Listen :..." ما دايمة ليك - معاوية " .....أغنية سودانية مختلفة...:::::

أولا.....

دي أول مرة أعمل العملية دي...الشكر موصول لتمبس و خالد الحاج

ثانيا....
هذه تجربة مختلفة......رايكم شنو...؟؟





عيدية صغيرة..و كل سة و انتو أطيب..

مانديلا

راب سوداني ؟ رياح العولمة هبت علي الغناء السوداني .

جبتها من وين ياشقي الحال ؟ فكرة برضو

تعرف يا محمد..
قعدت أسمع في الأغنية..
وخالك كبر بقي بي الكتير يدنقر وياخدلو شبال..
أها غنيتك دي إلا يجوك الشباب ناس أسعد وساري الليل ومودك.
لكن شغلك نضيف بس المرة الجاية جيبلنا حسن عطية.

Quote: أها غنيتك دي إلا يجوك الشباب ناس أسعد وساري الليل ومودك

بن العم العزيز خالد واخونا محمد
تعرف يا خالد الحاج ما فرق كبير واشكرك علي رفع المعنويات
والاغنية حلوة وفيها تغيير ما الجماعة البغنو الراب هنا ديل
اولاد خالة يعني قرايب ونحن معاهم طوالي Black Power
ولي قدام

شكرا يا مانديلا على العيدية الخفيفة
تشبه القفشات الغنائية لفرقة "الهيلاهوب" فهل هي من جديد انتاجها؟
أضم صوتي للأخ خالد الحاج وأطالب بحسن عطية :-)
عمر

يعيش العنصر الاسود
تعيش الجينات السودا

يعيش نضال الانسان من اجل حريته واثبات وجوده

,ولا عولمه ولا شىء..ده غنا الرجل الاسود.. وهو يمزق يه لغة المستعبد الابيض..

ويتحرر به من لعنة التبعية...ويؤكد به للعالم على مقاومته للفناء ..بالفن....
الفن واهب الحياة للمظلومين...والذين يتعمد الطغاة..قفل اصواتهم فى بئر من الصمت العميق..

فقد تعلمت من شعرا وممثلين ومغنيين افرو امريكيين قصة الثوره التى قادها اسلافهم ..مستخدمين سلاح الفن وبالتحديد بواسطة الهيب هوب ....الرقص..وتوامه الراب..الغناء...وهما كثبرا ما يستخدمون لفظة هيب هوب للظاهره...مسقطين كلمة راب ..كانها ظاهره ضمنية من الظاهره الام..هيب هوب.

واليوم ترى ان ثقافة الهيب هوب والراب ..اثبتت قوة تاثيرها..على عقل الشباب فى العالم....وقوة نفاذها ...وكثيرا ما بغضب الرابست الاصليون من ابتذال ( الام تى ف) للثوره وربطها فى عين المستمع العالمى .."بادب" العصابات والمخدرات..والجنس والاباحة .فهم يرون ان اصل الحكاية ..والعارفين باسرارها..هى شعر وادب مقاومه..بدا بتحطيم قيود لغة المستعبد..وتكسير قواعدها النحويه والاملائيه..واعتمد االغناء فيها على الفم والالفاظ..ودقات الارجل ..كبديل للايقاع لانه ارخص انواع الالات.الايقاعية..واضعين فى الاعتبار الظروف التى يقوم فيها الشعراء بوضع كلمات اغانيهم او اشعارهم ..فهى غالبا ما تأتى بين طلقتين فى الحى ..او داخل عربة بوليس او داخل زنزانة ..او فى الشارع الخلفى للاحياء البائسه...او انهيار ام..او صمت اب.او ميلاد طفل غير شرعى لاخت فى الرابعة عشر من عمرها..

لكنهم يسعدون لكونه الفن الاكثر انتشارا فى العالم...ويرونه رسول سلام سيوحد الاجيال القادمه من الشباب....ولا بستبعدون فى مقدرته على صرف نظرهم من البغضاء ..والتحقير للاخر..واقصاء المستضفين...وان الاستضعاف لايزيد الانسان الا ثباتا..وامتداد.

نسيت اقول ليك انه جملتك ناقصه..فالغنيه حتعجب الشباب..والفنانات..هاهاها

على وزن التعبير القالو الراجل اب شنبات الزعلان من الرجال اللابسين بناطلين لزوم التمدن:

قال ليهم النسوان والافنديه بى جاى ...والرجال بى جاى..

سلام...
يا اخوانا هيلاهوب شنو؟؟؟؟ معاوية ده فنان جادي و هو ما زال في مرحلة تجارب موسيقية...تقولو لي هلاهوب ناس الموبايل و الركشة...

عموما ممكن في المستقبل نستعرض تجربة اخرى له..

