أنت في العاصمة...احمل سلاحك .. كن مستعدا بقلم د.أمل الكردفاني

أنت في العاصمة...احمل سلاحك .. كن مستعدا بقلم د.أمل الكردفاني


10-08-2018, 05:31 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1539016300&rn=6


Post: #1
Title: أنت في العاصمة...احمل سلاحك .. كن مستعدا بقلم د.أمل الكردفاني
Author: أمل الكردفاني
Date: 10-08-2018, 05:31 PM
Parent: #0

05:31 PM October, 08 2018

سودانيز اون لاين
أمل الكردفاني-القاهرة-مصر
مكتبتى
رابط مختصر



(قال إني أعلم ما لا تعلمون)


*من قتل شباب سبتمبر؟*

- الشرطة قالت: لسنا نحن.
- الأمن قال: لسنا نحن.
- الجيش قال: لسنا نحن.

طيب:
*من تلك المجموعة التي:* اقتحمت صحيفة عثمان ميرغني واعملت في هذا الصحفي ضربا وفي زملائه واتلفت كل شيء؟

- الشرطة قالت: لسنا نحن.
- الأمن قال: لسنا نحن.
- الجيش قال: لسنا نحن.

*طيب من ضرب المواطنين وحلق رؤوس الشباب؟*

- الشرطة قالت: لسنا نحن.
-الأمن قال: لسنا نحن.
- الجيش قال: لسنا نحن.

قبل ايام قليلة ؛ واقعة نعلمها حدثت لناشطة ؛ اكثر بشاعة مما سبق ، لن تمر مرور الكرام وأقسم على ذلك ؛ وان كنا نعزب الآن عن ذكرها لأسباب وذلك الى حين... فمن فعلها؟

دعني أوضح للشعب أن تصفية الخصوم السياسية واصحاب الآراء الحرة ، وارهاب المواطنين ، وممارسة الحرب النفسية ؛ من قبل (أشباح) ينكر الجميع علاقتهم بها ، يعني أحد احتمالين:
- أن الحكومة تحمي هذه الاشباح، وهذا مستبعد.
- أن الحكومة فشلت في ضبط أمن المواطنين وهذا هو الراجح.
فهل ستتحول العاصمة الى دارفور أخرى؟

أعتقد أنه قد آن أوان حمل المواطن للسلاح ، ووفقا للقانون الجنائي ، فإن كل من يحاول مهاجمتك من هذه الأشباح يجوز لك أن ترديه قتيلا دفاعا عن النفس والمال والعرض. وهذا ما أمرنا به الدين أيضا ، ففي حديث للرسول صلى الله عليه وسلم: من قتل دون ماله .. وعرضه ونفسه فهو شهيد) او فيما معناه.
لقد أجاز الاسلام الدفاع عن النفس ومقاتلة الصائل ودمه هدر لا قود فيه ولا دية ؛ وفي عهد عمر رضي الله عنه ، حاول رجل اغتصاب فتاة ، ولكنه وقع في شر أعماله ، فتلك البدوية رغم جمالها حملت قوة الصحراء في ساعديها فرمته بصخرة فرجت رأسه فمات. وجيئ بها الى عمر فلما علم قصتها قال:
- دمه هدر .. وليس عليها شيء.
فالدفاع الشرعي أمر يجيزه المنطق الانساني ، والقانون الطبيعي والقانون الوضعي ، ومبادئ العدالة ، والدين.
اقترح أن يتم تشكيل قوى شعبية شبابية صغيرة داخل المدن وأن يشكلوا دوائر للحماية الشعبية ، سواء للمتلكات أم الأرواح أم الأعراض ، ما دامت الحكومة لم تعد قادرة على معرفة تلك الاشباح المعتدية الاجرامية.
في الواقع هناك عمليات ارهابية وقعت وتم التكتم عليها ، وأقول ارهابية بكل ما تعنيه هذه الكلمة.
لو تذكرون فقد كنت أول من اشار الى مسألة جرائم المواتر في الشوارع ، وفي ذلك الوقت تجاهل الناس هذا التحذير ثم بعد أن تحول الأمر لظاهرة دقوا طبول الصراخ والهلع.
وها انا الآن احذر الشعب من وجود بؤر آرهابية (مدعومة ومحمية للقيام بعمليات قذرة) ، وهذه البؤر لديها مكاتب فارهة وفخمة وفي ارقى المناطق حيث تدير أعمالها السرية تحت واجهات دينية. لقد أشرت اليها قبل ذلك اشارة عابرة آملا أن تقوم الحكومة بغلق هذه المكاتب ، بل ووضحت أحدها ، وقصصت عملية تهديد وقعت لفتيات ، كل هذا ولا حياة لمن تنادي.
أعلم أن الشعب خائف ، خائف من الضرب والاغتصاب والقتل ، الشعب رأى كل قذارة هذه البؤر ولكنه إن لم يتخل عن خوفه فسيرى أسوأ من هذه العروض المبدئية.
شخصيا سأحمل سلاحي ، وقبل أن أقتل سأكون قد ارديت ثلاثة أو اربعة من هذه الأشباح معي وهذا يكفيني فخرا... فالخرطوم تتحول الى مقديشو يوما بعد يوم... ولا عذر لمن أنذر.

