هذا هو محمد المأمون عبدالمطلب..!! بقلم عبد الباقي الظافر

هذا هو محمد المأمون عبدالمطلب..!! بقلم عبد الباقي الظافر


04-20-2017, 02:00 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1492693232&rn=0


Post: #1
Title: هذا هو محمد المأمون عبدالمطلب..!! بقلم عبد الباقي الظافر
Author: عبدالباقي الظافر
Date: 04-20-2017, 02:00 PM

01:00 PM April, 20 2017

سودانيز اون لاين
عبدالباقي الظافر-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


أستاذنا الجليل عبد الباقي الظافر
تحية وإجلال
أولاً، أكن لك كل تقدير أستاذنا الجليل ولصحيفة "الصيحة" العملاقة، وأنا الطبيب الشخصي لهذه الصحيفة وأنشر أخباري الصحية ومؤتمراتنا الصحفية بها، فأرجو جاداً نشر هذا التوضيح في عمودكم رداً على ما جاء في مواقع التواصل الاجتماعي Watsapp عن لسانكم في حق محمد المأمون.
أنا دكتور/ كمال إبراهيم عامر كبير استشاري الأذن والأنف والحنجرة بالسودان، عم محمد المأمون عبد المطلب هو الابن الأكبر لشقيقنا دكتور/ عبد المطلب إبراهيم حسن عامر الذي كان وكيلاً لوزارة التجارة في عهد عبود ووزير التجارة آنذاك هو الأميرالاي المقبول الحاج، ويسكن العمارات شارع (9) منذ إنشاء العمارات في الستينات، نقل إلى بورتسودان لإنشاء أول مكتب تجاري هناك في الستينات ثم نقل لإنشاء أول ملحقية تجارية بالسعودية في جدة، تزوج سلمى محمد أحمد البرير البنت الأكبر لمحمد أحمد البرير، وعند تقاعده للمعاش في أول السبعينات اشترى مصنعاً للزيوت ببورتسودان ومصنعاً للتبريد بالمنطقة الصناعية بالخرطوم.
تخرج محمد المأمون من الجامعة الأهلية كلية الاقتصاد وأخذ يدير أعمال والده ،في سنة 1983م كنت ذهبت إلى حلفا الجديدة لافتتاح أول قسم للأذن والأنف والحنجرة، كان محمد المأمون يحضر لي في حلفا الجديدة لشراء الفول ويذهب به لمصنعهم في بورتسودان ويصدرون الزيت للخارج مما در عليهم عائداً مالياً كبيراً.
عند وفاة والده بيع المصنع بمبلغ كبير آنذاك، عند وفاة محمد أحمد البرير ورثت الحاجة سلمى عقارات ضخمة بأم درمان.
جمع محمد المأمون تلك الأموال وشارك خاله البروفيسور/ معتز البرير وأنشأوا شركة Nobl’s Group وقاموا ببناء مستشفى رويال كير العملاقة ودخلوا في شركة الطرق والجسور والسكة حديد والسراميك .
أوصاه والده أن يصرف على من في الجزيرة وشرق الجزيرة، ويعين المحتاج ويساعد من يطلب المساعدة.
عمل بوصية أبيه فأنشأ أكبر مخازن في السوق الشعبي ليكدس فيها احتياجات رمضان بمليارات الجنيهات، وعين الشيخ الزين بتوزيعها إلى أهله في الجزيرة والمحتاجين بالخرطوم وأم درمان والخلاوى في النيل الأبيض والغرب وفي شرق النيل كل ما حل رمضان، بنى جامعاً في حي الختمية ببحري باسم والده وآخر بالقرب من الجزيرة اسلانج باسم والده.
يصرف على 100 طالب وطالبة من أهله في الجزيرة وشرق الجزيرة مصروفات تعليمهم في الجامعات .
على الساحة السياسية والاجتماعية منتمي لحزب المؤتمر الوطني وله علاقات واسعة على الصعيد السياسي والاجتماعي، يكن له الجميع كل احترام وتقدير لا من أجل ثروته بل من أجل دعمه الاجتماعي اللامحدود الذي أهله أن يكون رمزاً اجتماعياً معروفاً.
نرسل له الدعوات الرسمية ويكون حاضراً يكرم وفود الدولة إذا طلب منه ذلك، تبرع للجمعيات الخيرية والمؤتمرات العلمية للأطباء، عمل أميناً لخزانة نادي الهلال العملاق لمدة سنتين مع الأمين البرير رئيس النادي آنذاك خاله.
هذا هو محمد المأمون عبد المطلب إبراهيم عامر وليس ود المأمون.
د. كمال إبراهيم عامر
استشاري الأذن والأنف والحنجرة
من المحرر
لم نتحدث عن حسب ونسب وأعمال البر والإحسان التي يقوم بها ابن أخيك يا دكتور، ولكن تحفظنا كان على واقعة دعوته لعدد من القضاة فيما كانت المحكمة التجارية تنظر في نزاع محمد المأمون طرفا أصيلاً فيه..وقد كانت ملاحظاتنا في مكانها حيث وجه رئيس القضاء مشكوراً بإلغاء المناسبة.

