استنفار في المؤسسات الامريكية لهبوط الرئيس (ترامب) في أخطر مدرج في العالم..!! بقلم محبوب حبيب راضي

استنفار في المؤسسات الامريكية لهبوط الرئيس (ترامب) في أخطر مدرج في العالم..!! بقلم محبوب حبيب راضي


07-15-2017, 06:27 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1500139621&rn=1


Post: #1
Title: استنفار في المؤسسات الامريكية لهبوط الرئيس (ترامب) في أخطر مدرج في العالم..!! بقلم محبوب حبيب راضي
Author: محبوب حبيب راضي
Date: 07-15-2017, 06:27 PM
Parent: #0

05:27 PM July, 15 2017

سودانيز اون لاين
محبوب حبيب راضي-
مكتبتى
رابط مختصر


بدأت معركته قبل ان يعتلي المنصة وكان واضحا ان وصوله يعني هزيمتهم المؤكدة ونهاية اخطر مخطط اجرامي عالمي عرفته البشرية بعد الحرب العالمية الثانية، لقد تمكنوا خلال الثماني سنوات الماضية في احداث تقدم كبير جدا في مشروعهم الشيطاني الذي يهدف الى تدمير كل الحضارة الانسانية القائمة الان وذلك من خلال السيطرة الكاملة على اكبر دولة في العالم وتدميرها و اشعال حرب عالمية شاملة تقضي على كل الحضارة الانسانية القائمة الان، والتي بدأت بتدمير وسط العالم وقلبه وهي العالم العربي لتمتد لتشمل الاخرين في كل البقاع.
انه اغرب تحالف بين قوى الشر في منعطف تاريخي كاد ان ينجح في مسعاه الحثيث لبث سمومة وتحقيق غرضة النهائي الهادف الى زوال العالم المعاصر لتبني امبراطورية الشر ممالكها على أنقاضه.
انه تحالف تنظيم الاخوان المسلمين ممثلا في دولة قطر مع الادارة الامريكية السابقة بقيادة باراك حسين اوباما الذي زار مصر في بداية عهده المظلم في يوليو 2009 ليعلن انطلاق مشروعة من الجيزة بقلب العاصمة المصرية وبكل وضوح انه عازم على التحالف مع الاخوان المسلمين ودعمهم دعم كامل لتحقيق اهدافهم والتي كان اولها فصل جنوب السودان الذي كانوا يعتبرونه العائق الاكبر لدولتهم المتوهمة دولة الخلافة الاسلامية واساس نجاح مشروعهم.
وتوالت الانفجارات والانقسامات والفوضى لتعم المنطقة بدعم سياسي وعسكري من ادارة اوباما لتنظيم الاخوان المسلمين الارهابي وبتمويل من حليفها ممثلا في دولة قطر حيث ان المقصود كان هو التعتيم حتى لا ينكشف الامر للداخل ومؤسسات الحكم في امريكا وقامت ادارة اوباما بتمكين المتطرفين الارهابيين من التدفق على امريكا والدول الاوربية ووفرت لهم كل الوسائل لإنجاح مخططهم ومدتهم بالسلاح والتدريب والمال القطري المسال وراحوا ينطلقون من السودان ومن قطر وعبر قناتها العاهرة لضرب دول المنطقة الواحدة تلو الاخرى مستغلين ضعف وعي شعوب المنطقة وميلهم الفطري للخطاب الاسلامي والاوضاع الاقتصادية المتدهورة والظروف المعيشية الصعبة لغالبية شعوب هذه الدول ليسهل تجنيدهم في جماعات ارهابية مقابل الإغداق عليم بالمال واغرائهم بالنكاح والحور العين ليشعلوا حرب في ليبيا وسوريا ومصر واليمن والعراق وتونس والبحرين وزعزعة كل بلدان العالم بعمليات ارهابية في العديد من عواصم العالم.
هناك في هذا العالم منذ ظهور الانسان على وجه الارض وجهان للقوى التي تتصارع فيه وهي قوى الخير وقوى الشر لا شئ اخر في المنتصف، وقد عاش الانسان المعاصر لفترة طويلة من الزمن يرى دولة امريكا وجه للخير والرفعة والتقدم وحلم يراود كل انسان في العالم ان يعيشه، وذلك لما شاع عن انظمتها العدلية وإعلاء قيم الانسان والحرية والمساواة بين البشر في الحقوق، وعلى هذا كان ان اتيح لفرد لم تتأكد بعد حقيقته او اصوله او صدقية شهادة ميلاده، اتيحت له الفرصة للوصول الى البيت الابيض ليخيم السواد عليه لثمان سنوات متواصلة وتحاك فيه اكثر المؤامرات شرا على امريكا وكل العالم. ولكن الصراع بين الخير والشر لا ينتهي ابدا وان تقدم الشر اشواطا في المعركة الا انه لا يستطيع الانتصار لان للخير رجال لا يقهرون.
الان وبعد ان تكشفت للعالم كل خيوط وحجم المؤامرة وبعد ان جاء الى الحكم رجل مصادم ويصرح بانه عازم على اقتلاع الشر والارهاب من كل دول العالم ووجد الكثيرين الذين يساندونه ويدعمون توجهه في العالم العربي واوربا وتبقى فقط لمحاصرة الارهاب والقضاء عليه بشكل كامل وقص جناه الاكبر قطر، تبقى المعركة الاكبر والاخطر والاهم في تاريخ امريكا وكل العالم ليستعيد العالم ثقته في قوة امريكا ومؤسساتها الدستورية والعدلية، وذلك بمجابهة امريكا للمجرمين داخلها (ورفع الحصانة عن اوباما وادارته) المجرمة المتورطة في كل قضايا الارهاب المتهمة بها قطر والتي صرح وزيرها بانها لن تكون لقمة سائغة، ربما انه يقصد انه سيفضح الادارة الامريكية السابقة لانه كان ينفذ تعليماتهم بالحرف الواحد وما سيسببه ذلك من ازمة في الداخل الامريكي.
لا يجب في اى حال من الاحوال ان تتقاعس الادارة الامريكية الحالية عن مجابهة اصل المشكلة التي كان السبب المباشر فيها الرئيس الامريكي السابق (باراك اوباما) الذي تجب محاكمته عن كل الجرائم التي ارتكبها في حق امريكا اولا وضد كل البلدان التي تضررت، على ان تتحمل قطر الاعباء المالية المترتبة من تحالف اميرها مع جماعة الاخوان المسلمين الارهابية. وغير ذلك فلن تنجح اي مساعي لمحاربة وانهاء عهد الارهاب.

