استاذ اسحق عندك من الرقائق ما يكفي.. فلا توجع بطننا بالسياسة في رمضان!! عثمان> نعم .. ومتمم بن نويرة.. الشاعر نطرق بابه وندخل فنجد انفسنا في الخرطوم اليوم.. وفي السياسة." /�> استاذ اسحق عندك من الرقائق ما يكفي.. فلا توجع بطننا بالسياسة في رمضان!! عثمان> نعم .. ومتمم بن نويرة.. الشاعر نطرق بابه وندخل فنجد انفسنا في الخرطوم اليوم.. وفي السياسة.�� /> بين الحكايا.. والسياسة بقلم إسحق فضل الله

بين الحكايا.. والسياسة بقلم إسحق فضل الله


05-29-2017, 03:17 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1496067479&rn=0


Post: #1
Title: بين الحكايا.. والسياسة بقلم إسحق فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 05-29-2017, 03:17 PM

02:17 PM May, 29 2017

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر



> استاذ اسحق
عندك من الرقائق ما يكفي.. فلا توجع بطننا بالسياسة في رمضان!!
عثمان

> نعم .. ومتمم بن نويرة.. الشاعر نطرق بابه وندخل فنجد انفسنا في الخرطوم اليوم.. وفي السياسة.. فكل شيء له صلة بكل شيء
> ومالك بن نويره يقتله خالد في حروب الردة.. (كان قد اسره ثم قتله في ليلة باردة) ومتمم بن نويره كان يحب اخاه هذا جداً
> ويوماً متمم.. وكان منحني الظهر اعور.. وكان شاعراً فذا يأتي حتى يقف فوق رأس ابي بكر ثم يرفع صوته منشداً
(اعطيته بالله ثم قتلته..)
( ولو انه اعطى لها لم يغدر)
قالوا.. ثم بكى حتى سالت عينه العوراء.. والعين العوراء لا يسيل لها دمع عادة.. ثم انخرط على سية قوسه مغشياً عليه
> وقال ابوبكر
: والله ما اعطيته ولا قتلته
> وابن الخطاب يقول للشاعر
: وددت انني كنت اقول الشعر مثلك حتى ارثي اخي بمثل ما رثيت اخاك
قال متمم
: لو ان اخي مات على ما مات عليه اخوك ما رثيته
> وكان (زيد) شقيق عمر بن الخطاب قد قتل شهيداً في الردة
قال عمر
: ما عزاني احد بمثل ما عزيتني به
> والاصفهاني كان يروي الحكاية فان تشكك فيها قال
: وهذا الحديث يشبه ان يكون مصنوعاً.. وقد احسن من صنعه
> التجويد يعجب حتى في هذا
> ومتمم كان يسحر الناس بشعره
> وعائشة (امك) حين يبلغها خبر وفاة اخيها محمد تترنم بشعر متمم هذا
( وكنا كندماني جذيمة حقبة)
( من الدهر حتى قيل لن يتصدعا)
(فلما تفرقنا كأني ومالكا)
(من الدهر لم نبت ليلة معا)
> ومحمد يرحمه الله.. احرقوه
> قالوا انه يوم معركة الجمل رفع جانب الهودج.. هودج عائشة ام المؤمنين فقالت عائشة.. قبل ان تراه..
: من هذا .. احرقه الله
> فصرخ محمد: في الله.. في الله
> يعني ان يكون احراقه في الله
> قالت
: في الله
> لكن الدعوة صعدت!!
(2)
> ونقرأ التاريخ الاسلامي كله فنجد ان ما فيه هو
.. زعماء وامة تبحث عن السلام
> وثعابين .. وسط الامة يبحثون عن الخراب
> والسودان / بالذات/ نموذج
> الآن الحرب العالمية الرابعة تهدر
> واليابان تبتكر نوعاً من القتال (الفردي) يجعل كل شيء حولك سلاحاً.. حتى الورقة.. وحتى الهواء
> والمخابرات في الحرب الآن تجعل كل شيء سلاحاً
> قبل الربيع العربي في اليمن.. علي عبد الله صالح .. رئيساً يومها.. يشعر بما تفعله ايران في جنوب لبنان وفي اليمن
> تدرب الحوثيين!!
> وعلى عبد الله يعرض على السعودية ان تضربهم من هناك ويضربهم هو من هنا
> والسعودية .. تتأثم!!
> واحد الكبار جداً في بلاط الملك عبد الله يجعل الدولة تفهم ان العدو ليس هو الحوثيون
> العدو هو الاخوان المسلمون!! في اليمن ومصر وغيرها
> هكذا جعل مخابرات السعودية تفهم!!
> بعدها.. وحين ينفجر العداء الشيعي.. المرحوم عبد الله يطلب من السودان العون
> والسودان يقدم العون
> والرجل .. الكبير.. /والذي هو بعيد الآن عن السعودية/ يبحث عما يفسد الامر
> ويجده
> الرجل يهبط الخرطوم سراً.. و يطلب من البشير ان يهبط الجنود السودانيون هناك (دون جواز سفر)!!
> والسودان يفهم ان الرجل يطلب (مرتزقة) وليس تعاوناً بين دولتين
> والسودان.. يرفض
> وكان هذا بدقة هو ما يريده الرجل
> والحوثيون يلتهمون اليمن
> والملك عبد الله يرحمه الله يتوفى
> وما يتبع الوفاة هذه من احداث عميقة معروف
> والعالم ينظر في دهشة الى الملك سلمان وهو ( يخترق تقليد السعودية الدائم.. الذي يجعل الملك السعودي لا يستقبل احداً في المطار.. مهما كان)
> وسلمان يستقبل البشير في المطار
(3)
> والبشير يظل همه هو ايقاف الحرب.. حرب التمرد في السودان
> والملك سلمان يتخذ السياسية ذاتها .. ايقاف الحرب في اليمن
> وهكذا كان لقاء البشير وسلمان اول ما يخرج به هو شيء
> شيء يجعل افورقي.. الذي كان تحت ابط ايران.. يهز رأسه من اعلى الي اسفل بعد لقاء البشير.. علامة القبول
> بعدها بساعات كانت طائرة الملك تهبط اسمرا
> الطائرة يهبط منها (شيء) ويصعد اليها افورقي
> وايران تخسر
(4)
> والمخابرات تعمل بذكاء
> والسودان يشعر بالخطر من (عدة) جهات
> والسودان يتلقى دعوة مخابراتيه من السعودية .. ووفد من اربع جهات يهبط هناك
> وبعد القهوة و(الهيل) المخابرات السعودية تعرض فيلما رائعاً على المخابرات السودانية
> فيلم عن تهريب البشر والاسلحة في شرق السودان
> والوفد يتظاهر بالدهشة
> يتظاهر لان من قام بتصوير الفيلم رجل من المخابرات السعودية (بايحاء) من الخرطوم
> وفي الحوار السعودية تجعل السودان يفهم ان الخطر هناك
> والوفد السوداني يقول
.. الخطر قادم من البحر وليس من صحراء شرق السودان
> والتعامل مع الخطر الاول يبدأ
> وشحنات رائعة من عربات رائعة ومعدات رائعة تتلقاها اربع جهات امنية في السودان
> والتهريب .. بالفعل.. ينحسر ويبقى الخطر من البحر والذي تصنعه ايران .. ودولة اخرى؟
(5)
> خطر بعد خطر بعد خطر وحرب بعد حرب .. الاسلوب والانتصار فيها الذي تطلبه الدولة هو.. ان تتوقف الحرب
> لكن
> شيء لا ندري كيف نشير اليه هو ما يجري الآن