assayha


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 19 ابريل 2017

اخبار و بيانات

  • كاركاتير اليوم الموافق 19 ابريل 2017 للفنان عمر دفع الله عن مشكلة السودان و مصر
  • التوقيع علي برنامج عمل تنفيذي بين دار الوثائق السودانية ونظيرتها العمانية
  • المؤتمر السوداني:لا تيارات تصحيحية بالحزب
  • ضابط مخابرات سابق : لقنا الموساد درساً في عملية الفلاشا
  • مساعد الرئيس: الوطني يسعى لإصلاح الدولة والحياة السياسية
  • على محمود : مؤسسات تمنح منسوبيها مرتبات أعلى من مرتب الرئيس
  • أكد أن آخر موعد لحكومة الوفاق الأسبوع المقبل بلال: تحركات "الشعبي" مزايدات ولا يستطيع تعطيل الحكومة
  • قرارات لضبط الوجود الأجنبي بالسودان
  • قالت إن العلاقة مع واشنطن تسير في الاتجاه الصحيح الخارجية تتوقع الترفيع الدبلوماسي مع أمريكا عقب يو
  • الامير سعود بندر بن عبد العزيز ووزير الزراعة بولاية الخرطوم يقفان علي مضرب ترعة شرق النيل
  • حزب المؤتمر الشعبي ينعى الحريات ويقول إن الباب مفتوح على كل الخيارات
  • لبنان يؤكد مشاركته فى اجتماعات الجمعية العامة للمنظمة العربية للتنمية الزراعية بالخرطوم
  • أمير سعودي يصل الخرطوم للتعرف على فرص الاستثمار
  • الخارجية: المتأخرات لم تفقد السودان حق التصويت في الأمم المُتحدة
  • برلمانيون يتهمون دول بتصدير ذخيرة فشنك للبلاد
  • البرلمان يقر المرسوم المؤقت ووزير العدل يرفض التعديلات منح رئيس القضاء مخصصاته لخمسة أعوام بعد الت
  • (4.1) مليار دولار حجم تدفقات الإستثمار في السودان للعام 2016
  • الطيب مصطفي يدعو القاهرة لتغيير استراتيجيتها تجاه السودان
  • كلفورنيا تودع الراحل المقيم د ماجد علي بوب

