قلنا ليكم عاش جعفر نميري ما .. صدقتونا!!

كتب محمد حامد جمعة في السوداني الصادرة اليوم:

من قبل مورست دعاية كبيرة بحق الراحل الفريق إبراهيم عبود دمغت حكمه بكل معاني الطغيان والجور، رغم انه أنزه الذين حكموا بلادنا.. فقد اجتهد بصدق في إنشاء (وطن) وإكرام شعب قبل أن تحاصره الأحزاب براياتها وتضلل بدعايتها الشارع العام، فآثر الرحيل عفيف اليد واللسان شريف البزة والتاج والصولجان.
× ويوم أن تحول الجنرال إلى (مواطن) يمشى في الأسواق حاصره الناس هاتفين (ضيعناك وضعنا وراك).. القصة المعروفة!.
× وجاء (العقيد) جعفر نميرى فوصف بالسفاح واتهم بالغباء والعمالة للغرب ولإسرائيل وأن حساباته بالخارج أرصدة (مليارية)، فإذا ذهب بتحريض ذات الأحزاب للشارع جاءتنا زعامات ديمقراطية تنتخب نفسها وتقدم بنيها وتقتسم السلطة والثروة داخل الحزب والحكومة بناءً على أواصر الدم وصلات القرابة!.
× كانت مفارقة أن نميرى عاش في منفاه بمصر في ضيافة سلطات القاهرة، لأنه ببساطة لم يكن يملك قصرا ودارا في الإسكندرية أو المدينة المنورة أو نيروبي، كما هو حال غالب قيادات أحزابنا الحرة المباركة، ولأنه أصلا لم يكن يملك أرصدة أو أموالا إلا في دعايات من حصدوها لأنفسهم في التعويضات وفوائد ما بعد الانتفاضة.
× في يوم الله هذا وعصراً يجلس المشير جعفر محمد نميري بلا حراسة في ساحة نادي (ود نوباوي) قبالة شارع (الوادي) يكرمه السودانيون من مختلف الأجيال بالاحترام والتقدير اللائق، لأنهم اكتشفوا انه أفضل بالنسبة لهم من خصومه.
× تكريم لم يجده (فلان) الذي ذهب بقيادات حزبه إلى احد قرى كردفان فشيعه القرويون بالحجارة.. ولم يجده (علان) الذي أنقذته رشاقته وقدرته على الجري رغم عامل السن من ميتة فضيحة!.
× الآن جاء دور التخذيل والتضليل حول (البشير) لترتد البلاد إلى أزمنة الفاقة والعوز والهوان بعد أن قادها للتطور وقليل من النماء لم يصنع معشاره كل الصائحين ضده الآن أحزابا وجماعات.
× وصحيح أن هناك خيوطا من المعاناة، لكنها ومقارنة مع كثير من الانفراجات تعتبر تقدما كبيرا مع معاناة سبقت في عهود ماضية لا يلازمها شئ ايجابي قط. لقد جرت مياه كثيرة وانتشر وعي كبير بين كافة شرائح الشعب السوداني الذي لن يسمح هذه المرة برفع الانتهازيين على الأعناق إلى القصر الجمهوري، حتى إذا دخلوه نسوا وعودهم وعهودهم وانصرفوا للتسويات والترضيات.. والأخطر من هذا دفع (الفواتير) اللازمة السداد لجهات كثيرة رهن لديها البعض البلاد وحاضرها ومستقبلها.
× واكتبوا ما شئتم واشتموا من شئتم واكذبوا ما شئتم فستبقى الحقيقة أن السودانيين فقدوا (الثقة) في الجميع وسيفضلون بحسابات كثيرة الإنقاذ والبشير، لأنهم لن يشتروا ذا علة بصحيح.

حسين عاوز أسألك..معليش بره موضوعك حبة..

ممكن؟

تعرف يا عصام؛
كل ما أسئلتك كانت برا المواضيع كلما كان أحسن!

اتفضل.

شكرا ليك..

قبل ما أسألك نكتة نميري صاحبك بتاعة جبال النوبة حكاها ليك وللا لا؟


علي العموم أحكيها ليك وبعداك حا أسألك كويس؟

طيب..


