حماية الجيوش العربية من خطر الاختراق والخصصة والادلجة علي الطريقة الخمينية و الاخ بقلم محمد فضل علي

حماية الجيوش العربية من خطر الاختراق والخصصة والادلجة علي الطريقة الخمينية و الاخ بقلم محمد فضل علي


04-28-2017, 02:12 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1493385141&rn=0


Post: #1
Title: حماية الجيوش العربية من خطر الاختراق والخصصة والادلجة علي الطريقة الخمينية و الاخ بقلم محمد فضل علي
Author: محمد فضل علي
Date: 04-28-2017, 02:12 PM

02:12 PM April, 28 2017

سودانيز اون لاين
محمد فضل علي-ادمنتون كندا
مكتبتى
رابط مختصر


.. كندا

اعرب السيد عمرو موسي الامين العام لجامعة الدول العربية ووزير خارجية مصر الاسبق والدبلوماسي العريق في تصريحات صحفية عن تقديرة للدكتور احمد الطيب شيخ الازهر الشريف وعزمه استضافة مؤتمر عالمي لدعم السلام ومكافحة الارهاب.. وهو امر يحظي بدعم اجماع الامة الاسلامية وكل عاقل وحر كريم ويتوقع له النجاح الكبير وتمثيل وقبول عالمي عسي ولعل ان يساهم باي قدر في ترميم صورة "الاسلام" الدين والشخصية "المسلمة" من تشويه متعدد الاوجه والغايات والاهداف دعمته علي الارض عمليا وقائع حية وموثقة ظل العالم كله يتفرج عليها بين الحين والاخر من حرق وهدم ونسف وذبح ونحر وتفجير واستهداف للمدنيين وقتل للناس علي الهوية وهدم الحجر والاثار الشاهدة علي حضارة الامم و الشعوب بواسطة مجموعات محدودة الافق ومعدومة الجذور في التربة الافتراضية للعالم الاسلامي اعطت نفسها الحق والتفويض المطلق في التحدث باسم الاسلام والمسلمين واختطاف قضايا عادلة من فلسطين والعراق وغيرها بطريقة ترتب عليها خروج تلك القضايا من اولويات العالم الذي بداء يركز النظر في الممارسات الدرامية الصادمة المشار اليها وليس تلك القضايا وعدالتها من عدمها.
نعم للعنوان الرئيسي للعملية ودعوة الازهر الشريف منارة العلم والوسطية لمؤتمر دعم السلام العالمي لكن العالم سيدي الفاضل اليوم غير الامس والمنطقة كلها اصبحت عبارة عن قنبلة مؤقوته ..
السيد عمر موسي انقاذ امن وسلام المنطقة يحتاج الي خطاب عقلاني وواقعي يختلف عن المعالجات التقليدية وطرق العلاقات العامة وتجبير الخواطر وتبادل المجاملات والي الوضوح ووضع النقاط علي الحروف عن ما حدث في المنطقة العربية واقليم الشرق الاوسط منذ مرحلة مابعد احداث سبتمبر 11 مرورا بغزو واحتلال دولة العراق والنتائج المترتبة عليه والمستمرة حتي اليوم..
الامر يحتاج الي اصلاح عاجل للجامعة العربية ومؤسساتها لكي تواكب ما يجري من متغيرات خطيرة في عالم غارق في الفوضي والغيبوبة... تحتاجون الي دبلوماسية ظل لترميم العلاقات العربية ومصر والسعودية علي وجه التحديد وتحتاجون الي اليه عربية لدعم الجيوش القومية المهنية والاحترافية في ظل حالة الفراغ الخطير الذي تسبب في انهيار دول محورية كبري وتسبب في اختلالات استراتجية خطيرة ومخيفة في المنطقة بسبب ما حدث في العراق بعد انهيار جيشها القومي لاسباب معلومة ومعروفة وشعبها يحترق اليوم مع شعوب اخري بين مرمي نارين وجيوش تظل سياسية و طائفية وان ارتدت ازياء وشارات الجيوش الوطنية الي جانب الوجه الاخر للعملية وفلول الردة الحضارية من الارهابيين الذين يقتلون الناس علي الهوية ويحطمون اثارهم الحضارية..
ادعموا قيام جمعيات المحاربين القدماء من الجيوش العربية القومية من الشخصيات المعاشية تحت مظلة الجامعة العربية لتدعيم الجيوش القومية وحمايتها من الاختراق والخصصة والادلجة علي الطريقة الخمينية والتجارب الاخوانية المتعددة واخرها ما يجري في القطر التركي الشقيق والعريق علي يد السيد اوردغان الذي حول بلاده الي محمية عقائدية دولية شرعت في تصفية مؤسسات الدولة القومية وتشريد الجنود ورجال الشرطة والقضاء في كل يوم وساعة وثانية في اخطر عملية احلال وابدال ستلقي بظلاها السالبة علي امن وسلام المنطقة شبه المدمرة ..
نتمني ان تعود ومن معك من الدبلوماسيين والعسكريين ورجال الصحافة والاعلام والقانون في المنطقة العربية لبداية اصلاح وتطوير الجامعة العربية تحت اي مظلة ترونها مناسبة لاستباق الكارثة ونزع فتيل حريق لن يبقي ولن يذر شريطة الاستقلالية التامة عن مؤسسات النظام العالمي الراهن والتعامل المحسوب معها وقبول مساعدتها لا وصايتها وهيمنتها وحلولها المعطوبة.
وخير دليل علي مانقول ماحدث في مصر في الثلاثين من يونيو في العام 2013 عندما نجحت المؤسسة العسكرية المصرية وجيش بلادكم القومي في نزع فتيل كارثة كانت ستقضي تماما علي هذا البلد الكبير والعريق بانحيازها المحسوب والمتعقل ومتابعتها الدقيقة للموقف وادارتها الواقعية للازمة السياسية التي كانت ستنسف امن واستقرار ذلك البلد الي الابد وانحيازها لواحدة من اكبر واعظم الثورات الشعبية في تاريخ العالم المعاصر..
لتنفرد مصر بلقب الدولة الناجية من لعنة الربيع العربي المزعوم حتي اشعار اخر نتمني ان تعبر فيه مصر ظروفها الاقتصادية الراهنة نسبة لوجود علاقة طردية بين استقرار مصر ودولتها القومية وامن وسلام المنطقة..
sudandailypress.net

