الكبابيش وحمر: دواس وبس بقلم عبد الله علي إبراهيم

الكبابيش وحمر: دواس وبس بقلم عبد الله علي إبراهيم


04-12-2017, 08:42 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1492026165&rn=0


Post: #1
Title: الكبابيش وحمر: دواس وبس بقلم عبد الله علي إبراهيم
Author: عبدالله علي إبراهيم
Date: 04-12-2017, 08:42 PM

07:42 PM April, 12 2017

سودانيز اون لاين
عبدالله علي إبراهيم-Missouri-USA
مكتبتى
رابط مختصر



(أسقمني تعليق المعلقين من أبناء البندر على نزاع الكبابيش وحمر الدموي الأخير. قرأت لمن قال تراهم اقتتلوا حد الفناء من أجل ناقة جرباء. وقال معلق إنه من تلك النزاعات التي يثيرها حادث صغير أو اشتجار على أمر تافه يندلع ولا يهدأ إلا بتفاني القوم ثم يخلدون بعد إرهاق إلى الأمن ليعودوا سيرتهم الأولى. وكتبت منذ سنوات عن هذا التعاطي السقيم لكتبة الرأي عن نزاعات الريف يضللون القارئ عن طبيعتها فيعتزلها. وتهدأ لتدور رحاها من جديد لأننا لم نحتويها بالفكر بل بإجراءات حكومية وإدارة أهلية وأجاويد صارت روتيناً مخدراً لا شفاءً من العلة).
سبق لي القول إن كتابة برنامجي الانتخابي لرئاسة الجمهورية لابد أن تنتظر حتى نحذر بصورة حازمة من تعليق الأمل لحل أزمة البلد بفكر الأزمة الذي ورطنا فيها. ولن نتمتع بهذا الحذر الخلاق حتى ننازل هذا الفكر المأزوم بغير هوادة. فهذا الفكر جهل شرس بحقائق البلد الذي نريد له الخلاص. وننظر هنا إلى منشأ هذا الجهل في تداولنا لنبأ النزاعات "القبلية" في وسائط إعلامنا.
نوهت في كلمة قريبة بمفهوم أذاعه الدكتور أدم الزين، الخبير بالصراعات "القبلية" والسياسية بجامعة الخرطوم، سماه احتواء النزاع بالبحث. ويعني بذلك أننا لم نبذل أقصى ما بوسعنا في بحث أسباب الخصومة الناشبة بين الجماعات السودانية في دارفور وغير دارفور. فلو فعلنا لأحتوينا تلك النزاعات بعلاج ناجع مستمد من المعرفة الحقة بأسبابها.
ووجدت نهج النبأ عن تلك النزاعات في صحفنا من أوسع أبواب التفريط في احتواء النزاعات بالبحث. فقل أن تذكر الصحف سبب النزاع مما يجعله دواس وبس. ومحصلة التغاضي عن الأسباب من وراء النزاع "القبلي" هو "الأنيميا" الفاشية بين صفوتنا من جهة المعرفة بالريف ودقائق الحياة فيها. فقد أخرج الريف أثقاله وقالت الصفوة "ماله!" من فرط الجهل به. فلم تستعد الصفوة لقضايا الريف لأن مفهوم الحداثة الذي بوأها مقعد الطليعية جعل جهلها بالريف ميزة. فأهل تلك المناطق هم موضوع للتغيير من عل لا من أسفل. وبناء على ذلك فثقافتهم ترهات مكانها مزبلة التاريخ وستبدلهم الصفوة عنها فكراً حديثاً رقيقاً لدراك الغرب. وبدلاً من أن تعقد هذه الصفوة العزم على رفع جهلها بالأرياف نجدها تنسب نكسة السودان إلى بلادة البادية في ما اسمته "ذهننا الرعوي" الذي يحول بيننا وبين الرقي والتقدم كسائر البشر في الغرب.
