لهفة الايادي الراعشة في تمام شوقها

نافذة
**********
الوذ بعينيها
بسماء صدرها
من جفاء بلادها
من بلادها
التي تشتهي جنونها
الذي يشتهيها
و يشتهي التعرّي
في مهرجان الكلام المشتهي
افرد زراعيّ اليها
تفرد زراعيها للريح
تطلق ضفيرتيها للريح
تطلقني ورائها
اشهق وحدي في الريح
تشهث وحدها في مسامي
اقولها الان
نامي
علي كتفي
بداية الجنون المشتهي ...

باب
********
يا بعض عربيه
وبعض زنجيّه
وبعض اقوالي امام الله
بعض الرحيق انا والبرتقالة انت ..( محمد المكي ابراهيم )

حوش
********
يااااا بورداب
سلامات وشبه قبلات شارده ، لأن عالم الالكترون هذا لا يحتمل انفجاري بالحب لكم ، لأن جباهكم الأبيّة تشوق الي طبعةٍ حانيه لقبلةٍ ضائعة في وحشة البعد .
احبّكم
قلتكتحل عيونكم بهذه الاحرف ، لعلّها تسجل سفراً حميماً من انسان يفخر كثيراً اليوم انّه بينكم .
سلامات للسودان الذي يختال في دمائكم
السودان الذي نحبّه ، و ليس السودان الموحول الان قي طين لا يشبه الجينات التي جعلتنا نكون نسيج وحدنا ، اينما كنا
سلامات
والسعادة لا تسعني ، ان اكون بين سرب من سودانيين جميلين ينشدون براح الحرية ، واستنطاق الفكرة ، وامتشاق الحق وتذوّق معني هذه الذات الواحدة .
اعزوني ان تأخرت عليكم ، انّه تمنّع الحب ، ودلال الاحرف علي اكتحال العيون الجميلة باللقاء الجميل .
شكراً للقائمين علي الامر
شكراً للاحباب جميعاً الذين كانوا وراء ان نكون معاً
شكراً لكل العيون العسليّه
و
حباً تحبّوا منّوا ويفضّل .
و
بكره نجي نقعدوا سوا ونتناقشوا وخلّيكم قريب

جابنى الزمان


نظرت من النافذه

ودخلت من الباب

وتبخترت فى الحوش


ونادانى الحب

وتقبلت السلام

فعجبنى المكان




تبيع؟؟



والف سلامات...

سلامات
د.قرنق
مرحب بمدك الجميل وحروفك الناعسة كعيني طفلة نيلية تداعب حشائش الصباح بانامل حنينة وكأنها تؤدي فرض الصباحات البهية بان ياكل شيء في الكون صر جميلا
عجيب انت
دمت ياطيب

يا مرحب ألف مرحب بدكتور قرنق توماس
وألف مرحب بنداوة الحرف الجميل..
سمعنا عنك من شلة الخير..المهندس ، عاصم الحزين ، سبأ ، دريمس..
حبابك ماك غريب الدار..

Quote: والسعادة لا تسعني ، ان اكون بين سرب من سودانيين جميلين ينشدون براح الحرية ، واستنطاق الفكرة ، وامتشاق الحق وتذوّق معني هذه الذات الواحدة .

الدكتور قرنق توماس
لك آلاف التحايا ومرحب

د/قرنق توماس
شكرا لك وانت تنثر كلماتك في هذا الزمن الفتات!
وأهلا بيك في منبر نود له أن تعلو هامته ويبقي رغم الكثير!
إيمان

يا صديقي ها انت تتعكز بيننا اخيراً على حرف وبعض الحريق
ها انت تاتي وانا انتظر قدومك هنا على جمر من شوق الشوف
يبدو الوعد بعيداً ولكن نلتقي هنا على وطن
لا تسعني ملابسي ولا الاشياء ولا رحابة در الحبيبة كم انا فرحان بيك
الف الف الف اهلاً

حبابك مليون

مرحبا بك بيننا

د. قرنق توماس
لك التحية والود
أعاتبك لأنك تأخرت علينا كثيرا ، لكن لعل الكلمة منك بعشر ، هات لنعوض ما فات ، ومافات كان أياما وحسب ، لكن ما يأتي سيكون أياما أجمل ، بعثر فينا الأمل والرجاء والحب ، فنحن نحتاجك ... نحتاجك .

د. قرنق توماس،

"سلامات للسودان الذي يختال في" دمائك

اذاً فنحن موعودون/ات بالابداع

و اهلا بقلمك الرشيق،

اهلا كاتب "ساندرا"

وسلام للسودان الذي يمتزج فى دمائك
ايوا .. السودان الذي نحبّه ، و ليس السودان الموحول الان قي طين لا يشبه الجينات التي جعلتنا نكون نسيج وحدنا ، اينما كنا

معا مرحب بنا ومنور يا د. قرن توماس

الاخ قرنق
يا الف هلا بيك

و قرنق توماس
تجلت فيه وحدتنا فهو جنومالي ، أو شمانوبي ، والأولى سبقت بإعتبار الأب دينكا ملوال الذي أعلن عن وعيه المبكر عندما إرتبط بغادة شمالية الإنتماء جنوبية الهوى نشأت وترعرعت في مدينة جنوبية نائية وصل لها أهلها برغم أنف قانون المناطق المقفولة ومؤامرات الإستعمار في منع التواصل الطبيعي والتاريخي بين المكون السوداني زنوجة موشاة بدماء عربية ليست الغالبة إلا من باب ثقافتها ولسانها. إلتقيا وزرعا المساحة التي تخصهما بالصبيان الأمل والبنات العسل ، فيهم إكتملت ملامح بلادي المشكلة من غابات وسهول ووديان ،، أبقار ونوق وغزلان ، بقارة وأبالة ومروضي أسود الغاب ،
تحت شجرة مانجو او في دفء كوخ إنساني أطلق صرخته الأولى ، ومالبس قليلآ حتى أطلق ساقيه للريح عبر الغابة والصحراء تمامآ مثل النيل الذي إلتف وشاحآ في يديه ، مستلهم مدرستها { الغابة والصحراء }
بلسان عربي مبين ، ولا عجب ، يكتب قصائد الحب والأمل.
وقلب عامر بالمحبة والولاء للوطن يسخر قدراته طبيبآ مداويا يحمل في شنطته المملؤة بدفاتر الحب السماعة وميزان الضغط والروشتات
يا صديقي العاشق الأبدي مرحب بيك

مرحبا دكتور قرنق... اتزكر حين التقينا لدى عاصم ذات مساء?

مرحبا بك فى المنبر وبقصائدك

الف مرحب بالدكتور . سعيدين بوجودك بينا . وبما سنتلقاه منك .

مرحبا د. قرنق.. الغالي من ريحة الغاليين..

الدكتور/قرنق توماس

يا لبخلك يارجل! أين كنت تخبيء كل هاتيك الكنوز من الحب السوداني العارم؟ بل اي أودية وأصقاع جلبت منها هذا البيان اللغوي الساحر؟ لقد ناديت في الجمع أن هلموا الى الساحة..ساحة الحب؛ فهرعوا اليك زرافات ووحدانا.

بمثل هذا السعي الموشح بالحب وروح المجموع نبني السودان الجديد في أروع صورة يبرزها الخيال. حللت أهلا ونزلت سهلا.

أخوك/ فضيلي جماع