سيلان الدم الجنوبي علي أيدي المصريين بقلم عبير المجمر (سويكت)

سيلان الدم الجنوبي علي أيدي المصريين بقلم عبير المجمر (سويكت)


06-04-2017, 05:04 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1496592244&rn=1


Post: #1
Title: سيلان الدم الجنوبي علي أيدي المصريين بقلم عبير المجمر (سويكت)
Author: عبير سويكت
Date: 06-04-2017, 05:04 PM
Parent: #0

04:04 PM June, 04 2017

سودانيز اون لاين
عبير سويكت-Sudan
مكتبتى
رابط مختصر




بقلم :ناشط حر

(الحقيقة و النقاط...)

(#سلسال_الدم_الجنوبي...)
محطات آخري يمر به شعب جنوب السودان في دول المهجر .؟
تزامنت الاعتداءات علي الجالية الجنوبية المقيمة في جمهورية مصر العربية من قبل بعض الإخوة المصريين و لا نعلم الي اي حين قد يقودنا الأمر بهم ؟
بعد أن تطورت تلك الهجمات من حين لآخر.

إنهالت الشكاوي ، من قبل الأهالي المقيمين في مصر علي عدة اعتداءات وقعت منذ مطلع هذا العام التي كانت دون سابق عهده .
حيث تعرضت الجالية الجنوبية بعدة مواقف حدثت فيها حوادث كانت تقع علي يد الأخوة المصريين و راح منهم ضحايا جراء تلك الاعتداءات.
و تتواصل سلسلة تلك الجرائم التي تقع دون وجود مسألة واضحة ، أو ملاحقة من قبل الجهات المعنية .
ضحية الاعتداء الأول كان أستاذ و تم قتله علي يد مواطن مصري بحي عين شمس ، وضحايا اعتداءات أخري.
وهنالك ضحايا وجدت هامدة داخل المستشفيات دون معرفة أسباب الوفاة و لم تغيب الشك علي أنه وقع علي يد مصريين أيضاً .
و في الأمس تم ضرب هؤلاء المواطنين الجنوبين الاخ / جون كانق
الذي يعمل أستاذ بإحدى المدارس لطلاب الجالية المقيمين في مصر بعد أن تم هدفه بزجاجة مشروبات غازية مما أدي علي ارداءه أرضاً و سببا سقوطه علي الزجاجة التي تهشمت علي رأسه .
و الثاني صاحب الرداء الأبيض أيضاً تم ضربه من قبل بعض الشباب المصريين و يدعي / تيااب.
و هنالك بعض الأطفال مفقودين ما زال مصيرهم مجهول إلا يومنا هذا .

و نندد بشدة علي تلك الأعمال الوحشية التي تقع علي يد المصريين .
نطالب من المنظمات الحقوقية للعمل و المسارعة للقيام بمعاينات للأمور كتلك " ...،،،، ،.
و من هم الذين يقفون خلف تلك الجنايات للمثول أمام المحاكم العامة للدولة .
و نطالب من الحكومة المصرية العمل بعين ساهرة لعدم وقوع تلك التفلتات الأمنية و محاسبة المجرمين علي أفعالهم .

ناشط_حر...(ألقّأنُونِي⚖).


