والله كلام يا مناوي ! بقلم الطيب مصطفى

والله كلام يا مناوي ! بقلم الطيب مصطفى


04-13-2017, 01:56 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1492088164&rn=0


Post: #1
Title: والله كلام يا مناوي ! بقلم الطيب مصطفى
Author: الطيب مصطفى
Date: 04-13-2017, 01:56 PM

12:56 PM April, 13 2017

سودانيز اون لاين
الطيب مصطفى -الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


أكثر ما يعجبني في مني أركو مناوي أنه واضح لدرجة كبيرة (الفي قلبو في لسانو) بالرغم من أن قلبه يمتلئ بالسخائم والمرارات (الما كويسة)، ولا أريد الآن استخدام عبارة (العنصرية) في وصف ما تمور به نفسه وتضطرم.
أخيراً وبعد تأخير طويل أخرج مناوي مشاعره وأضغانه المكبوتة حمماً بركانية متفجرة ضد عرمان الذي لم نكن نقول عنه إلا ما قال مناوي الآن بعد زمن من الصبر غير الجميل على تصرفاته العجيبة، فهل تراه يعترف بأنا سبقناه في سبر أغوار الشخصية العرمانية المحتشدة بالنقائص والتي ابتلي بها السودان منذ أن أطل الرجل على المشهد السياسي السوداني أيام الطلب في المرحلة الثانوية ثم الجامعية التي لم يكملها بسبب طباعه الشيطانية؟!
اللهم لا شماتة (فالتور إن وقع بيكترن سكاكينو) كما يقول المثل الشعبي، فها هي الشهادات تترى عن (بلاوي) الرجل ممن عاصروه زمناً وخبروا أفكاره وطباعه، فبعد قنابل الحلو الذي قال في عرمان ما لم يقل مالك في الخمر عقب انقلابه عليه وهجوم عبد الواحد محمد نور الذي ثار في وجهه خلال أحد الاجتماعات وأسمعه كلاماً (عنصرياً) قبيحاً، ثم خلافات ناس الوسط النيلي في الحركة أمثال محمد يوسف أحمد المصطفى، تأتي شهادة مناوي الذي كانت المسؤولية الأخلاقية تحتم عليه أن يجهر بقوله هذا (من بدري) فما الذي يجعل مناوي يتحالف مع عرمان رغم صورة الشيطان التي رسمها له الآن وينفر من الذين ظل يقاتلهم بالسلاح رغم ما ألحقه فعله من خسائر بشرية ومادية فادحة لم يجنِ منها الجميع غير الخسران؟!
حدّثني من أثق به أنه خلال جلسة غداء بملاح (ملوخية) جمعته مع باقان في جوبا إن باقان قال له عن عرمان حديثاً يقطر حقداً وكراهية فعجبت أن أكبر أولاد قرنق (باقان وعرمان) يحملان هذه المشاعر تجاه بعضهما بعضًا.
أما سلفاكير فقد أوردنا منذ زمن - أيام الإنتباهة - حديثه عن خصميه اللدودين باقان وعرمان عندما خاطبهما وحذرهما في لقاء جامع في الخرطوم بعد مصرع قرنق بقوله إنه: (يعرف يقود المركب لكن -بعض الفئران، يقصد باقان وعرمان - بحاولوا يقدوا المركب من وراء ).
