المناضلون مكانهم ساحات النضال والمعارك والقتال وليس فنادق باريس يا عبد الواحدبقلم عبير المجمر (س

المناضلون مكانهم ساحات النضال والمعارك والقتال وليس فنادق باريس يا عبد الواحدبقلم عبير المجمر (س


04-09-2017, 03:26 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1491747987&rn=0


Post: #1
Title: المناضلون مكانهم ساحات النضال والمعارك والقتال وليس فنادق باريس يا عبد الواحدبقلم عبير المجمر (س
Author: عبير سويكت
Date: 04-09-2017, 03:26 PM

02:26 PM April, 09 2017

سودانيز اون لاين
عبير سويكت-Sudan
مكتبتى
رابط مختصر



عبد الواحد نور عقبة كبيرة و خطيرة أمام توحد المعارضة و إحداث تغيير سياسي!

أنظر كيف قضى عبد الواحد علي كيان المعارضة و فتته بالضربة القاضية!

عبد الواحد نور دمر كيان المعارضة بسبب طموحه الشخصي و أنانيته!




قبل أن ندخل في موضوع اليوم أريد أن اسلط الضوء علي مقالي الأخير تحت عنوان : مؤامرة الحلو و عبد الواحد و الهدف واحد، الذي حاول فيه عبد الواحد نور و مجموعته فبركة الموضوع، و الخروج عن الموضوع الأصلي و تفتيش ثغرات للهروب من الإنتقاد، ولكن هذا أمر جيد لأنه يدلل و يبرهن و يؤكد علي سياسة عبد الواحد العاجز عن المواجه السياسية بالبيان و الحجه، و يعتمد على البكاء و النحيب و الشكوى ، والكذب و النفاق و فبركة المواضيع و التلاعب بالألفاظ، فمقالي كان واضحاً وضوح الشمس لا يحتاج إلى فهامة أو دروس عصر، إلا إذا كان المذكور أعلاه مصاب بقصور عقلي و غباء مركز، أو منافق اعتاد النفاق والكذب، فإن كان كذلك هذه ليست مشكلتي أنا لن انزل إلى مستنقعه القذر، ولكن هو من يتوجب عليه أن يرتقي إلى مستوى الحوار و النقاش العقلاني، في مقالي قلت أن سياسية عبد الواحد يشبهها أبناء الشعب السوداني بسياسة المكوجي الساقط سياسياً و هذا التشبيه ناتج عن أنه اعتاد أن يحرق خصومه السياسيين بنار غيرته و حقده السياسي، وهذه النار اي نار الغيرة السياسية و الحقد أشبه ما تكون بنار المكوه التي تحترق و تكوي الإنسان، فهو يكوي خصومه كيا بهذه النار التي تشتعل بداخله، وكنت قد شرحت في مقالي بطريقة مبسطة سبب تشبيه بعض السودانيين لسياسة عبد الواحد بالمكوة و المكوجي إذن الأمور واضحه مية في المية إلا أن كان هنالك من يعاني من تبلد في الفهم أو يدعي الاستعباط لشيء في نفس يعقوب ، و لست أنا عبير المجمر (سويكت) من يقلل من شأن المهن الشريفة لاكل العيش وأنا قد عملت طيلة مسيرتي الطلابية في مختلف المهن لكسب العيش الحلال الشريف ومتابعة دراستي بدل الشحاته أمام إسرائيل تارة و الخليج العربي تارة أخرى ، ولكن غضب عبدالواحد من تشبيه سياسته بالمكوة و المكوجية يدلل على شعوره بالدونية التي سبق أن فضحتها سلسلة حواراته خاصة فيما يخص الصفوة، فعبد الواحد هو الذي يستعير و يتعقد من مهنة المكوجي لذلك أقام الأرض و أقعدها، و أطلق صعاليقه في جميع منابر الصحف الإلكترونيه لأنه يرى أن مستواه أرفع من مهنة المكوجية التي في نظره لا قيمة لها، فأنا أن كنت قد شبهت سياسته بسياسة الدكاترة أو المهندسين لما كان قد تضجر كل هذا التضجر، ولكن رب ضارة نافعة فهذا الموضوع كشف تعقده و شعوره بالدونية التي ظهرت في حواراته، و أكد ذلك غضبه الشديد من مقالي، حتى وإن حاول أن ينكر ذلك و يظهر غير ما يبطن، فهو كعادته عبدالواحد فاشل في الجدال و الحوار و النقاش بالحجه و البيان، لذلك يلجأ إلى سياسته المفضله في الكذب و النفاق، وإرسال صعاليق بني دارفور و نشرهم في الصحف الإلكترونية و منابر النقاش لمطاردة كل الكتاب و الصحفيين الذين ينتقدوه ليسمعوهم أسوأ الألفاظ، عبدالواحد يقوم بمثل هذا العمل لأنه مازال متقوقعا في عقليته المتخلفة التي جاء بها من مسقط رأسه، تلك العقلية التي لا تقبل الرأي و الرأي الآخر، ولم تتمكن فرنسا بلد الديمقراطية و الحريه و العدالة و المساواة أن تغير أو تطور في عقليته شيء فهاهو يستمر في اسأليبه القذره ظناً منه أنه بذلك قادراً على كسر الأقلام الناقدة ولكن هيهات (الجمل ماشي و الكلب بنبح).