alintibaha

أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 04 يونيو 2017

اخبار و بيانات

  • بيان هام من الجبهة الشعبية المتحدة /قطاع الشباب
  • الجبهة السودانية للتغيير:حالة إنكار النظام وتستره المخزي على الوضع الصحي جريمة ضد الإنسانية
  • علي الحاج يسرد وقائع تاريخية : قرار الإنقلاب كان سياسياً ولهذه الأسباب تم تأجيله من 22 يونيو
  • (المرأة كان فاس....!) بخيمة الصحفيين
  • كاركاتير اليوم الموافق 03 يونيو 2017 للفنان عمر دفع الله عن جرثوم الكوليرا....!!!!
  • مصطفى نجم البشاري: حكومة الوفاق الوطني جاءت استجابة لمتطلبات الحوار
  • توقيف شبكة إتجار بالبشر يتزعمها أجانب بالخرطوم
  • المؤتمر الشعبي والشيوعي يتمسكان بالحريات والسلام المهدي يحذر من انتقال أزمة دارفور إلى الخرطوم
  • أصحاب العمل: حظر السلع المصرية لا يعني حظر التجارة مع مصر
  • الخارجية السودانية تدين حادثة مقتل الجندي النيجيري بدارفور
  • موسى هلال يرفض استهدافه ويحذر من مؤامرات
  • القبض علي شبكة تخصصت في تزوير المستندات
  • غندور يلتقى السيسي عبد المحمود: السودان لا يأوي من يهددون أمن مصر
  • نائب رئيس الجمهورية يؤكد اهتمام رئاسة الجمهورية بالخلاوي ودور العلم في السودان
  • الخارجية تدين الحادثة وتتعهد بتوقيف الجناة مجلس الأمن يطالب بالتحقيق في مقتل جندي يتبع لـيوناميد
  • حسبو يوجه بوضع خطة شاملة للتعامل مع ظاهرة السيارات غير المقننة بدارفور والبحر الأحمر
  • خبير: السودان من أهم الدول المصدرة للثروة الحيوانية
  • تماد (دلالة سوبا) بورصة لتقييم أسعار السيارات بالخرطوم
  • الدولب تدعو لتحقيق التنمية الشاملة لكل فئات المجتمع
  • بسبب خلافات الحركة الشعبية مفوضية اللاجئين لتقسيم قبائل النيل الأزرق بمخيمات المابان
  • اتفاق بين السودان وتشاد والأمم المتحدة يضمن عودة لاجئي دارفور
  • المؤتمر الوطني: السياسات الاقتصادية الأخيرة أرهقت المواطن

    اراء و مقالات

  • المخابرات المصرية و الحرب في السودان بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • دور الإنطباعية في هدم الآمال .. !! بقلم هيثم الفضل
  • هل الدفع بالجنون يسد الطريق أمام مقاومة القوانين التي تنتهك الحريات؟ بقلم Tayfor Elamin
  • شبهتي المن والأذى! بقلم د.أنور شمبال
  • قرارات مجلس التحرير تستمد شرعيتها من دستور 2013 الذي وضعه مالك عقار!! بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • اللغة النوبية .. الصمود وأسباب البقاء !! بقلم حسن بركية
  • خمسون عاماً صار عمر الاحتلال بقلم د. فايز أبو شمالة
  • هل تدين منظمة اليونسكو امين سر فتح والسلطة ..؟؟ بقلم سميح خلف
  • عندما تقول أنا أفريقي أو عربي: ماذا تعني بالضبط؟ بقلم عبدالله علي إبراهيم
  • الضوء المظلم؛ الجمجويت سلوك إجرامي مرتبط بالثقافة العربية الإسلامية منذ الأزل بقلم إبراهيم إسماعيل
  • سودان البشير أما التغيير وأما الرحيل بقلم الطيب محمد جاده
  • (ماعندنا ليها ميزانية) بقلم الطاهر ساتي
  • كتيبة اغتيالات خاصة للمسئولين (الخونة) – بقلم جمال السراج
  • سوالف العم اسعد: مؤسسات الدولة والعبودية بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • قلبي يثمر نغمة بقلم حسن العاصي كاتب وصحفي فلسطيني مقيم في الدانمرك
  • أيهما أولى بوصف (الضِرار)؟! (2) بقلم د. عارف الركابي
  • (خم الرّماد)! بقلم عبد الله الشيخ
  • للصالح العام! بقلم عبدالباقي الظافر
  • الفاتحة !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • التدين الشكلي! بقلم الطيب مصطفى
  • انهيار المرافق الصحية في السودان واهمال نصيحة هاشم بامكار بقلم محمد فضل علي .. كندا