معلوم أن عرمان بعد خروجه من السودان عقب مصرع بلل والأقرع خلال ركن نقاش في جامعة القاهرة فرع الخرطوم، كان الرجل أحد متحدثيه ممثلاً للجبهة الديمقراطية (الواجهة الطلابية للحزب الشيوعي) والتحاقه بتمرد قرنق في منتصف ثمانينيات القرن الماضي، قد قطعت أذنه عضاً من قبل أحد الجنوبيين الذين كان يقاتل في معسكرهم ضد أهله في الشمال وأجريت له عملية تجميل لا تزال آثارها ظاهرة.
إذن فإن الرجل مبغوض من جميع أو من معظم المحيطين به تقريباً لكنهم ظلوا صامتين كما صمت مناوي دهرًا.
صفة الدكتاتور التي أطلقها عليه مناوي، معضدًا كلام الحلو عندما ثار عليه ، لا تخفى على كل من تعامل معه، ولعل المخاشنة التي واجه بها بنت الأكرمين د. مريم الصادق المهدي وتطاوله عليها قبل نحو خمسة أشهر بعبارات جارحة رغم تعاملها المهذّب معه يكشف ذلك الغرور والتعالي الذي يحكم تصرفات الرجل، ولذلك لا غرو أن يرفض تنازل الحركة الشعبية عن رئاسة الجبهة الثورية عندما انتهت فترة رئاسة عقار رغم الاتفاق على تداول الرئاسة بين الحركة الشعبية وحركات دارفور.
ما كنا نحتاج إلى واقعة الخلاف حول رئاسة الجبهة الثورية لكي نبرهن على دكتاتورية وعدم ديمقراطية الحركة وعرمانها وعقارها وحلوها، فكلهم طواغيت ظلوا منذ أن انخرطوا في الحركة الشعبية (يناضلون) لفرض رؤيتهم وبرنامجهم ومشروعهم على السودان بقوة السلاح، وهل من مثال حي على التناقض أكبر من المسارين الديمقراطي والمسلح في التنافس على السلطة، وهل يعقل أن يتحول الوحش الكاسر المستخدم للسلاح فجأة إلى حمل وديع، بل هل انصاع قرنق لنداء الديمقراطية الذي أعقب النظام المايوي بالرغم من أن تلك الفترة - حكومات المهدي- تجاوزت الممارسة الديمقراطية إلى ما يمكن تسميته بالإباحية السياسية؟!
أعجبني والله تعبير مناوي :(عرمان بتعاليهو وحبه للهيمنة عايزنا نبقى ماسكين البقرة من قرونا وهو يحلب .. ده اللي أهلنا النوبة فطنوا ليهو لكن بعد فوات الأوان).
عجيب أن يردد مناوي ما ظللنا نقوله عن الحركة الشعبية التي صعدت إلى قمة برج أحلامها وحققت أهدافها وطموحاتها من خلال اتفاق نيفاشا على جماجم ودماء أبناء النوبة منذ قرنق وحتى اليوم، فها هو الحلو يهرف بمشروع السودان الجديد الذي ظل قرنق وعرمان وباقان يلوكونه بدلاً من الحديث عن مطالب شعب جبال النوبة الذين لم يكتفوا بالإمساك بقرون البقرة إنما ظلوا ينزفون الدماء الغالية بلا مقابل.
لكن هل اكتفى مناوي بالحديث عن عرمان الذي سكت طويلاً عن طغيانه أم إنه تجاوز الأمر إلى كل قوى نداء السودان؟.
ما قاله مناوي خطير، فمن هم بربكم الذين يعنيهم الرجل بقوله :(تحالف نداء السودان لحم راس وفيهو ناس كتار زي عرمان)؟
أجيب في مقال آخر إن شاء الله أحاول من خلاله أن أخاطب مكونات (لحم الرأس) المخدوعين الذين وصف الله تعالى أمثالهم بقوله: (تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى).. فانتظروني.
assayha


