الفريق بكري لا يحاسبه إلا الله يا بروف ابراهيم بقلم جمال السراج

الفريق بكري لا يحاسبه إلا الله يا بروف ابراهيم بقلم جمال السراج


04-29-2017, 02:26 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1493472368&rn=0


Post: #1
Title: الفريق بكري لا يحاسبه إلا الله يا بروف ابراهيم بقلم جمال السراج
Author: جمال السراج
Date: 04-29-2017, 02:26 PM

02:26 PM April, 29 2017

سودانيز اون لاين
جمال السراج-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر

بسم الله الرحمن الرحيم



المرأة الفاسدة المبتذلة اللعوب حينما تنتهي صلاحيتها في ممارسة الجنس تصبح (قوادة) لبنات جنسها، كذلك للرجال وتحن كثيراً لأوقات الجنس الملتهبة الحمراء ولا تمانع اطلاقاً في ممارسته بصورة سادية عنيفة مع صغار الرجال حتى لو دفعت كل مالها نظير لحظات ضاربة تعيد إليها شبابها ونضارها ولحظات الشبق المحمومة..

كما يصير في النساء يصير في الرجال (اللوطيون) الذين ينسون أنفسهم أثناء لواطهم وينسون الحياة والناس جميعاً ولا يفكرون إلا في لواطهم الآثم الذي يقول الله فيه: (لولا الشيوخ الركع والأطفال الرضع لخسفت بكم الأرض)..

عندما اختير الرجل الأسد الغضنفر بكري حسن صالح نائباً أول للرئيس البشير هاجوا وماجوا الإسلاميون وهلم جرا من الطابور الخامس وقالوا فيه ما لم يقله مالك في الخمر ثم صاحوا وناحوا وبكوا بكاء نساء الجاهلية الأولى كيف وأين ومتى ولماذا، ولماذا لما لا نهاية.. ودسوا له السم الزعاف في عرينه وطعامه وشرابه ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين..

في إحدى تصريحات بروفيسور إبراهيم أحمد عمر رئيس البرلمان قال: (يمكن للمجلس الوطني أن يسحب الثقة من رئيس الوزراء ويحاسبه)، عجيب وغريب !!!

قال ذلك وهو يعلم جيداً أن رئيس الوزراء هو القامة السامقة بكري حسن صالح، وصراحة لا أدري لماذا قالها وما هو الغرض من قولها ومن أجل من قالها ولحساب من؟! ..

سيدي الشيخ الوقور:

يقول المثل السوداني (عندما يشيخ الأسد تلحس الأغنام مؤخرته) كذلك تمعط الحسناوات شعر شاربه وأنت شيخ قد أناخت عليك السنون وبلغت من العمر عتيا وشارفت على الثمانين فأصبحت قيد أنملة من التسعين وأمثالك الآن نجدهم متشبثون بمسبحتهم ويدوزنون ويدوزنون بقول الله أكبر ولا إله إلا الله وأستغفر الله..

سيدي الشيخ :

كل شرائح الشعب السوداني البطل يتساءلون بأستغراب تام: لماذا صرحت بذلك التصريح الغريب الشاذ النشاذ وماذا قصدت به وهل في النفس شيء من حتى؟..

سيدي الشيخ الوقور :

طيلة ترأسك للمجلس الوطني أنت وأعضاء مجلسك اللطالط والكبارش والإمعات والقراقش لم تصوتوا ولو بالخطأ قراراً ينكب في مصلحة الوطن والمواطن بل تكتفون دائماً وتستلذون وتستمنون بسفك دماء الشعب وتهتفون بالشعارات المعيبة الصفيقة وتصيحون هي لله .. هي لله أيها المنافقون الضالون الذين نسيتم الله فأنساكم أنفسكم وهل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون والأعمى والبصير..

سيدي الشيخ الوقور:

الفريق بكري حسن صالح هو الرئيس القادم بإذن الله تعالى ولو كره الكارهون والكافرون وليكن في علم الجميع أن نفاق الحاسدون والحاسدون قد تبخر حسدهم وفسادهم وأصبحوا نسياً منسياً، وليعلم الجميع صغيراً كان أم كبيراً أن الفريق بكري لا يحاسبه إلا الله سبحانه وتعالى وأن الدستور الجديد الذين تعتقدون ما هو إلا (بخرات) فكي داعر شاذ جنسياً وفكرياً وأن الورق الذي كتب فيه لا يصلح إلا لنظافة (إستكم) المصفر الزخم العفن والحجر أطهر منه وأنفع، والله أكبر والنصر والعزة للشعب السوداني البطل، وأخيراً وليس آخراً نقول لمن لا يعجبه مقالنا هذا فطز فيه إلى ما لا نهاية علماً أن كلمة (طز) في اللغة التركية هي الملح المالح والملح كالكم يا مجرمون يا فاسقون .. أنتهى

أبوبكر .. المدير التنفيذي لرئاسة الجمهورية:

بحثت كثيراً في امهات الكتب وعيون اللغة وأنهار عسل البلاغة وشهد العروض والأوزان ،، لكنني لم أجد فيها التعابير والكلمات المعطرة الرقيقة الطيبة التي تفي هذا الرجل القامة السامقة (أبوبكر) حقه بل استحت كل الكلمات المعسولة الرائعة والأروع من الروعة وذلك لأنه يصعب جداً وصفه بكلمات حلوة معمقة عميقة وقالت باستحياء إنه بنيان قوم لا يتهدم ابداً إلا بمشيئة الله تعالى،، فيا حلم الوطن والمواطن نقول لك : شكراً كثيفاً ..