قالوا النميري سافر جبال النوبة زيارة رسمية .
و إستقبله أحد السلاطين الكبار هناك , وكان هذا السلطان يتحدث عن نفسه وعن سلطاته في هذه المناطق ويتحدث ويتحدث ويتباهي بنفسه امام النميري, والنميري إتضايق منو جدا..وفجأة قال للنميري:- إنت عارف يا ريس أنا ملك علي كم جبل هنا؟

فسأله النميري بضيق:- كم يعني؟
فقال السلطان:- أنا ملك علي تسعة وتسعين جبل هنا.
فرد النميري بضيق:- أديتك جبل أولياء تم بيهو المية
وحس السلطان ساعتها أن الريس متضايق وسكت.

النكته مهداة ليك ولي ناس جبال النوبة.

Quote: النكته مهداة ليك ولي ناس جبال النوبة.

و أنا بدوري اهديها لناس جبل الأولياء!

السؤال يا حسين..قبل ما أنساهو


بما إنك إسمك حسين......لازم لازم يكون عندك توم إسموا حسن ..أو أخوك ..أو ود عمك ..صاح وللا غلط كلامي ده؟

ده سؤالي البره الموضوع تماما.

أتفق معـه فى حديثـه عن الأحـزاب.. فإنها لم تقـدم شئ للسـودان سـوى سخـائم نفسهـا وغسيلهـا القـذر.

Quote: فقدوا (الثقة) في الجميع

سلام يا حسين
ممكن تنقل التعليق/السؤال ده لمحمد ح. جمعة
البشير ده ما من الجميع و لا شنو

الما عرفناهو:
احسن البشير و لا نميري

اقترح يتبادلو الرئاسة دوريا
كل واحد ياخد اسبوع


شعب ناكر للجميل لا يعترف بافضال حكامه

الاخ ملاسي

أرجو انك توصل السؤال دا لي الاستاذ الصحفي محمد حامد جمعة


يا محمد حامد جمعة

انك تحاول إلباس الاستاذ عمر البشير طاقية هي ليست مقاسه وانت تعرف ذلك جيداً

فعلاً الناس زمان كان بيذكروا العهود الدكتاتورية السابقة بحكامها , فيقولون عبود

أخطأ أو فعل أو ربما أحسن , ويقول نميري فعل ويسبونه أو يثنون عليه , ولكنك

تعرف جيداً ان الناس عندما تذكر هذا العهد الماثل بين ظهرانينا فانها لا تسميه

زمن الاستاذ البشير , لأن الاستاذ البشير ليس له زمن , ألهم الا (زمنه) في ايقاع

الرقص , (فالدلوكة) تضرب عليها الجبهة الاسلامية والبشير يرقص ,

بالله عليك لا تجرم الرجل من حيث لا تدري , أو ربما من حيث تدري , يتملكني احساس

ان اهل الجبهة الاسلامية الظالمين القاسين يحاولون هذه الايام ان يلبسوا الرجل (HAT )

جديدة , قد يسعد بها الرجل لضعف عقله , ولكنها تخفي وراءها ما تخفي .

عاش ..عاش كلُ من يسدى خدمة لهذا الوطن ..كُل من لا يدخر حهداً فى رسم بسمة على شفاه اطفالنا ، امهاتنا ، آبائنا..
إجعلوا الولاء لكل من يعمل من اجل اهلنا الطيبين ..لا يهم من.
الولاء لمن يعمل كائن من كان

التحية لك ملاسى

(**/***)و(**/**)+++++

Quote: بما إنك إسمك حسين......لازم لازم يكون عندك توم إسموا حسن .. أو أخوك ..أو ود عمك ..صاح وللا غلط كلامي ده؟

فعلاً يا عصام .. كلامك دا صاح مية في المية؛
فحسن تومي الأصغر مني طوالي!

نختلف أنا و صديقي دائماً. أحدنا يري أن صورة حسين ملاسي الحالية "أقيف" من السابقة و الآخر لا يتفق معه
و أحدنا يري أن عبارة "تســـلم يا أب عاج أخوي" أبلغ من عبارة "ســير ســير يا بشير" و الآخر يري العكس

في الأولي سنحتكم إلي طلال عفيفي ... فهل ستحكم لنا في الثانية يا حسين؟

Quote: فحسن تومي الأصغر مني طوالي!

