بين موسى هلال والدعم السريع بقلم الطيب مصطفى

بين موسى هلال والدعم السريع بقلم الطيب مصطفى


06-07-2017, 02:19 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1496841550&rn=0


Post: #1
Title: بين موسى هلال والدعم السريع بقلم الطيب مصطفى
Author: الطيب مصطفى
Date: 06-07-2017, 02:19 PM

01:19 PM June, 07 2017

سودانيز اون لاين
الطيب مصطفى -الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر



تننفست الصعداء بعد توضيح مطمئن من مجلس الصحوة الذي يرأسه الزعيم القبلي موسى هلال أزال كثيراً من المخاوف حول مواقف الرجل الأخيرة سيما وأنه كان قد أصدر بياناً ملتهباً أرغى فيه وأزبد وأبرق فيه وأرعد وتوعد وتجاوز فيه الخطوط الحمراء. لم أكن أتوقع أن يصدر ذلك البيان الغاضب من الرجل الذي ظللت أرى فيه حكمة وبعد نظر والذي جمعتني به عدة جلسات بعضها في بيتي وأخرى في بيته ظننت بعدها أنني أعرفه كما أعرف نفسي ولكن !
على كل حال فقد تعلمنا في دنيا السياسة خلال عمرنا هذا الطويل أن هذه المضغة التي تحملها أجسادنا تتقلب كما الليل والنهار ولا لاجم لتقلباتها بين الخير والشر إلا إيمان لا يتزلزل وتجرد ونكران ذات لا تزحزحه الأهواء وحظوظ النفس الأمارة كيف وقد عصا أبونا آدم خالقه سبحانه واستجاب رغم التحذير الرباني إلى إغراء إبليس الذي تسلل إليه من خلال نقطة ضعفه الكبرى المتمثلة في شهوة السلطة (فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطَانُ قَالَ يَا آَدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لَا يَبْلَى) ولذلك فإن معظم مغاضبات الرجل كانت مرتبطة بالموقع الذي يطلبه في هرم السلطة سيما بعد أن تابع الصعود الكبير لتلميذه وابن عشيرته قائد الدعم السريع حميدتي الذي وصل إلى رتبة الفريق ومنح من الإمتيازات ما أسال لعاب أصدقائه وأعدائه.
ظل موسى هلال منذ أن بدأ إطلالته على مسرح السياسة السودانية متأرجحاً بين الرضا والقبول إلا أنه يبدو أن ما فجّر غضبته الأخيرة مطاردة قوات الدعم السريع لبعض من استجاروا به من المتمردين الفارين من معركة وادي هور وبالرغم من أن هلال خفّف من حدة بيانه الأول وأوضح أنه أبعد أو طرد الذين لاذوا به إلا أن مجرد احتماء هؤلاء المتمردين به يطرح عدة أسئلة حول تلك العلاقة المثيرة للتساؤل ؟!
مما زاد من وتيرة التكهنات ذلك البيان الذي صدر عن المتمرد النزق المدعو علي مجوك الذي حاول أن يجد له موطئ قدم ومكانة يمارس من خلالها طيشه المعروف لإثارة الفتنة ووالله أنني لحزين أن تمرد دارفور استغل بشكل بشع من قبل كثير من ضعاف النفوس لتحقيق مآرب ومكاسب شخصية ولا عزاء للوطن الجريح.
فقد هرف علي مجوك بساقط القول مانحاً نفسه دور حامي الحمى والمدافع الأكبر عن هلال وأضاف أنه ، إذا قُتل هلال أو حدث له مكروه فإنهم سينقلون المعركة إلى الخرطوم وخاطب كل قبائل دارفور لتتحد لتحرير المركز .
