لا تعليق

الصــورة دى تحتاج لتعليق يا أخ نهــر،
أخذت وين ومتين، وإسـم الطفل وحالتـو الأن، وماذا حدث لـه.. حسب ما تملك من معلومات.
ظـاهـر إنو الحـريق أكثـر من %100

الاخ محمد عثمان
الصورة ماخوذة في الجانب الشادي من مدينة الطينة, التي لجا لها العزل من المواطنين فرارا من القصف الجوي والجنجويد, ولكن القصف الجوي كان في إنتظارهم هناك وهي الارض (الاجنبية).ولكي اكون دقيقا لااعلم هل حرائق هذا الطفل كانت جراء القصف الجوي في الطينة, ام من هجمات الجنجويد علي القري وحرقها بساكنييها.وسوف احاول البحث للتاكد من ذلك.

لك احترامي
نهار

حسب موقع تابع للامم المتحدةفان الطفل اصيب خلال الغارات الجوية التي قام (الجيش السوداني) علي معسكرات اللاجئين(السودانيين) في الاراضي الشادية خلال الاسبوع الماضي.

نهار

صديقى نهار كل سنة وانت طيب. يبدو ان هدية الجيش للشعب السودانى فى عيد الاضحى غالية للغاية. ربما ظن احدهم انه سيدنا ابراهيم الخليل يرى فى المنام يذبح ابنه ففعل ما رآه حقيقةً.؟؟!!. والصور ابلغ من اى تعليق فهى تتحدث عن حجم الجريمة وبشاعتها.

الغالي فايز
الامر كذلك وابشع.
والتاريخ يعيد نفسه بسخرية مخيفة في السودان.
اين صوت الاحرار في كل هذا, إلا قليل, يعلنونها داويةلا ضدالظلم والتهميش والمجازر.
انا انتظر واراقب واري
اتمني ان لا اكون في إنتظار غوته
نهار

صور من التلفزيون السوداني للجيوش السودانية
المخصصة لضرب الأطفال والنساء والحرق..
وسيأتيك يا نهار من يقول لك إن هذا الطفل كان مسلحا
وأنه يعمل علي هدم الشريعة وكسر من هيبة دولة الإسلام؟؟

كل يوم نقـوم بتحـديث http://www.sudan.org المطلـوب المســاهمـة بالصــور المـوثقـة والمعلـومـات.

عزيزي خالد
وياتيك من يقول بان حكومتنا (الرشيدة) مهتمة بدارفور اكثر من اي بقعة اخري في السودان
وان الاتهام بضرب معسكرات اللاجئين-هي ليست اتهامات بل ادلة دامغة بالصور والشهادات-دعاية مضادة

مما لفت نظري في هذه الصور هو منظر البعض بالزي المدني وسط العسكر وهم من يعرف بالدفاع الشعبي وفي رواية اخري المراحيل وفي اخر حلقة(دارفور) الجنجويد.
دولة تستخدم مواطنيها لتصفية حسابات مع مواطنين اخرين تنتفي اهم مقومات قيام الدولة وشرعيتها:حفظ الامن وحماية المواطنين.

سؤالي يظل صالحا وقائما اين السودانيين ورائيهم في كل هذا.إن الامر ليس مواجهة بين حكومة وثوار اومتمردين او سمهم ماشئت, بل الحاصل هو الدولة بآليتها وحلفائها الداخليين والخارجيين ضد مواطنييها العزل الابرياء.

هل من إجابة لهذا الصمت المخجل؟ لااعتقد
عندما نخرج من حالة إنفصام الشخصية والكيل بمكاييل مختلفة, حينها فقط يحق لنا الحلم او العمل لاجل دولة حقوق
ففاقد الشئ لايعطيه والقيم الجميلة التزام شخصي في المقام الاول.
تحية لك اخي خالد ومن خلالك للقليلين من القابضين علي جمر الحقائق
نهار