الراب...فعلا هو نوع من الثورة الغنائية...و أكيد مستغل " ككل شئ اخر" استغلال سئ من قبل ناس البزنس ..."أم تي في " و غيرهم..لكن هل ممكن التجربة تستمر ..خصوصا انو يغني للسودان ما من السودان...قصدي أنو غير ملتزم ابدا بالشكل التقليدي للاغنية السودانية ...

كل سنو و انتو أطيب..

الأخ مانديلا
تحية طيبة,
حقيقة معاوية,وأسمه بالكامل معاوية أحمد خالد,من الشباب الفنانين القلائل الجادين في تناولهم للموسيقي علي الرغم من أنه ليس معروفا لدي غالبية الناس, ألا أنه يتمتع بحس ودقة الفنان المحترف,وهو أيضا Guitar,Bass Guitar،and Keyboard player،ومؤلف موسيقي وهو من يقوم بالتسجيل والمكساج .
معاوية،عبد العزيز مدحت(جيتارومؤلف موسيقي ويكتب أغنياته بنفسه)،حسام عبدالسلام(يعزف الكمان وموزع موسيقي)،وشخصي قمنا بتكوين Bandوذلك قبل أنتقالي للولايات المتحدة،ونحن نسعي جاهدين علي أن تعرف هذه المجموعة،والآنوالآن والحمد لله تكللت تلك المساعي بالنجاح،وقريبا جداستسمعون العديد من أعمال المجموعة,وحقيقةأنا قد فوجئت بوجود أحدأعمال معاوية هنا ,وقد بأرسال رسالة لك يا أخي علي الماسنجر ولكنك لم تقم بالرد عليها,عموما معاوية ،عزيز،حسام،وأنا أصدقاءأعزاء نتشارك الأحلام والأفكار وأعتقد بأننا نحتاج ونستحق التشجيع والأهتمام،فالتجربة بها الكثير من المخاطرة,خاصة ـ وأتمني أن لا أكون قد فهمت ردود بعض الزملاء خطأ أو أن يفهم البعض ما سأقوله خطأ أيضا ـ ومع كل أحترامي لكل فنان,خاصة الرواد,ألا أنني أتمني ألا يقارن عطاؤهم بعطائنا ففارق الأجيال بالتأكيد يجعل الأفكار والأحلام وتناولها مختلفا,وذلك لا يحسب سلبا علي أي منهم,والاختلاف هو التجديد،وهو بالتأكيد لا يعني الخروج عن الجماعة بقدر ماهو التعبير عنها بلسان ولغة مختلفين.
أتمني تؤخذ التجربة بالكثير من الجدية و الفهم،فنحن قمنا بدراستها جيدا وخلصنا ألي أننا أذا أردنا أن يسمع صوتنا عالميا أو عربيا فعلينا أذا أن نخاطب القوم بلغتهم و بعدها نقدم أنتاجنا المحلي وليس في ذلك عار ـ عولمة أو أستلاب ثقافي ـ بل هوSmart Marketing, عموما أود صادقة الأستفادة من آرائكم فهي حتما ستضئ لنا النفق.
لكم تحياتي وشكري

نهله

الأخت نهلة

لو الصوت فى مدخل الأغنية هو صوتك , فأنت عن جد تمتلكين صوتا عميقا وقويا .. وأما اذا أضفنا حديثك أعلاه وانتى تقدمين فرقتكم الموسيقية والتعريف بها بكل هذه المسئولية ففرقتكم تسير اذن فى طريقها الذى ترجون , وفعلا اختلاف تذوق الأجيال لايفسد للفن قضية , وكما اشرتى فأن المدخل للشعوب التى تقدمون لها أنفسكم يكون بواسطة ذائقتهم فى الاستماع , خاصة بالنسبة للشعوب الأوروبية , وقطعا ستهتمون ضمن ذلك بالمورث السودانى نشدانا للتميز , فالشاب خالد مثلا لم يفرض موسيقاه الا بعد أن طهمها بايقاع الموسيقى الشعبية فى الجزائر مستفيدا من الاهازيج الشعبية فى الانشاد الدينى وايقاعات دفوف القبائل الجزائرية العربية الصميمة .

بالأمس القريب مثلا استمعت الى تجربة غاية فى الروعة قدمتها فرقة سودانية اسمها ( نجوم البانيمبو ) وهى فرقة انقسمت عن الفرقة الأم ( الباليمبو ) وقدمت تجربة جديدة فى الغناء الجماعى السودانى حيث استفادت من الاغنيات الاصلية لقبائل الجنوب خاصة الدينكا والنوير والانواك والشلك ككلمات والحان وايقاعات , وأحسب أن هذه الفرقة وببعض قليل من الجهد يمكنها ان تصل الى العالمية دونما أى مبالغة ! ( أرجو أن يكون هناك من استمع اليها لنستفيد من وجهة نظره أيضا ) , ولا أعلم الأسباب التى حدت بهذه المجموعة للآنفصال عن المجموعة الأصلية فاجتماعهما معا كان يمكن أن يختصر الطريق , ولكنها آفة الانقسامات فى السودان لتى طالت حتى الفرق الفنية ( تقول لي حق والخاتم عدلان ) ! .