نحمد الله أن حزب علي مجوك أنكر عليه غضبته التي نشرها في الوسائط الإلكترونية وقال إن الرجل خرج على النظام الأساسي للحزب وذاك يقتضي في رأيي إجراء عقابياً يجرده من الصفة التي يحاول أن يصطاد بها في عكر ماء الأزمة .
نرجع للمهم لأقول إن أول ما لفت نظري في شخصية موسى هلال ، منذ أن عرفته ، أناة وحكمة وعدم تعجل في إصدار الأحكام والقرارات ولعل تلك الصفات مما جعله يقفز متخطياً أشقاءه الكبار لينال ثقة والده لوراثة زعامة قبيلة المحاميد فتخيلوا حروب داحس والغبراء التي يمكن أن تنفجر بين القبائل لو تولى قيادتها النزقين وقصار النظر ممن لا يستحقون مواقع الزعامة.
تلك الحكمة والأناة التي يلحظها من يجالس هلال هي التي جعلته يراجع نفسه في اليوم التالي ليسحب البساط من تحت أقدام من أخذوا يتكأكؤون عليه خاصة من أعدائه من لوردات الحرب الذين دب فيهم أمل جديد بعد الهزائم النكراء التي تجرعوها فقد وجدوا ضالتهم في الرجل بعد أن تحطمت كل آمالهم ولكن هل يمكن لهلال أن يضحي بالإستراتيجي في مقابل التكتيكي وبالثابت في سبيل المتغير وهو يعلم أن هؤلاء يبغضونه بأكثر مما يبغضون الحكومة التي يحاربون؟
لا يمكن لهلال أن ينسى أنه كان يعرف في أدبيات وشعارات وخطابات متمردي دارفور وفي حملات تنظيمات (انقذوا دارفور) التي كانت تجوب عواصم العالم بزعيم الجنجويد الأكبر الذي لطخ اسمه بأحاديث الإفك كما لطخ اسم السودان كما كان يشغل حيّزاً كبيراً في تقارير السفارات الغربية.
أعلم أن هلال قد تعرض خلال فترة الحرب الطويلة منذ عام 2003 لإغراءات كثيرة من سفارات غربية كانت تسعى إلى تأجيج الصراع من خلال توظيفه في مقابل تخفيف الحملة عليه وأعلم أنه صمد بعزة وشموخ في وقت كان أحوج ما يكون إلى ما يبرئ ساحته أمام أولئك الأشرار .
ذلك كله وغيره ما يجعلني أثق في أنه لن يضعف مهما تزايد شعوره بالغبن ومهما تواترت عليه إغراءات شياطين الإنس والجن فوالله أن تجربة لوردات الحرب والمتمردين الذين تسببوا في تقتيل أهليهم في دارفور وفي تشريد عشرات وربما مئات الآلاف من النساء والشيوخ والأطفال وفي تدمير البنى التحتية وفي الإضرار باقتصاد البلاد وفي تشويه سمعتها بين الأمم بدون أن يجنوا من ذلك أدنى فائدة بل عكس ذلك تماماً إذ فقدوا رضوان ربهم وشعبهم وسطروا أبشع صفحات التاريخ الذي لن تنساه ذاكرة هذا الجيل وأجيال المستقبل ..إن ذلك كله سيجعله يتردد ألف مرة قبل أن يُقدم على ما يزيد من الفتنة التي تمرغ وطننا في وحلها وتقلب في جمرها.
أني لأطلب من الرئيس البشير شخصياً أن يُوفد من يلتقي بموسى هلال ويستمع إليه فمعظم النار من مستصغر الشرر.
أخيراً فإن التعامل مع الدعم السريع سيما بعد الإنجازات العظيمة التي حققها لوطننا المأزوم تحتاج إلى بصيرة نافذة فهلا تعاملنا مع الأمر بحكمة تجنب البلاد مآلات لا يعلم بها إلا الله ؟!
assayha



أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 06 يونيو 2017

اخبار و بيانات

  • في خيمة الصحفيين الحسن الميرغني يكشف عن جوانب خفية من شخصيته لأول مرة
  • بيان هام من حركة / جيش تحرير السودان قتل الشيخ موسي هلال ستفتح أبواب جهنم علي حكومة المؤتمر الوطني
  • جهاز المغتربين يدشن نظام التواصل الافتراضي من دبي
  • بيان من حزب الأمة القومي حول تدهور العلاقات في الخليج
  • كاركاتير اليوم الموافق 06 يونيو 2017 للفنان عمر دفع الله عن السودان و الخلاف الخليجي
  • مرسوم جمهوري بإقامة مشروع قومي للتنمية المتكاملة بوادي الهواد بولاية نهر النيل
  • سعاد الفاتح لـ(وزير الموارد): (تقابل الله كيف بعدين)
  • وزارة الصحة ولاية الخرطوم: كافة حالات الإسهال المائي بمستشفيات الولاية تم علاجها
  • قالت إن ذلك يحدث من حكومة ترفع شعار هي لله سعاد الفاتح للمسؤولين: بتقابلوا الله كيف والإسهالات الما
  • البشير: أشكر الشعب لصبره وتحمله العبء
  • جهاز المغتربين يدشن نظام التواصل عن بعد ( فيديو كونفرانس ) من دبي
  • المهدي يطالب الحكومة بعدم الانحياز لأيٍّ من طرفي الصراع العربي
  • النيابة تحيل بلاغ مضوي إبراهيم المتهم بالتجسس للمحكمة
  • أبو قردة: اكتشاف (1,272) إصابة جديدة بالأيدز خلال ستة أشهر
  • تطور صناعة الإسفنج في البلاد وجد قبولاً في معرض صنع في السودان
  • نواب يطالبون بإعلان حالة الطواريء فى السودان بسبب الإسهالات
  • قال إن الحكومة تسعى لتخفيف غلاء المعيشة البشير يجدد الدعوة للمتمردين لوقف الحرب والعودة للحوار
  • وزير العمل يبحث مع رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي في السودان عدداً من القضايا المهمة
  • هجرة (5427) سوداني لخارج السودان خلال (3) أشهر
  • البشير يدعو المتمردين لوقف الحرب والعودة للحوار
  • المرض ضرب (11) ولاية ارتفاع ضحايا الإسهالات بالنيل الأبيض إلى (5320) شخص
  • برلمانيون: الاعتداءات المصرية على مواطني حلايب مرفوضة
  • انخفاض مستخدمي الموبايل والإنترنت خلال العام الحالي
  • ثوار مصراتة يتهمون متمردي (العدل) بخطف الأهالي بليبيا
  • من بينها التجسس وإثارة الحرب ضد الدولة النيابة توجه 6 تُهم لأستاذ جامعي وتحول ملفه للمحكمة
  • الاتحاد الأوربي يخصص 8.5 مليون يورو لمكافحة تغير المناخ بالسودان
  • البشير يوجه كاشا بالاهتمام بالمياه والصحة في النيل الأبيض
  • خطة لتطوير قطاع الكهرباء في التوليد والنقل والتوزيع
  • قال إنه مكلف فقط بالإشراف على قاعة الصداقة الحسن الميرغني: قيادات الاتحادي يتقاضون مرتبات من الدولة
  • بيان الاتحاد الاوربي في يوم البيئة العالمي: الاتحاد الأوروبي يدعم مكافحة تغير المناخ في السودان

