وعاظ وفقهاء الارهاب التيمي هم من شرع النهب والحرق والخراب !! بقلم محمد الدراجي

وعاظ وفقهاء الارهاب التيمي هم من شرع النهب والحرق والخراب !! بقلم محمد الدراجي


03-27-2017, 00:25 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1490570746&rn=0


Post: #1
Title: وعاظ وفقهاء الارهاب التيمي هم من شرع النهب والحرق والخراب !! بقلم محمد الدراجي
Author: مقالات سودانيزاونلاين
Date: 03-27-2017, 00:25 AM

11:25 PM March, 27 2017

سودانيز اون لاين
مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA
مكتبتى
رابط مختصر



المطلع والمتخصص بالتحقيق التأريخي هو الوحيد القادر على كشف الزيف والخداع وأبطال الخرافات القديمة فعند غياب قيمة الصدق تسود الأكاذيب بقوة عبر صفحات التاريخ ووجدان البشر, فهناك أسماء وعناوين كثيره من فقهاء وعلماء وقادة تناولهم التأريخ بشكل وصوره معكوسة حيث تبين أنهم مجرد حلقات في سلسلة طويلة من تاريخ مزيف.
أتذكر اني في يوم من الايام قرأت كتاب وعاظ السلاطين للدكتور علي الوردي المفكر العراقي الراحل وشاهدت كيف يعري مهنة الوعظ للسلطان ويبرئ الدين منها , حيث تناول حالة الوعاظ في التاريخ العربي بشيء من الجرأة غير المعهودة عربياً ويبين الوردي ما وصل أليه حالنا بسبب وعاظ السلاطين الذي يتشكلون كالزئبق على حسب هوى الحاكم نفاقاً وتملقاً لينالوا العطايا ولكسب ود الحاكم , في حينها كنت غير مدرك لكثير من الامور والحقائق ولكن الاحداث والمواقف التي أستجدت بالعراق بعد دخول الاحتلال بالاضافة الى تطور وسائل البحث والاطلاع جعلتني أتيقن ان ما كتبة الوردي عن وعاظ السلاطين هو كلام بالصميم ووصف صادق دقيق أثبتت الايام صحتة , ويبدو ان مهنة وعاظ السلاطين مهنة قديمة كانت ولا زالت تدر على صاحبها الأموال وتمنحه مركزاً اجتماعياً مرموقاً وهي مهنة سهلة جداً لا تحتاج إلا لحفظ بعض الآيات والأحاديث وارتداء الألبسة الفضفاضة واللحية الكبيرة.
وبسبب التراكم الفكري غير الصحيح والفهم الخاطئ للاحداث والوقائع التأريخية وبسبب بتر الاحاديث وكتابتها بما يناسب الاهواء والمصالح ضاعت وشوهت الحقائق فصرنا نمجد ونعظم ونتبع شخصيات كانت ولازالت الاساس للفكر التكفيري والقتل والفساد والارهاب حتى وصلنا الى هذه الحالة المحزنة من التطرف والجهل والطائفية والتتزييف والتحريف وشرعنت القتل والتهجير وسفك الدماء .
كل هذا يحصل بسبب فقهاء القتل والإرهاب التيمي الداعشي الذين يشرعون نهب وحرق وتخريب المدن وأستباحتها وهذا ما أثبته المرجع العراقي الصرخي خلال بحثه الموسوم ( وقفات مع توحيد التيمية الجسمي الأسطوري )حيث يقول :