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 12 ابريل 2017

اخبار و بيانات

  • ورشة الأوضاع بجنوب السودان الخيارات الإستراتيجية والآفاق المستقبلية(2-2)
  • المهدي :نظام فقد جدواه ووحدة صفه وهويته الأيديولوجية
  • المؤتمر الثالث لطلاب الصيدلة في السودان
  • قانون الصين الجديد لمحاربة الإرهاب هو امتداد لحملتها الوحشية لطمس الهوية الإسلامية للنساء المسلمات
  • مستقبل الصحافة الورقية في السودان بمنبر طيبة برس
  • اجتماعات مرتقبة لـ(نداء السودان) بأديس أبابا
  • د. بابكر محمد توم زيارة الرئيس للكويت والبحرين تسهم في زيادة الاستثمار في السودان
  • علماء السودان: المجتمع وراء تعقيدات الزواج وليس الدولة
  • توقيع شراكة بين السودان ودول الخليج قريباً البشير وأمير الكويت يتفقان على توسيع مجالات التعاون المش
  • الموسوعة السودانية (سودابيديا) تنظم منتداها الخامس حول السودان مهبط التوراة ومجمع البحرين
  • أبوبكر عبد الرازق: السلطات لا تزال مكرسة لدى رئيس الجمهورية أمين عمر: العسكر أخذوا نصيبهم ويجب أن ي
  • لجنة التحقيق في أحداث سودري والنهود تبدأ عملها بأداء القسم
  • الدعم السريع تضبط 5 من قيادات الاتجار بالبشر
  • الإتحاد الأفريقي: لم يصلنا ما يفيد بتغيير الحركه الشعبيه لتحرير السودان شمال لوفدها المفاوض
  • وزير الدفاع أمام البرلمان اليوم سحب التعديلات الدستورية من جلسة البرلمان بصورة مفاجئة
  • مصطفى عثمان إسماعيل: الاقتصاد لن ينضبط إلا بالانضمام لمنظمة التجارة
  • الوطني يتمسك بالمقترح الأمريكي لإيصال المساعدات للمنطقتين الاتحاد الأفريقي: لم تخطرنا "الحركة الشع
  • الوطني يتمسك بالمقترح الأمريكي لإيصال المساعدات للمنطقتين
  • لقاء يجمع مبيكي والمهدي وعقار ومني وجبريل اجتماعات للمعارضة السودانية بأديس أبابا لبحث إمكانية لقاء
  • إجازة توصيات لجنة معالجة أوضاع سيارات السودانيين العائدين من دولة ليبيا
  • مناوي: ياسر عرمان ديكتاتور ومتعالٍ ويحمل عقلية السودان القديم
  • سفير السودان فى مصر يزور السجناء السودانيين بسجن القناطر
  • قال إنه لم يسمع باستقالة الوزير وزير الدولة بالداخلية: عصمت غادر البلاد مستشفياً بصفته وزيراً
  • إطلاق نداء لإدخال الفقراء ضمن مشروع»الأيادي البيضاء»
  • قال أن الإقتصاد السودان معوج وغير منضبط مصطفى عثمان: إنشاء مكتب لـ(CIA) بالخرطوم وارد
  • سفير جوبا بالخرطوم يحرّك بلاغاً جنائياً ضد وزير جنوبي سابق
  • والى الخرطوم يطالب شباب الولاية بإعادة إعمار مناطق جبل مرة
  • فرنسا وبريطانيا وأمريكا تستضيف معرضاً دولياً عن الآثار السودانية
  • القوات السودانية باليمن تستعد للمرحلة الثانية

