سيادة العرب بلاد السود حدث لم يتكرر في تاريخ البشرية الا في السودان وزنجبار بقلم محمد آدم فاشر(٤-٥)

سيادة العرب بلاد السود حدث لم يتكرر في تاريخ البشرية الا في السودان وزنجبار بقلم محمد آدم فاشر(٤-٥)


04-17-2017, 11:09 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1492466962&rn=0


Post: #1
Title: سيادة العرب بلاد السود حدث لم يتكرر في تاريخ البشرية الا في السودان وزنجبار بقلم محمد آدم فاشر(٤-٥)
Author: محمد ادم فاشر
Date: 04-17-2017, 11:09 PM

10:09 PM April, 18 2017

سودانيز اون لاين
محمد ادم فاشر-
مكتبتى
رابط مختصر




نقول وقد عشنا القضية الفلسطينية كل مراحلها اذا قدر الله ان يكون الوضع معكوسا فباتت القوة والمال وسند كل دول الكبار والدعم من المنظمات الدينية والكنيسة بجانب العرب وكل تصرفاتهم محمية بالفيتو مهما كان قبح الفعل وهم امام أمة ضعفة ومفككة من اليهود فما هو الوضع المتوقع لليهود ؟ بالقطع التخلص من كل اليهود في العام الاول أو الثاني كحده الاقصي كيف كانت تلك حقيقة مصير حلبجة احفاد صلاح الدين الايوبي الكيميائ تحرق اجسادهم والأطفال صرعي في حضن امهاتهم وكانت تلك المجزرة فخر الصدام بطل العروبة حتي سلط الله عليه بظالم اكبر وحكومة موريتانيا لم تتحمل مجرد مظاهرة السود من اجل الحرية التي حصلوا عليها جميع شعوب العالم ما عدا موريتانيا والسودان حتي تدوس اجساد العزل بالدبابات العراقية المجنزرة التي أرسلت لهذا الغرض بدعوي حماية العروبة واجزم ان القضية الفلسطينية التي استمرت اكثر من نصف قرن من الزمان ماكان من الممكن ان يكون احد من اليهود سيكون علي قيد الحياة لتستمر كل هذا الوقت . بالطبع هذا ليس تبريرا لأفعال اليهود بل للمقاونة بسلوك العرب اذا كان اليهود يغتصبون بنات العرب لمدة ستة عقود مثلما يحدث الان في دارفور بالقطع لا توجد امرأة فلسطينية لم تغتصب مع ذلك انني لم اسمع بان اليهود اغتصبوا بنات العرب نعم لقد تشبعنا بشحنات العداء ضد اليهود من ثدي الام وما كنّا نعلم معني العدو الا مرتبط بهم نجد الْيَوْمَ افعالهم تتواضع خجلا امام سلوك العرب الذين يهاجمون القري الامنة يحرقونها ومن ثم بعد ذلك قتلا ونهبا واغتصابا ولَم نسمع منهم قولا سوي الله اكبر مثلما يحدث عند من يسمونهم بالداعش وهم يحرقون ويذبحون البشر كالنعاج تحت هذا الشعار فما الفرق بين الدواعش ؟ فان الصورة القبيحة التي يرسمها الاعلام العربي لأفعال الداعش لانها فقط تلك التي تحدث للعرب ولكن الذي يحدث للسود لابأس بها لان المتمردين يحتمون بهذه القري والكل يعلم من المحال علي المحارب ان يجعل أفراد أسرته دروعا لمواجهته للعدو ومع فقر المنطق ذلك هو التبرير الوحيد لتدمير الحياة المدنية في دارفور ولم يبق بينهم وبين الإبادة الكاملة في العقد الاول من الحرب الا الهروب بجلدهم والاحتماء بالمجتمع الدولي ومع العلم بينهم الدين واللغة والثقافة فما الذي يتوقع فعله لليهود اذا كانوا في موقع اهل فلسطين ينتحرون ويرسلون الصواريخ ويفجرون القنابل هو ما لم يفعله ضحايا اهل دارفور ولذلك ان العروبة لم تكن مصيبة اهل السودان وحدها انظر كيف فعل عمرو موسي ومن ورائه الأموال القطرية بجمهورية ليبيا باسم العروبة فقط لان العقيد اختار ان يكون افريقيا .