alintibaha

أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 29 مايو 2017

اخبار و بيانات

  • وزيرة الاتصالات تؤكد السعي الجاد خلال المرحلة المقبلة لتحقيق اختراقات واضحة في إنفاذ مشروعات التركي
  • أبو كشوة توجه الجامعات بالاهتمام بالبحث العلمي
  • مواطنون يتهمون هيئة مياه الخرطوم بتحويل شبكة الشرب لري المزارع
  • أزمة بين طلاب مختبرات وإدارةكلية غرب النيل
  • أزمة مياه حاده تدخل يومها الثالث بأحياء الكلاكلات جنوبي الخرطوم
  • المالية توجِّه الجمارك بتخصيص الزيادة في الربط لتطوير التقانة
  • الأمم المتحدة تشكر السودان على استضافة اللاجئين الجنوبيين
  • مباحثات بين الوطني والحزب الحاكم بالنيجر
  • محمد حمدان دقلو حميدتي يطلع البشير على التطورات العسكرية بدارفور

    اراء و مقالات

  • مجنون كَدَباس..! بقلم عبد الله الشيخ
  • وداعاً أيتها السياسة ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • ظهور عبثي !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين الصوفية والسلفيين .. دعوة إلى نبذ التعصب! بقلم الطيب مصطفى
  • حماية العلاقة المالية بين الخزينة العامة وجيب المواطن بقلم د.آمل الكردفاني
  • عن الظلم و الأذى و الإستبداد .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • مع حلول شهر الرحمة: أطلقوا سراح دكتور مضوى أو قدموه لمحاكمة علنية
  • مضوي إبراهيم: سيرة التحدي والنضال التغيير
  • بوست خاص لسيدى محمد عثمان الميرغنى سوابقه ونوادره في عالم السياسة
  • ..شكر الله ززذبح مستقبله الفنى..من غير ميعاد
  • ستعم الفوضى البلاد وسيحكم حميدتي السودان
  • أهالي بحر ابيض يطلقون اسم كاشا على الإسهال المائي الذي اجتاح مدنهم وقراهم
  • ضابط استخبارات أوغندي " الحرب الاهلية في جنوب السودان تم تصنيعها في كمبالا "
  • أُجفِّفُ الأرضَ من الماءِ
  • حسابات التأهل في مجموعة الهلال والمريخ بدوري الأبطال، من وجهة نظر شخصية
  • تقرير عن وضع الاسهالات
  • الحافلة .. بقلم هاشم صديق
  • رساله في بريد الهندي عزالدين و محمد لطيف
  • القيامـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة .. شعر هاشم صديق
  • برنامج فن زمان - تقديم سلمى سيد - الحلقة الأولى
  • امسودان السماح النبيل: عن (سلسلة ارض السـُمر)..!!!
  • الوجودية!
  • إريتريا تنفي استهدافها سد النهضة الأثيوبي مع مصر
  • استغاثة 140 سوداني بمراكز إيواء المهاجرين غير الشرعيين بليبيا
  • إقالة وزير السياحة الجزائري البطال بعد 3 أيام من تعيينه
  • السودان مش ح تكون ديل "لفراعنة مصر" .
  • الداير يرمم عضيماتو ويشيل حيلو الصباح يسحر بمديدة النفساء
  • السيد ابراهيم الميرغني يقنن لوحدة السودانيين .. تنوير واستنارة
  • مخاوف أميركية من وجود قاعدة عسكرية لها في قطر
  • المنتدى المصري للاعلام ينعي الاعلامية صفاء حجازي
  • وزير الخارجية ..... أجل الجية لينا ..... ياربي مالو ...... الخ
  • في شأن المؤتمر الوطني: نقاط فوق الحروف
  • وفاة مدير المناهج بخت الرضاء متأثرا بالكوليرا
  • اليوم اطمئنيت على صحة الاذاعية ليمياء متوكل .. دعواتكم لها بالشفاء