هذا النشيد قمت بكتابة كلماته وتلحينه كتابةً بالنوتة وعزفاً بالكمبيوتر وتسجيل موسيقاه، ثم أديته بنفسي للتعريف به وأقدم للفنانين الذين يودون القيام بأدائه وفاءاً للثورة، حتى نتمكن من منحه للجنة البث في البث المباشر للثورة لبثه، ويقوم الفنان أو الفنانة باختيار من يقوم بأداء الكورس الرجالي والكورس النسائي، ويمكن الإتصال بي في البريد الإلكتروني المبين أسفل هذا الموضوع (أو الحصول عليه من الصحيفة الالكترونية هذه)، أو الكتابة لي في تذييل على هذه المقالة، لتلبية أي تعديلاتٍ يرجوها الفنان أو الفنانة، ويمكن أن أمدّهم باللحن مسجلاً لوحده في شكل ميلودي، أو بالنوتة الموسيقية. ويمكن الإتصال بي هاتفياً أو زيارتي أو تحديد مكان للقاء إذا كان هناك ما يتطلب معرفته أو مناقشته ولمزيدٍ من التفاكر.
فحوى النشيد: النشيد يعرّف السودان بالتعددية والوحدة ومكانته في التراث الإقليمي بأنه أرض السماحة والأمل (البروفسور عبد الله الطيب في إشارته لحديث الرسول الكريم)، وأن إفريقيا هي أم البشر (كل البشر خلقوا فيها وتوزعوا على العالم منها) والسودان أرض الرعي والزراعة حيث أول إنسان عاقل تطوّر فيها من بشر ناقص كان صيّاد وجمّاع ثمار، إلى بشر يزرع ويربي الحيوانات باستعمال عقله لحماية بيئته الجديدة... (مذكورة في البحث العلمي للقرآن الكريم الذي نشرته في الصحف الإسفيرية السودانية)، وأقدم رفاة للشخص العاقل هذا وجدت في السهول المجاورة لإثيوبيا وشرق السودان، فأصبح مخبز البشر العاقل ومنه انتشروا على العالم، فاستحق الوصف بحامي البدو والحضر. والسودان الكبير يمتد من شرق إفريقيا إلى غربها (التعددية). الهدف الموحد لهذه الثورة هو استرداد هوية السودان التي عبث بها المتلاعبون مع المزيفون لتصنيع هوية مغايرة ما كان فيها إلا خراب ودمار لم تعيه عقولهم القاصرة: هوية: التعدد والوحدة، وصفة السودان بالرخاء وحسن الضيافة واللتان كانتا كنز الحضارة المسالمة ومعامل التعدد والوحدة:
الكورس: رجال / نساء / أو رجال ونساء سلمية، سلمية..... ضد الحرامية سلمية، سلمية..... ضد الحرامية حرية ... سلام .... وعدالة
والثورة خيار الشعب حرية ... سلام .... وعدالة والثورة خيار الشعب تسقط ... تسقط ...تسقط بس تسقط ... تسقط ...تسقط بس وكده بالواضح وما بندس وكده بالواضح وما بندس
<><><><><><> النشيد: حيِّي سودان الأمل إفريقيا أم البشر لبس التعدد حلل حامي البدو والحضر