جنوباً.. القادة الاسرى بعد المعركة الاخيرة يعترفون ان سلفا كير يطردهم.. وان بقية باقية سوف تجرجر اقدامها الى معسكرات الامم المتحدة.> جنوباً التمرد ينتهي.. وسلفا ال�" /�>
جنوباً.. القادة الاسرى بعد المعركة الاخيرة يعترفون ان سلفا كير يطردهم.. وان بقية باقية سوف تجرجر اقدامها الى معسكرات الامم المتحدة.> جنوباً التمرد ينتهي.. وسلفا ال��� />
ومخابرات مصر تعرف اللغة الروسية بقلم إسحق فضل الله
ومخابرات مصر تعرف اللغة الروسية بقلم إسحق فضل الله
> جنوباً.. القادة الاسرى بعد المعركة الاخيرة يعترفون ان سلفا كير يطردهم.. وان بقية باقية سوف تجرجر اقدامها الى معسكرات الامم المتحدة. > جنوباً التمرد ينتهي.. وسلفا الذي ذاق الحرب طويلا.. يتوقف (لهذا كان يطلب زيارة الخرطوم الشهر الماضي)
> وغرباً.. ديبي الذي يهبط الخرطوم عائداً من الرياض قبل اسبوعين.. يهبط ليطلب من الخرطوم التوسط بينه وبين موسى هلال حتى يتوقف موسى هلال عن ايواء المعارضة التشادية > والطلب يعني انه لا نزاع بين الخرطوم وبين موسى هلال > ويعني ان ديبي الذي ذاق الحرب طويلاً.. يتوقف > وشرقاً.. احداث السعودية/ اليمن/ السودان/ اثيوبيا/ مصر.. تجعل افورقي يتوقف.. > لا حرب اذن.. لا شرقاً .. ولا غرباً .. ولا جنوباً > والقوة العسكرية للتمرد تطحن.. فلا حرب مستقبلاً > وخطورة خروج السودان من الحرب خطورة تجعل مخابرات مصر تعمل بسلاح جديد > سلاح مخيف جداً (2) > والاسابيع الاخيرة تزدخم بالحديث عن (اغتيال موسى هلال) > ومواقع الحديث تنسب الى موسى انه يتهم حميدتي بمحاولات اغتياله > والاسبوع الاخير.. على مجوك .. في مواقع التواصل.. يطلق التهديد بان اغتيال موسى يعني اشعال الخرطوم > و.. و.. > والسلاح المصري الجديد يعمل > فما تصنعه مصر هو .. اجواء اغتيال موسى.. > والاجواء تحتدم > والاحتدام ينتظر (عود كبريت وزناداً يجذبه اصبع او طعام مشبوه) وموسى هلال يقتل > والسودان يشتعل > والغطاء يصنع بدقة تجعل اقرب الناس الى موسى هلال يسهم بقوة في الاغتيال هذا دون ان يدري بما يفعل (3) > ومخابرات مصر معذورة.. فما لا يمكن اخفاؤه هو ان العيون تنظر الآن الى (230) اسير من فصيل الجنوب يحدثون الخرطوم الآن طوال الليلات الرمضانية > وبعض حديثهم هو ان فصيل الجنوب كان غطاء لفصيل ليبيا ( الذي تصنعه مصر عبر حفتر) > وان (مالونق) يقف في اجتماع الفصيل هذا في يناير الماضي يعلنهم بان الجنوب لا يرحب بهم بعد اليوم > وجنود سلفا يجمعون جنود مناوي في تمساحة > وما لونق .. كأنه يستعجل خروجهم.. يركم عند الفصيل بقايا الاسلحة التي استخدمت في معارك سلفاكير ضد مشار > ويركم بقايا العربات هناك > والفصيل الذي يدخل دارفور مرغماً لا يعلم ان مصر تقدمه للذبح > وما يبقى من الفصيل هو > القادة عبد الرحمن نمر (اسير) > القائد طرادة .. قتل في عدولة.. > القائد جمعة مندي قتل وابراهيم بلول .. القائد العام.. اسير و.. > عشرون من القادة ما بين لواء وملازم يقتلون > و(58) عربة ترقد الآن في الخرطوم > و(230) اسيراً من الجنود يتنهدون الآن في راحة > وبقية المجموعة المحطمة تتدفق الى تشاد (4) > ومخابرات مصر تنظر الى هذا وتنظر الى بقية قوات حفتر.. يهرب نصفها عائداً.. النصف الآخر نحدث عنه.. > وتنظر الى عبد الواحد ومناوي وكلاهما لا يبقى عنده مائة شخص > مصر تنظر الى هذا .. ثم تتجه الى السلاح الجديد > وتدبر الآن لاغتيال موسى هلال لتفجير السودان.. بالسلاح الجديد الذي نرسمه اعلاه > أحد الاسرى.. يعرف اللغة الروسية يوجز الامر كله وهو يهز رأسه ويقول ..ايفسو .. ايفسو والكلمة الروسية هذه تعني : خلاص خلاص .. انتهى كل شيء > ويا مخابرات مصر.. ايفسو .. ايفسو > ونحكي حكاية فصيل ليبيا