جون قرنق بديلا لعمر البشيربالاعارة

الصحفى عثمان ميرغنى كتب اول امس فى عموده موضوع وزير بالاعارة قال فيهو انو د مصطفىعثمان وزير جيد ولو فى القسمة الجديدة ناس الحركة الشعبية اخدو وزارة الخارجية برضو يخلو مصطفى وزير خارجية بالاعارة
رسلت ليهو ايميل قلتا فيهو الاستاذ عثمان سلام بمناسبة اعارة وزير موافقين لكن بنفس المنطق د جون قرنق افضل تعليما وله قدرات سياسية افضل من عمر البشير ودى بى دى تعيرونا وزير نعيركم رئيس خاصة مع غياب شيخكم لكن شطارتك فى قسمة الكيكة كيف يعنى بعد ما تقطعو كان لقيتو فى قطعتنا حبة فراولة دايرنها يا اخ نفسكم صغيرة ديما
رد على وقال
الاخ الكريم محمد لولا اخر جملةلكانت رسالتك تصلح للنشر بل هى فيها منطق مقبول ومكتوبة بصورة ساخرة جيدة
مع تحياتى عثمان ميرغنى

اختلط الحابل بالنابل
مين رئيس مين
ومين حيكون مع مين
ومين يتنازل لمين
بس في حاجة مهمة يا ريت ما يضيعوه ويغيروه
تذكروا شعار . . هي لله هي لله لا للسطلة ولا للجاه
هبي هبي رياح الجنة

يازول هى لله ورياح الجنةشعارات ساى

هسابقويكابسو خلو لينا الوزارة دى ودايرن المنصب دا


يعنى سبابة سوق بس

ألاخ محمد لك التحية
نوافق على د. جون قرنق بديلا لعمر البشير بس يغير مستشارة السياسى منصور خالد ويأتى بمستشار ديمقراطى يقبل الرأى والرأى الاخر مش مستشار قبل ما يصل السلطة تتملكة نعرة الدكتاتورية وعايز يلجم المعاضة، دا لو وصل وبقى مستشار لرئيس الجمهورية يحول السـودان لسجن كبير وربنا يستر ما يستعين بأهلة الامركان ويحولة لسجن أبوغريب ويكون فات نافع وبدل ضاحيا تعذيب حكومة الانقاذ يكون فى ضاحيا تعذيب حكومة أتفاق نبفاشا على يد المارشال منصور خالد.

هى سجمنا وسجم خشمنا قرنق شنو البيكون الرئيس والله كر علينا وعلى السودان

لو فى انتخابات رئاسية انا اصوت لجون قرنق

لو فاز فى انتخابات حرة ونظيفه مرحب بة ولكن ينط كدة خلف البشير فى الحمار هى المشكلة يعنى الفرق ماكبير بينهم يعنى البشير جاء بانقلاب وقرنق دخل معة يعنى حرامى السطة قسمة الكعكة

النيل اخوى


انت كدى شوف روح السخرية والطرافة فى الموضوع

الاخوة الكرام.

لقد جمعتني الظروف بوزير خارجية النظام في مناسبتين مختلفتين, والشيء الذي لاحظته حول الرجل أن فعلاً لديه مشكلة في استعمال اللغة الإنجليزية كلغة نقاش, وشئ أخر هو أنه يحاول أن يكذب وهو فن لا يجيده كبقية الاسلاموين ولقد فضح نفسه كثيراً. وعندما كان توجه له أسئلة تنتقد النظام كان ينتقد السائلين ويصفهم بأوصاف خارجة عن آداب الحوار. يعني بكل صراحة مصطفى عثمان إسماعيل لا يستحق حتى أن يكون دبلوماسي في المقام الأول.

أما المقارنة بين دكتور جون قرن وعمر البشير فهي مقارنة معدومة, فعمر البشير لا يملك مؤهلات ولا حتى فكر أو شعبية تؤهله لنيل منصب رفيع ناهيك عن رئيس الجمهورية. أما جون قرنق إذا نظر له السودانيين لفكره وحلوله لمشاكل السودان لوجدوا فيه صفات الزعامة الكاملة التي يحتاج له السودان اليوم. هذا طبعاً إذا نظرنا لجون قرن نظرة بعيدة عن النظرة العنصرية التي ينظر بها لبعض الناس في السودان.

دينق.

من عنصرة الاثنين سوا والاثنين عساكر الفرق الشنو

Quote: هى سجمنا وسجم خشمنا قرنق شنو البيكون الرئيس والله كر علينا وعلى السودان

The Nile

شايفك مصر على موضوع العنصرية ده , لكني بقول ليك مافي عنصرية اكتر من كلامك ده.

دينق.

Quote: أما المقارنة بين دكتور جون قرن وعمر البشير فهي مقارنة معدومة, فعمر البشير لا يملك مؤهلات ولا حتى فكر أو شعبية تؤهله لنيل منصب رفيع ناهيك عن رئيس الجمهورية. أما جون قرنق إذا نظر له السودانيين لفكره وحلوله لمشاكل السودان لوجدوا فيه صفات الزعامة الكاملة التي يحتاج له السودان اليوم. هذا طبعاً إذا نظرنا لجون قرن نظرة بعيدة عن النظرة العنصرية التي ينظر بها لبعض الناس في السودان.

تبكيك القلوب بأغزر الدماع

حباب الديمقراطية ونحن مع الصندوق وقرنق دا مالو
تركي ولا نيجيري ولا اها اتذكرت من شروط الرئاسة
لاذم يكون من شندي او الشمالية معليش كان كدا

يا ناس اختشو شوفو تجربة الهند

الاخدينق

لو تاملنا الفكرة هم بشوفو مصطفى عثمان وزير جيد ولازم نحنا كمان نتفق معاهم ودا جوهر الفكر الفاشى

البيقول دايما انا افضل منك وانت لازم تقتنع بانى افضل

يعنى انا عربى افضل من الزنجى
وانا مسلم افضل من المسيحى والوثنى
وانا شمالى افضل من الجنوبى

قرنق حبابو ألف لكن منصور خالد العايز يلجم المعارضة قبل مايصل السلطة دا شوفوا لية حتة يمشـى عليها لكن فى الســـلطة القادمة بافكارة الدكتاتورية دا ما بنفع مع الشعب السودانى هو الناس بتفتش تتخلص من الدكتاتور العسكرى عمر البشير تقبل ليها مارشال مدنى اتعلم فتون التعذيب فى سجن ابوغريب ياخى الشعب السودان دا ما كفاهو دكتاتوريات خلى الشعب دا يلقى حريتة شوية ويكون ذى الشعب الامريكى المعجب بيهو منصور خالد دا بعدين منصور خالد دا حقو يخلى التناقض العايش فية دا ، هو يكتب عن الديمقراطية والتعددية ولبرالية وتوقع الحركة الشعبية التى هو مستشارها السياسى على كفالة الحريات العامة ويجى هو يقول [ لجم المعارضة] ولا حرية الرأى وحرية الكلمة ليس من الحريات العامة ولا منصور خالد عندو تفســير جديد للحريات العامة على وزن الحقوق الانسان التى تتحدث عنها الحكومة الامريكية وتطبق عكســها فى العام وتكيل بآلاف المكايل أم أن الحريات العامةتقف عتد حد استمتاع منصور خالد بها اما باقى الشعب السوانى لانة ليس فى قامة دكتور منصور خالد النرجســية لدلك لايحق لة أن ينال شىء من تلك الحريات
ولكم الود

الموضوع مشى فى اتجاهات تانية

لكن بس بسال شنو علاقة منصور خالد بفنون التعذيب فى ابوغريب