    اراء و مقالات

  • مصر لا ترقي لمستوي الدول التي نحتاج للعلاقة معها بقلم يوسف علي النور حسن
  • الكبابيش وحمر: دواس وبس بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • رؤيتي للسعادة بقلم عمر حيمري
  • نهاية التحالف الغربي التركي تلوح في الأف بقلم ألون بن مئير
  • هل تريدون قتل ما تبقى من وهج الإتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية ؟ بقلم حسن الأكحل
  • فصل غزة مؤامرة تستهدف الضفة بقلم د. فايز أبو شمالة
  • سجن الكاظم (ع) بالبصرة بقلم الشيخ عبد الحافظ البغدادي
  • ميثاق الشرف الصحفي بقلم عبد المنعم هلال
  • الحركة الاتحادية و مآلات المستقبل بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السادة البنائين والطُلب.. والسيدات بائعات الشاي.. بقلم رندا عطية
  • الحل الأناني ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • صراع الارادات قبل الانتخابات في العراق بقلم حمد جاسم محمد الخزرجي
  • فهم النزاعات والحروب الداخلية بوسائل البحث التجريبي بقلم د. احمد ابريهي علي
  • كم من الوقت لتسقط غزة..؟! بقلم سميح خلف
  • مِيتَةٌ وخَـرَابُ دِيـارٍ ...!!! بقلم د. عارف الركابي
  • السودان يترك المسكنة بقلم إسحق فضل الله
  • منشُور»الفِتنة»! بقلم عبد الله الشيخ
  • أهرامات (النسب) !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بالله عليكم وفروا وقتكم ومالكم! بقلم الطيب مصطفى
  • أما آن لجلال وبلال وحزب الأخوان ان يترجلوا؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • لوحة وطنية فى زمن الخلافات الحكومية بقلم عمر الشريف
  • رائحة (المرأة) السودانية !! بقلم احمد دهب
  • ضائقة غزة الاقتصادية وصفة حربٍ أم نخوة غوثٍ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • تأثير الهجوم الصاروخي الأمريكي على سوريا في صراع الإنتخابات الرئاسية الإيرانية بقلم علي نريماني – ك
  • خارج نطاق الواقع .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • عبدالحيي يوسف كمثال للاذعان للقانون الوضعي تلبية لرغبة سلطة الانقاذ
  • مصر مع المشروع الغربي في مجلس الأمن هذه المرة
  • معاوية التوم ( عضو المنبر ) ... يصل القاهرة .....
  • السودانيين اخلاقم بقت ضيقة شديد ...!!!
  • إبراهيم غندور: السودان ومصر "توأمان سيامي" لا يمكن أن ينفصلا
  • سونا جوبارته.. المغنية الغامبية الرائعة.. وآلة العزف من غرب إفريقيا.. الكورا
  • معلمة لكـــن! ... (يوجد فيديو)
  • قنصل السودان بالاسكندرية يتقدم عزاء شهداء حادث كنيسة مار مرقس
  • من الملوك إلى الرعية .. هذه ليلتي
  • شكلها المرة دي جاياكم كبيرة خلاس......
  • قصة إعدام أول رئيس منتخب (فيديو)
  • شااااهد عبد الرحيم في آآخر تكنيك للدفاع بالنظر (ههههههههخخخخخ)
  • وزير الدفاع السوداني : نتعرض لإستفزازات من الجيش المصري في حلايب