الآن القراء الأعزاء ندخل في لب الموضوع و في المواضيع التي تهم مستقبل وطنناً التي لن يمنعنا أي كائن عن طرحها فالوطن للجميع و سياساته سوف تطرح و تنتقد بكل حرية، هذه الأيام نشهد حالة ترقب و إنتظار من الشعب السودانى في أن تساعد زيارة الوسيط الأفريقي في إيجاد حلول و تحريك الموقف السياسي المتجمد حالياً ، بينما هنالك أصوات تتساءل متى تتوحد المعارضة؟ التي يبني عليها مظاليم الشعب السوداني أملا كبيراً، و متى تصير كتلة واحدة قوية قادرة على الصمود؟ ولكن ما أن ذكرت المعارضة و توحدها إلا و ذكرت العقبة الكبيرة أمام هذا التوحد و هي عبد الواحد نور، الذي كلما أرادت المعارضة الوقوف على أرجلها كلما عمل جاهداً علي كسرها بسبب طموحه الشخصي، و أكبر مثال علي ذلك الجبهة الثورية التي بني المعارضون عليها آمالا كثيره وكانت قد شكلت قوة لا يستهان بها، و لكن سرعان ما عمل عبد الواحد علي تفكيكها للأسباب التي أن دلت على شيء إنما تدل علي أنانيته السياسية، و فقدانه لروح الوطنية التي فضحتها سلسلة حواراته الأخيرة، التي تؤكد على صراعه من أجل السلطة و النفوذ و حبه للظهور، و أتذكر جيداً عندما قرأت سلسلة حواراته في جريدة الحوش السودانية حيث ظهرت العديد من العبارات التي كشفته و عرته، وهي ما زالت عالقه بذهني منها علي سبيل المثال : أنا عبد الواحد نور رئيس حركة جيش تحرير السودان لن أقبل إلا أن أكون رئيساً للجبهة الثورية ثم يواصل في كذبه قائلاً : إن فكرة الجبهة الثورية فى الاصل هي فكرته لكن اختطفتها منه الصفوة في المعارضة، و غيرها من العبارات، و الكلمات التي تؤكد على صراعه من أجل السلطة، و التحكم علي مقاليد الأمور لا غير، هذه الأنانية السياسية التي قصفت بالمعارضة أرضا، و عملت على تفكيك كيانها و شتاتها، فالمعارض الوطني الغيور علي كينونة المعارضة ، و الحريص على بقائها صامدة قوية في وجه العدو لا يعمل جاهداً علي تعريتها بالباطل كما فعل هو وأخذ يجلد و يسب و يشتم، و يحاول إنهاء زملائه المعارضين، ولم يترك لهم جنباً ينامون عليه إبتداءا من السيد الحبيب الإمام الصادق المهدي، و مروراً بالسيد ياسر عرمان خصمه اللدود الذي طير النوم من عين عبد الواحد فقال فيه ما قال في سلسلة طويلة عريضة أشبه ما تكون بقصة أو رواية مليئه بالأحقاد و الضغاين، ثم تطرق إلى الدكتور جبريل و أعطاه حقه من النقد العاجز و لم يترك حتى القائد الشاب منى أركو مناوي و قرصه بطريقة و أخرى، و من هنا يتبين لنا أن عبد الواحد أن كان هدفه وطنياً لكان قد عمل علي توحيد كيان المعارضة لا علي نسفها و تشتيتها، وكل هذا من أجل ماذا؟ طموحه الشخصي المريض في أن يترأسهم، و يترأس قيادة الجبهة الثورية، و يكون هو صاحب القرار الأول و الأخير، و الغريب أن من رفض أن يصوت لك يا عبد الواحد هم أبناء عشيرتك الدكتور جبريل و الأستاذ مني اركاوي هم من رفضوك بالفم المليان و قد قالها لك الأستاذ الجليل صديق الموج : رئاسة الجبهة الثورية حق للجميع ومن حق كل فرد أن يرشح نفسه، لكن أن رفض أبناء عشيرتك الدكتور جبريل و الأستاذ مني أن يصوت لك ماذا تريد من الناس أن يفعلوا لك ؟ هل تريد أن يضربوهم علي أيديهم و يجبروهم على التصويت لك أم ماذا ؟ لا والله ليست هذه ديمقراطية، هذه سياسية العنف و الإجبار التي تستعملها انت ولم تأتي لك بنتيجه إيجابية، ولو كنت عملت بنصيحة الأستاذ صديق الموج الذي قال لك لا بأس في أن ترأسهم ولكن طور من نفسك، و ارتقى بأسلوبك حتى تكون مؤهلا لتتحدث بإسم هذا الجمع، و تتمكن من أن تمثلهم بصورة مشرفه، فإن فعلت يمكنهم تسليمك مقاليد أمورهم و الوثوق في كفاءتك، ولكن بيني وبينك الحمدلله أنهم لم يفعلوا وإلا لكانوا وجدوا أنفسهم في خبر كان و ها أنت اليوم تطرد شر الطردة من منابر التشاور الدولية و الفنادق و ينظر إليك كالمجنون كما قلتها بعضمة لسانك في حواراتك السابقه في جريدة الحوش لمن يريد تقصي الحقائق من القراء ، ولكن أشد أنواع الانحطاط و القذارة الصادرة من المذكور أعلاه هي التي ظهرت في محاولاته تصويب عصا الإتهام