سودان جديد يسع كل الناس. بدستور، واصح وصريح العدالة والحرية والمساواة بقلم محمود جودات

سودان جديد يسع كل الناس. بدستور، واصح وصريح العدالة والحرية والمساواة بقلم محمود جودات


01-28-2019, 01:42 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1548679342&rn=0


Post: #1
Title: سودان جديد يسع كل الناس. بدستور، واصح وصريح العدالة والحرية والمساواة بقلم محمود جودات
Author: محمود جودات
Date: 01-28-2019, 01:42 PM

12:42 PM January, 28 2019

سودانيز اون لاين
محمود جودات-Sudan
مكتبتى
رابط مختصر



في دائرة المتابعة الاجنبية خارج السودان تبطل، إدعاءات صلاح قوش حسب ما ورد في حديثه المنشور بصحيفة الراكوبة بتاريخ 1/21/2029 وهو كالتالي :( اعلن مدير، جهاز الأمن، والمخابرات في السودان صلاح، عبدالله ، قوش امتلاكهم صورا بالستالايت لجميع التظاهرات التي، اندلعت في العاصمة الخرطوم مؤخرا منوهٱ إلى أن استراتجياتهم في التعامل مع الاحتجاجات تقوم على حفظ ارواح المواطنين، وفي الصدد توعد بمحاكمة شابه قال انها اقدمت طبقٱ لتسجيلات محفوظة لديهم علي قتل، الطبيب بابكر،سلامة برصاصة غادرة في ظهره عبر، بندقية خرطوش انتهي،) كلامه هذا عن ادعائه، امتلاك الستالايت لمراقبة المتظاهرين ورصد، تحركات المندسين المخربين والقتلة داخل، تظاهرات الجماهير، الغاضبة ضدً النظام وتطالبه، بالرحيل، فأن صلاح، قوش، كاذب، كاذب، كاذب، هو وغيره من ذبانية المؤتمر، الوطني هم مجرد، عصابة اجرامية لا يملكوا غير جندي جاهل مجهل مغرر به وموهم بأن البشير، مبعوث. من السماء لخدمة الدين الذي، يتاجر به، في خاصية فهم الدروايش، ونافخي، البخور وعبد الدجل والمشعوذين وتلك هي، الكذبة التاريخية التي، اطلقها، صلاح، قوش بوصفه، رئيس جهاز، الأمن، عن قوله، فتاة تحمل بندقية وهي التي قتلت، الشهيد، دكتور، بابكر سلامة يا للعار هذهوالشابة التي، من بنات افكاره لقدً قتلت رعبا، بتوعده لها بالمحاكمة وهي، نكرة .
هذا النظام هو سبب رئيسي في تأخر الوطن والإنسان السوداني لأن النظام عن بكرة ابيه يعيش في القرون السحيقة قبل الميلاد، لم يمتد، بصرهم ليروا العالم من حولهم اين وصل من التقنيات الحديثة ولم يستشعروا قط، بأنهم أجهل جهلاء العالم لطالما انهم ما يزالو يصدقوا بالكرامات والخزعبلات .
هاكم من شر اعمالكم سلط عليكم، بناءٱ على المعلومات المجمعة عن انتهاكات النظام لحقوق الانسان والحريات العامة وقمع التظاهرات السلمية بإطلاق الزخيرة الحية على المتظاهرين وقتلهم بدم بارد، وسحل، وركل الابرياء بابوات مرتزقة أمن النظام والتعامل اللا اخلاقي، مع النساء والاطفال كل ذلك اصبح مادة وشهادة قطعيا، على جرم النظام وارهابه واصبح ملف يجري تداوله دوليا، والاعداد لفرض، حزمة من الاجراءات من قبل المجتمع الدوليً على، رأسهم الاتحاد الاوربي والولايات المتحدة، وقد تشمل اسقاط الجنسية الامريكية والاوربية من الاشخاص، السودانيين الذين، يحملونها والذين تورطوا، في، سفك دم الشعب السوداني وقد يصدر،قرار حظر، دخولهم إليها وتجميد، اومصادرة اموالهم في بنوك خارج السودان مع المطالبة بضم اسمائهم ضمن المطلوبين دوليا، للمثول امام المحكمة الجنائية الدولية بلاهاي الحاقا لملف، انتهاكات حقوق الانسان والحرب، ضد، الانسانية هذا ما رشح من المجتمع الدوليً المراقب، للوضع، في، السودان عن، بشريات سقوطً النظام ونلاحظ هناك اشخاص من هذا النظام يحملون جوازات بلادهم الثانية سوف، يتعرضون للخطر من جانبين علاوة على ان المسرح لم يعد، لصالحهم فعليهم الرحيل مبكرا أن استطاعوا، قبل ان تغلق، عليهم الابواب، فلا، يحلموا بنبؤة يوسف مع امرأة العزيز، النظام في نظر المجتمع الدوليً ساقطً ولم يعد له، وجود غير ما هو ماثل، امامنا، من شوية رباطة وعصابات مدججة بالسلاح يقومون بقمع المتظاهرين بصورة بشعة تقشعر، لها، الابدان فأن جند النظام مثل قادته يتعاملون مع البشر بجهل وعدم احترام لإدميتهم في سابقة لم تكن في الحسبان الآن لقد ازفت الآزفة فعلى الذين، في، قلوبهم ذرة رحمة عليهم الكف من إذاء هذا الشعب، الكريم فليس، مطلوب منهم ان، يقفوا، مع الشعب لآن الشعب قادر على تحمل مسئوليته، الوطنية وفادر على تجاوز، المحن وتحرير،وطنه،من هذه، العصابة المغتصبة وليس، صعب عليه أمرها ولكن مطلوب من هولا ان يستيقظ ضميرهم لو تبقى فيهم منه شيئا. وأن يتركوا الشعب يحقق طموحاته في، اسقاط النظام العصابي، وتحقيق دولة العدالة والمساواة والرخاء فما عليكم غير تسفط، بس