    اراء و مقالات

  • أزمة العلاقات الخليجية: في أسباب الحملة على قطر ودوافعها بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • الشهيد المغناطيس يعود من الموت! بقلم أحمد الملك
  • طائر الشؤم الأمريكي ينثر فضلاته على رمال الخليج البيضاء! بقلم مجدي مكي المرضي
  • دويلة قطر ومحاولة الجمع بين الأضداد !! بقلم محمد عبد الرحمن الناير
  • في انتظار الحكمة بقلم كمال الهِدي
  • في السياسة ليس هناك موقف مقدس - روشتة لقطر المستهدفة بقلم حسن الصادق أحمد
  • نُخب الأحزاب التقليدية من الريادة إلي التبعية بقلم د . الصادق محمد سلمان
  • التحرش.. حكايات من الخيال الفتيات.. بقلم نور الدين عثمان
  • انسانية الأطباء الزائفة ومأمون حميضة والبشير بقلم د.آمل الكردفاني
  • السودان ..... وحرب الخليج الجديده بقلم محمد الحسن محمد عثمان
  • عِلم أن لا تعلم بقلم حيدر محمد الوائلي
  • ذكريات رمضانية .. الحاجة سلطانة... !! قريمانيات .. بقلم الطيب رحمه قريمان
  • (141)، سلاح ذو حدين ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • مقدمة حديث (1) بقلم إسحق فضل الله
  • خيارات الخرطوم الصعبة ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • وحصل !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • محنة عقار وعرمان بقلم علوية عبدالرحمن
  • نادي الكتاب السوداني بواشنطن (7): الطيب صالح: موسم الهجرة (بالانجليزى)
  • حواء السودانية و هوس اللون الأبيض كيف تنجلخي و أنت حامل؟ بقلم عبير المجمر (سويكت)
  • شهداء البراق على أعواد المشانق يصرخون وفي قبورهم ينتفضون بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • قُبلة الحياة .. !! - بقلم هيثم الفضل
  • الدعوة لإعادة برلمان وادي النيل حيلة ثعلبية جديدة من الفراعنة فإحزروها بقلم يوسف علي النور حسن
  • دور الشباب في القطاع الخاص لمستقبل مشرق بقلم سليمان ضرار
  • إحباط عملية تهريب 40 بنت سودانية من القصر إلى مكان مجهول بقلم محمود جودات
  • السودان في خطر 2 بقلم الطيب محمد جاده
  • حق تقرير المصير لشعب جبال النوبة.. بقلم اللواء / تلفون كوكو أبوجلحة..
  • فتح أخطر على إسرائيل من حماس بقلم د. فايز أبو شمالة
  • الاحتراب مع الآلهة أوربا وسرقة بروميثيوس بقلم حكمت البخاتي/مركز الامام الشيرازي للدراسات والبحوث
  • ابتهاج أوروبا بفوز ماكرون أم بنهاية الشعبوية؟ بقلم ميثاق مناحي العيساوي/مركز الفرات للتنمية والدراس