والجهل بالأرياف جهل قاصد متى امتنعنا عن تحري أسباب "التفلت في الريف" ودواساته. فقل أن تجد تعليلاً لما يضج به الريف من نزاع وصدام. فأصبح "النزاع قبلي" والفوضى والجهل سيان. فتقرأ في خبر بصفحة الجريدة الأولى ب"أجراس الحرية" (18-1-2009) بأن الكواهلة واللوقان بإدارية كلوقي (محلية تلودي) بولاية جنوب كردفان قد وقعا صلحاً. وربما شمل الخبر بشرى من مسئول حكومي أو زعيم قبلي بأن هذا الصلح سيكون حجر الأساس في أمن المنطقة. والذي منه. ولكنك لن تجد في الخبر سبباً للنزاع الذي كان الصلح خاتمته. وإذا بطل السبب كثر العجب. فمن حق القاريء الذي لم تطلعه الصحيفة على جذور النزاع أن يظن الظنون بالكواهلة واللوقان. فقد ينساق إلى فكرة أنهم قوم رعاع "متوحشون" من محبي القتال. فمتى استنزفوا شراستهم جنحوا للسلم ليعاودوا كرة النزاع في يوم أخر.
واستبنت عقيدة الصفوة من أن صدامات الريفية عشوائية منزوعة السبب من نبأ نزاعين في صفحة واحدة من جريدة السوداني (5 فبراير 2009). ووقع النزاع الأول في الريف بينما وقع الثاني في المدينة. وفي حين قدمت الجريدة حيثيات وافية عن نبأ المدينة صمتت بالكلية عن إيراد سبب لنزاع الريف. فقد جاءت الصحيفة بخبر الصلح بين جماعة أنتكيا وجماعة سيسبان من شعب القمر بجنوب دارفور. وحضر التوقيع على عهد الصلح وزراء وأعيان وممثل يونميد بنيالا. وقال مسئول ولائي إن الصلح طوى صفحة طويلة من الصراعات بين الطرفين. واستكمل الخبر عناصره المتفق عليها في الصحف (صلح وشهود للصلح وتمنيات بمستقبل سعيد). ولكنه أسقط بالكلية إيراد سبب النزاع بين بطنين من قبيلة واحدة على ما في نزاعهما من دروس وعبر.
من الجهة الأخرى تقرأ في نفس صفحة الجريدة عن نزاع حدود اشتعل بين محليتي كرري وأمبدة بأم درمان. ولم تكتف الصحفية النابهة هبة عبد العظيم من الخبر بغنيمة الإياب بل استغرقها تحري أسباب النزاع وتفاصيل تفاصيله مما نم عن إحاطة بالخبر من أطرافه كلها ومصادره. وستجد في نبأ أم درمان دراما سياسية واقتصادية اتخذت من حدود المحليتين مسرحاً. فهناك صراع معلن بين مجرفي تلك الأرض الحدودية لنقل الرمال إلى صناعة البناء، وبين من يريدون تلك الأرض سوقاً للمواشي بخدمات مياه وغيرها لجذب الرعاة إليها. ومن جهة ثالثة فهناك مصالح عقارية وزعت الأرض قطعاً سكنية وكانت يا عرب. وسترى من النبأ كيف تقف وازرة التخطيط الولائي مكتوفة الأيدي في خضم هذه النزاعات. وصفوة القول إن قارئ نبأ هذا النزاع لن يخرج بانطباع أن كرري وأمبدة محليتان متوحشتان نزاعتان للخصومة بلا حيثيات. فقد أوفى الخبر النزاع حقه وجاء بالقوى المصطرعة عند حدود المحليتين ومقاصدها. وهذا ما لن تجده في خبر جماعتي القمر. وقد نعزو ذلك لغياب مراسل من موقع صدام القمر يستوفي النبأ من وجوهه جميعاً كما فعلت هبة. وبغياب مثل هذا المراسل تلجأ الصحيفة إلى نبأ الدولة الرسمي الذي تقتصر صياغته على الفرح بالصلح وقائمة شهوده من وجوه القوم وتهنيئة أنفسهم على الإنجاز تطمئناً للناس الذين تروع خاطرهم "اثقال الريف" الخارجة. أما أسباب النزاع فصاغة النبأ الحكومي يتركونها بحجة أن الصلح المؤزر هو نهاية الأحزان. وقليلاً ما يدرون.




أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 12 ابريل 2017

اخبار و بيانات

  • ورشة الأوضاع بجنوب السودان الخيارات الإستراتيجية والآفاق المستقبلية(2-2)
  • المهدي :نظام فقد جدواه ووحدة صفه وهويته الأيديولوجية
  • المؤتمر الثالث لطلاب الصيدلة في السودان
  • قانون الصين الجديد لمحاربة الإرهاب هو امتداد لحملتها الوحشية لطمس الهوية الإسلامية للنساء المسلمات
  • مستقبل الصحافة الورقية في السودان بمنبر طيبة برس
  • اجتماعات مرتقبة لـ(نداء السودان) بأديس أبابا
  • د. بابكر محمد توم زيارة الرئيس للكويت والبحرين تسهم في زيادة الاستثمار في السودان
  • علماء السودان: المجتمع وراء تعقيدات الزواج وليس الدولة
  • توقيع شراكة بين السودان ودول الخليج قريباً البشير وأمير الكويت يتفقان على توسيع مجالات التعاون المش
  • الموسوعة السودانية (سودابيديا) تنظم منتداها الخامس حول السودان مهبط التوراة ومجمع البحرين
  • أبوبكر عبد الرازق: السلطات لا تزال مكرسة لدى رئيس الجمهورية أمين عمر: العسكر أخذوا نصيبهم ويجب أن ي
  • لجنة التحقيق في أحداث سودري والنهود تبدأ عملها بأداء القسم
  • الدعم السريع تضبط 5 من قيادات الاتجار بالبشر
  • الإتحاد الأفريقي: لم يصلنا ما يفيد بتغيير الحركه الشعبيه لتحرير السودان شمال لوفدها المفاوض
  • وزير الدفاع أمام البرلمان اليوم سحب التعديلات الدستورية من جلسة البرلمان بصورة مفاجئة
  • مصطفى عثمان إسماعيل: الاقتصاد لن ينضبط إلا بالانضمام لمنظمة التجارة
  • الوطني يتمسك بالمقترح الأمريكي لإيصال المساعدات للمنطقتين الاتحاد الأفريقي: لم تخطرنا "الحركة الشع
  • الوطني يتمسك بالمقترح الأمريكي لإيصال المساعدات للمنطقتين
  • لقاء يجمع مبيكي والمهدي وعقار ومني وجبريل اجتماعات للمعارضة السودانية بأديس أبابا لبحث إمكانية لقاء
  • إجازة توصيات لجنة معالجة أوضاع سيارات السودانيين العائدين من دولة ليبيا
  • مناوي: ياسر عرمان ديكتاتور ومتعالٍ ويحمل عقلية السودان القديم
  • سفير السودان فى مصر يزور السجناء السودانيين بسجن القناطر
  • قال إنه لم يسمع باستقالة الوزير وزير الدولة بالداخلية: عصمت غادر البلاد مستشفياً بصفته وزيراً
  • إطلاق نداء لإدخال الفقراء ضمن مشروع»الأيادي البيضاء»
  • قال أن الإقتصاد السودان معوج وغير منضبط مصطفى عثمان: إنشاء مكتب لـ(CIA) بالخرطوم وارد
  • سفير جوبا بالخرطوم يحرّك بلاغاً جنائياً ضد وزير جنوبي سابق
  • والى الخرطوم يطالب شباب الولاية بإعادة إعمار مناطق جبل مرة
  • فرنسا وبريطانيا وأمريكا تستضيف معرضاً دولياً عن الآثار السودانية
  • القوات السودانية باليمن تستعد للمرحلة الثانية