وما ان وصل احد العرب بثورته في السيطرة علي الاحدي الإقاليم التشادية قبل أربعة عقود فكان اول خطابه طلب من اَي شخص غير عربي متزوج امرأة عربية ان يطلقها علي الفور لان ذلك لا يجوز وقد عاشوا مسالمين في نيجر ومالي قرونا عددا ولكن بسبب الأموال وحلم الامبراطورية القطرية في بلاد الزنج حولوا بلدانهم الي ساحات الوغي و في بلد مثل دارفور البؤرة الوحيدة في افريقيا تكونت أمة واحدة وثقافة وحدة وبسبب الشر القادم من الخارج من دعاة العروبة بان القاتل لا يعرف سبب قلته سوي انه ليس عربيا بمقاييس اهل السودان والمقتول لا يعرف سبب موته الا لذات السبب .
والمؤسف كل هذا الخراب تتم باسم الله والحديث هنا ليس ما تقدمه الفكر العربوي للبشرية بل مدي الخراب الذي يسببه للبشرية دونك زيارة سليم العوا الأمين العام لهئية علماء المسلمين لدارفور فكان الخدمة التي قدمها نكر وجود الاغتصاب حتي الحكومة لم تنكرها وقال ان المعني من الاغتصاب في دارفور الأخذ بالقوة والنهب وليس الاعتداء علي الإناث وقال انه لا يوجد القتل والابادة بدليل عدم وجود المقابر وهو لايري قبرا لعشرة الف الذي اعترف به القاتل الم يكف ذلك عجبا في العبقرية العربية وقرضاوي كل مجهوده الفكري والانساني طلب اطعام اهل دارفور حتي لا يتنصروا وهو يري ان دين الانسان اهم من حياته وكيف كان الظواهري يعلن رفضه القوات الدولية في دارفور ولا يري حرجا في دين قاعدته القوات الدولية الموجودة في السيناء ولا تلك القوة الدولية في سهل البقاع لفصل بين حزب الله وإسرائيل وقد كان في وقته قلنا عجبا وتبن فيما بعد ان العجب ليس في مكانه نعيش لنري الاتصال الدبلوماسي بين القبائل وشخصيات مسؤلة من الدول العربية خرق بكل بنود الدستور بل تجاوزا لكل الاعراف ان تترك الحكومة مهمتها لزعماء القبائل فان الاتصال الخارجي له قنواته دونه انتهاك لسيادة الدولة فان فرص الأجانب الاتصال بالمواطنين معروفة وقنواتها محدودة فان الزيارات للاجانب التي تتم في مناطق النزاعات ولا احد يعرف ماذا تم وماذا قيل لا تخلو من شبهه التامر علي أمن البلاد وأنماط التعايش أو لامر جلل ولو ان خيرا اريد بها كان بالضرورة ان يكون عبر بوابة الحكومة وليس مباشرة مع المواطنين وهذا امام مكة المكرمة بدأ بزيارته الأولي له للسودان بل اول زيارة لإمام اي مسجد من السعودية لزيارة السودان عبر التاريخ تمهيدا ليقوم بدور المقاول لبيع أبناء الرزيقات للسعودية لاستهلاكهم لحرب الاشقاء في اليمن ونحن لا نعلم ماذا قال ولكن نعلم سبب زيارته الحقيقة اذا كان بالفعل التوسط في النزاعات التي تحدث في دارفور احسب انه من الأفضل ان يبقي اماما لمسجد الضعين حتي لا يكلف نفسه مشقة السفر الْيومي وإذا كان اشفاقا لوضع الأمة التي تتحارب منذ العقود فما الذي يمنع إسهاماته والحديث عن موت الألف من المسلمين في الصراع كل الأطراف فيها من المسلمين لم يوجد بلدا في هذه المعمورة لم يسجل زيارة الي دارفور بسبب الدمار الذي حدث الا دول الخليج باثتناء قطر الاخوانية الذي جاء لنصرة البشير ظالما أو مظلوما وبيننا وبين مكة المكرمة جهد السباح لم يتشرف احدا من مكة المكرمة ولا من اي من مدنها الا عندما احتاجوا دروعا بشرية من عرب السودان عندما أيقنوا ان العبيد كان أداؤهم ردئ من الذي لا يعرف ان شهر العسل بين الخليج والسودان ثمنه دماء أبناؤنا و من طال الله عمره يري حتي متي تستمر الحب العزري بعد ان تضع الحرب أوزارها





أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 17 ابريل 2017

اخبار و بيانات

  • فساد رئيس شعبة المؤتمر الوطنى بقطاع النفط ومدير شرطة النيل للبترول وأخر
  • لا لقهر النساء..جسارة لاانكسار
  • بيان من الحزب القومي السوداني بالخارج إلي جماهير الشعب السوداني عامة وجبال النوبة خاصة
  • جهاز الأمن يستخدم نيابة أمن الدولة للعصف بالحقوق المكفولة
  • الطيران المدنى: أكثر من مائتى طائرة تعبر الأجواء السودانية يومياً
  • جهاز المغتربين يوقع مذكرة تفاهم مشتركة مع حكومة الولاية الشمالية ويحتفي بشركاء نقل المعرفة المساهمي
  • وزير المالية يشارك في اجتماعات الربيع لقاءات مرتقبة في واشنطن لبحث الرفع الكامل للعقوبات عن السودا
  • إبراهيم محمود : رغم الحصارحققنا الإنجازات
  • الإرشاد: منع أداء العمرة لمن دون الاربعين عاماً إلا بمرافق يخص السعودية
  • البشير: تشكيل الحكومة الجديدة ليس سهلاً
  • أبقى على الحسن وأحمد سعد وجعفر الميرغني يرشح حاتم السر للتجارة وأبوبكر عثمان للأوقاف
  • الطيب مصطفي يطالب الوطني بدعم الأحزاب مادياً
  • إحصائية: نصف مليون تلميذ يذهبون لمدارسهم بلا فطور
  • تراجي مصطفى تصف انشقاقات الحركه الشعبيه لتحرير السودان شمال بالخطيرة
  • قطبي المهدي : الحكومة تضيع وقتها مع عقاروعرمان
  • الداخلية تُعلن موافقتها على إحالة سلطة التحري للنيابة العامة
  • محاكمة رئيس قسم ومتحري بإساءة وصفع محامية
  • السعودية تعتقل أكاديمي سوداني بتهمة مناصرة تنظيم متطرف
  • على الحاج : (فخورون بالمؤتمرالوطني)
  • 85 ألف لاجئ من الجنوب في السودان منذ مطلع العام
  • لقاءات مرتقبة في واشنطن لبحث الرفع الكامل للعقوبات
  • كشفا عن ضبط عدد من المتهمين في الأحداث واليا شمال وغرب كردفان يؤكدان عزمهما على معالجة قضية الكبابي
  • تأبين الشيخ إبراهيم الطيب بلندن

