ليس هجاءً.. ولكنه بحث عن جذور ما يصيبنا الآن و..> وحسين الشافعي .. من منصة القاضي في المحاكمات بعد هزيمة 67م يقول لصلاح نصر.. مدير المخابرات المتهم: وهل كنت تجلب النسا�" /�> ليس هجاءً.. ولكنه بحث عن جذور ما يصيبنا الآن و..> وحسين الشافعي .. من منصة القاضي في المحاكمات بعد هزيمة 67م يقول لصلاح نصر.. مدير المخابرات المتهم: وهل كنت تجلب النسا��� /> 1967 – 2017 الشفاء من الداء المصري بقلم إسحق فضل الله

1967 – 2017 الشفاء من الداء المصري بقلم إسحق فضل الله


04-09-2017, 02:41 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1491745310&rn=0


Post: #1
Title: 1967 – 2017 الشفاء من الداء المصري بقلم إسحق فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 04-09-2017, 02:41 PM

01:41 PM April, 09 2017

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر



> ليس هجاءً.. ولكنه بحث عن جذور ما يصيبنا الآن و..
> وحسين الشافعي .. من منصة القاضي في المحاكمات بعد هزيمة 67م يقول لصلاح نصر.. مدير المخابرات المتهم
: وهل كنت تجلب النساء لعبد الحكيم عامر؟

قال صلاح نصر: وهل يمكن لأحد أن يعصي أوامر المشير؟ نعم كنت أجلب له النساء.
قال الشافعي
: نساء .. مثل من؟
قال: مثل مراتك يا فندم.
(2)
- والسادات يقول
بعث عبد الناصر من يدعو عبد الحكيم عامر.. وكان في بيتي.. وعبد الحكيم عند دخوله يجد أن كل من كانوا هناك.. من أعدائه.. وبعد اشتباك حاد مع عبد الناصر يتحول ليخرج.. والحرس يمنعه ويفهم أنه معتقل.
> وينظر ويجد أن العربة المصفحة التي جاءت به قد اختفت.
> وشيء بأسلوب المافيا يقع.
> وفي (الأب الروحي.. أشهر كتاب عن المافيا.. أنه عندما يشتبك زعيم المافيا مع أحد رجاله في مغاضبة .. فإن خروج الزعيم يعني إشارة للموجودين لإعدام الأخير هذا).
> وفي بيت السادات عبد الناصر يخرج.. ثم آخر.. ثم آخر..
> كانت إشارة لإعدامه.
> وعبد الحكيم يستأذن السادات في دخول الحمام .. ثم يعود ليقول إنه ابتلع سم السيانيد.
> السادات قال :
دهشت.. فأنا أعرف أن سم السيانايد لا يمهل صاحبه دقيقة.
> بعد أسبوعين عبد الناصر يتصل بالسادات ليقول
> : عبد الحكيم.. انتحر
> كانت تصفية
> ....
(3)
> الأجواء كلها التي صنعت هزيمة عام 1967.. وبعد شهرين يكتمل العام الخمسون على هزيمة67م.
> ومازال العالم العربي تحتها.. كانت هي أجواء (البيضة الفاسدة).. فساد في المجتمع والسياسة والجيش.. في مصر التي تقود العالم العربي إلى الهاوية.
> والهزيمة كانت كسراً يجعل الفساد الذي كان خلف القشرة البيضاء يتدفق.
> وعبد الناصر.. يتصل أول ما يتصل بأزهري والمحجوب في السودان.
> يبكي وكأنه فتاة (شربت حاجة صفرا).
> وفي الخرطوم جنوب منزل من طابقين يقع خلف إدارة جامعة الجزيرة الآن.. كان ملكاً لابنة المحجوب.. يجمع المحجوب.. فيصل وعبد الناصر.
> المحجوب كان يفهم أن (الأجواء التي صنعتها مصر كانت هي الهزيمة الحقيقية).
> فأيامها مصر (ناصر في الخطب والإعلام والصحف والإذاعات) مصر قيادةً وإعلاماً تسكب البذاءات على السعودية والملك سعود .. والملك فيصل.
> وإذاعة تخصص لشتم العراق (ومحمد سعيد هناك كل ليلة).
> وعبد الناصر في خطبه يشتم الشيخ أبو رقيبة. (بورقيبة حاكم تونس).
> ويشتم السنوسي وسوريا.
> ويرسل جنوده لحرب أهلية في اليمن
> و..
> لا بلد واحد يبقى سليماً من بذاءات مصر.
> اليوم.. شيء مماثل تماماً.
> وهو ما يجري الآن.
> نفس الرئيس.. نفس الأجواء نفس الإعلام.
> وما يلزكوبلاند في كتابه (أحجار على رقعة الشطرنج).. لا يخفي وهو من قادة مخابرات أمريكا.. أن عبد الناصر كان صناعة أمريكية
> والآن السيسي.
(4)
- أيامها كان الإعلام هو عمل المخابرات.
- الآن ما يجري هو تدمير المجتمعات.
وفي السودان شيء مثل تدمير مدن شرق السودان يكاد يكتمل ( بورتسودان كسلا .. القضارف).
- وقبل فترة قليلة.. أحد أشهر ضباط مخابرات السودان حين ينظر إلى ما يجري في الميناء ويحاول أن يفهم.. يفهم.. عندها ينطلق إلى مصر.. ويعود بملف أشهر شخصية أصابعها هي ما يدير الميناء.
- وضابط المخابرات يضع ملف الشخصية هذه تحت عيون الدولة (فعلياً وليس رسمياً من يدير الميناء كان من كبار ضباط مخابر مصر).
- حتى نشفى من كل المصائب نغوص إلى جذور ما تطلقه مصر في السودان.
- منذ نصف قرن والآن.
- الدولة التي تصبح هي الجيش الأول لإسرائيل.
alintibaha