  • الأمم الأخلاق ما بقيت ان هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا
  • التدافع الخليجي الأوروبي على التعاون مع السودان لا يمكن قراءته دون الترحيب الأمريكي
  • لهفة مصر: ادانة السودان تعمل لجره للحصار ...؟!!!
  • وفشل دبلوم اللغة النوبية فشلاً ذريعاً .
  • ماذا حدث بعد 6 سنوات من ''الربيع العربي''؟
  • تحليق مكثف لطائرات حربية في سماء الخرطوم
  • معقولة يا سودانيز!!! ؟ بطولات الميل أربعين!!!! ؟ كم لبثنا يا ابصلعه!! ؟
  • تأخر المؤتمر الصحفي والتدشين لمؤسسة الشفافية للخدمات التجارية بضع اسابيع ..!!
  • عبد الرحمن المهدي وعائلته ناس محترمة
  • الخرطوم : جوبا تدعم "قطاع الشمال" وتطعن السودان من الخلف
  • هل يمكن أن تحبي زوجة طليقك؟ الكشف عن أسباب الطلاق Ygo
  • البوست الحصري لبرنامج أغاني وأغاني 2017 في نسختة الثانية عشر
  • عفوا بوست لا يخلو من تعابير فاحشة
  • إلياذة محجوب - شعر هاشم صديق ( في ذكرى رحيل الصحفي محجوب محمد أحمد )
  • الفائز السنة دي في اللوتري يعني ما يفرح ولا شنو ؟؟؟مطلوب تحليلات وافية
  • وجهٌ لا يظهرُ في المِرآةِ
  • البرلمان يؤجل مناقشة (ملحق الحريات) إلى أجل غير مسمى
  • شعيب- تم إستبعادي من الوزارة ؛لاني ما خريج جامعة وفي ناس زي كدا وبرضو وزراء وفي القصر كمان!#
  • 1660 جنيهاً للطن ارتفاع قياسي لأسعار الأسمنت بالأسواق
  • (قال تعدد، قال)!!-بقلم سهير عبد الرحيم
  • الحدائِقُ في قمِيصٍ
  • وزير الدولة بالداخلية -الفريق عصمت غادر إلى لندن مستشفياً
  • تظاهرة السودانيين ومنظمات المجتمع المدني الهولندي امام الدولية للقبض علي البشير . صور
  • إصابة (12) شرطياً تعرضوا لإطلاق نار في إزالة سكن عشوائي بالريف الشمالي
  • محكمة الأسرة والطفل تدين "نظامي" بالسجن (13)سنة تحرش بطفلة
  • اتفاق بين السودان وأميركا على استضافة الخرطوم محطة للـ (سي آي أيه)
  • في العراق سودانيون فقدوا ما يملكونه في الموصل -يا جهاز المغتربيين يا حكومة
  • انتهت المدة والحال هو الحال المصابون بالعمى
  • العراق سودانيون فقدوا ما يملكونه في الموصل يحلمون بالعودة الى بلادهم= أين الجهاز !؟#
  • قوات الدعم السريع تتمكن من القبض على خمسة من عناصر بارزة في عملية الاتجار بالبشر
  • قيادي من الشرق- حلايب لن تعود للسودان إلا بزوال المؤتمر الوطني
  • الفرق بين الجلابة والسودانيين
  • أزمة خصوبة في السودان
  • صعوبة المواصلات وراء تأخرهم عن حضور الجلسات! فمن هم؟
  • تتواصل قدلات سيدي الرئيس ...البحرين نفر....
  • المنبر معسم وتقيل
  • هل دخول عربات من ليبيا للسودان يؤثر في سوق العربات .؟
  • القوات المسلحة السودانية تحتسب "5" شهداء و" 22" جريحا في اليمن
  • مقتل خمسة عسكريين سودانيين في اليمن بينهم ضابط
  • لو هذه الرسالة لم تنزل منك دمعة...استشير طبيبك!!! أمي وينا؟
  • أليهود يحرسون تأريخهم !!

