مالك عقار اير يقف وراء الفتنة القبلية في اقليم النيل الأزرق!!.. بقلم عبدالغني بريش فيوف

مالك عقار اير يقف وراء الفتنة القبلية في اقليم النيل الأزرق!!.. بقلم عبدالغني بريش فيوف


05-31-2017, 03:15 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1496196951&rn=0


Post: #1
Title: مالك عقار اير يقف وراء الفتنة القبلية في اقليم النيل الأزرق!!.. بقلم عبدالغني بريش فيوف
Author: عبدالغني بريش فيوف
Date: 05-31-2017, 03:15 AM

02:15 AM May, 31 2017

سودانيز اون لاين
عبدالغني بريش فيوف -
مكتبتى
رابط مختصر

بسم الله الرحمن الرحيم


يكيل الرفيق السابق مالك عقار اير عبر بياناته الخشبية الركيكة ، التهم للمجلس العسكري الإنتقالي في المناطق المحررة بالنيل الأزرق جزافاً ، إذ يلوّح بين مدة وأخرى بمزاعم اثارة هذا المجلس الفوضى في المناطق المحررة ومعسكرات اللأجئين ، في محاولة منه لشيطنة المجلس المذكور وتسجيل بعض النقاط السياسية الرخيصة وكذلك لتأجيج الوضع الداخلي وخلق الفتنة ، بالتزامن مع المجهودات التي يبذلها مجلس التحرير بالمنطقتين لعقد المؤتمر الإستثنائي وتكوين مؤسسات الحركة الشعبية.
إن التهم الملفقة التي اعتمدها الرفيق السابق مالك عقار منذ صدور قرارات مجلس تحرير -جبال النوبة ضد مؤيدو قرارات المجلس في النيل الأزرق ، وخطاباته التصعيدية عبر تهم جاهزة باتت معروفة للجميع ، وارتفعت وتيرتها بعد عزل المجلس الإنتقالي بالنيل الأزرق عقار من رئاسة الحركة. وهكذا كل ما ضيقت قوات الشرعية الخناق على انصار وفلول مالك عقار يخرج الأخير الذي يقيم في دولة مجاورة لاكالة التهم الجزافية.
واستمراراً لسياسة الهروب الى الأمام ، وتطبيقاً لمقولة آل فرعون " أنا أو الفوضى". أصدر مالك عقار اير بيانا حزيناً يوم 28/5/2017 قال فيه:
((((...استبقت وسائل الإعلام الحكومية ومجموعة من المشوشين من أعضاء الحركة خطتها العملية ببث دعاية ومعلومات مكثفة ومتزامنة ومعظمها لا علاقة له بواقع ومجريات الأحداث وتمهيدا لتنفيذ خطتها، بالنسبة لدعاية الحكومة لا تهمنا في شئ وهي غطاء لمشروع تمزيق الحركة الشعبية وهو معلوم لنا، وبالنسبة لانخراط بعض أعضاء الحركة الشعبية في الدعاية لتأييد ما يسمى قرارات مجلس التحرير في جبال النوبة* وحق تقرير المصير للمنطقتين وتأييدهم لنائب رئيس الحركة، وكل نعتقد إنه يأتي في إطار التعبير عن أرائهم ولم ترد عليهم قيادة الحركة الشعبية الا حينما بدأوا في تحريض قبائل بعينها ضد قبائل آخرى في معسكرات اللأجئين، ولم يتوقف الأمر عند ذلك بل أمتد الي الاعتداء المسلح على الرعاة من قبائل بعينها داخل المناطق المحررة، والعمل على تحريض الجيش الشعبي.
وفي خطوة آخرى قاموا بالاعتداء على بعض الحاميات في المناطق المحررة وذلك بتحريض جزء من الجيش الشعبي على أساس قبلي كما سبق وأن أشرنا في البيان السابق، وإمتد الأمر الي مهاجمة رئاسة رئيس الحركة الشعبية والقائد العام للجيش الشعبي، إن ما يحدث هو محاولة للإنقلاب السياسي والعسكري على كامل تراث الحركة الشعبية ورؤيتها وتقزيمها الي حركة إقليمية لا ترى أبعد من أقدامها، وإن ما حدث من هذه المجموعة فهو اخطر من تنفيذ أجندة الحكومة وحربها.
وعلى الرغم من ذلك فإننا سوف نمضي في خطواتنا للحفاظ وحدة الحركة الشعبية على أساس رؤيتها كحركة لكل السودانيين وعدم الانزلاق* في بركة القبلية والإثنية والتراجع الي المنطقتين بل والمنطقة الواحدة، وسوف يأخذ ذلك وقتا الا إنه الطريق الذي لن نحيد عنه، ويظل خصمنا الرئيسي هو نظام الخرطوم، والذين اثاروا الفتن في داخل الحركة الشعبية منذ مارس الماضي إنما خدموا بذلك نظام الخرطوم ولم ينجزوا أي مهمة لمصلحة الحركة الشعبية او المنطقتين.