    المنبر العام

  • دعوى قضائية لتغيير مواعيد صلاتي المغرب والفجر
  • بالصور ...الجالية بالاسكندرية تشارك فريق هلال شيكان فرحة الانتصار
  • كوليرا أم إسهالات؟ “إنكار وباء معلن”
  • الرسول عبدالرؤوف يصلي
  • هاتف القصر 249183770621 اتصل يا" السيسي" بهذا الرقم واسمع الرساله
  • هل البشير "جره واطي" لمصر زيارة غندور "سمعا وطاعه للسيسي "
  • يا سلااااااااااام عليك يا هولندا
  • غندور في القاهرة: السودان لن يتراجع عن اتهامه لمصر بدعم المتمردين ولن يتراجع عن الحظر
  • السودان يعرض على مصر تشكيل قوة لتأمين الحدود ومكافحة الإرهاب
  • مقاتلو التحرير والعدالة يشرعون فى مقاضاة التجاني السيسى
  • مبروك حاوية مخدرات
  • محاضرة صوتية :.....الوطن.....
  • بلدوزر الهلال محمد موسى..يقوده للتعادل خارج الديار..فيديو.
  • على جمهور المريخ لملمة جراح الهزيمة في موزمبيق لرد الدين للنجم الساحلي
  • كبار القادة العسكريين للحركات المسلحة الذين تم قتلهم وأسرهم في المعارك الأخيرة ..

  • Post: #2
    Title: Re: سيلان الدم الجنوبي علي أيدي المصريين بقلم
    Author: زول
    Date: 06-06-2017, 01:24 AM

    ؟؟؟؟؟ ؟

    Post: #3
    Title: Re: سيلان الدم الجنوبي علي أيدي المصريين بقلم
    Author: خديجة الفاضل
    Date: 06-07-2017, 08:32 AM

    نصيحة لعبير سويكت خارج إطار مقالها هنـــــــــــــــــــــــــــــــــا :

    مسكينة عبير سويكت
    هذه الفتاة ما زالت تجهل أسرار الحياة ،، وتجهل قواعد اللعبة ،، فهي ببراءة تظن أن الأحوال بالظواهر ،، ولا تدري أن الوجوه في السودان وغير السودان مجرد أقنعة تخفي الكثير في الأعماق ،، وتلك هي علة البراءة في عبير المسكينة ،، وهي علة مصغرة لعلة كبيرة يعاني منها معظم أفراد الشعب السوداني ،، وهي العلة الأولى التي كانت السبب في عدم تقدم السودان منذ الاستقلال ،، تلك العلة التي تشوب تصرفات السودانيين منذ المولد وحتى مشارف القبور ،، وكل الحياة في السودان مجرد تمثيل في تمثيل ،، فلا تتوهمي في المسميات الفارغة ،، ولا تتوهمي في الرموز والقيادات السودانية ( حزبية أو عسكرية ) ،، ( مسالمة أو متمردة ) ،، ( قبلية عنصرية أو ذات نزعة تقدمية ) ،، فالكل في نهاية المطاف يشكلون أساس العيوب في هذا البلد الكئيب ،، وفي يوم من الأيام سوف تتأكدين بنفسك حقيقة تلك المقولة ( يا ما تحت الســواهي دواهــي ) .

    لقد جرب الشعب السوداني كل ألوان الحكم والقيادات ،، كما جرب كل ألوان الممارسات السياسية في البلاد ،، كما جرب حالات التمرد والاقتتال منذ الاستقلال ،، وأخيرا اقتنع بما لا يدع مجالا للشك بأن الكل يمثلون وجها واحدا لعملة واحدة زائفة ،، الكل بدون فرز ،، السياسي وغير السياسي .. الحزبي وغير الحزبي ،، المتمرد وغير المتمرد ،، المثقف الفاهم والجاهل العامي ،، وكل خلية من خلايا المجتمع السوداني يشكلون عيبا كبيرا في تركيبة الوطن الكبير .. كما أن الكل يمثلون عائقا في تقدم البلاد .. فلا تحلمي بالجديد المفيد في هذا السودان ،، فما دامت حواء السودانية تجود من أرحامها بنفس النوعية والأشكال من البشر فلا تتوقعي الجديد تحت السماء .


    وعبير سويكت ببراءة شديدة تحمل في جوفها أفكار طفولية لا معني لها إطلاقاً .. وتظن أنها تبذل شيئا من أجل بلدها وفي الحقيقة هي لا تفعل شيئاَ .. بل هي مجرد إنسانة تحمل في يدها قربة مخرومة تسقط محتوياتها أولا بأول ،، ثم تجتهد ليلا ونهارا في تعبئة تلك القربة .. فنقول لها : ( يا مسكينة يا عبير توقفي عن تلك المحاولات العقيمة ) ،، فغيرك كان أشطر لو كان في الأمر حيلة .