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 09 ابريل 2017

اخبار و بيانات

  • وفد جهاز المغتربين يعقد عددا من اللقاءات مع الجالية والخبراء والمرأة السودانية بنيروبي
  • لقاء المرشح عادل عبد العاطي مع نائب رئيس برلمان ماديرا - البرتغال
  • بيان من سكرتارية اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوداني حول العدوان الأمريكي على سوريا
  • نعي أليم - الفقيد ضرار صالح ضرار
  • بيان من مكتب الطلبة الشيوعيين بمناسبة الذكرى 32 لانتفاضة مارس/أبريل المجيدة وشهداء الثورة السودانية
  • سفارة السودان بلبنان تحتسب فقيد العلم والمعرفة ضرار صالح ضرار
  • الحكومة السودانية تفرض تأشيرة دخول على المصريين
  • أمل البكري البيلي تدشن قافلة حق الجار لإغاثة مواطني دولة جنوب السودان
  • البشير وأمبيكي يبحثان نتائج الحوار و حكومة الوفاق
  • الحزبان الحاكمان في السودان وكينيا يبحثان سبل توطيد العلاقات المشتركة
  • جنوب أفريقيا تؤكد أنها لن توقف البشير
  • عصام البشير يدعو لإدخال علاج المرضى النفسيين في التأمين
  • الأمير محمد بن سلمان يناقش مع ترامب ملف السودان نائبة مدير وكالة سي آي أيه تزور الخرطوم في مايو
  • وفد منظمة التجارة العالمية يصل السودان غداً
  • مصرع (7) مدنيين وحرق عدد من المنازل في واو أرملة قرنق تطالب بتدخل سريع لوقف الحرب في جنوب السودان
  • الدورة الثانية للجنة التشاور السياسي بين السودان ومصر تلتئم غدًا بالخرطوم
  • أمير قطر يزور أديس أبابا بالإثنين مسؤول عسكري إثيوبي: تعاون مع السودان لتأمين الحدود المشتركة
  • تسيير جسر من المساعدات الإنسانية لدولة جنوب السودان
  • للرجال بين 18 إلى 49 عاماً واستثناء الآخرين السودان يفرض على المصريين تأشيرات دخول معاملة بالمثل
  • مطالبات بإنهاء تفويض اليوناميد بدارفور
  • عصام البشير يدعو لتحقيق عادل في النزاع بين الحمر والكبابيش
  • إنتاجية عالية لمحاصيل الذرة والسمسم بمشروع القاش
  • تقرير: خطة أوروبية لبناء قوات بالسودان تمنع الهجرة غير الشرعية

    اراء و مقالات

  • رسائل التوماهوك! بقلم عبد الله الشيخ
  • ظلم الحسن والحسين والزبير..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • دخرينة !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • تواضع أيها المغرور أمام العلماء بقلم الطيب مصطفى
  • المؤتمر الشعبي و تغيير في الإستراتيجية السياسية! بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • لا مفاوضات ولا حوار مع نظام الخرطوم قبل عقد المؤتمر الإستثنائي وترتيب البيت الداخلي!! بقلم عبدالغني
  • فى القضية رقم 99 جبال النوبة....الحكم بعد المداولة..1.. بقلم نور تاور
  • التجارة مهارة و ليست شطاره ... ؟ !! - - بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • فتوى ضد النوبة
  • وها هي الأبيض تفقد أحد رجالاتها النادرين العم بدوي اسماعيل (ود القبة )
  • نجاة تواضروس الثاني من إنفجار الاسكندرية
  • انفجار كنيسة أخرى في الاسكندرية. كلاكيت رابع مرة
  • الموز روى ! قايم سوا ! لسع دقاق ما استوى ! قطعوا لو خط الإستواء! / انا بالنار جسمي انشوى .
  • إعلان تأسيسي : مؤتمر خريجي جامعة الخرطوم
  • ليبيا .. حرب بنكهة ” سودانية ” !!
  • ردود افعال المصريين المسيئة بعد فرض السودان رسوم تاشيرة لدخول المصريين (توجد صور)
  • المحكمة الجنائية الدولية بلاهاي تقرير صحفي+صور
  • تفجير كنيسة في طنطا. كلاكيت تالت مرة
  • يقيم رجل الأعمال محمد التازي ،العزاء في وفاة شقيقته الحاجة نفيسة التازي ، بالنادي السوداني ،ابوظبي،
  • أوقفوا هذه الفتنة أيها الإخوة! المصدر : http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi
  • "على حَبلِ المسافةِ"
  • خاص سودانيز اون لاين ...لقاء خاص مع رمضان حسن نمر في افادات تاريخيه
  • المؤرخ ضرار صالح ضرار في ذمة الله
  • المؤرخ ضرار صالح ضرار في ذمة الله
  • الأجلاف قساة القلوب ومرتكبي أبشع الجرائم الإرهابية .. لا يستمعون إلى الموسيقى والغناء
  • (الخبير) هاني رسلان : السودان لا يستقبل سوى الإخوان المسلمين والعمالة
  • علي الحاج .. أكثر سياسي مظلوم في السودان رغم إخلاصه ونزاهته ..
  • سوء الأحوال الجوية بالخرطوم وراء تأجيل زيارة سامح شكري إلى السودان
  • يا ناس الدويم : جبنتكم ( المضفرة ) دي غايتو بتشفع ليكم يوم القيامة ...