    اراء و مقالات

  • لماذا يحارب ترمب داعش في سوريا؟ بقلم توماس فريدمان ترجمة ناصف بشير الأمين
  • تخصيص الموازنات بقلم د.أنور شمبال
  • أوجاع(السودانين)..في (السعودية)!! بقلم أحمد دهب
  • إما أن نتعلم من الإسرائيليين أو نعلمهم!!؟! بقلم د. فايز أبو شمالة
  • جريمة النصيرات : هل هي انذار مبكر ام متأخر .؟؟! بقلم سميح خلف
  • صراع البدو المستعربين في السودان بقلم حامد جربو
  • تريعة الشكاوى يهزم تريعة البجا بقلم عبدالمنعم هلال
  • خطاب من الإمام الصادق المهدي للرئيس رجب طيب أردوغان
  • مئوية الثورة التي لم.. ولن تنسى.. بقلم رشيد قويدر
  • ضرار صالح ضرار ـ قرن من التاريخ الجزء الثاني بقلم سليمان صالح ضرار
  • تهيا مسر بقلم عبدالله علقم
  • التنمية بديلا عن جنون الانفاق العسكري بقلم حيدر الجراح/مركز الامام الشيرازي للدراسات والبحوث
  • الدواعش يقدسون ساستهم و سلاطينهم رغم انحرافهم الاخلاقي بقلم الكاتب العراقي حسن حمزة
  • الاقتصاد العراقي وسوق النفط المضطرب بقلم د. حيدر حسين آل طعمة
  • حزب الأمة تيارات متعددة و تحديات أكبر بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • بروف علي شمـّــو الوزير .. إعــراقٌ في التوزير وَخلوّ ٍ من تأثيـر..! بقلم محمد أبوجودة
  • الحديث مع معلمة تحدق في السقف بقلم إسحق فضل الله
  • الإضراب العام: صوت الكادحين لاسترجاع الحقوق المستلبة بقلم د. سامر مؤيد عبد اللطيف
  • تفكير الإنسان الآلي!! بقلم الطاهر ساتي
  • وقفات مع المحتفلين بليلة السابع والعشرين من شهر رجب بقلم د. عارف الركابي
  • التشكيلات الأولية لـ (السناجك) بقلم عبد الله الشيخ
  • في بيتنا خواجة ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • لا أظن !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • العدل والقرارات الحزينة!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • يخزي العين : الله وأكبر يا عرب..فاتتكم مواعيد الصلاة والحياة الدنيا ؟! بقلم د.شكري الهزَيل
  • جدلية تعريف الأسير الفلسطيني في المفهوم الدولي الحرية والكرامة 2 بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • قرارات مؤتمر المائدة المستديرة واتفاقية أديس أبابا: تعقيب على السيد الصادق المهدي 1-4
  • كلمات في حضور وغياب الرفيق نيرون فيليب بقلم مراد موديا
  • توتر عالمي ومخاوف مبررة بقلم نورالدين مدني
  • أين ذهب سكرنا؟ بقلم د.أنور شمبال
  • أدبيات النقد و الإعتراض السياسي .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • "أبنائي صعدوا إلى مناصب الحزب بنضالهم..أنا إمام الأنصار وأحمد المهدي (ما ناقِش القضية)
  • لماذا لا نغير نظام المرتبات الحكومية والقطاع الخاص من شهرية إلي أسبوعية؟؟
  • اوركسترا و كورال معهد الموسيقى (عازة) عبقرية الاخراج والاداء
  • وزير خارجية مصر يصل البلاد
  • أستاذة الآداب المصرية تنشر فيديو رقص جديداً لها.. وخالد الصاوي يتساءل: هل سيتم رجمها؟
  • ترامب يأمر بمراجعة الاتفاق النووي مع إيران
  • الصادق المهدي : تعدد الزوجات سبب في خروج الكثيرات من الدين الإسلامي..هنالك اختلاف في لغة الحكومة ول
  • طلب من الموسيقيين ... محترفين وهواة ♪ ♫
  • مصطفي أمين يكتب - شعب واحد فى بلدين ... #بوابة_روزاليوسف
  • كيف إسترقت مصر بلاد السودان؟
  • يا شباب أدونا مواقع لتحميل ملفات الفيديو والاوديو !!
  • محمد بن راشد يأمر بإعفاء السائقين أصحاب المخالفات البسيطة من حجز مركباتهم
  • لو كلفت بالتفاوض مع وزير الخارجية المصري القادم للسودان لامنت علي ؟؟؟؟؟؟؟
  • شوفوني -بقلم سهير عبد الرحيم
  • نحن لن ننافس مصر في أمومتها للدنيا، فالسودان باسمه الذي به يُنادى محسوب في الذكران لا في الإناث
  • رئيس تحرير برتبة خائن.! -لشمائل النور
  • السلطات تقود حملة لإزالة كمائن الجريف غرب في الخرطوم
  • كمال عمر يعترف ويكشف خدعة الحوار الوطني
  • إشراقة سيد تقتحم دار الحزب الاتحادي عنوة وانصار المجموعتين يحملون الأسلحة البيضاء
  • وزير الخارجية الاثيوبي يزور القاهرة
  • JAMES LAST / ( الراعي الوحيد ) STUNNING MASTERPIECE
  • الحركة الشعبية أوصلت جنيه دويلة "جنوب السودان" إلى 170 جنيه للدولار الواحد
  • البديتو عايز أتمووو ..
  • مداخلتي قبل قليل مع اذاعة صوت العرب في القاهرة
  • امين حسن عمر: المسكوت عنه في العلاقات السودانية المصرية
  • مسابقة لحمل الزوجات فى لاتفيا.
  • بين يدي إجتماع غندور شكري ... تأملات جمال عنقرة
  • أمير قطر السابق (الوالد) الشيخ حمد بن خليفة يزور السودان 25 أبريل الجاري
  • لو عندك ذرة من ضمير استقيل يا كاشا
  • لماذا إغلاق هذا البوست يا أخ بكري أبو بكر ؟ إذا كان سيكون هناك تمييز بين الأعضاء فأخبرونا لنعتزل
  • "أفريكوم و يوروكوم" بمدينة (أشتوتقارد) الألمانية..اهمية مشاركة السودان.
  • الدكتور ابراهيم عبد الحليم يحيي عدد من الحفلات بالامارات
  • كيف تكون عادلاً مع أضدادك - عدنان المقداد
  • من هي مصر حتي يصفها وزير بالمستفزة وآخر بالشقيقة ؟!
  • مصر والسودان في ميزان حسابات إقليمية جديدة: مقال لكاتب مصري
  • بِأمرِ الحُبِّ
  • من اين لهذا البلطجى(المعتوه) سراق الجداد ب (المصارين) بالعدد دا؟؟
  • الدكتور عبد الله علي إبراهيم شخصية مضطربة من الطراز الأول.
  • اهداف ريال مدريد والبايرن ميونخ..فيديو
  • لن ادين او اتعاطف مع اي عنف او قمع يحدث للجماعات الاسلامية.