محبوب حبيب راضي
مفكر معاصر

Post: #2
Title: Re: استنفار في المؤسسات الامريكية لهبوط الرئ�
Author: Naji
Date: 07-16-2017, 07:27 PM

لا يمكن ان يحدث هذا بامريكا لان الرئيس موظف وليس هو صاحب السياسات الوحيد ويعمل شغلو من خلال مجلسي الشيوخ والنواب وان حدثت منه تجاوزات مثل هذه فتكون هذه مهمة الاستخبارات ان تكشفها للرأي العالم والقضاء

Post: #3
Title: Re: استنفار في المؤسسات الامريكية لهبوط الرئ�
Author: الزعيم
Date: 07-17-2017, 03:33 AM

مقال يسلط الضوء على كثير من سياسة امريكا الخارجية

RThttps://arabic.rt.com/مباشر

أرغومينتي اي فاكتي
لماذا لا يحبون أمريكا في روسيا؟
تاريخ النشر:16.07.2017 | 07:34 GMT | أخبار الصحافة
لماذا لا يحبون أمريكا في روسيا؟
http://http://www.syriageneva2.orgwww.syriageneva2.org
لماذا لا يحبون أمريكا في روسيا؟
A+ A A- انسخ الرابط
2571
نشرت صحيفة "أرغومينتي إي فاكتي" مقالا عن أسباب عدم حب الناس الولايات المتحدة في روسيا.

جاء في المقال:

بينت نتائج استطلاع أجرته مركز "ليفادا" لاستطلاعات الرأي أن 69 في المئة من المشاركين في الاستطلاع يرون أن الولايات المتحدة معادية لروسيا. والسؤال: من أين هذا الموقف السلبي من الدولة الأكثر تطورا اقتصاديا وتكنولوجيا في العالم. ألم يحن الوقت للامتناع عن وصف أمريكا بالبعبع وتخويف الأطفال بها؟

يقول رئيس دائرة الاستخبارات الرئيسة التابعة لهيئة أركان القوات المسلحة في الاتحاد الروسي الفريق أول فيودور لاديغين:


http://http://www.youtube.comwww.youtube.com
فيودر لاديغين
بالطبع، إن الولايات المتحدة هي الدولة الأكثر تطورا اقتصاديا وتكنولوجيا. ولكن إلى حين في الوقت الحاضر، لأن الصين تسير في أعقابها.

وهنا أريد الإشارة إلى إنه منذ عام 1987 ظهرت في الولايات المتحدة وثيقة سميت استراتيجية الأمن القومي، أعدها مجلس الأمن القومي ووقعها رئيس الدولة، وهي ترسل مع مشروع ميزانية الدولة إلى الكونغرس بنسختين سرية وعلنية. وكل رئيس للبلاد يُدخل على هذه الوثيقة التعديلات التي يرى أنها تطابق الواقع الجديد، بيد أن ما يمس مصالح الولايات المتحدة الداخلية والخارجية يبقى من أولويات هذه الوثيقة.