إلى زميلة المعارض السيد عرمان مستعملا أسلوب المؤتمر الوطني و مرددا كالبغبغاء نفس إتهامتهم له، تلك الاتهامات التي يعلم هو جيداً كامل العلم أنها خالية من الصحه، و المصداقية، و استعملت لاغتيال السيد عرمان سياسياً، و أدبيا كوسيلة للوي ذراعه ، و إخضاعه للتفاوض بشروطهم باعتباره الخصم الذي كان و ما زال رقماً عاصيا عليهم، وهذا يعتبر فخر للسيد عرمان و وسام شرف و وطنية يظل معلقاً علي رقبته طيلة حياته ، و عبد الواحد يعلم جيداً ذلك، ولكن بالنسبة له كل الأساليب مباحه و محلله و متاحه في الهجوم علي السيد عرمان، و الدليل علي ذلك ما أكدته ثلاثة مصادر من أبناء دارفور أن عبد الواحد كان حريصاً كل الحرص علي أن تنتشر حواراته بأكبر صورة ممكنة، وأن تصل إلى يد الإستخبارات السودانية التي تحرص على متابعة جميع تصريحاته الإعلامية باعتباره المغفل النافع، عسى و لعل يجد جهاز الاستخبارات في تصريحاته ما يمكن أن يستعمله كسلاح مضاد للسيد عرمان، و لم يكتف عبد الواحد بذلك ولم يشف غليله، بل اخذ يستعرض في عضلاته مصدراً بيان آخر ينتقد فيه الحركة الشعبية شمال و السيد عرمان، و يتهمهم بإختزال إنتصارات الآخرين و نضالاتهم و ماساتهم، ولكن لماذا كل هذا الكذب و النفاق و التبلي علي الناس بالباطل؟ قد برر المدعو عبد الواحد هجومه هذا و حقده الدفين في أن الحركة الشعبية عند إصدار بيانها فيما يخص إطلاق سراح الأسرى لم تذكر إسم المقاتل الصنديد، والأسد المغوار مقاتل الاحراش المقيم في فرنسا عاصمة النور والجمال عبد الواحد نور، ولم تذكر مقاتليه الذين لم يتجاوز عددهم أصابع اليد الواحدة ، و ياللهوان والخزي، من التفكير قصير المدى، والتبلد السياسي، و إنعدام روح الوطنية، صحيح أن تصريح الحركة الشعبية شمال فيما يخص إطلاق سراح الأسرى لم يسرد في بيانه فتافيت الأمور التي أردت أنت عبد الواحد نور أن يتم ذكرها لإرضاء غرورك في الظهور، واللمعان، و النجومية، و حب الأنا، ولكن الحركة الشعبية لم تفعل ما كنت تتمناه لأنها تخطت مرحلت الضمور الفكري، و العقلي، و الأنانية، و هي لا تهتم لفتافت الأمور، ولا تتعارك و تتشاجر في الفرعيات وتترك الكليات عار كبير عليها أن فعلت ، الحركة الشعبية أخرجت بيان مقصده إنساني و سياسي، و لم تخرج كرت دعوه لعقد مراسم زواج و نست أن تذكرك فيه، أو أصدرت بيت شعر و نسيت أن تمدح فيه سيادتكم، و تذكر محاسنكم و بطولاتكم و تثني عليكم، فليفيق عبد الواحد هذه سياسية و إعلام و ليس سوق خضار أو جلسات رواكيب و جبنه و وداعيات و كجور و محايات، ثانياً حتى من ناحية مهنية و عملية الحركة الشعبية تتكلم في بياناتها بلسان حالها هي فقط بناء على مسارها و تكوينها السياسي، إذن هي لن تقوم بالمهام التي يجب أن يكون مسؤولاً عنها مكتبكم الإعلامي الذي يتوجب عليه أن يكون مراقب، و متابع لتطورات الساعة في الوسط السياسي، و يقوم باللازم بكل نشاط و حيوية، لأن طاقم الحركة الشعبية لن يقوم بأعمالكم بدلا عنكم لأنهم ليسوا خدم مكرين ليك، و العجيب في الأمر المذكور أعلاه عبد الواحد لم يتوقف عند هذا الحد بل شتم و سب الوسيط الأفريقي امبيكي الذي يعمل جاهداً بكل ما يملك من قدرات، و خبره في المساهمة في حل أزمة السودان بكل تفاني، و مصداقية و شفافية، و عبد الواحد بدلاً من أن يشكره يتطاول عليه، و ينعته في كل وسائل الإعلام بالفاشل، ولم يرحم حتى البلد التي اوته فرنسا بلد العدالة و الحريات و الإنسانية، فقال فيها ما قال بدل شكرهم علي مواقفهم الصلبة فيما يخص القضية السودانية بشكل عام، و القضية الدارفوريه بشكل خاص، فرنسا التي فتحت أبوابها عريضة لإستقبال لاجي دارفور بكل إنسانيه، ومن هنا يتضح لنا أن عبد الواحد نور من الشخصيات التي أن لم تتمكن من تحقيق أهدافها الشخصية المريضه تكون ردت فعلها قوية و خطيرة (على و علي أعدائي) ، ولذلك الخطر يكمن في أن هذه العقليات ضررها يعم، و يطول الجميع، لذلك صار عبدالواحد نور أكبر خطر و عائق لتوحيد المعارضة و أحداث التغيير السياسي الذي يطمح إليه الشعب السوداني.



أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 09 ابريل 2017

اخبار و بيانات

  • رئيس الجمهورية يشيد بالقوات الجوية السودانية والسعودية
  • أكد توطين العلاج في الداخل بحلول 2020 حميدة: 70% من المرضى السودانيين يطلبون العلاج بالخارج
  • مبارك الفاضل: معالم الوفاق والتراضي الوطني أصبح قريبآ
  • التقى منصور خالد وفرح عقار والجزولي دفع الله أمبيكي يجري لقاءات مغلقة مع منظمات مجتمع مدني وقوى سيا
  • سلفاكير ميارديت: محاربة الجوع في جنوب السودان تتطلب تدخلاً فورياً
  • منبر السلام العادل ينتظم في حراك تنظيمي بمحليات الخرطوم
  • (6) آلاف مريض بالقلب يترددون على حوادث الخرطوم
  • سيدة أعمال تحرر شيكاً مرتداً بـ(14) مليار لوزارة الزراعة
  • اجتماعات غندور وشكري اليوم القاهرة تدعو الى ميثاق شرف إعلامي مع الخرطوم

    اراء و مقالات

  • رسائل التوماهوك! بقلم عبد الله الشيخ
  • ظلم الحسن والحسين والزبير..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • دخرينة !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • تواضع أيها المغرور أمام العلماء بقلم الطيب مصطفى
  • المؤتمر الشعبي و تغيير في الإستراتيجية السياسية! بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • لا مفاوضات ولا حوار مع نظام الخرطوم قبل عقد المؤتمر الإستثنائي وترتيب البيت الداخلي!! بقلم عبدالغني
  • فى القضية رقم 99 جبال النوبة....الحكم بعد المداولة..1.. بقلم نور تاور
  • التجارة مهارة و ليست شطاره ... ؟ !! - - بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • فتوى ضد النوبة
  • وها هي الأبيض تفقد أحد رجالاتها النادرين العم بدوي اسماعيل (ود القبة )
  • نجاة تواضروس الثاني من إنفجار الاسكندرية
  • انفجار كنيسة أخرى في الاسكندرية. كلاكيت رابع مرة
  • الموز روى ! قايم سوا ! لسع دقاق ما استوى ! قطعوا لو خط الإستواء! / انا بالنار جسمي انشوى .
  • إعلان تأسيسي : مؤتمر خريجي جامعة الخرطوم
  • ليبيا .. حرب بنكهة ” سودانية ” !!
  • ردود افعال المصريين المسيئة بعد فرض السودان رسوم تاشيرة لدخول المصريين (توجد صور)
  • المحكمة الجنائية الدولية بلاهاي تقرير صحفي+صور
  • تفجير كنيسة في طنطا. كلاكيت تالت مرة
  • يقيم رجل الأعمال محمد التازي ،العزاء في وفاة شقيقته الحاجة نفيسة التازي ، بالنادي السوداني ،ابوظبي،
  • أوقفوا هذه الفتنة أيها الإخوة! المصدر : http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi
  • "على حَبلِ المسافةِ"
  • خاص سودانيز اون لاين ...لقاء خاص مع رمضان حسن نمر في افادات تاريخيه