    اراء و مقالات

  • نهاية التحالف الغربي التركي تلوح في الأف بقلم ألون بن مئير
  • هل تريدون قتل ما تبقى من وهج الإتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية ؟ بقلم حسن الأكحل
  • فصل غزة مؤامرة تستهدف الضفة بقلم د. فايز أبو شمالة
  • سجن الكاظم (ع) بالبصرة بقلم الشيخ عبد الحافظ البغدادي
  • ميثاق الشرف الصحفي بقلم عبد المنعم هلال
  • الحركة الاتحادية و مآلات المستقبل بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السادة البنائين والطُلب.. والسيدات بائعات الشاي.. بقلم رندا عطية
  • الحل الأناني ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • صراع الارادات قبل الانتخابات في العراق بقلم حمد جاسم محمد الخزرجي
  • فهم النزاعات والحروب الداخلية بوسائل البحث التجريبي بقلم د. احمد ابريهي علي
  • كم من الوقت لتسقط غزة..؟! بقلم سميح خلف
  • مِيتَةٌ وخَـرَابُ دِيـارٍ ...!!! بقلم د. عارف الركابي
  • السودان يترك المسكنة بقلم إسحق فضل الله
  • منشُور»الفِتنة»! بقلم عبد الله الشيخ
  • أهرامات (النسب) !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بالله عليكم وفروا وقتكم ومالكم! بقلم الطيب مصطفى
  • أما آن لجلال وبلال وحزب الأخوان ان يترجلوا؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • لوحة وطنية فى زمن الخلافات الحكومية بقلم عمر الشريف
  • رائحة (المرأة) السودانية !! بقلم احمد دهب
  • ضائقة غزة الاقتصادية وصفة حربٍ أم نخوة غوثٍ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • تأثير الهجوم الصاروخي الأمريكي على سوريا في صراع الإنتخابات الرئاسية الإيرانية بقلم علي نريماني – ك
  • خارج نطاق الواقع .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • قصة إعدام أول رئيس منتخب (فيديو)
  • شااااهد عبد الرحيم في آآخر تكنيك للدفاع بالنظر (ههههههههخخخخخ)
  • وزير الدفاع السوداني : نتعرض لإستفزازات من الجيش المصري في حلايب
  • الأمم الأخلاق ما بقيت ان هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا
  • التدافع الخليجي الأوروبي على التعاون مع السودان لا يمكن قراءته دون الترحيب الأمريكي
  • لهفة مصر: ادانة السودان تعمل لجره للحصار ...؟!!!
  • وفشل دبلوم اللغة النوبية فشلاً ذريعاً .
  • ماذا حدث بعد 6 سنوات من ''الربيع العربي''؟
  • تحليق مكثف لطائرات حربية في سماء الخرطوم
  • معقولة يا سودانيز!!! ؟ بطولات الميل أربعين!!!! ؟ كم لبثنا يا ابصلعه!! ؟
  • تأخر المؤتمر الصحفي والتدشين لمؤسسة الشفافية للخدمات التجارية بضع اسابيع ..!!
  • عبد الرحمن المهدي وعائلته ناس محترمة
  • الخرطوم : جوبا تدعم "قطاع الشمال" وتطعن السودان من الخلف
  • هل يمكن أن تحبي زوجة طليقك؟ الكشف عن أسباب الطلاق Ygo
  • البوست الحصري لبرنامج أغاني وأغاني 2017 في نسختة الثانية عشر
  • عفوا بوست لا يخلو من تعابير فاحشة
  • إلياذة محجوب - شعر هاشم صديق ( في ذكرى رحيل الصحفي محجوب محمد أحمد )
  • الفائز السنة دي في اللوتري يعني ما يفرح ولا شنو ؟؟؟مطلوب تحليلات وافية
  • وجهٌ لا يظهرُ في المِرآةِ
  • البرلمان يؤجل مناقشة (ملحق الحريات) إلى أجل غير مسمى
  • شعيب- تم إستبعادي من الوزارة ؛لاني ما خريج جامعة وفي ناس زي كدا وبرضو وزراء وفي القصر كمان!#
  • 1660 جنيهاً للطن ارتفاع قياسي لأسعار الأسمنت بالأسواق
  • (قال تعدد، قال)!!-بقلم سهير عبد الرحيم
  • الحدائِقُ في قمِيصٍ
  • وزير الدولة بالداخلية -الفريق عصمت غادر إلى لندن مستشفياً
  • تظاهرة السودانيين ومنظمات المجتمع المدني الهولندي امام الدولية للقبض علي البشير . صور
  • إصابة (12) شرطياً تعرضوا لإطلاق نار في إزالة سكن عشوائي بالريف الشمالي
  • محكمة الأسرة والطفل تدين "نظامي" بالسجن (13)سنة تحرش بطفلة
  • اتفاق بين السودان وأميركا على استضافة الخرطوم محطة للـ (سي آي أيه)
  • في العراق سودانيون فقدوا ما يملكونه في الموصل -يا جهاز المغتربيين يا حكومة
  • انتهت المدة والحال هو الحال المصابون بالعمى
  • العراق سودانيون فقدوا ما يملكونه في الموصل يحلمون بالعودة الى بلادهم= أين الجهاز !؟#
  • قوات الدعم السريع تتمكن من القبض على خمسة من عناصر بارزة في عملية الاتجار بالبشر
  • قيادي من الشرق- حلايب لن تعود للسودان إلا بزوال المؤتمر الوطني
  • الفرق بين الجلابة والسودانيين
  • أزمة خصوبة في السودان
  • صعوبة المواصلات وراء تأخرهم عن حضور الجلسات! فمن هم؟
  • تتواصل قدلات سيدي الرئيس ...البحرين نفر....
  • المنبر معسم وتقيل
  • هل دخول عربات من ليبيا للسودان يؤثر في سوق العربات .؟
  • القوات المسلحة السودانية تحتسب "5" شهداء و" 22" جريحا في اليمن
  • مقتل خمسة عسكريين سودانيين في اليمن بينهم ضابط
  • لو هذه الرسالة لم تنزل منك دمعة...استشير طبيبك!!! أمي وينا؟
  • أليهود يحرسون تأريخهم !!

