الفتاشة في نيفاشا الطرفة التي لم يرويها جارانج ولم يعقب عليها علي بن عثمان

الفتاشة في نيفاشا الطرفة التي لم يرويها جارانج ولم يعقب عليها علي بن عثمان


02-18-2004, 07:38 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=8&msg=1077086308&rn=0


Post: #1
Title: الفتاشة في نيفاشا الطرفة التي لم يرويها جارانج ولم يعقب عليها علي بن عثمان
Author: المسافر
Date: 02-18-2004, 07:38 AM



الفتاشة في نيفاشا
الطرفة التي لم يرويها جان جارانج حتى يعقب عليها علي بن عثمان
يروى إن وزيرة التعاون الأوربية استلمت في بريدها الوارد من السودان إلى مدينة نيفاشا الكينية صندوق يحتوي على فتاشة (أداة تغرز في جوالات الذرة لمعرفة نوعيتها) مرسلة من تجار (العيش والفراشات) غير معروفين في سوق القندمبلية) وفي ذلك يمناً بدور الوزيرة ااوصول للحصاد في نيفاشا ...

فقامت على عرضها على أول سوداني تصبحت بمصابحته (أصبحنا بسيد الصباح، أصبحنا زي الناس) فكان جنوبياً ماهذه الأداة وهل لها علاقة بأسلحة الدمار الشامل ، فقال لها السوداني من الجنوب (( وه دما ماهو صبابة بتاع قزاز)) فأرادت أن تطلع على الرأي الآخر من أهل العريس فتصيدت سوداني من الشمال وسألته عن ماهية القطعة التي كتب عليها صنعت من التوتيا الأصلي..

تمعن السوداني الذي صادف أن كان من الشرق حيث لم يتبادر لذهن الوزيرة ماهي الفروق بين الشمال والشرق.

فكر السوداني الذي سئل على حين غرة من وزيرة وتدبر بأن ما يدلي بها من معلومات ربما تسجل في السجلات العالمية وهون على نفسه عندما قرأ المادة المصنوعة منها القطعة المتقنة الصنع واللحام البراق فماذا يصنع من التويا الأصلي؟.
فقال لها (( هذه ألا هما هوك أدروب تعلم تكون بوز ابريق))