رابط له علاقة بالموضوع:





أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 27 ابريل 2017

اخبار و بيانات

  • حوار فكري حول جدلية الصفوة وعامة الشعب مع الرفيق / الحافظ قمبال
  • بيان صحفي بمنعها لمعرض الكتاب الإسلامي الحكومة تؤكد إخلاصها لأمريكا، وحربها على الإسلام
  • تراجي مصطفى تنتقد تأخير الحكومة والاهتمام بـأحزاب شنطة
  • منظمة العون المتوازن للتنمية تسير قافلة إلى منطقة الليرى بجنوب كردفان لإغاثة اللاجئين من جنوب السود
  • (نداء السودان) يتمسك بخارطة الطريق الأفريقية
  • منسق الأمم المتحدة المقيم بالسودان ترحب بفتح السودان لممر إنساني ثالث لتقديم الإغاثة لدولة الجنوب
  • تحرير (56) رهينة من عصابة للاتجار بالبشر بالبطانة
  • النيابة تستمع لأقوال الشهود في قضية محاولة اغتيال إشراقة سيد محمود
  • إحباط تهريب كميات من الذهب وعملات أجنبية بمطار الخرطوم
  • إدارة أمن الطيران بمطار الخرطوم تحبط محاولة تهريب عملات أجنبية
  • مباحثات سودانية أميريكية لدعم السلام
  • حظر على رؤساء الوحدات ممارسة العمل النقابي استثناء الشركات الحكومية والخاصة في قانون الخدمة المدنية
  • رجال أعمال أوروبيون وأميركيون يرغبون الاستثمار في النفط
  • وزارة المعادن السودانية : ارتفاع استثمارات المغرب في تعدين الذهب
  • السودان يسيطر على منصة تتويج الفائزين بـأوسكار السياحة
  • اتفاقية بين السودان والأمم المتحدة بمبلغ 1.4 مليار دولار
  • المؤتمر الصحفي لقناة المقرن بلندن

