إنهم يحرقون مدارس البنات

نقلا عن " إيلاف" بتاريخ 30/10/2005

Quote: كابول: ذكر مسؤول اليوم ان مدرسة للبنات احرقت في افغانستان التي تقاتل المسلحين الموالين لنظام طالبان المتشدد المخلوع الذي حظر تعليم النساء. وقال قدرة الله ارابزاي مدير التحقيق الجنائي في ولاية لوغار ان المدرسة الابتدائية التي تبعد 65 كيلومترا عن كابول كانت تخضع لاعمال الترميم والصيانة وكانت الفتيات يدرسن تحت الخيم.واضاف ان "المدرسة والخيم والكراسي ومولد الكهرباء اضافة الى عربة قد دمرت تماما في الحريق". وتعتبر هذه المدرسة التي احرقت مساء امس الرابعة التي تحرق في المنطقة نفسها منذ سقوط نظام طالبان في اواخر عام 2001، حسب المسؤول. وبعد اربع سنوات من سقوط طالبان، لا تزال نسبة الفتيات الملتحقات بالمدارس في افغانستان الاقل في العالم حيث ان اقل من 10 بالمئة من الفتيات يلتحقن بالمدارس الثانوية، حسبما جاء في تقرير للامم المتحدة هذا الشهر.

أورد هذا الخبر دون تعليق للذين يحلمون بعالم تسوده عقلية طالبان

الأخ هشام المجمر
لك تحياتي وإلى الأخ المهندس أسامة المجمر ، طبعاً طالت سنوات الإنقاذ العجاف واتعقد أنها ستطول طالما الكثيرين رضوا بقسمة أسد الغابة وخنعوا ولانوا وقد تم تطويعهم بشتى الإغراءات فبيعت دماء المخلصين وانسكب مداد أصحاب كلمة الحق وفار التنور وبلغ السيل الزبي وياريت أن جماعتنا فيهم شوية دين مثل طالبان ، قاتلوا فوصلوا للسلطة بسند شعبي وعاطفة دينية تنقصها الحكمة والتجربة ، جماعتنا ياأخي عس تسربوا ليلاً واستولى بمسمى الدين الذي منهم براء واستولوا على الأخضر واليابس وباعوا كل ممتلكات الدولة واستثمروا حتى في المزابل ولم يتركوا للوطن والمواطن شيئا ونكحوا مثنى وثلاث ورباع واتلكوا القصور والسيارات الفارهة والمزارع والصلاة والعبادة والجلالات واللحية ستائر واقية ضد كل من يخطيء أو يسيء الظن بهم والويل والثبور لمن شذَّ فهو طابور خامس ومارق عن الدين وضد دولة الإسلام والخلافة الراشدة !!!!!!!!!!!!! وياعجبي من أمة ضحكت من جهلها الأمم .

الأخ هشام المجمر هذه صورة أخرى للحرق في بلاد الواق واق تفضل خليك من أفغانستان وكل اسم انتهى بألف ونون ممنوع من الصرف : سودان ، باكستان ، افغانستان هذا محمد طه محمد أحمد يتحدث عن أراضيكم في الشمالية
محمد طه يهاجم مدير سد مروي
من العجيب ان يوكل امر سد مروى لشباب فشل في دراسة الهندسة
السبت 29 أكتوبر 2005م
نقلا عن الخرطوم اليوم



يمثل اسامه عبد الله مسؤول الشباب وعضو المكتب القيادي للتنظيم الحاكم ( طليعة الفشل) بحق وحقيقة انه( الفشل الكلوي) وكان الجسم السوداني لا تكفيه الملاريا والدوسنتاريا وسوء التغذية.ولذلك فكلما انتقل فشل الي فشل اخر يرفع الناس حاجب الدهشة وصناع القرار يسارعون الي ترقيته ، لقد فشل في قيادة الشباب والطلاب واصبح الاتجاه الاسلامي في الجامعات يسقط في اعرق الجامعات مثل جامعة الخرطوم وكان الاسلاميون يفوزون فيها منذ عام 1944م.
وفشل اسامة عبد الله في الخدمة الوطنية الالزامية التي كلفت المليارات وقال انه سيجند كل طلاب الخدمة الوطنية لصالح الفكر الاسلامي فاذا طلاب الخدمة الوطنية يدخلون الجامعات ويصوتون ضد الاتجاه الاسلامي الذي غير اسمه الي
( الطلاب الاسلاميين الوطنيين) وافظع من هذا فان طلاب الخدمة الوطنية اصبحوا بحكم تدريبهم العسكري يضربون اعضاء الاتجاه الاسلامي ويحرقون معارضهم كما حدث في ميدان كلية الاداب وميدان كلية الاقتصاد.
اذاً فان اسامة يمثل( طليعة الفشل) ولكن العجب العجيب انه يترقي ويترقي رغم انه فشل في دراسة الهندسة فقد اصبح وزير دولة بالري ثم قبل ان يكمل سد مروي اصبح مسؤولاً عن كل وحدة السدود في السودان مع ان البلاد تعج بالاف الاسلاميين والمسلمين.
ان من العجب العجيب ان يؤكل امر اكبر السدود وكل السدود لشاب فشل في دراسة الهندسة ورغم تجاربه الفاشلة في العمل السياسي فقد اصبح عضواً قيادياً في التنظيم الحاكم وكبار الاسلاميين اساتذة العلوم السياسية مثل البروفسيور حسن مكي والدكتور الطيب زين العابدين خارج المكتب القيادي لا يشمون رائحته!!
واسامة عبد الله هو الذي دفع شباب المناصير للانضمام لحركة قرنق تحت اسم
( حركة انصاف المهجرين) ولم يكن احد يتوقع ان ينضم المناصير للصليبيين لكن اسامة عوض النخلة التي تعيش مائة عام بثمن جوال واحد للبلح نتيجة امل نخلة في عام.
والمطلوب الان استقالة اسامة واقالته من سد مروي والمطلوب نفض يد مروي عن اي متر من ارض الشمالية والمرفوض هو الالتفاف حول القرار والمرفوض هو خلط الكيمان ان سد مروي القومي لاعلاقة له باراضي الشمالية ولن نعطيه ولو 10% من المساحات وعليه فقط بيع المياه والكهرباء.

الاخ عبد الرحمن الحلاوى

كل سنة وانت طيب وسوف ابلغ تحياتك للأخ اسامة

أتفق معك ان أمر الآسلاميين الفاسدين أشد خطرا بسبب أتخاذهم للفساد والإفساد منهجا فى الحياة.

ولكنى ايضا لا أتمنى رؤية ما تمثله طالبان يعلو فى أى بلد من بلدان العالم لأنهم يدعون لإسلام خاص بهم وفهم للدين لا يخرج من قصورهم الذهنى و الثقافى فى فهم الحياة كقيمة سامية وهبها الله لبنى البشر.

اسامة عبد الله و محمد طه محمد أحمد وجهان لعملة واحدة هى النفاق
اجد صعوبة فى الاستمرار فى قراءاة مقالات محمد طه والله وحده يعلم كم عانيت فى قراءة هذا المقال ولم اجد حتى ما يستحق التعليق هذا رجل يتغوط ولا يكتب!
متى ينزل هولاء المنافقين من ظهور هذا الشعب المغلوب على أمره!
جنى

صدقت والله ياجنى فكلاهما من نفس مدرسة الفساد المتعفنة التى شيدهازعيمهم منظر الفساد و السقوط. واننى لأستغرب ما بقى من هذا التنظيم كتنظيم سياسى بعد أن صار كل أعضائه من التجار.