مهزلة الإحتفال بالإسراء والمعراج.. المجهول التاريخ! بقلم موفق السباعي

مهزلة الإحتفال بالإسراء والمعراج.. المجهول التاريخ! بقلم موفق السباعي


04-24-2017, 09:08 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1493064505&rn=0


Post: #1
Title: مهزلة الإحتفال بالإسراء والمعراج.. المجهول التاريخ! بقلم موفق السباعي
Author: موفق مصطفى السباعي
Date: 04-24-2017, 09:08 PM

08:08 PM April, 24 2017

سودانيز اون لاين
موفق مصطفى السباعي-Dubai , UAE
مكتبتى
رابط مختصر





منذ أن انطلقت الدعوة الإسلامية.. على يد الرسول صلى الله عليه وسلم في مكة.. تعرضت إلى عداوة شديدة من قبل كفار قريش..

ولما انتقلت الدعوة إلى المدينة بعد الهجرة.. وأصبح لها كيان سيادي.. ودولة ذات مقومات.. وقوة.. ومنعة.. تعرضت إلى عداوة أشد بأساً.. وأقسى شكيمة من قبل يهود المدينة..

ولكن الفرق بين العداوتين.. كالفرق بين السماء.. والأرض..

فعداوة كفار قريش.. على شدتها.. وشراستها..

فهي منطلقة من نفوس بسيطة.. ساذجة.. جاهلة.. معتمدة على تقليد الآباء.. وإن كان لبعض زعمائها.. صلف.. وغرور.. وعناد.. وإصرار.. على التقاليد مع غطرسة.. وتكبر.

إلا أن الذي كان يستخدم عقله.. ويقتنع منهم بالإسلام.. يدخل مباشرة فيه..

ولم تمض سوى عشرون عاماً.. أو يزيد.. إلا والعرب كلهم.. دانوا للإسلام.. ودخلوا فيه أفواجاً.

أما اليهود.. فعداوتهم كانت.. عن علم.. وخبث.. وحقد.. وحسد.. ومكر.. ودهاء شيطاني لعين..

فقد رفضوا الإسلام منذ البداية.. رفضا قاطعا.. ولم يؤمن منهم.. إلا أفراد معدودون..

وبعد أن تم القضاء عليهم في المدينة..

أخذوا يكيدون للإسلام.. كيدا تتزلزل له الجبال..

وكان أول كيدهم.. دخول شخص منهم يُدعى ( ابن سبأ ).. الذي من ذريته اللعينة.. تشكلت كل الفرق الضالة.. المرتدة.. بدءاً بالشيعة.. ومروراً بالفرق الباطنية المختلفة.. كالنصيريين.. والدروز.. والإسماعليين.. والعبيديين الفاطميين.. وانتهاءاً بالمتصوفة.

وكان لهؤلاء العبيديين.. الذين بدأت دعوتهم الهدامة.. الخبيثة.. على يد يهودي يُدعى ( عبيد الله ) حيث استطاع في آواخر القرن الثالث الهجري.. تشكيل دولة لهم في المغرب.. ثم امتدوا إلى مصر.. وسيطروا على كل بلدان شمال أفريقيا..

كان لهم الأثر الكبير.. في نشر الإحتفالات بمناسبات ابتدعوها..

( فاخترع حاكمهم آنذاك المعز لدين الله العبيدي: مولد النبي - صلى الله عليه وسلم - وموالد لفاطمة وعلي والحسن والحسين ولجماعة من سلالة آل البيت رضي الله عنهم وأرضاهم ، وتتابعت في دولتهم احتفالات أخرى اخترعوها، لم تكن من قبلُ في الإسلام؛ كالاحتفال بالهجرة، ورأس السنة الهجرية، وليلة الإسراء والمعراج، وغيرها كثير..

وتعددت الاحتفالات والموالد في العصر الفاطمي وكان الهدف من ذلك هو العمل على نشر الدعوة العبيدية الباطنية وإلهاء الشعب عن التغيير الديني الذي يحدث في البلاد ومحاولة استمالة الشعب السني من خلال عواطفه وإقامة الحفلات وتوزيع الطعام و الأسمطة.

