والسبعينات .. نخرج من سينما (الوطنية) نترنح في نشوة للعمل الرائع.. فالفيلم.. المصري.. (الراقصة والطبال) كان عن مدير ضخم لمؤسسة ضخمة.. يجلس عند المساء خلف سيقان راقصة ف�" /�> والسبعينات .. نخرج من سينما (الوطنية) نترنح في نشوة للعمل الرائع.. فالفيلم.. المصري.. (الراقصة والطبال) كان عن مدير ضخم لمؤسسة ضخمة.. يجلس عند المساء خلف سيقان راقصة ف��� /> ونبدأ.. بعد التحرر من استعمار مصر(1) بقلم إسحق فضل الله

ونبدأ.. بعد التحرر من استعمار مصر(1) بقلم إسحق فضل الله


06-01-2017, 05:28 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1496334508&rn=1


Post: #1
Title: ونبدأ.. بعد التحرر من استعمار مصر(1) بقلم إسحق فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 06-01-2017, 05:28 PM
Parent: #0

04:28 PM June, 01 2017

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر



> والسبعينات .. نخرج من سينما (الوطنية) نترنح في نشوة للعمل الرائع.. فالفيلم.. المصري.. (الراقصة والطبال) كان عن مدير ضخم لمؤسسة ضخمة.. يجلس عند المساء خلف سيقان راقصة في كباريه يضرب لها الطبل

> والمعايش جبارة..!!
> وافلام مثل (افواه وارانب) و(الجبل) و.. كلها.. عن الاقتصاد والمعايش
> فالفقر.. قديم.. قديم.. والوعود قديمة قديمة.. والفشل قديم.. قديم
> واسرائيل ليست هي من يصنع الفقر.. اسرائيل ما تفعله هو انها تنظر ما ينتجه الفقر من خيول الجنون ثم تحمل مصر عليه
> والجنون جميل لذيذ ممتع ( والاغنيات التي تجعلك ترقص.. هل هي عقل؟؟)
> والجنون اللذيذ تستخدمه اسرائيل للدخول الى عروق الشعب المصري..
> وفي المسرح.. مسرح المثقفين .. ايام السادات ومبادرته للسلام ينتجون مسرحية رائعة مثل (المهلهل)
> وفي القصة ( الحقيقية في التاريخ العربي ) مهلهل ربيعة يخوض حرباً لاربعين سنة ضد من قتلوا أخاه.. كليب..
> مخلصاً.. مخلصاً.. لكنه ينهزم .. ثم يموت من الظمأ..!!
> واسرائيل كانت.. تحت الغطاء هي من ينتج المسرحية .. لتقول للمثقفين في مصر
> مخلصون انتم؟! نعم.. مقاتلون؟.. نعم.. لكن ما الفائدة من حرب لنصف قرن.. مثل حرب المهلهل.. ومثل حربكم ضدنا تنتهي بالموت والظمأ؟؟
> السادات وعدوه.. وهو وعد الناس بالمن والسلوى.. ثم؟؟
> وفي الدين يعيدون طباعة ( الفتوحات المكية) لابن عربي ليقولوا لاهل التدين
: تريدون الدين؟.. الدين هو هذا
> وابن عربي يحكم العلماء الضخام بكفره.. والفتوحات الملكية كتاب يقترب من ان يقول صاحبه ان الانسان خلق من القثاء.. لينفر منه اهل العقول
> ومن يحقنون الثقافة الغربية في دمائهم اسرائيل تطلق لهم موجة من روايات معينة.. كلها تحمل صفات (الجرح الناغر) والجرح الناغر دغدغته لذيذة!!
> ومن الكتب تلك كتاب معسكر المجذومين .. لكاتب يوناني شهير
> وفي الرواية معسكر للمجذومات ومعسكر للمجذومين متجاوران
> وذات يوم يختلطون
> والكاتب يرسم اغرب لذة للالم واغرب ألم للذة!!
> والتحليل النفسي يومها نيرانه تصلح لطهو كل شيء
> والسلاح الجديد كان هو هذا
> لقتل الامة!!.. امة ترقص في استمتاع مثل استمتاع اهل معسكر المجذومين
> اسرائيل تهرس المجتمع المصري وتتدفق عليه من كل ثقب بدعوى البحث عن حل للفقر.. والثقافة المطلوبة
> ونحن نظل عمرنا كله نكرع مما تنتجه مصر هذه
> ..........
> ايامها كان مهاتير يبحث عن حل للفقر وعن الثقافة المطلوبة ما هي..
> مهاتير الذي ينبش حاضر وتاريخ كل امة.. يبحث عما اغناها وما افقرها يقص حكاية
قال
> في الاتحاد السوفيتي ( والاتحاد السوفيتي.. قبل الصين.. كان هو من يجعل الشعب يرتدي كله زياً واحداً.. ويسكن منازل واحدة.. و..)
قال مهاتير
> المواطن ( ميخالوف) في القصة الحقيقية .. اعتاد ان يذهب كل ليلة الى مدينة (ليننغراد) من محطة محددة.. وهناك بعد العشاء والفودكا يستغل حافلة من المحطة المعتادة ليهبط في موسكو امام بيته في المحطة المعتادة.. ويدخل بيته الذي يشبه كل البيوت حوله.. ويفتح الباب ليجد نفسه امام امرأة تصرخ في ذعر.
> وبعد الهرج المواطن ميخالوف يكتشف انه في ليننغراد وليس في موسكو
> والحكاية تعني ان جعل كل شيء نسخة واحدة سياسة تفشل لانها نفذت بدقة .. وان الف سياسة مثلها.. تفشل لانها نفذت بدقة!!
> و.. و..
> مصر .. ما بين ناصر وحتى السادات كانت السياسة محرمة على اهلها
> والتحريم هذا يجعل الناس هناك يلتفتون الى كل شيء آخر.. يتفرغون له
والتفرغ يجود الفنون والمسرح وكرة القدم.. لهذا تقدمت مصر في عالم السينما وكرة القدم
> و..
> ثم جاءت الضربة ليكتشف كل احد المسافة بين (حظائر تسمين الماشية) وبين الوطن!!
> مصر تديرها اسرائيل منذ سبعين سنة
> ومبروك عليهم
> لكن يبقى ان ثقافتنا نحن رضعت من ثقافة مصر هذه بكل ما فيها من سموم
> فنحن حتى اليوم
تحت الاحتلال المصري
> ومخدرون نحن الى درجة انك لم تسمع هذه الجملة ابداً جملة (الاستعمار الثقافي)
> نحن .. السودان منذ الفترة الاخيرة.. يتجه لبناء دولة حقيقية رائعة
> دولة تبدأ بعد ان نغتسل من الداء المصري
> اما كيف تجعل النائم يسمع فهذه قصة اخرى
alintibaha



أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 01 يونيو 2017

اخبار و بيانات

  • تصريح صحفي منسوب لمنسق الأمم المتحدة المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية بالإنابة في السودان، السيد عبد ا
  • البيان المشترك بمناسبة التوقيع علي ألأتفاقيات ألثلاثية للعودة الطوعية للأجئين السودانيين من تشاد و
  • الاتحاد الاوربي يصدر بيان حول حقوق الانسان في السودان ويطالب بالأفراج الفوري عن الدكتور مضوى ابراهي
  • كاركاتير اليوم الموافق 31 ابريل 2017 للفنان عمر دفع الله
  • وصول أحدث تقنية أمريكية في مجال تنقية مياه الشرب والري إلى السودان
  • الصحة : (120) إصابة بالإسهال المائي بالخرطوم
  • بتقدمهم أبوبكر حامد و سليمان جاموس انضمام قيادات بارزة من العدل والمساواة للسلام
  • محلية بحري تمنع الأجانب من البيع المتجول
  • حذرت من انتقال الكوليرا من النيل الأبيض صحة الخرطوم تقر بانتشار الإسهالات المائية بالولاية
  • الفريق طه عثمان الحسين يلتقي نائب وزير الخارجية الروسي
  • القاهرة: قرار الخرطوم فني وليس سياسي رئيس الوزراء يعتمد قرار حظر استيراد السلع المصرية
  • الحكومة: سننزع السلاح من أيدي القبائل قريباً
  • ضبط (8) حاويات تحوي حبوباً مخدرة بميناء بورتسودان
  • وزير التعاون: (مقرنا ضيق ومؤجرين من السوق)
  • لبشير: المرابطون في دارفور حسموا فلول التمرد والمرتزقة
  • السودان وتشاد يوقِّعان اتفاقاً ثلاثياً للعودة الطوعية للاجئي البلدين
  • أعضاء بمجلس الولايات: السلاح منتشر بإيدي القبائل والمواطنين
  • دينكا نقوك: جوبا تتحرك سراً للتحايل على بروتكول أبيي
  • برلماني: عدم توفيق أوضاع مسرّحي اتفاقية الشرق يهدد السلام
  • دعم أمريكي لجهاز الأمن بالقضارف
  • اتفاقية بين السودان وتشاد لتبادل الخبرات فى مجال الموارد المائية
  • الحكومة ترحب بعودة قيادات حركة العدل
  • حزب الأمة يطالب أمبيكي بإدارة لقاء بين الحكومة والمعارضة
  • القضارف: مشروع الحل الجذري للمياه شارف على الإنتهاء
  • جهاز الأمن بالقضارف يضبط شبكات تنشط في الاتجار بالبشر
  • نيالا: تشديد الإجراءت الصحية على الوافدين الجنوبيين
  • الفريق طه التقى نائب وزير الخارجية الروسي الخرطوم تدعو موسكو لدعم مواقف السودان في المحافل الدولية
  • بيان من أمانة المكاتب الخارجية لحركة العدل و المساواة السودانية
  • بيان ادانة من رابطة ابناء الفور بالمملكة المتحدة وايرلندا حول أحداث عين سيرو