Post: #2
Title: Re: أنت في العاصمة...احمل سلاحك .. كن مستعدا بقل
Author: أبو نورة
Date: 10-08-2018, 10:51 PM
Parent: #1

انها خلايا إرهابية منظمة , وهى جزء من الخطة ب لنظام الإنقاذ , انهم قوات الاحتياط عند الحوجة كالدعم السريع ودورهم المشهود في قمع انتفاضة سبتمبر , والترويع والترهيب جزء لا يتجزأ من الحرب النفسية
للاخضاع وكسر أي روح للمقاومة.

Post: #3
Title: Re: أنت في العاصمة...احمل سلاحك .. كن مستعدا بقل
Author: ام هبة
Date: 10-08-2018, 11:09 PM
Parent: #2

نعم انها عصابات الدعم السريع التي وضعت خدماتها مدفوعة الثمن تحت اقدام المجرم البشير حمايته من الخطر الجماهيري وبعض شرفاء القوات المسلحة والشرطة وهم قلة قليلة جدا ولكنه خوف وهلع الديكتاتور مقابل مال وسلاخ وسلطة واراضي لهذه العصابات الوضع ليس آمنا بالمرة والبشير لا يفكر سوى في نفسه اما افراد تنظيمه فحقدهم وغلهم وكراهيتهم للشعب السوداني ستوردهم موارد الهلاك فهذه العصابات سيكونوا هم اول ضحاياها الا من يحمل منهم جوازا اجنبيا وتمكن من الهرب او من استطاع اصدار تأشيرة سريعة واللحاق بامواله التي سرقها من الشعب لقد لعب البشير بالكبريت ووضعه قرب المادة القابلة للاشتعال .منح مجموعات بشرية بدوية جاهلة جلفة لا تدين بولاء لأي دولة فهم رحل معظمهم لم يدخل السودان الا كمرتزقة مأجورين منحتهم مالا وسلطة وسلاح خفيف ومتوسط وثقيل الخطر قادم وبقوة قريبا

Post: #4
Title: Re: أنت في العاصمة...احمل سلاحك .. كن مستعدا بقل
Author: يوسف عبد اللطيف
Date: 10-09-2018, 06:17 AM
Parent: #3

عندما تتفشى ظاهرة المخدرات والإدمان بين الشباب السوداني فإن مجرد كراهية البعض للنظام تجعلها تضع اللوم وكل اللوم على النظام ونخب النظام وعلى التوجه الإسلامي بحجة أنها المسئولة أولاً وأخيراً في توريد المخدرات بالخاويات !!!.

وعندما تتفشى ظاهرة الانحلال الأخلاقي وظاهرة الإفلات في السلوكيات والخروج عن قيود الحشمة والآداب العامة ،، تلك السلوكيات التي لا تواكب تعاليم الدين الإسلامي السمحة فإن مجرد كراهية البعض للنظام تضع اللوم كل اللوم على النظام وعلى نخب النظام وعلى التوجه الإسلامي في السودان بحجة أنها السبب الأول والأخير في ظهور تلك الظواهر السلبية تحت غطاء النفاق بحجة تعاليم إسلامية زائفة وصورية !!!