على العموم اذا اضفنا مداخلة تماضر لوجهة نظر نهلة ( النضامة ) فيمكن أن يكون المجموع ( مانفيستو ) فنى رفيع لهذه الفرقة التى قدم لنا اخونا مانديلا نموذجا من أعمالها , ونرجو أن يسمعنا المزيد من تجربتها , مع الشكر للجميع .

إلى الأمام نهلة وفرقتها
وإن كنت أنتمي لجيل حسن عطية إلا أنني أجد نفسي من أنصار المضمون فمعاني العمل الفني هي التي تتيح له البقاء والخلود ، أما الشكل فلا يهم أن يكون حقيبة أو راب .
شكرا يا أسعد على هذه العيدية الجميلة

سلامات...

الغنى ( بالذات) سمح في خشم سيدو...
و بما أنو نهلة طلت...اذن نحن نسكت...

لك كل احترامي و أتمنى أن تكلل التجربة بالنجاح و القريب يكون أقرب عشان نسمعكم ...
و نحن معاكم و على استعداد لتعريف الناس بيكم و نشر التجربة..

لك الخيار...تحبي تسمعي " أغانيك القديمة" و لا " المدينة"..؟

استاذ حسن...هسي المنبر ده زاتو نحن دايرين نقسمو...شكرا على صياغة المانفستو!!!

و اذا نهلة اختارت حتسمع صوت شجي جدا..
لكم الود

وردي قال قبل كده ما معناه انوا عدم اتكاؤه على تراث الحقيبة في مقابل تشربه للتراث النوبي هيأ له مساحة ارحب ‏للتفرد وقدرة للانسلاخ من سيمترية الحقيبة. ‏
وحكاية الموسيقى "السودانية " في رأيى محتاجة لطفرة مجنونة، ربما تعين عليها محاولة انتقاء نقطة بداية ‏مختلفة كاستراتيجية لعملية الخلق، فالسعي على هدى المبدع جدا مصطفي ليس الطريق الوحيد بداهة.‏
يعينني على هذا التطاول استماعي مليا لفنانى "الراي" كما استشهد حسن الجزولى بالشاب خالد ومحاولات ‏الوافر، موصلى وغيرهما من المجددين المغامرين، ولا انسى موسيقى صلاح حسن ومحمد الازهري في زمن غابر ‏ومحاولاتها للخروج من السياق العام للموسيقى حينداك وقد وجدت واحة رحبة في حوش كلية الفنون.‏

مسالة الخروج من الاطار السوداني للعالمي ليست قضية مهمة في حد ذاتها، ولكن الاهتمام بعناصر ومفردات ‏العمل الموسيقي وسبكه الجيد وتمتين علاقاته الداخلية يجعل مهمة التذوق اسهل للمهتمين من كل الشعوب، ‏‏(فالموسيقى لا تقول كلاما...) والعهدة على الرائع سيد احمد بلال. الدليل الماثل حمزه علاء الدين وما يجده من ‏حسن استماع من اقصى الشرق باليابان الى هنا في الولايات المتحدة على حد سواء. فـ"طريقة" هذا الشيخ العواد ‏المثابر فى تركيب اعماله وتقديمها هي مجرد واحدة من مسالك لانهائية للخلق.‏

احتمالات "الاستعراض" والحضور المسرحي للمغنى الشمال سوداني مجال فيه متسع لا حدود له بعد محاولات ‏حنان بلوبلو التي جلبت لها الارهاب والشلهتة - حتى بعد ان يفرغ الجميع من الكشف!!- ومحاولات بسيطة لفرقة ‏الرقص المصاحبة لعبدالقادر سالم، ولفة نور الجيلاني الشهيرة في " مسافر جوبا". ففى المجال متسع للتجريب.‏

المستمع والمبدع اليوم عرضة لعدة تيارات ومؤثرات بعد ثورة الاتصالات هذه، جعلت من عمليات التثاقف اقل ‏عسرا مما مضى. فعاد من الممكن استدعاء عناصر متنوعة المشارب لتكوين العمل وتذوقه. والراب والهيب هوب ‏قد تعاملا حتى في صياغات من افريقيا والشرق وغيرهما. ( ابحث/ي عن فرقة باسم فيسينق مكة/ ريني هاريس او ‏حتي عند بدويزم ايريكا بادو). فهذه الظاهرة سوف تتجلى اكثر وتلازم الاعمال الابداعية خلال الفترة المقبلة بشكل ‏كثيف برغم انف تيارات الانغلاق والوطنية " باتريوتزم". وهاهي مصر التي شبعت ازدراء بغناء العربية خارج ‏حدودها تستمع دون تردد الى "فرحي خلق الله". ثم يعود لنا هذا الغناء مرة اخري"مرتشا" ونستمع اليه.. في ‏الليل الهادي!.. ‏