  • المؤرخ ضرار صالح ضرار في ذمة الله
  • المؤرخ ضرار صالح ضرار في ذمة الله
  • الأجلاف قساة القلوب ومرتكبي أبشع الجرائم الإرهابية .. لا يستمعون إلى الموسيقى والغناء
  • (الخبير) هاني رسلان : السودان لا يستقبل سوى الإخوان المسلمين والعمالة
  • علي الحاج .. أكثر سياسي مظلوم في السودان رغم إخلاصه ونزاهته ..
  • سوء الأحوال الجوية بالخرطوم وراء تأجيل زيارة سامح شكري إلى السودان
  • يا ناس الدويم : جبنتكم ( المضفرة ) دي غايتو بتشفع ليكم يوم القيامة ...

  • Post: #2
    Title: من مقال لسهير عبد الرحيم
    Author: محمد صالح الفكى
    Date: 04-09-2017, 03:59 PM
    Parent: #1

    سهير عبدالرحيم


    جاء في الأخبار أن السفير قريب الله الخضر الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية قد أكد أن على المواطنين المصريين الراغبين في الدخول إلى الأراضي السودانية والذين تتراوح أعمارهم ما بين سني 18 وحتى 50 عاماً" الحصول على تأشيرة الدخول عبر سفارات السودان وقنصلياته في الخارج .

    Post: #3
    Title: Re: من مقال لسهير عبد الرحيم
    Author: المتالق
    Date: 04-09-2017, 04:19 PM
    Parent: #2

    والله يا بت يا شينة انتي جاهلة بشكل يعني كل الناس البترد ديل جماعة عبد الواحد طيب عبد الواحد دا ما خطير كان كدي عندو جيش حقيقي وعندو جيش الكتروني .فاطمة شاش احسن منك .لامن جوطتي عن بنات تاور افتكرتي أي واحد بيرد تبع نور تاور ولامن خربطتي عن النوبة والحلو فأي واحد بيرد طوالي تبع الحلو ونوباوي ولامن خربشتي عن عبد الواحد فأي واحد بيرد هو تبعه.غايتو سذاجة لامن غلط . بعدين انتي مش قلتي حبوبتك( خضرة) إذا عبد الواحد ود خالك عشان كدا ما حادخل بين البصلة وقشرتها .فكينا ياخي يا خادم.

    Post: #4
    Title: Re: من مقال لسهير عبد الرحيم
    Author: مفتاح
    Date: 04-09-2017, 05:03 PM
    Parent: #3

    ههههههههه
    يا متألق حرام عليك ياخى البت عسل بس وتتفجر انوثه ههههههه
    لكن بس حكايه الأستاذ صديق الموج دى بالغت فيها, الزول الشايب العايب, قليل الادب, العنصرى, الفاقد التربوى بالنسبه لحضرتها أستاذ ومفروض عبدالواحد يسمع وجهة نظره ويعمل بيها ههههههههه
    الناس دى بتجيب قوة العين دى من ايتها داهية؟ هههههه
    شايف بهد انكشاف العلاقه بين الردود والكويتبه, لجأوا لتكتيك جديد, رفع المقال بنصوص من مقالات تانيه
    وبطلوا حكاية برافو يا استاذه
    ههههههههه
    ههههههههه
    ههههههههه
    على بالطلاق ما نخليك لو رفعت كرعينك هههههههه