ويقول الشيخ "يوسف القرضاوي ":" إن الذي ابتدع هذه الموالد والاحتفالات الفاطميون في مصر ، ومن مصر انتقل إلى بلاد أخرى ، وربما كان وراء ذلك أهداف سياسية معينة ! أنهم يريدون أن يشغلوا الجماهير والشعوب بهذه الموالد وهذه الاحتفالات ! حتى لا يبحث الناس في أمور السياسة ولا في أمور القضايا العامة إلى آخره !" الدكتور القرضاوي في حوار مع قناة الجزيرة.) منقول.

ولا يزال ذراري المسلمين.. الدراويش.. الساذجين.. سائرين على طريق العبيدين.. في الإحتفال بهذه المناسبات المبتَدَعة.. المختلقة.. بالرغم من مضي حوالي 900 عام على القضاء على العبيدين..

وذلك بتشجيع من طواغيتهم.. الذين يضحكون عليهم.. بإعطائهم عطلة رسمية.. للترفيه.. والراحة.. وفي المساء يتصدرون الصف الأول في المسجد.. للمشاركة في الإحتفالات العبيدية..لخداع الناس.. أنهم مسلمون.. في الوقت الذي يقتلون شعوبهم يومياً.. سواءً بالمدافع.. والطائرات.. كطاغية الشام والعراق وليبيا.. أو بتكريس العبودية.. لشخصهم.. كالذي يفعله.. ما يُسمى أمير العبابيد الضالين في المغرب.. بأمرهم بالركوع له.. وتقبيل يديه.. مروراً إلى بقية الطواغيت.. الذين يسبح الشعب بإسمهم.. ويمجدهم.. ليلاً ونهاراً.

علماً بأن هذا الإحتفال باطل.. ومنكر.. وآثم.. ولا أساس له من الشرعية.. ولم يمارسه الرسول صلى الله عليه وسلم.. ولا صحابته.. ولا التابعين!

بل:

أصلاً غير معروف تاريخ حدوث الإسراء والمعراج..

والذي يدعي أنها حصلت ليلة السابع والعشرين من رجب.. فهو يفتري على الله الكذب:

( قُلۡ إِنَّ ٱلَّذِينَ يَفۡتَرُونَ عَلَى ٱللَّهِ ٱلۡكَذِبَ لَا يُفۡلِحُونَ ) يونس 69

ويرتكب جريمتين:

الأولى: ممارسة عمل لم يأمر به الرسول صلى الله عليه وسلم.. وهذه بدعة ضالة.. تودي بصاحبها إلى النار.. حسب الحديث الصحيح.. المذكور في الأسفل.

الثانية: التجرأ على الله ورسوله.. والكذب عليهما.. بأن الإسراء حصل في تلك الليلة!

ولا يوجد تاريخ ثابت حصلت فيه هذه الحادثة..

وأقوال العلماء متباينة تبايناً شديداً.. فمنهم من يقول حصلت ثلاث إسراءات!

واحد قبل البعثة.. وإثنان بعد البعثة..

ومنهم من يقول حصلت بعد 18 شهر من البعثة!..

ومنهم من يقول قبل الهجرة بخمس سنوات!.

ومنهم من يقول قبل الهجرة بسنة واحدة!

ومنهم من يقول حصلت في ليلة السابع والعشرين من ربيع الآخر.. ومنهم.. ومنهم.. عشرات الأقوال!.

ولا يوجد ما هو شائع لدى عامة الناس.. وما يُدرس في المدارس.. التي لا تزال تدرس الدين.. أو ما يلقيه كهان وادي النيل.. وكهان الطواغيت.. وكهان التدين الشامي والعراقي والتركي والمصري والمغربي والصوفية.. من أنه حصل في عام الحزن.. كتسرية عن النبي صلى صلى الله عليه وسلم.. وتفريج همه.. وغمه.. بعد وفاة زوجته خديجة رضي الله عنها.. وعمه أبي طالب..

فهذا ليس له أساس من الصحة.. وكل هذه الأقوال من المهرطقين.. والضالين.. والمبتدعين.

( لقد اشتهر أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سمى العام الذي ماتت فيه خديجة - رضي الله عنها - وعمه أبي طالب بـعام الحزن

ولم أقف على تحقيق لهذه التسمية إلا ما حققه الإمام الألباني -رحمه الله- في كتابه: "دفاع عن الحديث النبوي" (ص/18) حيث قال: "فإني بعد مزيد البحث عنه لم أقف عليه، أي مسنداً..