    اراء و مقالات

  • مشاكل ملكية وإستخدام الأراضي الزراعية في السودان مشروع الجزيرة نموذجاً بقلم صديق عبد الهادي
  • الوصاية الدولية مقابل السلام والتنمية والديمقراطية نداء لإنقاذ البلاد بقلم د. جمال برعي
  • المتصوفة والوهابيون وبينهما الدولة بقلم بابكر فيصل بابكر
  • الكوليرا في زمن الإنقاذ بقلم ياسين حسن ياسين
  • قُعَاد الحِلّة بيجيب الذِّلّة..! بقلم عبد الله الشيخ
  • المقاطعة لن تحل مشكلة الغلاء.. بقلم نور الدين عثمان
  • سأمزق حركة حماس إرباً بقلم د. فايز أبو شمالة
  • الجاتك في مالك سامحتَك ... ؟ !! - - بقلم هيثم الفضل
  • أقوال د. عبدالله أحمد النعيم المفارقة الحلقة الأولى بقلم أحمد محمد مصطفى النور

    المنبر العام

  • للاسف الخبر المحزن والمخجل بكل المقاييس بانه : حسبي الله علي تاجر الدين والطب مامون حميضة
  • الان عاصفة ترابية تضرب الخرطوم
  • سؤال لأهل الفقه والعلم عن الصوم في شهر رمضان
  • التسريبات و استخدام الرأي العام في حرب الوكالة ضد مراكز القوى
  • روسيا تحذر من الكوليرا في السودان واليمن
  • جامعة النيلين تمنح الدكتوراة الفخرية للفريق حميدتي !!!!###
  • مصر في حسابات السياسة الخارجية السودانية .. بقلم: أ.د. الطيب زين العابدين
  • موت نورييقا، دكتاتور بنما: العظات والعبر .. بقلم: عوض محمد الحسن
  • الني للنار ..من هو سليم الذي اصدر قرار تصدير اناث الانعام؟
  • المتصوفة والوهابيون وبينهما الدولة..
  • كفى يا مصر فقد طفح الكيل
  • يا قناة الجزيزة هل كوليرا اليمن اهم من كوليرا السودان ؟
  • الإتحاد الأوربي - على الخط ، ويطالب بإطلاق سراح د.مضوي إبراهيم
  • فرطُ الوسامةِ
  • إخلاء مقر اتحاد الكرة الخرطوم بالشرطة وتسليمه للاتحاد المنتخب
  • محليات سودانية تحظر أنشطة البيع المتجول للتجار المصريين لاحتمال تجسسهم
  • محمد موسى مبروك اللوترى ... فايت مروّح وين ...
  • (130) ألف عجز كراتين رمضان بأمبدة ولجان للتحقيق في التوزيع
  • قرار جمهوريا بتعيين "الفكي" الخاص الشقيق الاصغر للرئيس وزير
  • أبو كريشة
  • ناس الحركات وراديو دبنقا ضللونا بالأخبار الكاذبة حول ما يحدث في مناطق شمال غرب كتم ...
  • عن مديح الشاب مأمون سوار الذهب
  • الجميع.. من كل المشارب والالوان و الجهات... سلام
  • وزيرا خارجية مصر والسودان يجريان مباحثات سياسية بالقاهرة السبت المقبل
  • السر قدور.....يسامر البشير الهالك بإذن الله...بلاء حياء وطنى
  • لإطلاق سراح مضوي إبراهيم علينا بالآتي ..
  • اغتيال قائد حرس الحدود الشهير بقمر دودة شمالي دارفور
  • سبب للاعتقاد وأشياء أخري !#
  • جبريل ومناوي: الحكومة ارتكبت جرائم ضد مدنيين في 90 قرية بدارفور
  • الجشع، ضعف الرقابة والسلبية عوامل أدت لارتفاع فاحش فى الاسعار .. الفراخ والبيض نموذجا
  • منح الصحافيين مهلة شهر لسداد متأخرات صندوق الإسكان
  • رسالة للسيد وزير الصحة ابو قردة
  • متحصل يكشف تفاصيل جديدة في اختلاسات معبر أشكيت
  • السوداني عادل سعد يوسف: الشعر غوايتي الأولى ولا ترهبني نظرية الأجناس الأدبية
  • لافروف يرفض مقابلة طه الحسين
  • السودان : الحرث يكتمل .............. ؟1
  • حبوبتي بتسلم عليكم وتقول ليكم: غندور جاينا السبت