وعندما تتدخل الدولة ويتدخل النظام في الأمر ويتدخل الحادبون على سمعة وأخلاقيات هذا الشعب الكريم لكبت وعلاج تلك الظواهر السلبية القاتلة تقوم قيامة البعض !!،، ونجد ذلك الهجوم العنيف على النظام وعلى الجهات التنفيذية التي تؤدي الواجب الوطني المنوط بها ،، وهؤلاء المزمجرين يتصرفون عاطفياً في قضايا هامة تهم مصير الأمة السودانية ،، ولا يتصرفون بعقلانية توافق المنطق السليم الذي يساند احتجاجاتهم !!

بالله عليكم ما هذا المنطق الغريب العجيب ؟؟؟!!. لا يعجب هؤلاء العجب ولا يعجبهم الصيام في رجب !! ،، إذا سكت النظام وأمسك عن التدخل نسمع منهم ذلك الوووووب وألف وووووب !!!!!. وإذا تدخل النظام لمعالجة تلك الظواهر السلبية في المجتمع فأيضاً نسمع منهم ذلك الوووووب وألف وووووب !!!!!

فلنفترض أننا جميعاً لسنا في خندق النظام ،، وأننا لا نحب ذلك النظام ،، وأننا لا نحب نخب ذلك النظام ،، وأننا لا نحب تواجد ذلك النظام ،، وأننا لا نحب التوجه الإسلامي ،، فهل كل ذلك يبرر أن نضحي بالكرامة والأخلاقيات السودانية القويمة الموروثة عن الأجداد والآباء ونهدرها في لحظات عواطف وغضب لمجرد الكراهية للنظام ونخب النظام ؟؟؟. بالله عليكم ما هذا التصرف الأرعن الذي لا يليق بشعوب فاهمة وواعية !! ولماذا لا نعالج تلك القضايا الاجتماعية الوطنية التي تخص الجميع ( الموالين للنظام والمعارضين للنظام ) بأسلوب حضاري بعيدا عن التشنجات والعواطف والنزعات السياسية البغيضة ؟؟؟

Post: #5
Title: Re: أنت في العاصمة...احمل سلاحك .. كن مستعدا بقل
Author: موندوكرو
Date: 10-09-2018, 06:57 AM
Parent: #4

يعني انت بتبرر لانتهاك حريات الافراد باسم الدين
وقتلهم باسم الاسلام
واغتصابهم باسم الاسلام
عشان ما نقول عووووك على موروثاتنا
فالنظام بيطبق الاسلام
والشعب الكافر ما عايز الاسلام
.
.
. انت يا زول اسلاك مخك ضربت..

Post: #6
Title: Re: أنت في العاصمة...احمل سلاحك .. كن مستعدا بقل
Author: حسبو
Date: 10-09-2018, 07:20 AM
Parent: #4

هذا بالظبط ما تفعله المعارضة عايزين السودان دا كله يتحرق بى جاز عشان يثبتوا إنه الإنقاذ فاشلة و هم أصلا لا يعنوا الإنقاذ و لا يهمهم الشعب هم يقصدوا الدين نفسه و لو كانت الإنقاذ تحمل أى شعار آخر غير الإسلام لما سمعنا كل ذلك العواء و كان الأمريكان سكتوا المعارضة و أدوهم شوية قروش طالما مافى كلمة إسلام و هسه معظم الذين يهاجمون بلدهم إما طالبى لجوء يريدون إثبات الإضطهاد عمليا و إما يعملون فى منظمات مشبوهة أو ممولون منها و أتحدى المعارضة أن توقف العمل المسلح ضد الدولة و يروا إن كان هنا تحسن فى معايش الناس أم لا .