    اراء و مقالات

  • المؤرخ ضرار صالح ضرار قرن من التاريخ (الجزء الأول) بقلم سليمان صالح ضرار
  • النظام سيبقى سنوات أخرى أيضا .. وأموره ماشية زي العسل.. بقلم د.آمل الكردفاني
  • ان شر الدعاة الوعاظ الذين يقولون ما لا يفعلون بقلم عصام جزولي
  • تأملات في بعض المسلمات في حياتنا بقلم د . الصادق محمد سلمان
  • حميدتي يتجه شرقا لزرع الفتنه بقلم أسامة سعيد
  • الصحافة بداية ولا نهاية بقلم د. أحمد الخميسي. كاتب مصري
  • أين التلفزيون في ذكرى رحيل الجـد شعبان؟ بقلم مصعب المشـرّف
  • جرائم (نوعية) أفرزها المشروع الحضارى !! بقلم عصام جزولي
  • يوم شكر للدكتور عبد القادر محمد عبد القادر بقلم عمر عثمان
  • ماهي الدولة الاسلامية ؟ بقلم عبدالعليم شداد
  • السودان الجميل في ظل التعايش الديني!! بقلم حيدر أحمد خير الله
  • إستراتيجية القوة إلى جانب دبلوماسية سليمة بقلم ألون بن مئير
  • الارهـاب : الواقـع والمسـار (الجـزء الأول) بقلم د. لبيب قمحاوي*
  • بمناسبة مئوية وعد بلفورالمشؤوم عدم شرعية الوعد بقلم د.غازي حسين
  • يرجى إبطاء السرعة..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • مصر يا (عدو) بلادي (2) بقلم الطيب مصطفى
  • «طَهورة» سلاطين!بقلم عبد الله الشيخ
  • الأكبر في إفريقيا!! بقلم الطاهر ساتي
  • لافتة مواطن سوداني في استقبال شكري بقلم إسحق فضل الله
  • عثمان ميرغني الصديق الذي يكفي عن كل عدو بقلم يوسف علي النور حسن
  • شعب السودان يريد ان يسترد الخرطوم ايضا سيادة الرئيس بقلم محمد فضل علي .. كندا
  • نعم انحنى هؤلاء لسيف الخليفة يا نانسي عجاج..! بقلم الصادق جادالله كوكو
  • حتى الكتب يا مول عفراء .. !! بقلم هيثم الفضل
  • وزير الإعلام و الوقوف علي أسوار الليبرالية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • سلاح الكاتشب! بقلم أنور شمبال
  • فاقدوا الاخلاق و الإيمان أساؤوا تطبيق معاني الجهاد له بقلم الكاتب العراقي حسن حمزة

    المنبر العام

  • الشّارِعُ المُشجرُ بِالقلقِ
  • البروف بدرالدين حامد الهاشمي ,, موسوعة سودانية
  • Dkeen اليوم أكملت لكم دَّيْنِكم !
  • قصة قصيرة جدا..................... (15)
  • المعارضة التركية: نتيجة الاستفتاء مخجوجة (حال المتاسلمين كالعادة)
  • التوجه بإشراك جميع المتحاورين في الحكومة الجديدة ..
  • شيـطنة المـعرفة ومنهج الأبـالــسة ...
  • السفير السـودانى بمصر بيسـب عمرو اديب: والله لاربطك يا شحات يا
  • وزارة الارشاد تنفي إصدارها قراراً بمنع من هم دون الأربعين عاماً من أداء شعيرة العمرة
  • الحكومة المرتقبة بين اطماع الطامعين وفرضيات الواقع السياسي
  • الوجود السوداني في مصر والوجود المصري في السودان من المتضرر؟
  • نرفض إتهام صلاح غريبة بالعمالة للمخابرات المصرية
  • على قناة S24 لقاء ممتع مع أشرف سيد أحمد الكاردينال.. يستحق المشاهدة
  • رئيس الجمهورية 116 حزب وحركة. مسلحة سوف تستوعب داخل الحكومة 😭😭😭😭😭😭😭😭😭
  • لقاء بورداب أمريكا الشمالية، (أمريكا و كندا)، وتكريم الباشمهندس بكري أبو بكر ...
  • جوائز البورد ..
  • ي جماعة الوضع الصحى لسيدى السيد البشير خبرو شنو.؟؟
  • تصدير الطبعة الثالثة 2017: مذكرات يوسف ميخائيل، التركيَّة والمهديَّة والحُكْم الثنائي في السُّودان
  • تناول حديث لتاريخ النضال في مناطق جبال النوبة