بي كم سنة ؟

Quote: بي كم سنة ؟

بي سنه يا اناواحده
واتنين حلاة لكلك


عمر ازيك
مع الود

صباح الخير يا ملاسي:

Quote: قلنا ليكم عاش جعفر نميري ما .. صدقتونا!!

كتب محمد حامد جمعه ما كتب، ولكن هل انت تعني هذا حقيقة؟؟

وإذا كانت اجابتك بنعم، فهل تعني عاش جعفر نميري كانسان يعني شأنه شأن أي انسان "عادي"، أم تعني عاش جعفر نميري كنظام ومايو ... الخ؟؟



ولك التحية

السيد/ ملاسي

إن مثل هذا الطرح هو الذي أوردنا موارد الهلاك وجعلنا في ذيل الأمم ،لأنه يعبر عن سلوك مستهجن يدمغ قائله ومتبنيه بالوصولية والإنتهازية ،وتعطي القارئ والمراقب حق التفسير الذي قد يكون مريراً،على طريقة أن الشخص الذي ليست لديه جذور عائلية أو سند إجتماعي من قبيلة أو خلافه لا يجد نفسه إلا في الأنظمة الديكتاتورية وأجهزة قمعها من أمن وخلافه، التي يظن أنها توفر له العز الإجتماعي الذي ينشده .
وفي البداية دعني أسألك هذا السؤال : من قال لك أننا نبحث في المفاضلة بين نميري والبشير ومحمد عثمان الميرغني كأشخاص ؟ إن الذي يفعل ذلك هو إنسان غير رشيد،لأنهم جميعاً بشر قال فيهم الله سبحانه وتعالى: ( وما أبرئ نفسي إن النفس لأمارة بالسوء .............الآية ) وقال فيهم الرسول (ص) كل أبن آدم خطاء ............ الحديث) فالذي يكون مكاناً للمفاضلة هو النظام وليس من يقومون على رأس هذا النظام لأنهم متساوون في المعطيات و ،لأننا ببساطة نفضل النظام الذي أمر به الله تعالي في قوله : ( ولو لا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع ............الآية )أي النظام الذي يقوم على توازن القوى لأنه أصلح ويمنع الحاكم والمحكوم من هوى النفس الذي أمرنا الله بإجتنابه ،وقد جاء في ذلك قول علماء الإجتماع ( السلطة المطلقة مفسدة مطلقة )،بعبارة ثانية، النظام الديمقراطي الذي لن يظلمنا فيه أحد غير جهلنا ومع ذلك فهو يتيح لنا الفرصة لنتعلم من أخطائنا كما قال الرسول (ص) فنتوب عن التصويت للصادق أو الميرغني عندما يتقاعسون عن تنفيذ برامجهم ،ثم محاكمتهم في نظام قضائي مستقل إن هم أفسدوا وحابوا وولوا الخائن الضعيف ،بعبارة ثالثة نفضل نظاما يعطينا حق المحاسبة والمساءلة، كما نفضل الحرية على الوصاية والديكتاتورية ،ونفضل الشفافية على التعتيم ،وسيادة القانون والمساواة على المحسوبية والتمييز ،وهذا ما يدعو له الصادق ونحن معه على ذلك وليست لأننا نحبه دون مصلحة فتلك طوباوية لا وجود لها في الواقع .
وختاماً أعلق على هذه العبارة من صاحب المقال الذي أراك من المعجبين به :ـ

Quote: الآن جاء دور التخذيل والتضليل حول (البشير) لترتد البلاد إلى أزمنة الفاقة والعوز والهوان بعد أن قادها للتطور وقليل من النماء لم يصنع معشاره كل الصائحين ضده الآن أحزابا وجماعات.