Post: #7
Title: Re: أنت في العاصمة...احمل سلاحك .. كن مستعدا بقل
Author: سماح هاشم
Date: 10-09-2018, 08:17 AM

الأخ الفاضل / يوسف عبد اللطيف
والأخ الفاضل / حســـــبو
التحيات لكم وللسادة القراء
أثابكم الله حسن الثواب ، تعجنا في بعض الأقلام تلك الوقفات الشامخة التي لا تخشى قول الحقائق ، ولا تخشى لوم اللائمين ، وهي أقلام لا تجامل لإرضاء من يريد المجاملة ، إنما تريد صدق الحروف التي تتناول قضية من قضايا الشعب بعيداً عن تلك الكراهية المبطنة للإسلام ، أما هؤلاء الذين يدعون الانتماء للمعارضة السودانية ويمارسون ألوان التهجم على النظام في الباطل والحق فكما أشار الأخ ( حسبو ) هدفهم الأساسي هو محاربة ذلك الدين الإسلامي وليس محاربة ذلك النظام كما يدعون .
ولكن أقول للأخ الفاضل ( حسبو ) لا يمكن أن نضع كل المعارضة السودانية في سلة البيض الفاسد ،، فهنالك في المعارضة السودانية بفضل الله تعالى الأغلبية الذين يدافعون عن الإسلام ويدافعون كذلك عن المثل والأخلاقيات السودانية ، بل يطالبون النظام بشدة بالضرب بيد من حديد لكل من تسول له النفس والخروج عن المثل والأخلاقيات السودانية ، وهنا نجد أن السودان بفضل الله مازال فيه الأخيار من الناس ، ونقول لهؤلاء المعارضين العقلاء الأفاضل سيروا في طريق النضال ضد النظام القائم بكل ما تملكون من الإمكانيات ، ولا أحد يعترضكم على ذلك ،، فتلك هي سنة شعوب الأرض حيث الحكومات ثم جماعات المعارضة ، ولكن في نفس الوقت يجب أن تناضلوا من اجل المثل والأخلاقيات السودانية العالية ، وعند ذلك ندرك جيداً أن الدين الإسلامي لكل المسلمين في السودان وليس حكراً على نظام البشير .. بل الإسلام هو ذلك الترياق الذي يقي من سموم الأفاعي من وقت لآخر .

Post: #9
Title: Re: أنت في العاصمة...احمل سلاحك .. كن مستعدا بقل
Author: حسبو
Date: 10-09-2018, 08:55 AM
Parent: #7

الأخت الفاضلة سماح نشكر لك رسالتك العاقلة و الهادئة نعم هناك معارضة جادة و رصينة نحترم رأيها و لابد من وجود معارضة لقول الحق و دفع الظلم و كشف الفساد فنحن لا نؤيد حكم الإنقاذ و لا نؤيد الحكم العسكرى لكن إذا ركبت المعارضة موجة الهجوم على الدين و على الأخلاق و وضع يدها فوق يد الأجنبى و تمزيق الوطن و خرابه للوصول للسلطة فلا و الف لا .

Post: #12
Title: Re: أنت في العاصمة...احمل سلاحك .. كن مستعدا بقل
Author: امير بابكر عبد القادر
Date: 10-09-2018, 02:17 PM
Parent: #4

عندما تتفشى ظاهرة المخدرات والإدمان بين الشباب السوداني فإن مجرد كراهية البعض للنظام تجعلها تضع اللوم وكل اللوم على النظام ونخب النظام وعلى التوجه الإسلامي بحجة أنها المسئولة أولاً وأخيراً في توريد المخدرات بالخاويات !!!.
نعم هي السبب فلماذا تستورد المخدرات اصلا بالحاويات وانت تساندها بلا حياء او ادب ؟ وعندما تتدخل الدولة ويتدخل النظام في الأمر ويتدخل الحادبون على سمعة وأخلاقيات هذا الشعب الكريم لكبت وعلاج تلك الظواهر السلبية القاتلة تقوم قيامة البعض !! ولماذا لا توقف اصلا استيراد الحاويات بدلا من جلد وضرب واذلال الشباب ؟ اي قانون يسمح لها بالتدخل في شكل حلاقة شعر الشباب او تحديد طوله وفي نفس الوقت ترك تجار المخدرات الكبار وهم من منسوبي الحكومة وبعلم ما يسمى بجهاز الامن .عندما ضحك النظام على الشعب وادعى انه سيقبض المجرمون الفسدة (القطط السمينة ) الم يهلل له الجميع حتى بعض افراد المعارضة اما القضاء على المخدرات وحاوياتها فلم يحاول النظام اصلا القضاء عليها بل شجعها واستوردها هو بنفسه ولو فعل لما احتج احد ولصفق الجميع له اما تدخل المخدرات بالحاويات ويترك مستوردوها وبائعيها ومروجيها وينكل ويحلد الشاب اليافع الذي وقع في براثنها فهذا هو منتهى القبح والانعدام الاخلاقي .اذا اوقف النظام استيراد المخدرات وحارب وقتل وسجن من يبيعها ويروجها واوجد فرص عمل للشباب وفجر طاقاتهم الابداعية واصلح مسيرة التعليم فستنتهي جميع هذه المظاهر .يوسف عبد اللطيف انت مخلوق بلا حياء ولا ادب وعديم التربية اصلا