مرجل العولمة المتكئ صوب قدح الدول الصناعية فى الغرب يشعرنا نحن "اعاجم الغرب" ببعض الاستفزاز والخم ‏احيانا، ولن ينعدل الحال الا بزوال شروط عدم العدالة في ميزان العولمة. ولا اعتقد فى مقاطعة الانتاج الثقافي في ‏الغرب تعبيرا موفقا عن عدم الرضا ولا ارى فيه تمثلا للاستكانة و الانبطاح ولا حتي العار.‏
والله يسهل عليكم‏
ولي قدام

مانديلا وهالة
تحية طيبة
وشكرا على التعريف
بعدين يا منديلا ما تأخذ تعليقي دا كتقليل من شأن الفنان أو امتعاض من هذا اللون الجديد من الغناء فالناس مختلفون في الأذواق والأمزجة وأنا احترم فرقة الهيلاهوب وأعتقد أن أعضاءها فنانين وموهوبين و "جادين" في فنهم وعندهم مقدرة فائقة على تقليد شتى صنوف الغناء السوداني والعالمي (غربي ، حبشي ، مصري) .. وما جعلني أميل الى تخمين أن الأغنية ربما تكون من انتاجهم شيئين بالإضافة للون الموسيقي وهما:
1) كلمات الأغنية .. اسمع معي مثلا:
والله شنو يا الفي راسك شيشة
الشغلة جاطت وكل يوم الناس بجنو
وبالمفراكة صاطت
فهي كلمات غريبة في تركيبها ومعناها وأقرب الى العمل الفكاهي منها الى ما اصطلح على تعريفه بالغناء .. لكن هذا لا يعني أن هذا التعريف قابل للتطور والتمدد ..

1)هنالك مقطع من الأغنية أكاد أجزم بأنني سمعته من أحد أشرطة الهيلاهوب وبنفس الصوت ، إذ يقول:
أجيبها ليك من وين "أنا ماشغال"
إذ يبدو لي أنه من شريط يحمل أسم "قروشي" كان أن أخرجته الفرقة قبل نحو عامين ..

الشيء الثاني أنا ما عندي اعتراض على الهيب هوب كلون ثائر من الغناء أصبح له صيت عالمي وقد حاولت قبل فترة فرقة أمريكية من الشباب المسلم الإستفادة من شعبيته بنشر بعض الإغاني ذات المحتوى "الإسلامي" وقد اقتنيت واحدة من اسطواناتهم للإضطلاع على التجربة الا أن أبنائي لم يستسيغوها برغم تدرب أذنهم على هذا النوع من الغناء ويمكن الإستماع لنماذج من أغانيهم على الوصلة التالية ..
http://www.nativedeen.com/

عموما أتمنى للفنان معاوية ولفرقته نضوج التجربة الجديدة ونجاحها

عمر

سلام جميعا...
يا عمر أنا فقط الهيلاهوب ديل عندي في " category" تاني...ما عندي حاجة ضدهم..

استعمال مقاطع من أغاني أخرى هو متبع بكثرة في " الهيب هوب" بسموه ال " sampling" أنت شكلك زول بتسمع و عارف... و المقطعين " أنا ما شغال" و ال" hook" أو الكورس في الاغنية كلاهما مقتبس من عملين اخرين...على اعتبار انو ال " هيب هوب " نوع تلقائي من الموسيقى الارتجالية التي تعكس فقط ما يدور حولها ...( و المسالة دي بارعين فيها الافارقة جدا...)كما الجاز و الريقي...

شكرا على Native DEEN بالمناسبة الموقع ظريف جدا..

جرب سمعهم دي طيب......؟؟


Save @ PC

انظروا تعليق عثمان ميرغني بالراي العام اليوم
احب ان اشير الى ان ما كتبت لا يتضمن رايا في العمل المقدم هنا تخصيصا ، بقدر ماهو انحياز لمشروعات التجديد بصفة عامة

الزميل مندودو

تتذكر ألذ حاجة في الغنية دي شنو ؟ ما الغنية في حد زاتها بل الرقص الذي مارسه أمين وعاصم الحزين على إيقاعها ، وأذكر أن هدهد كان رقيصه أشبه بالإرهاصة ( على رأي أبو علوة : مالك زي القطوسة ... إلخ )

البوست ده كان محتاج لأستاذين .. الموصلي و سنهوري

هسي في داعي للفضايح دي؟؟؟؟
في داعي؟؟؟؟