جائزة نوبل للسلام عام 2005 تمنح لألف مرأة...أرشح فاطمة أحمد إبراهيم

حيث أن لجنة جائزة نوبل للسلام قد قررت تخصيص جائزة العام 2005 للنساء وتوزيع على 1000 إمرأة، فلماذا لا نقوم وعبر مؤسساتنا بترشيح ودعم ترشيح الأستاذة فاطمة أحمد إبراهيم، فبعيدا عن الإنتماء الحزبي والذي يظل محل إختلاف ان كثير من الإنجازات والمكاسب التي حققتها المرأة السودانية أسهمت فاطمة بشكل أو بآخر إن لم يكن لها القدح المعلى في تحقيقها.
وأوجه الدعوة لجميع الأخوان والاخوات ولا اقول بكري فقط بتبني هذا الترشيح ووضع خطط لإيصاله للجهات المعنية ولنقل لهم أن هناك إمرأة من بلد مجهول لديهم قد قامت بما لم تقم به المحامية الإيرانية
"آمل لا يحدثنا البعض عن يهودية أو صهيونية وغيرها من الإتهامات التي توجه لهذه الجائزة في إعلامنا".

احييك يا ابنوسه واثني اقتراحك واهيب بكم وبكن جميعا بالالتفاف حول هذا الترشيح ودعمه فهذه العملاقه لها دين علينا يا بنات وابناء السودان
ارشح المناضله الجسوره فاطمه احمد ابراهيم لنيل جائزه نوبل للسلام

الأستاذة فاطمة احمد ابراهيم , مناضلة يعرفها الجميع , وهذا حق لا يستطيع احد ان ينكره ...
ولكنى ان منحت حق الترشيح , فانى ارشح الأستاذة سعاد ابراهيم احمد , تلكم المناضلة الواعية الجسورة , التى وقفت دائمآ مناصرة للمرأة فى بلادنا وحقوقها . كما ساهمت فى تعليم كثير من الفتيات اللآئى كاد تعنت ذويهن أن يحرمهن من فك الخط ونراهن الآن وقد أكملن تعليمهن بل ونلن درجات فى الماجستير والدكتوراه ! , ولا ننسى وقفتها للدفاع عن حقوق سكان منطقة النوبة السليبة!
وجهودها فى نشر التعليم فى المنطقة ...وكان أعظم مكسب تجتنيه جامعة الخرطوم انضمام الأستاذة سعاد الى هيئة التدريس بها , لما قدمته من اضافة للمناهج ظهرت فى نبوغ ونجاح كل من تعلم على يديها من خريجى الجامعة آنذاك !!بالأضافة لنشرها للوعى السياسى بين أجيال كثيرة متعاقبة , فقد استلهم الكثيرون من طلبة الجامعة منها قوة الشكيمة , وثبات المبدأ , وأدراك احتياجات وأدوات الوطنى الذى يسعى بكل نكران ذات وتضحية لبناء وطن شامخ متين الأساس , متكافىء عطاؤه للجميع دون تفرقة او تهميش !!!
فهذا قليل من فيض زاد سعاد ابراهيم أحمد فى سفرها لنيل جائزة قد لا تفى بمكانتها انسانيآ , لأنها أكبر من كل الجوائز فى عطائها ومقاصدها النبيلة حين تمهر ذلك كله باسم الوطن ... وباسم مواطنيه !

الخالة السمحة دوما
والأخت ست البنات "لاحدهم".

شكرا لمداخلتكم، وتعالوا معا نبحث عن آلية ليصل ترشيحنا أي كان، وإن كنت أرى أننا لابد أن نجمع على مرشحة ونسعى بكل الوسائل المتاحة لتقيمها للجنة.
وخاصة وبإعادة قراءة لجهد ونضال القانونية الإيرانية التي نالت جائزة العام الماضي فأعتقد ومع كل الإخترام لجهدها، إلا أنه جهد سيتضاءل أم جهد الأستاذة فاطمة أحمد إبراهيم وما قدمته للمرأة السودانية...وأنا بشكل شخصي أحترم جهد ونضال الأستاذ سعاد، إلا أنه بيظل جهد فاطمة مختلف نوعيا، حيث أنها جهدها إتسم بالعمل وسط القطاعات الشعبية من نساء السودان.

صباحاتكم بشكل
الاماني المؤجلة

ربما ادخل شمالا واخرم سنة كده
ارجو السماح ، لكوني تسامجت
بس عايز ارشح زوجة الرئيس البشير ، ونائبة ، طالما انهما مرشحان ايضا لنيل هذه الجائزة
بس المشكلة انو للبشير اثنين ، ما الذي تفعله اللجنة
ان سمعت رأي ، اقترح ، ان تعرض على احداهن (تسوق مدفوع) القيمة في اسواق الفيصلية وباب شريف من اجل ثياب سويسرية فاخرة الصنعة،
حتى يفك الاشتباك الجوائزي نحو الطريق لنوبل للسلام
لكني اخاف ان (تتصارع) ثلاثتهن في هذه المنحة
معلقات : بس عليكم الله سلام شنو .!!
لان الايدو في النار موش زي الايدو في الموية
ربما لا علاقة لما قلت بما اسلفت
لكني دائما اتساءل
عليكم الله الدخل (حرم الرئيس) في بروتوكولات المراة الاولى في السودان شــنو ؟
الا ان نقول ، ربما انها ، شجعت الامهات لدفع ابناءهن في اتون حرب في جنوب لا تبقى ولا تذر