أي عوز وأي فاقة تلك التي تحدث عنها في الأزمنة السابقة !!!!!!؟كان مرتبي كقوة شرائية في العام 1980 عشرة أضعاف مرتب زملائي الذين بقوا في المهنة إلى الآن !!!!!!؟ فهو كان يشتري أحد عشر خروفاً كاملاً بينما لا يتعدى راتبهم الآن قيمة خروف ونصف بعد أن مضى عليهم في الخدمة ثلاثين عاماً أصبح فيها رب أسرة من عشرة أشخاص !!!!!!!!؟وكان التعليم مجانياً والعلاج مع دعم الخبز والسكر والبترول ناقص الجباية الآن ،ومع ذلك هذه ليست من ضمن المعايير الأساسية التي أصدر بها حكمي على هذا النظام ولكن الشئ بالشئ يذكر .
وأي تطور ذلك !!!؟هل تقصد أن النظام الحاكم قد علم الشعب السوداني الإستهلاك ؟ نوافقك ولكنه عندنا هو أس البلاء ،لأنه أحد الأسباب الكامنة وراء هذا الفساد المستشري في وسط العامة والخاصة والفقرة السابقة تدلك على ذلك فالذي يتعلم الإدمان لا بد أن يبحث عن المال الذي يمارس به إدمانه ولا تهمه الطريقة التي يحصل بها على هذا المال ،مع ملاحظة أنى لا ألومه لأن الأخلاق تشكلها الظروف وقال أهلنا ( التعليمة ساهلة صعبة الفطامة ).
وأي نماء تحقق ؟هل هو إشادة صندوق النقد الدولي الذي كان أحد الشعارات المرفوعة من أهل الحكم ( لن يحكمنا صندوق النقد الدولي !!!!)،إن صندوق النقد الدولي لا يهمه تعليمنا ولا صحتنا ولا عطالتنا أو مدى الجباية التي تمارسها علينا الدولة ،قل لي كم عدد الوظائف التي حققها النظام لمختلف الفئات الخريجين منهم والعمال المهرة والعمال العاديين ،أظن أن أحد الإخوة في هذا المنبر قد أورد معلومة مفادها أن من بين تسعة الآف خريج من كلية المختبرات لم يتم توظيف سوى أربعة فقط لاغير وهذه إحدى مطالب صندوق النقد أن تقلل من الإنفاق على القطاع العام طبعاً ،فالبشير يا هذا لم يصنع إلا الخراب والدمار والبؤس والشقاء وكثرة الدماء من الشرق والغرب والجنوب والشمال، ورعى جرثومة الفساد فتكاثرت حتي أنهكت جسد السودان الهزيل، وأفضل في هذا المجال الأخذ بشهادة أهل الحركة الإسلامية التي جاءت بالبشير إلى سدة الحكم على شهادة جمعة وشهادتك ومنهم على سبيل المثال حسن مكي ،عبدالوهاب الأفندي ،الطيب زين العابدين ،عثمان ميرغني ،محي الدين الجميعابي ، وأخيراً عرابهم حسن الترابي ثم منظمة الشفافية العالمية .ولو سرت في هذا الإتجاه لأصبحت هذه المداخلة بحجم فقه السنة ولكني أكتفي بتنبيهك للرجوع إلى خطاب الحكام الحاليين عندما إنقلبوا على الشرعية وحددوا فيه أهدافاً ،على رأسها الإنفلات الأمني ومشكلة الجنوب التي رفضوا كل حلولها السهلة التي تم تحقيقها من كوكادام إلى إتفاق الميرغني قرنق، ثم العلاقات مع دول الجوار و أنظر بموضوعية لما تم إنجازه في هذه المجالات الثلاث وكيف !!!!!؟
وأخيراً أرجو أن أسمع منك ومن الكاتب إجابة على ما يلي : هل سمعت عن أو زرت شنقل طوباية ، أو حمدّة و هداليا ؟ هل سمعت عن أو زرت قوز البيض والنقعة والمصورات ؟ هل قمت بإحصائية لحوادث طريق مدني الخرطوم وجباية طريق مدني بورتسودان ؟ هل درست أحوال الأسر التي تضررت من حرب الجهاد في الجنوب ؟هل زرت مخيمات اللاجئين في دارفور؟ هل أحصيت كمية الأموال التي نهبت في هذا العهد؟ هل رأيت شباباً لا تتجاوز أعمارهم الثلاثين يمتلكون عمارات وأرصدة في البنوك ؟هل رأيت مزارعاً لا يملك قوت يومه يضرب ويؤخذ محصوله بالقوة لأنه لا يستطيع الزكاة ؟ هل عرفت كمية المال المفقود من ديوان الزكاة بقول المراجع العام ؟ هل رأيت حرة تتسول طالبة قيمة الدواء لطفلها في شارع الدكاترة ؟هل رأيت طفلاً لم يتجاوز العاشرة يسأل الناس إلحافاً ليسدد رسوم المدرسة بعد أن ألقي بوالده في نجوع السودان لمجرد أنه يطالب بنظام يرى أنه أفضل من هذا النظام ؟ هل أحصيت عدد الذين ذهبوا في الصالح العام وعلمت ما حل بهم وبذويهم بعد أن شردوا ؟هل أحصيت عدد الذين خرجوا من السودان ؟ وهل علمت عن أخلاقهم وتبدلها بعد أن كانوا رسل الأمانة؟ هل أحصيت عدد العاطلين عن العمل الآن؟ هل ذهبت لقضاء مصلحة من الجهات الرسمية وبسبب من أنك لا تملك واسطة أو معرفة وأخذت تلهث ذات اليمين واليسار؟هل مات أبوك وترملت أختك والنظام ضدك ؟ هل إستوقفك هذا الفساد الذي شهد به القاصي والداني ؟وهل تظن أننا سينصلح حالنا بعد أن إنتهكنا عذرية وبراءة هذا الشعب حتى لو إمتلكنا الناتج القومي للولايات المتحدة الأمريكية؟وهل علمت أن النظام عمره سبعة عشر عاماً ؟وهل علمت أن كوريا الجنوبية على قول فوكوياما إستطاعت التنمية ومضاعفة دخل الفرد في أربعة عشر عام فقط وفعلتها الصين في عشر؟ وهل ..وهل...وهل ....................................؟ لآ أظن ذلك وإلا لما وافقت الكاتب على قوله قليل من المعاناة.