مكتب رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان
٢٨ مايو ٢٠١٧م)))).......
لعل أفضل وصف لهذا البيان الخشبي هو انه يعبر عن عقلية فردية مريضة جبانة لا تقبل بالتنازل عن رئاسة الحركة، وليست معنية بالدستور وبالممارسة الديمقراطية، وتبعات ما ينجم عنه هذا التمسك، والعمل على مقولة انا وليأتي من بعدي الطوفان.
كان من المفترض أن تشكل قرارات مجلس تحرير -جبال النوبة في مارس 2017، نقطة مفصلية للرئيس المكلف للحركة لإعادة ترتيب الأوضاع الداخلية ووضع قرارات مجلس التحرير محل التنفيذ ، والمباشرة في إدخال الحركة الشعبية على طريق بناء المؤسسات وبما يلبي طموحات جماهير الحركة الشعبية وقواعدها لكنه رآى في هذه القرارات تهديداً مباشراً وبدأ يتحداها بعضلات مستعارة.
أجل، كان مفترضاً أن تؤدي قرارات مجلس التحرير الإقليمي -جبال النوبة إلى إعادة الحسابات وإعمال العقل واستدعاء الحكمة للتفكير الجدي بعيداً عن الحسابات والنزوات الشخصية ، وأن تضع حداً نهائياً وحاسماً للتعلق بالسلطة، ما دام ما يقابلها سيكون مكلفاً جداً على صعيد مستقبل الحركة الشعبية، ثم على الصعيد الشخصي، بأن يدفع الإنسان حياته ثمناً لسلطة زائلة.
لكن، يبدو من خلال تتبع مجريات وتطورات الأحداث وتداعياتها منذ صدور قرارات مجلس التحرير، أن مسألة التمسك بالسلطة عند مالك عقار اير دونها الموت، فهي المبتدأ والخبر، وهي البداية والنهاية.
البيان اعلاه سيداتي سادتي يؤكد أن الرجل لم يستوعب دروس النيل الأزرق ولم يتغير، واتهام معارضيه بالتآمر ووصفهم بالمتآمرين وتوعده لهم بتدفيعهم الثمن، يؤكد عزمه على الاستمرار في المعاندة والإنكار والتحدي، وسوق الحركة الشعبية إلى أتون الفتنة.
شواهد كثيرة تشير إلى أن الرجل لم يتعلم أي درس خلال وجوده الطويل داخل صفوف الحركة الشعبية، وبياناته التي لا تطابق الواقع على الأرض والميدان في النيل الأزرق دليل على انه لا يكترث ولا يبالي بما يحدث لأهله في معسكرات النزوح واللجوء ومستعد لمواصلة لعبته المفضلة وهي (أما أنا أو الطوفان).
ما يحصل في النيل الأزرق سيما في معسكرات اللجوء والنزوح من قبل انصار مالك عقار منذ الأسابيع القليلة الماضية من عمليات قتل لأبناء بعض القبائل وبدم بارد أمر لا يمكن قبوله ولا يمكن السكوت عليه، ودماء هؤلاء ليست رخيصة كما يظن القتلة وتجار الفتن ، وليعلم هؤلاء أن هذه الدماء البريئة ستكون لعنة تلاحقهم ، وأن عمليات القتل لن ترهب ولن تخيف مؤيديى قرارات مجلس التحرير ، بل على العكس تماماً تزيدهم إيمانا بهذه القرارات.
عمليات قتل هؤلاء اللأجئين أوضحت تماماً للرأي العام الداخلي والخارجي من هو المحرّض الحقيقي ومن يقود مشروع تمزيق الحركة الشعبية قولاً وعملاً على الأرض ، ومن يزرع الشقاق في قلوب أبناء الحركة الشعبية، ومن يزيد فوق الألم ألماً آخر وفوق الشرخ شرخاً آخر وفوق الحقد حقداً مضاعفاً ، ومن يستخف ويستحقر الناس في النيل الأزرق.
إننا ندعو مالك عقار اير وكل أعوانه بالتوقف عن القتل واشاعة الخوف والفوضى لأن دماء هؤلاء القتلى لن تذهب هدراً وليست رخيصة. هذه الدماء الطاهرة هي من تقرب برحيلكم ونهايتكم وهي من ستنقلكم إلى مزبلة التاريخ غير مأسوف عليكم ..وأن ما جاء في بيانكم من كذب وخداع ونفاق لا ينظلي على أحد. سموا الناس في النيل الأزرق ما شئتم ، بلطجية ، عملاء ، لصوص ، أو حتى سكارى ، كل هذا لا يهمهم ، كل ما يهم هو أن ترحلوا عن قيادة الحركة الشعبية دون ضوضاء وصراخ.





أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 30 مايو 2017

اخبار و بيانات

  • مذكرة فنية حول ترقية أوضاع المفوضية القومية لحقوق الانسان وتعزيز حالة حقوق الانسان بالبلاد
  • اللجنه التنفيذيه للجاليه السودانيه في براغ تنعي الدكتور محمد نجيب
  • بيان من مكتب الحركة الشعبية لتحرير السودان بالمملكة المتحدة وايرلندا.. حول المواجهات الدموية الاخير
  • المهدي:النظام فرط في الارض وأشعل الحروب
  • الكلمة الافتتاحية للإمام الصادق المهدي رئيس حزب الأمة القومي في ورشة: مشاكل الأراضي وآثرها في الأمن
  • بيان من رابطة أبناء دارفور في هيوستن / تكساس بشأن مزاعم المدعو ابراهيم محمد إسحاق
  • حركة/ جيش تحرير السودان تدين إستهداف طلاب السودان من إقليم دارفور بجامعة بخت الرضا
  • أبرز عناوين صحف الخرطوم الصادرة صباح اليوم الثلاثاء التاريخ : 30-05-2017 - 10:17:00 صباحاً
  • (3300) مريض كلى يغسلون بمستشفيات الخرطوم يومياً
  • مصمم سوداني يحرز المركز الأول في الصناعات الجلدية في مهرجان تبريز للثقافة والفنون الإسلامية
  • الحكم بالاعدام شنقاً على قاتل ومغتصب طفلة نيالا
  • وزيرة الرعاية والتنمية الاجتماعية تدشن دعم خلاوي النساء وتعلن الانتقال من الرعاية إلى التنمية
  • اتفاق سوداني غيني لمكافحة الإرهاب والحركات المتمردة
  • قال إنه لا يغطي تكلفة رطل لبن الغبشاوي: الدعم الحكومي للفقراء شعارات وهمية تهين كرامة الأسر
  • توقيع اتفاقية لإنهاء العدائيات بين المسيرية والسلامات
  • البرلمان ينتخب الطيب مصطفى وبشير رحمة رئيسين للجنتين دائمتين
  • مبارك الفاضل: تضارب اختصاصات وتعارض قوانين يعيق الاستثمار
  • لجنة طارئة لتنفيذ توصيات البرلمان حول تقارير المراجع العام
  • عبد الحميد موسى كاشا أمام مجلس تشريعي الولاية : حكومة الولاية ماضية في مسيرة الإصلاح الاقتصادي
  • أكثر من 255 مليون دولار عائدات الثروة الحيوانية في 3 أشهر
  • النقل تعتزم شراء (12) باخرالبرلمان
  • والى الخرطوم يلتزم بعلاج مرضى الكلى والسرطان والأطفال مجاناً
  • شمال دارفور تتسلم (4) مواقع من بعثة اليوناميد
  • السودان وغينيا يحاربان بوكو حرام وداعش والمتمردين
  • المدرعات المصرية المستولى عليها من الحركات تصل الفاشر
  • مجلس الولايات ينتقد قطع الأشجار والغابات في جنوب كردفان

