المعلمة/ التي تجعلها العطلة والملل تحدق في السقف.. ثم تقرر أن تتسلى بغرس أسنانها في إسحق فضل الله/.> أهلاً..!!> وتطور هو.. حديثك.. فالمرحوم عبد الله الطيب/ وعن زيارة ال�" /�> المعلمة/ التي تجعلها العطلة والملل تحدق في السقف.. ثم تقرر أن تتسلى بغرس أسنانها في إسحق فضل الله/.> أهلاً..!!> وتطور هو.. حديثك.. فالمرحوم عبد الله الطيب/ وعن زيارة ال��� /> الحديث مع معلمة تحدق في السقف بقلم إسحق فضل الله

الحديث مع معلمة تحدق في السقف بقلم إسحق فضل الله


04-19-2017, 03:05 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1492610755&rn=0


Post: #1
Title: الحديث مع معلمة تحدق في السقف بقلم إسحق فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 04-19-2017, 03:05 PM

02:05 PM April, 19 2017

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر



> المعلمة/ التي تجعلها العطلة والملل تحدق في السقف.. ثم تقرر أن تتسلى بغرس أسنانها في إسحق فضل الله/.
> أهلاً..!!
> وتطور هو.. حديثك.. فالمرحوم عبد الله الطيب/ وعن زيارة النساء للمستشفيات .. والسبب.. يقول ساخراً


( حيث النساء قاعدات في طريق السابل)
(سئمن خلط اللحم بالبهار التوابل)
> يعني أن السأم هذا هو ما جاء بهن للزيارة
> والآن مع أيام الإنترنت .. السأم يجعل معلمة زهجانة مثلك تشعل الشيب فوق رأس إسحق فضل الله
> وبعض حديثك يكتب بلغة يبدو أنها ترسم بدقة (لإحراج الشيخ) إسحق .. حتى يعجز عن الرد
> ولطائف الحديث ما فيها هو أن
> حيران خلوة يمرون بنساء.. وخبيثة منهن تقول للأخريات
: انظروا ما أفعل بالحيران هؤلاء
> ثم تناديهم وتقول
> : هوي يا حيران (افعل .. وافعل) بكم
> والحيران حين يكونوا بين الغيظ والحرج من اللغة الخميرة يلتفت أحدهم إلى المرأة ليقول
> : ونحن نغول (بالغين) لك مثلما غلت!!
> ونحن .. أستاذة.؟. نقول لك مثلما غلت!!
> وعن حكومة النساء التي تقترحينها.. بديلاً لخيابة الرجال.. يعجبنا أن السودانيين يستخدمون اللغة ذاتها ويتوارون خلفها لقصف النساء في المعركة الأزلية
قالوا: في اللغة.. الرجل يكرث(يسكت هادئاً) فيقال.. رجل كارث..
> والمرأة تكرث فيقال.. امرأة كارثة
> والرجل يقول أو يفعل ويصيب فيقال رجل مصيب.. والمرأة تصيب فيقال.. أمرأة مصيبة
> و..
> والسودان.. بعد أن فشل في كل الحكومات.. لعله يقيم حكومة نسائية تتكون من عشرين مصيبة وخمسين كارثة
> و..
(2)
- لكن حديثك فيه ضربات برق رائعة.. لها دعاش!!
- وقولك إننا لا نشفي إلا بعد أن نشفى من داء الشتائم وداء البكاء.. قول دقيق جداً
- فالعالم العربي أشهر شعرائه في السنوات الخمسين الماضية هم
: أحمد مطر.. وأمل دنقل.. ونزار قباني.. ومظفر النواب
> وكلهم يشتهر لأنه ينجب الروائع الرائعات في الهجاء.. هجاء الرؤساء والناس والأمة.. - لكن المصيبة تبقى دون علاج
> ولا رئيس في العالم يشتم رئيساً..
> لكن في العالم العربي.. ناصر يشتم وبورقيبة يشتم وصدام يشتم والسادات يشتم ونميري يشتم وقذافي يشتم..
> وشيء اسمه السيسي يشتم
> والمصيبة مع سيل الشتائم هذا لا تبتعد.. ولا علاج
> لا فلسطين رجعت.. ولا الجهل رفع.. ولا الفقر انتهى .. ولا الهزيمة ارتفعت.. ولا ولا
> والعالم العربي يغفل عن حقيقة أنه بالمعركة هذه ذاتها إنما
.. في بحثه عن الحياة يقتل نفسه
> وفي بحثه عن الطعام يجيع نفسه
> وفي بحثه عن النصر يهزم نفسه
> و..
> والعدو الذي يعرف هذا بدقة يستخدم هذا بدقة..
(3)
- والإنقاذ عرفت هذا.. والسنوات العشرون الأخيرة ما كان يجري فيها هو
: الخروج أو محاولات الخروج من شبكة العراك هذه
> لهذا كانت الإنقاذ تصبر على قرنق لعشرين سنة .. حتى تأتي به إلى الخرطوم
> وتصبر على التمرد الآخر عشر سنوات .. حتى تأتي به إلى الحوار
> وتصبر على الأحزاب.. و..
> وبالمناسبة .. العدو الذي يعرف هذا يقتل من يقارب سياسة الإنقاذ هذه
> قرنق قتلوه لأنه قارب
> وزيناوي قتلوه لأنه قارب
> وآخرون يقاربون الآن.. والله يستر
> معذرة.. أستاذة.. لا حكومة نسوان
> ولعلك تستمعين لمغنية لذيذة تقول لحبيبها إن ما يطلبه يقع
(لما الشمس تموت م الحر)
( ولما يلغوا حروف الجر)
> وأنت ايضاً
***
بريد
> ومائة عام وخزان قولوا يسقي الفاشر
> فلماذا تفسد مياهه الأسبوع هذا؟
> والجنائن حول الفاشر .. ومنذ مائة عام لا تعرف الحشرات
> والعام الماضي.. بعد زيارة لامرأة مصرية.. الحشرات تنتشر
> و..
> وقلنا إن الحرب الآن شيء جديد له أسلحة جديدة
> ولعل سلطة الفاشر تحرس الآبار حتى .. لا ؟!!
> ولعل سلطة الخرطوم تطلق التحقيق
alintibaha



أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 19 ابريل 2017

اخبار و بيانات

  • الامير سعود بندر بن عبد العزيز ووزير الزراعة بولاية الخرطوم يقفان علي مضرب ترعة شرق النيل
  • حزب المؤتمر الشعبي ينعى الحريات ويقول إن الباب مفتوح على كل الخيارات
  • لبنان يؤكد مشاركته فى اجتماعات الجمعية العامة للمنظمة العربية للتنمية الزراعية بالخرطوم
  • أمير سعودي يصل الخرطوم للتعرف على فرص الاستثمار
  • الخارجية: المتأخرات لم تفقد السودان حق التصويت في الأمم المُتحدة
  • برلمانيون يتهمون دول بتصدير ذخيرة فشنك للبلاد
  • البرلمان يقر المرسوم المؤقت ووزير العدل يرفض التعديلات منح رئيس القضاء مخصصاته لخمسة أعوام بعد الت
  • (4.1) مليار دولار حجم تدفقات الإستثمار في السودان للعام 2016
  • الطيب مصطفي يدعو القاهرة لتغيير استراتيجيتها تجاه السودان
  • كلفورنيا تودع الراحل المقيم د ماجد علي بوب

    اراء و مقالات

  • وقفات مع المحتفلين بليلة السابع والعشرين من شهر رجب بقلم د. عارف الركابي
  • التشكيلات الأولية لـ (السناجك) بقلم عبد الله الشيخ
  • في بيتنا خواجة ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • لا أظن !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • العدل والقرارات الحزينة!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • يخزي العين : الله وأكبر يا عرب..فاتتكم مواعيد الصلاة والحياة الدنيا ؟! بقلم د.شكري الهزَيل
  • جدلية تعريف الأسير الفلسطيني في المفهوم الدولي الحرية والكرامة 2 بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • قرارات مؤتمر المائدة المستديرة واتفاقية أديس أبابا: تعقيب على السيد الصادق المهدي 1-4
  • كلمات في حضور وغياب الرفيق نيرون فيليب بقلم مراد موديا
  • توتر عالمي ومخاوف مبررة بقلم نورالدين مدني
  • أين ذهب سكرنا؟ بقلم د.أنور شمبال
  • أدبيات النقد و الإعتراض السياسي .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • وزير الخارجية الاثيوبي يزور القاهرة
  • JAMES LAST / ( الراعي الوحيد ) STUNNING MASTERPIECE
  • الحركة الشعبية أوصلت جنيه دويلة "جنوب السودان" إلى 170 جنيه للدولار الواحد
  • البديتو عايز أتمووو ..
  • مداخلتي قبل قليل مع اذاعة صوت العرب في القاهرة
  • امين حسن عمر: المسكوت عنه في العلاقات السودانية المصرية
  • مسابقة لحمل الزوجات فى لاتفيا.
  • بين يدي إجتماع غندور شكري ... تأملات جمال عنقرة
  • أمير قطر السابق (الوالد) الشيخ حمد بن خليفة يزور السودان 25 أبريل الجاري
  • لو عندك ذرة من ضمير استقيل يا كاشا
  • لماذا إغلاق هذا البوست يا أخ بكري أبو بكر ؟ إذا كان سيكون هناك تمييز بين الأعضاء فأخبرونا لنعتزل
  • "أفريكوم و يوروكوم" بمدينة (أشتوتقارد) الألمانية..اهمية مشاركة السودان.
  • الدكتور ابراهيم عبد الحليم يحيي عدد من الحفلات بالامارات
  • كيف تكون عادلاً مع أضدادك - عدنان المقداد
  • من هي مصر حتي يصفها وزير بالمستفزة وآخر بالشقيقة ؟!
  • مصر والسودان في ميزان حسابات إقليمية جديدة: مقال لكاتب مصري
  • بِأمرِ الحُبِّ
  • من اين لهذا البلطجى(المعتوه) سراق الجداد ب (المصارين) بالعدد دا؟؟
  • الدكتور عبد الله علي إبراهيم شخصية مضطربة من الطراز الأول.
  • اهداف ريال مدريد والبايرن ميونخ..فيديو
  • لن ادين او اتعاطف مع اي عنف او قمع يحدث للجماعات الاسلامية.