العزيزة / كلمات سعد الدين ابراهيم والحان عمر الشاعر بصوت عاطف أنيس

Save @ PC

رائع يا الليندى
رجعتنا لسنوات جميلة
بارك الله فيك
امال
ام وضاح

شكرا يا اليندي

شكراً ام وضاح وبالمناسبة انا زاتي رغم أني لسه فى عز الشباب لكن الاغنية دي ليها طعم خاص لدي لانو بتذكر الابتدائي وانا جاي من المدرسة ولمن اصل البيت بفتح الرادي اصلى من صغير هاوى غناء كنت دايماً بسمع المذيع بقول من كلمات سعد الدين ابراهيم والحان عمر الشاعر يغنينا فتحى حسين العزيزة فبقت مربوطة في ذهني ويمكن ده الخلاني اصر على عاطف لمن الشركة المنتجة اصرت أنو يغني 4 اغاني مسموعة أنو يكونوا من ضمنهم العزيزة .

مانديلا لك خالص الود

يا الله

زمن طويل لماسمع هذه الاغنية
وبهذه المناسبة اين الفنان فتحي حسين؟
شكرا ليندي
وشكرا للفنان عاطق

شكراً سكاتكو والفنان فتحى حسين مقل جداً وخوصاً بعد المشكلة الشهيرة العملا حمد الريح معاهو في اغنية الغاريك جمالك وكعادة حمد اي اغنية تكون جمياة بياخدها بواسطة المحكمة وزي ما حصل لمصطفي سيد احمد في شقى الايام حصل لفتحي

الليندى يخيل لى كدا لو ما اخاف الكضب . الاغنية كلمات ازهرى محمد على . والله اعلم
وزى ما تقول كدا اتكتب فى المراة العاملة . وتقريبا عاملات المصانع . شفت عظمة الشاعر كيف ؟ ونحن لحدى هسى بنجنى على المراة
تصور يا لندى كلما اسمع الغنية دى اجتر كل النسوة العاملات فى اى مجال واشعر بعزة العاملة ومشيه

سلميلى على خطاها عزة العاملة ومشيها
ا
اللندى شكرا ليك ياعزيز . لكن كدى نفتش سوا عن كاتب الكلام الجميل دا منو ؟؟

الاعزاء مانديلا وود العجمي
تحياتي
ياود العجمي الاغنيه من شعر صديقي
سعد الدين ابراهيم
ولحن صديقي ودفعتي في المعهد عمر الشاعر
وغناء صديقي فتحي حسين المقيم بالسعوديه من زمن طويل
رد الله غربته
وعلي فكره لكل من عاطف وفتحي طعم مختلف ولذيذ فيها
لم يعجبني التنفيذ الاوركسترالي
لكم الود

شكرا الليندي على هذه الأغنية الشديدة العذوبة، فقد ظل تعلقي بها ثابتا منذ أن سمعتها أول مرة في سبعينات القرن الماضي. ولا أزال أطرب لسماعها وكأنني اسمعها لأول مرة. وأداء عاطف لها الذي أسمعتنا إياه، أداء متميز، وقد اضاف للأغنية كثيرا. كما أنني سمعتها بصوت الطيب مدثر قبل فترة، وقد استمتعت أيضا بطريقته في أدائها. وكما تفضلت أنت، فإن الفضل في هذا العمل الجميل إنما يرجع للفنانيْن المطبوعيْن، سعد الدين إبراهيم، وعمر الشاعر. كما أن أداء فتحي حسين الذي أخرجها إلى الأسماع أول مرة، قد بوأها مكانا مرموقا في أفئدة المستمعين، رغم أن فتحي فنان مقل جدا، ولم يكن معروفا لدى أكثرية المستمعين.

سعد الدين إبراهيم من الذين وضعوا بصمة شديدة الوضوح على خارطة الشعر الغنائي السوداني، ومن منا لم يندهش لكلمات (عن حبيبتي بقول لكم)؟ أما عمر الشاعر فهو بلا شك أحد الذين قلبوا مسار اللحن في الأغنية السودانية في حقبة السبعينات. اتسمت أعمال عمر الشاعر اللحنية بالبساطة الشديدة والعذوبة التي لا تقاوم. وقد كان ذلك هو السر وراء صعود نجم الفنان الكبير زيدان إبراهيم الذي سبق أن ظهر في الستينات، ثم اختفى بعض الشيء. غير أن زيدان سرعان ماأعاد انتاج نفسه بألحان عمر الشاعر في حقبة السبعينات، ووجدت ثنائية (زيدان وعمر الشاعر) قبولا جماهيريا منقطع النظير.

في تقديري، ان يوسف الموصلي قد انتبه بذكاء شديد إلى سمة اللحن البسيط. وهو اكتشاف اشترك فيه مع عمر الشاعر. غير أن يوسف الموصلي قد دفع بذلك الإكتشاف السحري إلى أفق جديد مستخدما في ذلك تفوقه الأكاديمي، إضافة إلى الحرفية الشديدة، التي أكسبها له المران الأكاديمي. ومثلما خرجت الأغنية الحديثة في نهاية الأربعينات وعقد الخمسينات من عباءة كرومة، فقد خرجت لونيات منتصف الثمانينات، وما تلاها في حقبة التسعينات من عباءة يوسف الموصلي.