    اراء و مقالات

  • شعب جبال النوبة يواجه أعداء كثر وظروف أستثنائية في ظل وجود طغمة حاكمة مستبدة وقوميون أنانيون..
  • الإسلام والتحديات المعاصرة في ظل رسالة عمان بقلم الإمام الصادق المهدي
  • سياحة في أوراق قاض سابق للأستاذ حمزه محمد نور بقلم كمال الزبير
  • الأحزاب السودانية:هل هى سبب المأسى التى يعيشها الشعب السودانى الأن(1-3)؟ بقلم د/يوسف الطيب محمدت
  • قراءة حول أسباب الصراع في جنوب السودان (1 ـ 3) بقلم أفندي جوزيف
  • ( إمبراطورية) أشقاء عمر البشير تتمدد! بقلم عثمان محمد حسن
  • الاغتصاب في بلادي سلاح لقهر الشعوب المغضوب عليهم؟! بقلم حسين بشير هرون آدم
  • القرعة وبيع الوهم بقلم كمال الهِدي
  • الإعلام السالب واسلوب الثعالب بقلم عبد المنعم هلال
  • منظومة التعاون الامني وانعكاساتها السياسية والوطنية بقلم سميح خلف
  • هل يتشرف العقلاء بإمامٍ خائن للأمانة و مستخف بأرواح المسلمين ؟ بقلم الكاتب العراقي حسن حمزة
  • الرزيقي نقيباً للصحفيين ووزيراً للداخلية بفوضوية أهل القرون الوسطى لرد الصاع صاعين!؟؟ بقلم د. عثما
  • هناك ايضا ايتام اكثر مما في الدامر يا امير قطر بقلم د محمد علي سيد الكوستاوي
  • الذين يتباكون على مصر بقلم عمرالشريف
  • محدود الأثر!! بقلم الطاهر ساتي
  • قصص واقعية للعلاج بالشعوذة والدجل بقلم د. عارف الركابي
  • الارهاب : الحقيقة والوهم ( الجـزء الثاني ) بقلم د. لبيب قمحاوي*
  • الوطنية الاقتصادية لليمين والاداء المضطرب للنظام الدولي بقلم د. احمد ابريهي علي
  • حتى لا نلحق بالإعلام المصري بقلم كمال الهِدي
  • رسالة من عطبرة بقلم عبد الله الشيخ
  • المعاملة بالعدل لا بالمثل..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • (تظبيط) بدرية !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • أما آن لمصر أن تُنهي عهد البلطجة؟! بقلم الطيب مصطفى
  • أهذا إعتذار أم إستهبال ياأسامة؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • نظام البشير يملك السودان لمستعمرين وأنتهازيين بحجة الاستثمار (2-2) بقلم محمود جودات
  • محاولاتٌ إسرائيلية لوأد انتفاضة الأسرى وإفشال إضرابهم (3/4) الحرية والكرامة 7 بقلم د. مصطفى يوس
  • بلادي أن جارة عليّ عزيزتي واهليّ أن ضّنو عليّّ كرام بقلم الطيب محمد جاده
  • صورة كريهة لحالة حقوق الإنسان في السودان بقلم بدرالدين حسن علي
  • تحية إلى الأسرى الأبطال من لم تُحبِطهم خذلان السياسة بقلم فادي قدري أبو بكر
  • تنشيط الجِراح الخامِلة .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • هام: شهادة ليمان في الكونغرس امس
  • نوري، جبل عيسى، شمال السودان
  • انجلينا جولى تصل الخرطوم لأداء دور الملكة ريناس فى فلم (التاريخ بدأ من هنا )
  • ما ذنب جلد الطار كان غنوا بيه شتر ؛؛؛
  • إنجاز جديد للسودان ..
  • جوة في ..خواطرنا ..عند المغارب..والعشيات ..الحنينة
  • شُفتوا منتجع البشير فى بِشفتو (خطييييييير)؟
  • نوبة اسوان يتغنون باغنية يا مسافر جوبا لنور الجيلانى!!يكون السبب شنو؟؟؟؟
  • من مصلحة امريكا الرفع الكامل للعقوبات عن السودان
  • مخابرات مصر: حرب الجوار واستعداء الاشقاء للتباعد عن السودان...؟!