    اراء و مقالات

  • رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب مفتاح جني الفوائد الاقتصادية تحليل: د.أنور شمبال
  • الصامتون علي الجمر بقلم الطيب محمد جاده
  • شهادة للتأريخ من قلب الأحداث بقلم نورالدين مدني
  • صناعة المكاسب بقلم د. أنور شمبال
  • انهيار فكرة الثورة والدولة بقلم سميح خلف
  • فسيبوكيات:سهيل وسامى وودالزين بقلم سهيل احمد الارباب
  • الديمقراطية الغائبة بقلم عبد المنعم هلال
  • المسيحية الصهيونية وتدمير المسجد الأقصى بقلم د. غازي حسين
  • أمير قطر يخلط الاوراق ويقلب مواجع النظام – بقلم الطاهر على الريح
  • في وداع رجل شجاع بقلم عبدالله علقم
  • أخطاء جسيمة في مواقيت أذان الفجر والسحور في بلاد المسلمين بقلم موفق السباعي
  • فكره مجنونة بقلم عبير المجمر (سويكت)
  • هل بدأ النظام الخطو نحو نهايته الحتمية؟ بقلم صلاح شعيب
  • ده كده ما ببقى هلال بقلم كمال الهدي
  • الفساد في زمن الكوليرا! بقلم أحمد الملك
  • النزاع بين الشريعة الاسلامية والقانون الوضعي حول الصلاحية بقلم د.آمل الكردفاني
  • أخي النائب الأول.. أما آن لرئيس جهاز الأمن الوطني والمخابرات أن (يستريح) .. بقلم جمال السراج
  • يا برلمان ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الدعاء جماعة بعد الفريضة والذِكْر الجَـماعِي وقلنا بقلم د. عارف الركابي
  • وقلنا .. وقلنا بقلم إسحق فضل الله
  • إعادة قراءة دفاتر البشير..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • نانو !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • العزمية يستنكرون التضييق على الصوفية بقلم نورالدين مدنى
  • قيادة الحركة والرسوب فى النيل الازرق.. بقلم علوية عبدالرحمن عبدالله
  • إختفاء الحكمة والديمقراطية وحرية التعبير تأصيل للدكتاتورية المتسلطة بقلم محمود جودات
  • دولة الأيدي المكتوفة .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • 7 اسباب تمنع مصر من الدخول في حرب مع السودان
  • خدمات الإنترنت في السودان .. ضعف في السرعات وغلاء في التعرفة!
  • السودان: اقتراب رفع العقوبات يجعل مصر (تتعجل) معركة دارفور.. و(ورطة).. ؟!
  • من هو مبارك سليم تاجر أبل أم سلاح !#؟
  • قطرتمول الميليشيات المتطرفة في ليبيا
  • قرار من محلية بحري منع بيع الاواني المنزلية بالاحياء السكنية !#
  • سليمان جاموس وأبوبكر نور يصلان الخرطوم على رأس وفد من “العدل والمساواة”وجبريل إبراهيم يقلل من الخطو
  • صفحات من تاريخنا
  • صـراع الإسـلاميـين
  • مجلس الصحوة الثوري السوداني نداء عاجل إلى جماهير الشعب السوداني الابي مكرر إلى جميع القبائل الع
  • الخارجية المصرية: قرار السودان بحظر السلع الزراعية والحيوانية المصرية فني وليس سياسي