    Post: #5
    Title: Re: من مقال لسهير عبد الرحيم
    Author: المتالق
    Date: 04-09-2017, 05:55 PM
    Parent: #4

    يا مفتاح يا اخي البت دي يا عنصرية يا بتاعة امن وفي الحالتين هي خادم فهمتني ! تانيا والله العسل يزعل منك معقولة بس واصلا هي بدأت بالناحية دي مفتكرة نفسها كدا شوف صورها في قوقل مبتذلة كيف .

    Post: #6
    Title: Re: من مقال لسهير عبد الرحيم
    Author: كشف الحقائق
    Date: 04-09-2017, 07:28 PM
    Parent: #5

    كشف الحقائق مرير و تضيق منه صدور البعض فيشتمون و يسبون

    Post: #7
    Title: Re: من مقال لسهير عبد الرحيم
    Author: مفتاح
    Date: 04-09-2017, 08:19 PM
    Parent: #5

    هههههههه
    مشيت قوقلتها يا متألق وشفت العجب ههههههه
    لكن بينى وبينك الخادم "مؤهله" فرانكفونيا على قول عباس ههههه
    الامن مرتع العنصريين وحصنهم, اصلو ما بعيد عليها الخادم ام صلب


    Post: #8
    Title: Re: من مقال لسهير عبد الرحيم
    Author: كشف الحقائق
    Date: 04-09-2017, 08:45 PM
    Parent: #7

    كشف الحقائق مرير و تضيق منه صدور البعض فيشتمون و يسبون أمثال عبد الواحد و زمرته وبت آل تور عملاء المؤتمر الوطني لكن الإعلام مهمته كشف الستار عن الحقائق التي لا يجرا على التكلم فيها إلا الأقوياء لا يخير في قلم يحمله جبان

    Post: #9
    Title: Re: من مقال لسهير عبد الرحيم
    Author: كشف الحقائق
    Date: 04-09-2017, 08:45 PM
    Parent: #7

    كشف الحقائق مرير و تضيق منه صدور البعض فيشتمون و يسبون أمثال عبد الواحد و زمرته وبت آل تور عملاء المؤتمر الوطني لكن الإعلام مهمته كشف الستار عن الحقائق التي لا يجرا على التكلم فيها إلا الأقوياء لا يخير في قلم يحمله جبان

    Post: #10
    Title: Re: المناضلون مكانهم ساحات النضال والمعارك و�
    Author: زائر
    Date: 04-09-2017, 11:30 PM
    Parent: #1

    البنية دى واضعة لنفسها أهمية أكتر من اللازم, اذا كان عبد الواحد أو غيرو بشتغلوا بكلامها ده يكونوا ذاتهم فارغين.

    Post: #11
    Title: Re: المناضلون مكانهم ساحات النضال والمعارك و�
    Author: مفتاح
    Date: 04-09-2017, 11:51 PM
    Parent: #10

    هههههههه
    كل مافى الامر قزقزة ويك اند وبريكات
    والاهم انو الجرابيع من العينة دى تصل لفهم انو تانى مافى ادب مع اى هلفوت عاوز يتسلق بشتمنا
    زمان الادب وتربية المسكنه والتجاوز أوصلت أهلنا للحاله دى من الهوان والاستهتار بيهم كبنى ادمين
    نحن جيل مختلف
    نوصل الأمور لنهايتها
    نقول لعبير سويكت
    بطلى شرمطة خدم الترك بدون اى إحساس بالذنب
    ههههههههه
    ههههههه
    الخادم ام صلب
    ههههههه

    Post: #12
    Title: Re: المناضلون مكانهم ساحات النضال والمعارك و�
    Author: كشف الحقائق
    Date: 04-10-2017, 00:23 AM
    Parent: #11

    كشف الحقائق مرير و تضيق منه صدور البعض فيشتمون و يسبون أمثال عبد الواحد نور و صعاليقه المنتشرين في المنبر تحت أسماء خفية وآل تاور عملاء المؤتمر الوطني

    Post: #13
    Title: Re: المناضلون مكانهم ساحات النضال والمعارك و�
    Author: سودانى أصيل
    Date: 04-10-2017, 09:59 AM
    Parent: #12

    بالله العظيم دي ألفاظ تصدر من رجال يا حليلك يا سودان