أبوحمد

أبوحمد

Quote: نختلف أنا و صديقي دائماً. أحدنا يري أن صورة حسين ملاسي الحالية "أقيف" من السابقة و الآخر لا يتفق معه

ياهو دا الفالحين فيهو انت و .. صاحبك!

: نختلف أنا و صديقي دائماً. أحدنا يري أن صورة حسين ملاسي
الحالية "أقيف" من السابقة و الآخر لا يتفق معه

Quote: ياهو دا الفالحين فيهو انت و .. صاحبك!

لا أبداً .... ما دا بس
..
برضو دا

Quote: و أحدنا يري أن عبارة "تســـلم يا أب عاج أخوي" أبلغ من عبارة "ســير ســير يا بشير" و الآخر يري العكس

زيك إنت و صاحبك - أقصد أخوك

لا .. الجملة الاولى - فقط - هي الإنتو فالحين فيها؛ كان انت كان صاحبك؛
لانو الجملة التانية دي أي راجل ممكن يقولها.

Quote: Quote: نختلف أنا و صديقي دائماً. أحدنا يري أن صورة حسين ملاسي الحالية "أقيف" من السابقة و الآخر لا يتفق معه ياهو دا الفالحين فيهو انت و .. صاحبك!

انت ما ملاحظ يا سيف بشير
انو أسئلتك كترت في الآونة الأخيرة!!

مرور للتحية والسلام.. حسين ملاسى كيفك وكيف البلد على حسك ان شاء الله كلو تمام يارب

تمام يا نادية لدرجة إني اسه كنت بتفرج على إعادة لبرنامج
العيد داك بتاع حرف و ريشة و نغم .. مش اسمو كان كدا.

_____
حمد الله على السلامة.

حسين العزيز

تسلم من كل شر يارب

Quote: تمام يا نادية لدرجة إني اسه كنت بتفرج على إعادة لبرنامج العيد داك بتاع حرف و ريشة و نغم .. مش اسمو كان كدا.

نعم كان اسمو كده .. لكن عادوهو متين البرنامج ده تانى ؟!!

اسه شغال.

و عاش جعفر نميري.

حسب علمي يا ملاسي دي المرة التانية "بس" اسألك فيها... أتمنى ألاّ تكون أسئلتي محرجة...

فالغرض لا يتعدى الرغبة في توطيد المعرفة، فيما يتعلق بالمرة التانية دي..