  • حظكم ناس الخرطوم مامون حميدة. صرح. ليكم
  • صحة ولاية الخرطوم تؤكد ان حالات الاصابة بالإسهالات المائية تحت السيطرة
  • هل الشعب السوداني شعب حاســد (زهير الســراج)
  • بإختصار --- اسرار مافى، غناء مافى
  • دراسة ألمانية تقول أن المصريين الحاليون ليس لهم علاقة بالفراعنة .. أو الفراعنة ليسوا من مصر
  • بنك السودان يسمي بنوكاً لتوفر النقد الأجنبي للسفر والعلاج
  • مصر تؤكد إنعقاد لجنة التشاور السياسي مع السودان الأسبوع المقبل
  • عزبتونا حد الموت غيضا يا ناس كهربة الحلفاية يا حاقدين ... !!!
  • النواب المستقلون يقاطعون انتخاب رؤساء اللجان الجدد بالبرلمان السوداني
  • الميرغني يتولى تعيين وزراء حزبه في الولايات ويقيل حسونة وضرار وانعام عبد الحفيظ
  • شعبيون في "الوطني" سيوفهم مع البشير وقلوبهم مع الترابي
  • “الجنجويد” يستبيحون قرى عين سرو نهبا واغتصابا وحرقا-وينكم من شهر الرحمة !!!#
  • السودان يحظر نهائياً دخول السلع الزراعية والحيوانية المصرية وأي سلع تعبر مصر
  • إيمان عز الدين رئيسا لاتحاد الإعلاميين العرب ووليد عبد الرحمن نائبا للرئيس
  • ( مدمس ) كلمات فرعونية يستخدمها المصريون و السودانيون حتى الان
  • انعي بكامل الاسي لكم وللسودان قاطبة استاذي الجليل البروفيسير حداد عمر كروم الله يرحمة
  • الفاشر: وصول المدرعات المصرية.. واحباط شد الذراعين بجبل مرة..؟!
  • مقال بقلم أمين عام الامم المتحدة في اليوم العالمي لقوات حفظ السلام Op-Ed by UN Secretary-General on
  • مصممة أزياء مصرية تعيد الوحده السودانيه المصرية بعرض ازياء في اليوم الافريقي
  • نصائح لغير الصائمين ( ناس الرُخص)
  • شاغِلٌ اِسمهُ البِلادُ
  • المنبر بقى زي جيوراسيك بارك.. ما يحلك من الديناصور الا الأكبر منو
  • الحرب الإعلامية القطرية السعودية
  • الني للنار .. لماذا سمح مبروك سليم بتصدير الاناث ؟؟؟
  • عصابة التأشيرات المضروبة الي كندا
  • دعوة ل مقاطعة أغاني و أغاني
  • وفاة دكتاتور بنما السابق مانويل نوريجا ..
  • عمر بشير في زيارة للسوق الشعبي: معقول كيلو اللحمة 80 الف، لما مسكت كان خمسة بس!!
  • انا موش موش عايز....انا ماقدرش!!
  • المنافسة في الخيرات في رمضان...
  • كاريكاتير : تكترو النقه ... اقوم استخدم معاكم سياسية " رفع الدعم "
  • وفاة إمرأة واصابة العشرات بالإسهالات المائية فى ولاية الخرطوم
  • ثلاثة من أعمالي في الامازون دوت كوم
  • البقرة الثانية التى تحلب بعد السعودية قطر$
  • مسلسل خليجي -مقال لعامر محسن
  • سجن الداعية ابن فروة لسبه القصبي
  • نداء خاص الى السنجك، وهويدا سرالختم، وناذر محمد الخليفة،،
  • كيف تحمي نفسك و اسرتك من الكوليرا (فيديو قصير- بالعربي)