وما من شك أن مسار الأغنية السودانية مسار متشعب، ومليء بالعلامات الفارقة. فالكاشف والتاج مصطفى مثلا قفزة، ثم جاء عثمان حسين الذي صمد في الساحة لما يزيد عن نصف القرن. وجاء الرباعي إبراهيم عوض، وعبد الرحمن الريح، والطاهر إبراهيم، وعبد اللطيف خضر. والسرد هنا ليس سردا تراتبيا فقد عاصر كل هؤلاء بعضهم البعض، بسبق زمني، يطول هنا، ويقصر هناك. ولا بد من الإشارة إلى ثنائية القرشي والشفيع، وثنائية برعي وعبد العزيز داؤد، ثم امتدادات برعي في بشير عباس. ثم جاءت سمات التجديد الكبيرة، عند كل من وردي، ومحمد الأمين، وأبو عركي، ثم مصطفى سيد أحمد، الذي لم يتميز بالحانه، بقدر ما تميز بإعطاء الرسالة السياسية بعدا جماهيريا غير مسبوق. وكثير من هذا، وغير هذا، مما لا يمكن رصده هنا، كلها مثلت مراحل تحولات ظاهرة في هذا المسار المتشعب.

ومع ذلك يبقى عمر الشاعر قطعة خاصة في هذه الفسيفساء الكبيرة. كما يبقى فيها أيضا، يوسف الموصلي، دوحة سامقة ظليلة، ألقت بظلها الوريف وثمرها الوافر، على الكثيرين، من المخضرمين، ومن الشباب، سواء بسواء، ولا تزال.

شكراً ود العجمي لكن كما تقضل الاستاذ الموصلي ودكتور النور حمد الاغنية للشاعر سعد الدين ابراهيم وحقيقي ما زال صوت اكرام الصادق بتردد في اذني من كلمات سعد الدين ابراهيم والحان عمر الشاعر يغنيينا فتحي حسين العزيزة

الموصلي

شكراً للاطلالة البهية وغايتو انا الغنية عاجباني كمستمع لكن الشغل الموسيقي طبعاً ما بنفهم فيهو المهم ما فيها نشاز صاح يا صديق

دكتور النور حمد كم رائعة تلك المعلومات الفنية التى اتحفتنا بهاوحقيقي يا دكتور مرات تحس انو في فنان مقل جداً لكن مقلو ناضج جداً يعني كيفي ما كمي وواحد من هؤلاء فتحي حسين وعبد المنعم حسيب صاحب عيونك كانو في عيوني وكل ما سالت عليك صدوني حراسك وصلاح محمد عيسى في انا بهواك وحكاية عراف وبسمة والعيون السوده وكثيرين من هؤلاء يردد بعض الفنانين اغانيهم وتنسب الاغنية الى المقلد كما حدث للفنان الشعبي عبدالله محمد في الحنين البي وغدر الزمن وتانى في ظاهرة غريبة بتنتابني بتكون في اغنية معروف فنانها لدي لكن احس انو الاغنية دي ما بتشبهو بل بتشبه فنان اخر زي اغنية خلاص يا قلبي لو خاصم لابراهيم حسين بشوفه بتشبة صالح الضى اكتر من ابراهيم واغنية لا يا جميل ده حرام عليك لصلاح مصطفى برضو بشوفها بتشبه ابراهيم عوض واغنية غني يا قمرى للعاقب محمد حسن برضو بتشبه صلاح مصطفى يكون ده من شنو يا دكتور

سؤال اخير وهام يا دكتور انت ليك ولد اسمو خالد وعندك علاقة بالمرحوم دكتور محمد عثمان عبد النبى النور اذا كان الاجابة بالايجاب يبقى انت جدي عديل كده ولا بالسلب يبقى تشابه في الاسماء لكن بتبقى خالى بالبورد ولك خالص الود

عزيزي د النور حمد شوق مطر
قد لا يعرف الكثيرين انك عازف عود واكورديون واورغ ومغني
لذا فانا اتعامل مع شهادتك بجديه ومسئوليه
ولكنك في غمرة المعلومات الرائعة قد نسيت
ملك القالب النجيض في موسيقانا الاستاذ عثمان حسين
والذي تشرفت بمهاتفته اول البارحة
اما ان لنا ان نفي هذا الهرم حقه من التكريم
امد الله في عمره

العزيز مانديلا
هنالك خلل ما في العلاقة بين البيز وبقية الاوركسترا
علي سبيل المثال
والبيز لم قم باحدي الحسنيين الهارمونيه (التوافق)
او الكاونتربوينتيه (التضاد)
او حتي اضعف الايمان
مصاحبة اللحن باللحن ذاته

قد سعدت بلقاء عاطف مرة واحدة في منزل الرائعه هاديه
وكنا نقوم بالبروفات للاحتفال بالانتفاضة الظافرة
وشهدت بعيني كيف كانت جديته ودقته في التعامل مع الاوركسترا
الا في هذه المره لم تصدق الجره
تحياتي له وننتظر منه الكثير وتحياتي لك