قضية طه.. قبل شهر..نصنعها نحن.. ثم.. ما نقاتل بعنف للوصول اليه هو.. العودة الى حيث كنا قبل حديث طه> وحديث بلال قبل اسبوعين نصنعه.. نحن.. ثم ما نقاتل بعنف للعودة اليه هو.. �" /�> قضية طه.. قبل شهر..نصنعها نحن.. ثم.. ما نقاتل بعنف للوصول اليه هو.. العودة الى حيث كنا قبل حديث طه> وحديث بلال قبل اسبوعين نصنعه.. نحن.. ثم ما نقاتل بعنف للعودة اليه هو.. ��� /> دكتور الطاهر ود الرواسي بقلم إسحق فضل الله

دكتور الطاهر ود الرواسي بقلم إسحق فضل الله


07-19-2017, 10:09 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1500498569&rn=0


Post: #1
Title: دكتور الطاهر ود الرواسي بقلم إسحق فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 07-19-2017, 10:09 PM

09:09 PM July, 19 2017

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر



> قضية طه.. قبل شهر..نصنعها نحن.. ثم.. ما نقاتل بعنف للوصول اليه هو.. العودة الى حيث كنا قبل حديث طه
> وحديث بلال قبل اسبوعين نصنعه.. نحن.. ثم ما نقاتل بعنف للعودة اليه هو.. العودة الى حيث كنا قبل حديث بلال

> وحديث الفيفا نصنعه نحن.. ثم ما نقاتل بعنف للعودة اليه هو العودة الى حيث كنا قبل حديث الفيفا الذي صنعناه
> وحديث الاسهالات نصنعه الاسبوع الاسبق.. ثم..ما نقاتل بعنف للوصول اليه هو ان نعود الى حيث كنا قبل حديث الاسهالات الذي صنعناه نحن .. ثم .. ثم
> (نصنع) العدو.. ثم نقاتل ببطولة للانتصار عليه.. ثم نهنئ انفسنا بالانتصار والعودة الى (العافية) التي لما كنا نعيشها كنا نحسبها مرضاً
(2)
> والاحاديث الضخمة.. مثل الحديث عن السوداني.. الذي يصنع امراضه ثم يقاتل للشفاء.. احاديث تصبح خفيفة دقيقة حين تجد مثل الطيب صالح .. وكلماته القليلة
(3)
> وعن السوداني ما يشعل الاسابيع الماضية هو
.. حيدر ابراهيم يقول او يكتب ما يعني انه هجر الشيوعية..
> والطيب مصطفى يكتب عن هذا
> وحيدر يكتب.. او ينسبون اليه.. شتائم مقذعة يصبها فوق الطيب.. ويعلن انه مازال شيوعياً
> قبلها.. ومثلها.. عبد الله علي ابراهيم ينسبون اليه او يكتب ما يعني انه يهجر الشيوعية
>عندها عبد الله يقول مهتاجا انه (ترك الحزب الشيوعي السوداني لان الحزب هذا ليس شيوعياً بما فيه الكفاية)
> والحكايات الالف تصبح (حالة)
(4)
> والحكاية التي تشرح (الحالة) هذه حكاية مصرية (مسروقة من دكتور زيفاجو)
> وفي الحكاية مصري قديم يسمى (حتب) كان ناسكاً عابداً.. ويختفي
> والكهان الذين يعرفون كيف يبتلعون اموال الناس يزعمون ان حتب اختفى لانه صعد الى السماء
> وحتب حين يعود يجدهم قد جعلوه (الهاً معبوداً)
> وحين يرفض هذا وينكر انه اله يقول له الكهنة
: اذن فانت بتاح حتب
> وتعني (عبد الاله حتب)
> والشيوعية الآن.. الفكر الشيوعي يعيد المشهد ذاته مع من يكفرون به
(5)
> والسوداني.. ومشاهده التي لا تنتهي ما يرسمه هو الطيب صالح بكلمات صغيرة في (عرس الزين.. وموسم الهجرة).. والسودانيون هناك هم المادة الخام
> فالسودانيون في الروايات هذه هم بت محمود وحسنة ومحجوب والطاهر والزين
> وكل واحد منهم له حكاية فذة
> بت محمود تقاوم من يتزوجها غصباً
> واحمد اسماعيل حين يتوب ويذهب الى الجامع يجعله امام المسجد صورة (لانتصار الاسلام).. الاسلام عنده هو هذا.. وهذا هو مبلغه من العلم
> ومجموعة محجوب التي تنبطح امام دكان الطاهر.. والتي تعرف ادق دقائق الحلة.. لا تعلم شبراً واحداً من العالم خارج الحلة
> و.. و..
> الناس هناك ما يقودهم هو.. جهل عميق يتصرف بغريزة الحيوان
> والنسخة الجديدة .. الآن.. من السودانيين هؤلاء هم المتعلمون الذين لا يعرفون من العالم شبراً واحداً
> ويفقدون.. ما تصنعه العريزة.. وما يصنعه العلم.. وما يجده السودان هو طه وبلال وحيدر.. ونماذج لا تنتهي
(6)
> في السودان الاحزاب اذن .. والشيوعي نموذج لهذا.. وبقية الاحزاب مثله
> والافراد نماذج لا تنتهي
> والاحزاب الآن والافراد الآن ان انت نسبت كل واحد منهم ساقك النسب عديل الى بيت احد سكان حلة مصطفى سعيد او سعيد البوم او الطاهر ود الرواسي
> نقرأ آلاف الصفحات نبحث عن (الداء الذي يجعل السودان يحبو على اربع)
> والقراءة والبحث كلهم يقودنا الى ان
: السوداني .. المصيبة تجري في دمه
> مطلوب نقل دم
>ومن يقول هذا هو الطاهر ود الرواسي أو حسنة بت محمود
>جربوها فقد عجز الاطباء
> على الاقل.. حسنة بت محمود تعرف كيف




alintibaha