    المنبر العام

  • الأردن ينضم لدول الخليج فى معاقبة قطر ويقرر تخفيض مستوى التمثيل الدبلوماسى
  • فورين بوليسي: العزلة القطرية بداية لحرب كبرى؟
  • ألمانيا تحذر من "ترامبنة" الخليج
  • 10 شروط سعودية على الدوحة تطبيقها خلال 24 ساعة
  • هل سيتم ترحيل قيادات الاخوان العرب والافارقه من قطر الى تركيا ؟؟
  • هل تستـطيـع الحكومة السودانية قـطع علاقاتها بقــطر
  • السعودية تقبل وساطة " الكويت والسودان والجزائر والاردن وسلطنة عمان " لحل المشكلة مع قطر
  • وزير خارجية قطر يتوسل ترامب ويقول: كنا نكافح الإرهاب
  • مصر تؤمل في الرز القطري ولكن هيهات هيهات!
  • استقالة ابوقردة وكاشا
  • نائبة بخارجية البرلمان تطالب بقطع العلاقات مع السودان
  • ** اللهم احفظ قطرنا وامرئها وشعبها من كيد الكائدين وحقد الحاقدين**
  • .....شكر الله .. اضافة ام سحافة ..فى برنامج اغانى واغانى..
  • ايران تفتح اجوائها للطيران القطرى
  • محمد بن زايد يهدم دولة ال ثاني في 24 ساعه فقط " نمر من ورق"
  • الجيش الأمريكي يثني على قطر رغم تغريدة ترامب.. رويترز
  • ترامب يتهم قطر بدعم الإرهاب ويطالب بموقف حازم تجاهها
  • اذا غضبت تميم من تميم رايت الدنيا كلها غضابا!
  • المشكلة ما قطر يا عرب الخليج ، مصر هى لب المشكلة
  • ترامب: إشارات تمويل التطرف تدل على قطر.. والموقف الحازم منها سيصبح بداية نهاية الإرهاب
  • أنقِذنِي أيها العالمُ الميّتُ
  • 130 إماماً يرفضون أداء صلاة الميت على منفذي هجمات لندن
  • التناقض بين الأقوال والأفعال أحد سمات العلاقات العربية والإعلام ليس سبب الأزمة بين مصر والسودان
  • مقاطعة السعودية وحلفائها لقطر " فيديوهات للتوثيق "
  • النيابة بالسودان تتهم الناشط مضوي بتهم عقوبة بعضها الإعدام
  • مالك عقار يتهم موافع سودانية بتسريب خلافات الحركة الشعبية للرأي العام !#
  • ارتفاع احتياطي مصر من النقد الأجنبي إلى 31.126 مليار دولار نهاية مايو
  • والله انك صادق يا أبو صالح.....
  • بعد معاناة مع المرض وفاة رجل الأعمال السعودي عدنان خاشقجي
  • مشايخ الوهابية يصابون بالجنون: السينما قادمة في بلاد الحرمين!
  • ملك البحرين يصل الخميس قادما من السعودية فى زيارة رسمية لمصر
  • جهاز المغتربين يدشن نظام التواصل عن بعد ( فيديو كونفرانس ) من دبي
  • بالواتساب البشير يحل مشكلة قطر
  • مقاطعة الحكومة السودانية للموز كحل وسط
  • الكويت تقود المبادرة .. قطر مستعدة .. وجهود أمريكية من خلف الكواليس
  • قطر المسؤولة عن الاساءة للمسلمين وزير داخلية قطر قدم الحماية لخالد شيخ محمد المخطط لهجمات سبتمبر ا
  • صورة أمير قطر الشيخ تميم بن حمد يقبل رأس الشيخ القرضاوي.. ما هي الرسالة؟؟
  • انضمام قيادات من الامة القومي لمبارك الفاضل
  • مليون ينسحبون من خدمةشركات الموبيل بالسودان - مبروك أنتصار المستهلك
  • قطر ودبلوماسية العميل المزدوج.. اسكاي نيوز عربي
  • فرانكلي تعال بي جاي!
  • ماذا قالت كلينتون عن قطر والسعودية في مراسلاتها؟
  • هل تقوم دولة قطر بطرد جميع المواطنين المصريين من أرضها
  • ما حدث لقطر سيناريو مرسوم .... وستعود مياه الخليج لهدوئها قريبا
  • بمناسبة مرور 50 عاما على هزيمة 6 يونيو 1967
  • بالنظر لمواقف الدول الكبري،موقف السودان الرسمي تجاه الازمة الخليجية مناسب جداً
  • السر قدور وعاصم البنا يتآمرون على تزوير وجدانا (وبدت كأسى على راحى بقايا من حطام)
  • شاهد شماتة عمرو أديب في القطريين بعد قطع العلاقات معها قطر ما فيهاش سكر يا رجالة!! Arab Tv
  • بحلول نهاية عام 2017.. رواندا ستنتهي من بناء 500 فصول دراسية ذكية
  • رئيس الجمهورية يجري اتصالا هاتفياً مع أمير دولة الكويت
  • الحركة الوطنية السوداء فى السودان (1-5)
  • قائمة بأسماء رؤساء تحرير ومجالس إدارات الصحف القومية بمصر المقرر إعلانها رسميًاغدا #
  • معارضون في الحكم .. تحول المواقف وتبدل الألسن
  • من سئم السلاح ؟ بقلم سلمى التجاني