فبعد أن وضعت الحرب العالمية الثانية أوزارها، أعلنت الولايات المتحدة أن جميع أنحاء العالم هي مناطق مصالحها الحيوية. ولأجل حماية هذه المصالح أعطت واشنطن الحق لنفسها باستخدام جميع الوسائل للضغط على بقية الدول بما فيها القوة العسكرية. والآن تبقى القوات المسلحة الأمريكية المنتشرة في جميع أنحاء العالم في حالة تأهب دائمة. أي أن هذا الأمر يشمل جميع دول العالم، بما في ذلك القطب الجنوبي بجميع بطاريقه. وهذا يعني أن دول العالم ليست بالنسبة إلى واشنطن كيانات في القانون الدولي، بل مواقع محتملة لاستخدام القوة. لذلك، فإن 90 في المئة من القوات الأمريكية ليست لحماية الأراضي الأمريكية بل للقيام بعمليات حربية على أراضي بلدان أنظمتها غير مرغوب بها في واشنطن.

فهل يمكن لمواطني روسيا أن يحبوا أمريكا، ولا سيما أنهم عندما ينظرون إلى الخريطة السياسية، يرون أن واشنطن تعدُّ بلادهم الواسعة مسرحا لعمليات حربية محتملة؟ وهنا أريد أن أشير إلى أنه في مارس/آذار عام 2014، ونتيجة لظهور مخاطر على حياة سكان شبه جزيرة القرم والاستفزازات المحتملة لأسطول البحر الأسود في سيفاستوبل بعد الانقلاب الذي وقع في كييف، طلب الرئيس بوتين من مجلس الاتحاد منحه صلاحيات إرسال القوات الروسية إلى الدول الأجنبية باعتباره القائد العام الأعلى للقوات المسلحة الروسية، في حين أن الرئيس الأمريكي لا يحتاج إلى التشاور مع الكونغرس بهذا الشأن.

واستنادا إلى المعطيات المنشورة في ثمانينيات القرن الماضي من قبل باحثين أمريكيين، اشتركت الولايات المتحدة خلال 38 سنة في 215 أزمة في العالم بما فيها حربا كوريا وفيتنام، حيث خلال هذه الفترة كان الحزب الديمقراطي في السلطة 20 سنة، والحزب الجمهوري 18 سنة. وقد وقع العدوان على غرينادا (1983) وبنما (1989) ويوغوسلافيا (1999) والعراق (2003) وليبيا (عامي 1986 و2011) وهذه ليست قائمة كاملة بالعمليات العسكرية الأمريكية خلال 30 سنة.

وهنا، تجدر الإشارة إلى أن الجانب الأمريكي خلال الحرب الباردة في المواجهات بين الاتحاد السوفياتي والولايات المتحدة كان حذرا مع الدول الصديقة لنا، أما حاليا فإن واشنطن ألقت بهذا "الحذر" جانبا حيال جميع الدول، بما فيها روسيا والصين الدولتان النوويتان.

وتشدد وثيقة الأمن القومي الأمريكي المعدلة في 2015 على الجوهر العدواني لسياسة واشنطن الخارجية والحفاظ عليها مستقبلا. ولهذا أقول إنه لمن الغرابة أن يعرب بعض النواب ورؤساء الكتل البرلمانية عندنا عن فرحهم بفوز ترامب، إذ من الواضح جدا أن الرئيس ينفذ السياسة الخارجية التي ترسمها المؤسسة السياسية الأمريكية.

واختتم قولي بالإشارة إلى أنه عند التخطيط لحرب نووية ضد روسيا، تدرس القيادة الأمريكية مسألة توجيه ضربات استباقية إلى روسيا، أي أن الخطط الأمريكية لا تتضمن مصطلح "ضربة نووية جوابية"، لأن العقيدة العسكرية الأمريكية ترفض هذا الأمر.

وكل هذا يتطلب من القيادة الروسية التفكير بكيفية ضمان أمن الشعب والوطن، ومنع أي هجوم ضد روسيا من أي جهة كانت.

ترجمة وإعداد: كامل توما

Post: #4
Title: Re: استنفار في المؤسسات الامريكية لهبوط الرئ�
Author: صالح رعد
Date: 07-17-2017, 09:03 PM

الماسونية هي التي صنعت تنظيم الاخوان المسلمين وتصنع كل رؤساء العالم وتتحكم في كل مفاصل السلطة واتخاذ القرارات والاعلام وما يسمى بالرأي العام والاخوان ادوات من ادوات الماسونية لذلك قطر بالنسبة لهم دولة مركزية وسيحموها من اي خطر يهددها من اي جهة

Post: #5
Title: Re: استنفار في المؤسسات الامريكية لهبوط الرئ�
Author: صالح رعد
Date: 07-17-2017, 09:07 PM

الماسونية هي التي صنعت تنظيم الاخوان المسلمين وتصنع كل رؤساء العالم وتتحكم في كل مفاصل السلطة واتخاذ القرارات والاعلام وما يسمى بالرأي العام والاخوان ادوات من ادوات الماسونية لذلك قطر بالنسبة لهم دولة مركزية وسيحموها من اي خطر يهددها من اي جهة