  • Post: #2
    Title: Re: الكبابيش وحمر: دواس وبس بقلم عبد الله علي �
    Author: قنوط ميسزوري
    Date: 04-12-2017, 10:12 PM
    Parent: #1

    و بعد الفلسفة الفارغة هذه كلها و قبلها كنت أنت شخصيا أول من إسترخص جهد باحثيْن قاما بإستنطاق ضحايا مجزرة الضعين - من منازلهم طبعاً. و جاءت فرصة الأنثروبولوجيست على مدرسة الستينات للوقوف بنفسة لبحث أو أسطر قليلة في حال إنقلاب معاش نازحي دارفور - إن شاء الله في معسكر تديره حكومة السفّاح - و لم تفعل.

    Post: #3
    Title: Re: الكبابيش وحمر: دواس وبس بقلم عبد الله علي �
    Author: ام هبة
    Date: 04-12-2017, 10:29 PM
    Parent: #2

    فعلا نفس التعليق الذي دار بخلدي .هو استنكر على دكتور عشاري ودكتور بلدو الذين سافرا إلى مكان الحدث وخاطرا بنفسيهما وضحيا بوظيفتهما ووقتهما وبالرغم من ذلك أساء لهما الكاتب مع ملاحظة أنه في ذلك الوقت لم تكن وسائل التواصل والوسائل الإعلامية منتشرة كما هي الآن. عموما يبدو أن الدكتور يحب لم يطلع اسباب المعركة بين الكبابيش والحمر فقد ذكرت عدد من الصحف الورقية والإلكترونية الأسباب وهو اتهام بين القبلتين بسرقة ناقة ومن ثم القتل والتمثيل بالجثة ومن بعد ذلك دارت المعركة انتقام وانتقام مضاد .

    Post: #4
    Title: Re: الكبابيش وحمر: دواس وبس بقلم عبد الله علي �
    Author: Hatim Alhwary
    Date: 04-23-2017, 01:24 PM
    Parent: #3

    اها خلاص يعني مقالك انتهى على كده؟