Post: #8
Title: Re: أنت في العاصمة...احمل سلاحك .. كن مستعدا بقل
Author: تبا للمتاسلمين
Date: 10-09-2018, 08:39 AM
Parent: #1


شايف الجداد او العفن الالكتروني عايزين يقلبو الموضوع اسلامي عشان يشتتو الكورة
نظام البشير ا
نظام لصوص وحرامية وتجار الدين ونظام يغتصب ويسرق لا يمثل الاسلام ومن يحاول لصق الاسلام بالبشير هو منافق وتاجر دين زيو وفي الغالب مستفيد من النظام زي الجدادتين الفوق ديل
شوفو يا جدادتين انتو
انتو زاتكم كفار لانو المؤمن ما بيدافع عن الشيطان والطاغوط
بالعكس انتو زاتكم لمن نظامكم يقع حنطبق فيكم شريعة الله ونقطع ريسينكم الملانة خــــــــــــــــــــــــــــــــــــ را دي
ما تمثلو لينا فيها بتعرفو الله
يا كل اااا ب الامن
يومكم اغترب وساعتكم قربت يا سع ااااا ليق الكيزان الحرا ااام ية


Post: #10
Title: Re: أنت في العاصمة...احمل سلاحك .. كن مستعدا بقل
Author: تباً لك يا حثالة !!!!
Date: 10-09-2018, 11:58 AM
Parent: #8

تباً لك يا ذلك القذر التافه لماذا كل من ينادي ويمجد الإسلام في رأيك هو ذلك المتأسلم ؟؟؟؟ ،، وعزة الله أنت أعفن خلق الله الذين يمثلون الجداد والعفن الإلكتروني ،، والعفانة تتمثل في أقوالك وأسلوبك يا ابن الشوارع ،، وتظن أنك بمجرد تلك الحروف تدخل في مصاف الرجال يا اشباه الرحال .. وأنت ذلك الذليل والملحد الكافر التافه .. د ولعنة الله على الوالد الذي أوجدك في الحياة لأنه لم يحسن تربيتك .. والتفاف عليك وعلى على أهلك وعلى أمثالك من حثالة البشر حتى قيام الساعة .

Post: #11
Title: Re: أنت في العاصمة...احمل سلاحك .. كن مستعدا بقل
Author: ميمون الدامر
Date: 10-09-2018, 12:58 PM
Parent: #1

المشكله في استمرار بقاء هذا النظام واستماتة البعض في الدفاع عنه هو اعتماد النظام علي فئات كانت فقيره حد الفقر من قبل ولم تكن تحلم في يوم من الأيام امتلاك عربه خاصه ناهيك عن امتلاك قصور وفلل في هذا النظام الجائر المتدثر بثوب الإسلام فأصبحوا يصفون كل من يخالفهم الرأي بانه زنديق وكافر خارج عن ملة الإسلام والمعروف ان وصم اَي احد اوجماعه بالكفر هو السبيل الذي اتخذه هذا النظام لضمان استمراره لان الإسلام وتر حساس جدا بالنسبه للشعب السوداني وهو مسالة موت او حياة والسبب الثاني بعدالعزف علي وتر الإسلام هو اعتماد النظام كما اسلفنا علي فقراء العهود السابقة هؤلاء اصبح النظام لهم كالبقرة الحلوب الذي يرضعون من ثديه بقائهم علي قيد الحياة مرتبط باستمرار هذا النظام ففي هذا النظام انتقموا من الفقر ايما انتقام