  • صدقوا ... الصورة دي من خارج السودان. .!!
  • الأخبار لقاء يجمع مابين الامين العام السابق الشيخ ابراهيم السنوسى والامين العام الحالى د.على الحاج
  • الصحفي الناشط خضر عطا المنان يصف تراجي مصطفي بالجربوعة
  • توجد مشاهد خليعة .. تراخي في التعين الوزاري وكثافة في الحوار
  • هل سرب جهاز الأمن التسجيل الغاضب لتراجي ؟!!
  • توالي مؤامرات مخابرات مصر: مخطط لتدمير الثروة الحيوانية السودانية.. ؟!
  • مصرع 19 شخصا في مواجهات مسلحة بوسط دارفور
  • تقرير مهم لمنظمة كفاية الامريكية : دولة السودان العميقة
  • الكلام ده صحيح يا ناس هولندا ... و لا كلام جرايد
  • انهيار قطاع النفط بين شركات (الأمن) وودائع (ماليزيا)
  • والي نهر النيل: انا لواء في الجيش ولا أحد يملي علي شيء وأتحدى “كباتن المركز”
  • لقاء سري يجمع المهدي بالبشير في السودان
  • ما ذنـــب هــــــــــــــؤلاء؟(صورة)
  • انطلاق فعاليات مؤتمر الأزهر العالمي للسلام بالقاهرة
  • السودان فى “صبيه بلا ذاكره ” بفعاليات مهرجان المسرح العربى بالقاهرة
  • انبهلت بتاعت جنكم
  • اين وفد المنافي من ما يجري لذراعه الايمن تراجي مصطفي !!!؟؟
  • مشاريع الامم المتحدة بـ 16 مليار دولار من 18-2021 في السودان (قناة الجزيرة) معقول ؟؟
  • الـــــــــــوزيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرة
  • هل آن الأوان - لقيام حزب سودانيز أون لاين - أم - أن تتمايز الصفوف !!!
  • السيسي لن يبقى ثانية واحدة إذا…!
  • مصير تراجي مصير كل من يمارس الدعارة الفكرية الي مزبلة التاريخ
  • الشعر الحديث
  • احدي الروائع التي أبدع في نظمها استاذنا وصديقنا الحبيب الطبيب الشاعر د. الزين عباس عمارة متعه
  • الدولار والريال السعودي يعودان للارتفاع مقابل الجنيه
  • كيف تتوقع الحالة النفسية لتراجي؟
  • المطالبة بحلايب معناها فتح ملف محاولة اغتيال مبارك
  • السودان: الأمة القومي يرفض حوار الوثبة ويتمسك بخارطة الطريق ويندد بتصريحات مساعد رئيس الجمهورية
  • " هواجس كوكبية " ديوان الشعر الأول للشاعر د. طلال دفع الله عبد العزيز * معرض الكتاب أبو ظبي *
  • في (السفالة المصرية) وأشياء أخرى..! الاسستاذ عثممان شبونه`
  • رُوحٌ على الكفِّ
  • تراجي مصطفي
  • السلطات السودانية تضع يدها على عدد (150) رأس ضأن مصابة بأمراض وأوبئة قادمة من مصر
  • بهدوء حول ظاهرة المتحولين
  • ماذا تعنى .. السلامة والصحة المهنية .. Occupational Health and Safety
  • خضروات بطعم الصرف الصحي ..298 ألف فدان يتم ريها بمياه الصرف الصحي في 8 محافظات
  • كع...كرع... العرجاء لى مراحها ياسر عرمان جايكم فى الطريق.
  • المطلوب: إلغاء كل الطرق الصوفية في السودان .. مصدر الشعوذة والدجل والعقائد الباطلة
  • المكتب القيادي للمؤتمر الوطني يجيز أجندة اجتماع مجلس الشوري القومي
  • الملكية الفكرية محرك اقتصادى تنموى يتماشى مع متطلبات العصر
  • في جلسة لجنة الكونغرس: توصيات بتمديد العقوبات ستة أشهر أو سنة و تقييم للنظام (فيديو)
  • في جلسة لجنة الكونغرس اليوم: توصيات بتمديد العقوبات ستة أشهر أو سنة و تقييم للنظام
  • غشاني يا العمدة وقال لي بعرسك .. بعد ما غشانى .. قال لى ما بعرسك !!