تراجي مصطفى:

نقول للذين حقدوا وحسدوا تراجي مصطفى سيدة نسائها في زمانها وجلهم من الرجال حتى حكومتنا الرشيدة نقول لهم : (عيب وترليون عيب عليكم) أيها الحالمون.. أنتهى


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 28 ابريل 2017

اخبار و بيانات

  • بيان هيئة محامي دارفور في التضامن مع لجنة أطباء السودان المركزية
  • الحركة الشعبي تلتقي بالوفد الأمريكي الذي زار السودان وتبحث معه المقترح الأمريكي وضرورة ربط مسار الع
  • كاركاتير اليوم الموافق 28 ابريل 2017 للفنان عمر دفع الله

    اراء و مقالات

  • معتصم بشير نمر: سهرنا الليل وكملناه بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • السودان ومصر حتة واحدة !!! منذ الازل بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين
  • لماذا الإنكار على لبس «الحجبات» ؟! بقلم د. عارف الركابي
  • ماذا لو كان أوباما سودانياً..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • بلادة.. فكارثة !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الغُلُوُّ والتَّطَرُّف.. حدود المفهوم وضوابطه ـ 3 بقلم الطيب مصطفى
  • فتح وازمة الأنفصال في المؤسسات الحركية بقلم سميح خلف
  • وداعا عمو كزن (cousin)... بقلم إبراهيم التني
  • سودانوية ساتي وزين العابدين أو الطوفان بقلم صلاح شعيب
  • الاستقواء الاستباقي بقلم د.أنور شمبال
  • الاميرة مندي بنت السلطان عجبنا البطلة النوباوية الخالدة في معزوفة السودان بقلم ايليا أرومي كوكو
  • الإنسان السوداني المهدور (2) بقلم بابكر فيصل بابكر
  • حماية الجيوش العربية من خطر الاختراق والخصصة والادلجة علي الطريقة الخمينية و الاخ بقلم محمد فضل علي
  • مؤشرات وزير المالية! بقلم د.أنور شمبال
  • بعيدا عن العنف الجسماني واللفظي بقلم نورالدين مدني
  • محدود الأثر ...! بقلم الطاهر ساتي
  • أفق الطيب صالح وذهاب السفير" أحمد يوسف التّني" للصالح العام.
  • فول وطعمية وحوار مجتمعي بقلم عبدالله علقم

    المنبر العام

  • قد هيمن الوهابية بتوجههم التكفيري الضال على السودان ...حتى أنت يا قناة النيل الأزرق
  • الأكاديمي السوداني النور حمد ضيف حديث العرب
  • بهدوء .. تراجي -للاستاذ محمد ضياء الدين
  • كيف صار اليسار الغربي حليفا للإسلاميين فرنسا نموذجا
  • خطوة الجمهوريين نحو الزواج في الاسلام: شرعية وقانونية!! (1 – 2)
  • خلافات حادة داخل حركة مسلحة موقعة لاتفاق سلام مع الحكومة السودانية واتهامات بالخيانة والفساد المالي
  • مجلس الصحافة السوداني يرفع الحد الادنى لاجور الصحفيين من (37) الى (80) دولار
  • جنجويدي كبير مقبوض في السويد سيشهد ضد البشير و علي عثمان (فيديوهات)
  • قناه المقرن الحاضر الغائب والسبب ..... تراجى والمتحولين !!!
  • الجيش السوداني تقرير يمني شاهد عيان
  • ركضٌ سَلِسْ
  • ذكرى الاستقلال عند ناس مسقط
  • الفنان د. إبراهيم عبد الحليم , مسقط سلطنة عٌمًان
  • مابين راي فيصل محمد صالح وقناعة الطاهر ساتي !!!#
  • حنبنيهو…..تقرير الهوية والعنصرية فى السودان
  • ترامب وتصريحات غير متوقعة بخصوص السعودية
  • حكاية كاتم عبد الجبّار
  • تصفيقة إعجاب للنظام القضائي في مصر!
  • الشؤون الإسلامية الامارتية تستقبل الدفعة 2 من العلماء السودانيين
  • حكومة الانقاذ باعت فندق (( السودان )) للصنيين ! لقيت اسم الفندق بالحروف الصينية !
  • لماذا لا يقترب الحزب الشيوعي من النظام؟
  • القضاء يقرر مصير وافدة سودانية تسعى لحضانة أطفالها السعوديين
  • مبروك للشعب السوداني .. رفع العقوبات الأمريكية نهائياً في يوليو القادم
  • تمت اكبر صفقة عالمية لبيع اراضي سودانية بغرض الاستثمار السياحي
  • وضع د. مشار تحت الإقامة الجبرية لن يجلب سلاماً لجمهورية الموز "جنوبسودان"
  • ترامب: واشنطن تخسر أموالا هائلة للدفاع عن السعودية
  • 21 بوست بإسم السيدة تراجي في الصفحة الأولى... إنها تمارس في حقها كسودانية
  • ما عارف الذكرني كلام ابراهيم العبادي ده شنو الليلة ؟
  • الشخص الوطني الحق لا يضع يده في يد القتلة واللصوص.. سلمت يداك كمال عباس