  • Post: #2
    Title: Re: والله كلام يا مناوي ! بقلم الطيب مصطفى
    Author: شطة خضراء
    Date: 04-13-2017, 03:41 PM
    Parent: #1

    غصبا عنك و عن الخلفوك سيقوم السودان الجديد و يصبح حلما معاشا و وقتها سنرى ماذا أنت فاعل يا آكل السحت يا مذعور

    Post: #3
    Title: Re: والله كلام يا مناوي ! بقلم الطيب مصطفى
    Author: العجوز العنصري
    Date: 04-13-2017, 03:50 PM
    Parent: #2

    وين حاجة سويكيت الاربعنية تجي تسب الطيب وتدافع عن عرمان

    Post: #4
    Title: Re: والله كلام يا مناوي ! بقلم الطيب مصطفى
    Author: النور حامد
    Date: 04-13-2017, 11:38 PM
    Parent: #1

    مناوى نفى كل هذه الفبركة والاباطيل التي أتيت بها أيها العنصرى المهوس النذل.

    Post: #5
    Title: Re: والله كلام يا مناوي ! بقلم الطيب مصطفى
    Author: الكذابون
    Date: 04-14-2017, 00:30 AM
    Parent: #1

    ناس كبار زي الطيب مصطفى وكذابين
    بيان تكذيب من حركة جيش تحرير السودان قيادة "مناوي"
    طالعتنا الصحف الصادرة يوم الأربعاء الموافق 12/أبريل/2017م بتصريحات مدسوسةً ومشتولةً نُسبت لرئيس الحركة القائد مني أركو مناوي، جميعها تحمل مثل هذا المانشيت أو ما يشبهه (مناوي:عرمان متعال ومفتري) حوت في متونها إفتراءات وأكاذيب لا تصدر إلا من نفسٍ معلولةٍ ومشوهة، على رأس هذه الصحف صحيفة النظام سيئة الذكر وواجهته الأمنية "الإنتباهة"، إزاء هذه الكذبة البلقاء تود الحركة أن توضح الآتي:

    1 – أن هذه التصريح مختلق ولم يصرح به رئيس الحركة.
    2 – الرفيق ياسر سعيد عرمان أحد رفقاء درب النضال، فإن أردنا أن ننتقده فسننتقده في حضوره وليس باللجوء إلي وسائل الإعلام.
    3 – على الصحف أن تحترم مبادئ وقيم العمل الصحفي والمهنية والأمانة.
    4 – ما كنا نود التعليق على أكاذيب النظام الذي أصبح يتنفس كذباً لولا أن البعض بدأ تصديقها والبناء عليها.
    ختاماً، نقول أن هذا هو ديدن النظام وديدن واجهاته الإعلامية مثل مركز السودان الإعلامي وصحفه الصفراء الناعقة بأكاذيبه، فهو يحرص على دق الأسافين بين رفقاء النضال وإضعاف قوى المعارضة وتشتيت كلمتها التي إجتمعت على إسقاطه بتلفيق الأكاذيب والأباطيل، ولكن مهما فعل فلن تزيدنا أكاذيبه إلا إصراراً على الإطاحة به.
    المجد والخلود لشهدائنا الأبرار
    وعاجل الشفاء لجرحانا
    محمد حسن هرون
    الناطق الرسمي للحركة – 13 أبريل 2017م

    Post: #6
    Title: Re: والله كلام يا مناوي ! بقلم الطيب مصطفى
    Author: فؤاد
    Date: 04-14-2017, 06:14 AM
    Parent: #5

    ناس كبار ! والله انت بتبالغ كبار وين ديل أراذل القوم وكبر السن لن ينفعهم بل يزيدهم سفاهة وكذبا والكذب مفتاح أي ################ة في الدنيا دي

    Post: #7
    Title: Re: والله كلام يا مناوي ! بقلم الطيب مصطفى
    Author: Omer Abdalla Omer
    Date: 04-14-2017, 08:16 AM
    Parent: #6

    أنا ما عارف! لكن عندما يكون أمثال الطيب مصطفي في حالة صفاء مع نفسه، هل يفكر في كل الذي يفعله؟ ما هو شعوره تجاه الكراهية الشديدة التي يكنها له عدد كبير جدا من المجتمع السوداني؟ كيف يعيش مع كل ذلك؟ و لماذا كل يوم يضيف لنفسه أعداء جدد يتربصون به؟ أم إنه يصنف كل من يكره أفعاله هذه و يتمنى فيه يوما إنهم لميم من الشيوعيين و عملاء الصهيونية و اصحاب حركات دار و النوبة و الذين هم بالضرورة منبذويين عند الطيب مصطفي و لا يهتم لهم و لا لأرائهم من باب اولى؟
    والله أسأئل نفسي كل يوم، كيف يفكر هؤلاء الناس و كيف يعيشون حياتهم و يعلمون أحتقار الناس لهم و كراهيتهم لهم.. بل لو وجدوهم في ركن مظلم ربما قطعوهم أشلاء؟
    آمنت بالله!