ومن هذا التحقيق يتبين أن هذه التسمية لا يصح الجزم بنسبتها إلى النبي صلى الله عليه وسلم. والله أعلم.) منقول .

يا ترى لو أن حادثة الإسراء والمعراج وسواها.. لها شأن عظيم عند الله ورسوله.. وتستحق التعظيم.. والإحتفال بها.. وتذكرها كل عام.. هل كان سيتركها مجهولة التاريخ.. والتوقيت ؟!

هل كان يصعب على الصحابة ذوي العقول الكبيرة.. والذاكرة القوية.. أن لا يحفظوا تاريخ هذه الحادثة؟!

إذن لماذا لم يلهم الله سبحانة.. الصحابة.. لحفظ تاريخها؟!

أو لماذا لم يدعهم رسول الله صلى الله عليه وسلم.. إلى تسجيل تاريخها.. أو على الأقل حفظها.. ليتمكنوا من تذكرها.. والإحتفاء.. والإحتفال بها؟!

هذه أسئلة مهمة جداً..

ويجب على كل مسلم عاقل.. بالغ.. أن يسألها.. قبل أن يندفع.. ويقوم بأعمال منكرة مُبتَدَعة.. ويدوس بقدمه على تحذير النبي صلى الله عليه وسلم.. من الزيادة في الدين!..

ففي الحديث الصحيح ( من أحدث في أمرنا ما ليس منه فهو رد ) وكذلك الحديث ( كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار ).

علماً بأن خطباء الجمعة.. يرددون هذا الحديث أسبوعياً..

ومع ذلك فإن أكثرهم.. أو كلهم يشارك في هذا الإحتفالات الباطلة المنكرة!

وبعضهم يحتج.. وعيونه تذرف الدمع.. أنه يفعل حباً بالحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم!

والله إنه كذاب.. أفاك!

فهو يفتري على الله ورسوله بأن الإسراء حصل في هذا التاريخ.. والله ورسوله لم يقولا ذلك..

فهذا إثم كبير.. وجريمة عظيمة.. لا تغتفر.. إلا بالتوبة النصوح..

ولوكان يحب النبي صلى الله عليه وسلم حقاً.. وصدقاً.. لاتبع سيرته.. ومشى على طريقه..

فعظَم ما عظَمَه.. وترك ما تركه.. وأهمل ما أهمله.. والتزم التزاما كليا.. بمنهج الرسول صلى الله عليه وسلم..

فطالما أنه صلى الله عليه وسلم.. لم يعر تاريخ ولادته.. ولا تاريخ إسرائه.. شيئاً.. ولم يتذكرها كل عام.. ولم يأمر بتذكرها.. والإهتمام بها.. والحفاوة بها.

فعلى هذا الدعي.. الكذاب أن يقف عند حدود ما أمر به.. ونهى عنه الله ورسوله..

وكذلك كهان الضلال.. الذين يزعمون أنهم:

ما يحتفلون إلا لتذكير المسلمين.. بمعجزات الرسول صلى الله عليه وسلم.. وترقيق قلوبهم.. وتحبيبهم به.

كذلك هؤلاء كذابون.. أفاكون..

لو كانوا صادقين.. فليذكروا معجزاته.. وأخلاقه.. وجهاده.. وبناء دولته.. وغزواته.. في أي يوم من أيام السنة.. بدون تحديد يوم معين.. والإدعاء زوراً.. وبهتاناً.. أنه حصل فيه الإسراء!

وبدون احتفال خاص.. ولا تهريج.. ولا صخب.. ولا رقص.. ولا طرب بحركات مولوية!

الإثنين 27 رجب 1438

24 نيسان 2017

موفق السباعي

جراح أسنان.. وفكر.. وسياسة.




أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 24 ابريل 2017

اخبار و بيانات

  • الحزب الشيوعى السودانى :جاهزون للتصدي لقضايا المشروع
  • السودان يوقِّع مذكرة تعاون فني مع الإسكوا
  • قيادات اتحادية تطالب بتنحي د. أحمد بلال وإشراقة سيد محمود
  • دراسة أعدها المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات : نصف عدد السودانيين يرغبون في الهجرة
  • الغاز المسيل للدموع حيلة جديدة للنهب في حفلات الزفاف بدارفور
  • اتجاه لاستدعاء السفير المصري بشأن إبعاد ساتي من القاهرة
  • القاهرة تحتجز الصحفي الطاهر ساتي وتبعده عن أراضيها
  • المنظمات الوطنية: مطالبة عرمان بتمديد العقوبات الأمريكية مخزية
  • تواصل حملات إزالة كمائن الطوب بالخرطوم
  • تعاون بين شرطة الخرطوم و الـ(FBI) للكشف عن الجرائم الغامضة
  • البنك الزراعي يوقع اتفاقيات مع شركات أميركية
  • برلماني يطالب باستدعاء وزير الداخلية بشأن ترسيم الحدود مع إثيوبيا
  • كاشا يدعو طلاب جامعة بخت الرضا لتقديم النموذج في الممارسة الديمقراطية ونبذ العنف الطلابي
  • البرلمان الروسي يشكو تعنت سفارة السودان بموسكو في منح التأشيرات للروس
  • منع قيادي بالأتحادي من دخول دار الميرغني بالقاهرة
  • شركات أميركية تحول (7,5) مليار دولار للاستثمار في السودان
  • تحذير مبكر للسكان بنهر النيل من مخاطر السيول والفيضان
  • البرلمان يجيز تعديلات ملحق الحريات اليوم
  • مجلس اللوردات يدعو رئيس البرلمان لزيارة بريطانيا
  • الحكم بإعدام اثنين من عناصر الجبهة الثورية
  • مباحثات سودانية تركية لرفع مقدرات الاستعداد والاستجابة للطوارئ
  • المعدِّنون يطالبون الرئاسة بالتدخل لحسم ممتلكاتهم لدى مصر
  • إتحاد دارفور بالمملكة المتحدة: إستتاب الأمن في دارفور فرية في ظل عمليات الإختطاف، التهجير القسري وا

    اراء و مقالات

  • قضية الزغاوة حلم دولة ام مشروع تصفية القبيلة بقلم محمد آدم فاشر ((١-٥)
  • الي النائب الاول ووزيرا العدل والارشاد ورئيس القضاة تدركوا الفتنة في الكنيسة الانجيلية السودانية
  • الصمت أفضل يا عصام الحاج بقلم كمال الهِدي
  • أنقذوا امريكا بقلم عبدالعليم شداد
  • دعوة للسيد الرئيس فى يونيو 2020م بقلم عمر الشريف
  • الطالب الجامعي و(المُناكَفَات السِّياسِيَّة) بقلم د. عارف الركابي
  • اللهم جيشاً من الصعاليك بقلم إسحق فضل الله
  • بمبدأ الحوار يتم تجفيف منابع الارهاب بقلم احمد الخالدي
  • ومع ذلك، حلايب سودانية ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • إشراقة سيّد محمود بقلم عبد الله الشيخ
  • عزيزي.. بيتك في خطر..! بقلم عبدالباقي الظافر
  • (حاجة فيك)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين النرجسي والعلاقة مع مصر بقلم الطيب مصطفى
  • على الحاج والمؤتمر الشعبي : والعود الوطني!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • الزراعة واثرها على الاقتصاد. بقلم محمد كاس
  • علمنة الدولة السودانية يتطلبها واقعنا الاختلافي بقلم فيصل محمد صالح _القاهرة
  • حاجات تفقع المرارة بقلم عبدالله علقم
  • تمارين في علم الجزع .. !! بقلم هيثم الفضل
  • إضراب الأسرى والمعتقلين يجلجل في يومهم الثامن الحرية والكرامة 4 بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • ماذا يجري بطب الفاشر؟! بقلم د.أنور شمبال
  • صه ياكنار شعر نعيم حافظ
  • تعدد الزوجات مدخل الخيانة الزوجية و جهنم الأبدية بقلم عبير المجمر سويكت
  • نظام البشير يملك السودان لمستعمرين أنتهازيين بحجة الاستثمار (1-2) بقلم محمود جودات
  • جدل بيزنطة في الواضح الفاضح .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • الموضوع كبر أوي .. مرة أخري السلطات المصرية تستهدف ( السوداني)
  • المعدنون السودانيون: وزير الخارجية المصري كاذب والمصريون غير صادقين
  • وداعا "عم أحمد" .. وداعا سعادة السفير ..
  • السودان مستهدف اذا الرماح اخترقت صدور البشير وبكرى وناس المؤتمر الوطنى سوف تخترق صدوركم
  • 30 مليون دولار خسائر وقف تصدير الحاصلات الزراعية للسودان
  • روسيا تمدد حظر المنتجات الزراعية المصرية لفشلها المتكرر في اجتياز اختبار المواصفات الغذائية
  • رحيل السفير احمد يوسف التنى
  • دول الخليج عشق حكومة الفساد ومعاداة شعبها !!! فيديو مخجل !
  • من ذكريات انتفاضة مارس ابريل 1985.. تعالوا نوثق
  • الله يسترك يا بربار من شيخ كركار
  • بوردابي اخر له ( زنقلة ) في طريقه الى المؤتمر الوطني....
  • اوعكم تركبو خطوط الطيران الأمريكية يونايتد ايرلاينز، وتتعرضوا لهذا الموقف القبيح!!!
  • زوجة رئيس فرنسا المحتمل لها 7 أحفاد وابنها يكبره بعامين
  • السودان يُعِدُّ قائمة من الصحفيين المصريين لمنعهم من الدخول حتى لو كانوا في صحبة السيسي
  • انقذوا مدرسة ام درمان الاهلية
  • هل بالفعل تنحي رئيس جنوب السودان سلفاكير
  • ماذا قالت الصحافة المصرية عن إبعاد وزيرالاعلام السعودي عادل الطريفي!#
  • اعفاء جمركي لسيارة المغترب السوداني"المسكين"..واجب التنفيذ
  • أطالبك ب اعتذار يا ناصر حسين
  • الآن حصحص الحق سيدي الرئيس ..
  • ﺟﻠﺴﺔ ﻓﻲ ﻗﺼﺮ ﺍﻟﺮﺋﺎﺳﺔ ﺑﺠﻮﺑﺎ ﺗﻨﺎﻗﺶ ﺗﺮﺷﻴﺤﺎﺕ ﻟﺨﻼﻓﺔ ﺳﻠﻔﺎﻛﻴﺮ
  • سماح واشنطون للسودان باستيراد اسبيرات الطائرات يسهم فى النهوض بقطاع الطيران
  • مرارة الضرة ، ولا العنوسة ! - وردة وسيف - أماني ايلا
  • اجتماعات لجنة سد النهضة تتواصل لليوم الثاني بالقاهرة
  • قريبا ستطير سودانير الى المطارات الاوربية و العالمية
  • اعترافات جنجويدي بارتكابه جرائم الابادة الجماعية في دارفور.
  • الرواية السودانية الشبابية والمسكوت عنه لأستاذي محمد نجيب محمد علي
  • علي عثمان من أبرز المرشحين لقيادة البرلمان خلال المرحلة المقبلة
  • انفراد - بقيمة 15 مليون دولار مصنع سوداني لانتاج الصمغ العربي بالشارقة
  • مُماحكاتُ النِّسيانِ
  • حين تأتيك مذمة من ناقص
  • أضحك مع عصام الحاج أمين عام زنطور ...
  • ساذهب الى قيلوتي مطمئن النفس على وضعية اخي ناصر حسين...
  • وزير المالية من واشنطون قائلاً
  • جماعة ( خطيبتك حلوة لكن بتاكل جلبابات)..!!
  • الي Deng
  • والكاظمين الغيظ
  • سيدي الرئيس(أبايعك) والخّزي للرجرجة والدهماء
  • *** الأطْـلال أيْتــامٌ ***
  • أسرة القيادية الاتحادية إشراقة سيد تقتحم صحيفة السوداني وقيادات تطالب بتنحيتها و أحمد بلال عثمان
  • عندما يتزوج الرجل امرأة تكبره سناً: الأسباب ، فرص النجاح؟؟؟
  • طلاب وطالبات كلية الإعلام بجامعة أم درمان الإسلامية ينظمون مؤتمرهم العلمي الإعلامي الرابع ... صور
  • شكرا سودانيز
  • محاضرة صوتية "الفضائيات السودانية = اكل المستشفيات"
  • قطر ...
  • قوى الشر تقود حربا ضد الكاركتيرست "عمر دفع الله" !!
  • ناس الباردة
  • الطاهر ساتي يروى تفاصيل ما حدث
  • سيدات أعمال الإسكندرية يستضفن قنصل عام السودان لبحث فرص العمل بين البلدين