ان ما يصدر من نهب وحرق وخراب من قبل ائمة التيمية الدواعش في كل زمان حتى صار واقع حال انما هو بتشريع فقهاء القتل والإرهاب لهم ولقادتهم ووسوستهم المستمرة لهم ومن الشواهد التاريخية على هذا السلوك الاجرامي ما جاء في الكامل لابن الاثير : الكامل10/(20): [ثُمَّ دَخَلَتْ سَنَةُ ثَلَاثٍ وَثَمَانِينَ وَخَمْسِمِائَةٍ(583هـ)] :
( سَائِرُ الْفِرِنْجِ قَدْ لَزِمُوا طَرَفَ بِلَادِهِمْ، خَوْفًا مِنَ الْعَسْكَرِ الَّذِي مَعَ وَلَدِهِ الْأَفْضَلِ، فَتَمَكَّنَ مِنَ الْحَصْرِ وَالنَّهْبِ وَالتَّحْرِيقِ وَالتَّخْرِيبِ، هَذَا فِعْلُ صَلَاحِ الدِّينِ)
وهنا يقول الصرخي لا أجد تعليقًا أنسب مما قاله ابن الأثير{ هَذَا فِعْلُ صَلَاحِ الدِّينِ}، ولكن يا تُرى هل فعلَ صلاح الدين ذلك من ذاته أو أنّه تشريع فقهاء القتل و الإرهاب في ذلك الزمان؟! .
قال ابن الاثير: [ذِكْرُ الْغَارَةِ عَلَى بَلَدِ عَكَّا]: أَرْسَلَ صَلَاحُ الدِّينِ إِلَى وَلَدِهِ الْأَفْضَلِ يَأْمُرُهُ أَنْ يُرْسِلَ قِطْعَةً صَالِحَةً مِنَ الْجَيْشِ إِلَى بَلَدِ عَكَّا يَنْهَبُونَهُ وَيُخَرِّبُونَهُ، فَسَارُوا لَيْلًا، وَصَبَّحُوا صَفُّورِيَّةَ أَوَاخِرَ صَفَرٍ، فَخَرَجَ إِلَيْهِمُ الْفِرِنْجُ، فَالْتَقَوْا هُنَاكَ، وَجَرَتْ بَيْنَهُمْ حَرْبٌ، فَانْهَزَمَ الْفِرِنْجُ، وَقُتِلَ مِنْهُمْ جَمَاعَةٌ، وَأُسِرَ الْبَاقُونَ، وَنَهَبَ الْمُسْلِمُونَ مَا جَاوَرَهُمْ مِنَ الْبِلَادِ(( هؤلاء ليسوا من المقاتلين)) وَغَنِمُوا وَسَبَوْا، وَعَادُوا سَالِمِينَ، وَكَانَ عَوْدُهُمْ عَلَى طَبَرِيَّةَ، وَبِهَا الْقُمُّصُ، فَلَمْ يُنْكِرْ ذَلِكَ، فَكَانَ فَتْحًا كَثِيرًا.
وهنا يعلق المرجع الصرخي : ( الآن هل فهمتم ما هو القصد وما هي الفكرة؟ توجد دولة ويوجد مركز حكم وعاصمة وقلعة وبيوت رئاسية وتوجد المنقطة خضراء أو الزرقاء أو الحمراء، هذه تكون محصّنة والأماكن الأبعد من بلدات وقرى فليس فيها ذاك التحصين، فأين يحصل التخريب والسلب والنهب؟ يحصل في باقي المحافظات والأماكن والقرى، ويفعلون هذا الأمر من أجل الضغط على الحكومة والمركز وعلى من في القلعة والمنطقة الخضراء؛ لتأجيج الرأي العام ولكسر المعنويات، وهذا ما يسمّى بالأرض المحروقة أو أحد مصاديق الأرض المحروقة ).
هذه الحقائق ما هي الا أمثله حية على أكاذيب التاريخ وزيفه حيث يتضح لنا ان هذا التأريخ يجب ان يراجع بكل تفاصيله من جديد ، وطبعاً ندعوا ان تكون تلك المراجعة على أسس علمية ومهنية تتعامل مع الاحداث والحقائق بعيداً عن الميول والتوجهات الطائفية وإنما تضع كل الشخصيات التاريخية العربية والإسلامية في سياق مادي تاريخي وتحت معايير الاخلاق وحقوق الإنسان والمدنية .
المحاضرة السادسة والعشرون "وَقَفات مع.... تَوْحيد التَيْمِيّة الجِسْمي الأسطوري"
https://www.youtube.com/watch؟v=u302MCshuc0https://www.youtube.com/watch؟v=u302MCshuc0






أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 26 مارس 2017

اخبار و بيانات

  • بيان من المنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية في السودان، السيدة مارتا رويدس، حول قيام
  • الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال بفرنسا بيان تاييد قرارات مجلس التحرير المصيرية
  • شباب حزب التحرير بمدينة الأبيض ينفذون وقفة سلمية احتجاجاً على منع معرض للكتاب الإسلامي
  • بيان من منظمة الريف للتنمية تأييد قرارات مجلس التحرير ( جبال النوبة )
  • رسالة مفتوحة من الإمام الصادق المهدي إلى مؤتمر القمة العربي القادم‎
  • الصادق المهدي: د.حسن الترابي وقع في أخطاء
  • رئيس الجمهورية يؤكد أهمية وحدة الأمة الإسلامية والعربية لمجابهة التحديات التي تواجهها
  • تعهد بالصبر على مخرجات الحوار انتخاب علي الحاج وأسماء الترابي تغادر جلسات "الشعبي" مغاضِبة
  • مباحثات سودانية يوغندية وإثيوبية
  • مبادرة دولية إقليمية لتسوية الأزمة بين الفرقاء الجنوبيين
  • مأمون حميدة : السماح لطلاب المختبرات الطبية بالسنة النهائية بالتدريب بمستشفيات ولاية الخرطوم
  • مؤسسة بحثية سودانية تحتل الصدارة ضمن مراكز عالمية
  • معدنون سودانيون بالسجون المصرية يضربون عن الطعام
  • ممثل رئاسة الجمهورية يؤكد انفتاح السودان على المحيطين العربي والافريقي
  • رسالة من البشير لموسيفيني حول جُهُود السلام في السودان
  • الكشف عن إصابة (5) ملايين شخص بالسكرى بالسودان
  • تحركات مناهضة في أديس أبابا ومخاطبة الوساطة الأفريقية "مجلس تحرير قطاع الشمال" يعتمد إقالة عرمان وي
  • محمد خير الزبير : دعم الإنتاج من أجل الصادر أهم السياسات المالية لإصلاح الاقتصاد السوداني
  • معدِّنون سودانيون بالسجون المصرية يُضرِبون عن الطعام
  • بحث آليات تطوير العلاقات التجارية بين السودان واثيوبيا
  • الأمم المتحدة تمدد تفويض مفوضية حقوق الإنسان في جنوب السودان
  • شمال دارفور تؤكد دعمها لكلية الحاج صديق ودعة
  • سُوداني يفوز بجائزة الرجل الأكثر أناقةً
  • قال إن فكر الترابي لاينكره إلا حاسد أو جاهل المهدي يُطالب الحكومة بإنفاذ خارطة الطريق الأفريقية
  • أسماء الترابي ترفض مشاركة حزبها في الحكومة
  • قدِّرت الخسائر بـ 427 ألف جنيه ملثّمون يهدمون أجزاء من مجمع إسلامي بكسلا
  • مجلس تحرير النوبة يُحدِّد نسبة المُشاركة بمؤسسات الحركة القومية
  • بيان هام من الشبكة الدولية لمنظمات المجتمع المدنى

    اراء و مقالات

  • ماذا يدبر لكم يا اهل السودان بقلم حسين الزبير
  • أيمكن مقاضاة (سكرتير) الأمم المتحدة لمنعه نشر تقرير الأسكوا؟ بقلم عبد الحق العاني
  • الغنيمة قصة قصيرة بقلم د. أحمد الخميسي
  • الحركات الجهادية في إفريقيا .. النشأة والمصير بقلم حسن العاصي
  • الذئاب المنفردة أشباح العالم الافتراضي بقلم د. غسان السعد/مركز المستقبل للدراسات الاستراتيجية
  • مؤتمر الشعبي : مرت العاصفة بسلام بقلم د . الصادق محمد سلمان
  • حميدتي نائباً أول لرئيس الجمهورية! بقلم عثمان محمد حسن
  • هلاّ فكرنا في تاريخ الإسلام وآثاره في مجتمعنا السوداني القديم بقلم أحمد الياس حسين
  • ورحل أبو السيد رمز الصمود بقلم بروفيسور/ محمد زين العابدين عثمان
  • هكذا حسم الاستاذ جدل الجبر والاختيار - الانسان مسير وليس مخي بقلم عصام جزولي
  • بحضور السيسي وبعد غياب قد يعود للقمة العربية فاعليتها بقلم سميح خلف
  • رعاية حقوق المواطنين في الإسلام بقلم جميل عودة/مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات
  • العراق محور التسوية الاقليمية الشاملة: الفرص والتحديات بقلم د. حسين احمد السرحان/مركز الفرات للتنمي
  • قناة المقرن تعانق ذكرى السادس من أبريل بقلم صلاح شعيب
  • النزعة العنصرية ونسف السودان الجديد! ! بقلم عواطف رحمة
  • الوطن ليس هو المؤتمر الوطني يا وراق!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • ارفع رأسك اعتزازاً بدينك بقلم د. عارف الركابي
  • أوهام ابريل 2017 بقلم إسحق فضل الله
  • اللجان لا تكفي ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • لماذا انهملت الدموع؟ بقلم عثمان ميرغني
  • وهل يستطيع إصلاح الدولة؟ بقلم عبد الله الشيخ
  • عفواً ..نحن نعتذر ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • رأس الذئب!! بقلم الطيب مصطفى
  • في كوكب القردة بقلم آدم حامد فضيل
  • يا محاسن كبي عرق سوس ، كبي سحلب بقلم كنان محمد الحسين
  • وطني وطني وطن الجدود نفديك بالأرواح نجود .. وطني .. وطني .. بقلم الطيب محمد جاده
  • التفوُّق بلا قيود و لا إستسلام .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • المجلس الاقتصادي والاجتماعي العربي يعتمد آلية لتنفيذ مبادرة البشير للأمن الغذائي العربى
  • 3 أزمات كبرى وقعت بين مصر والسعودية...إحداها بسبب علاء وجمال مبارك
  • السودان تشتري مقاتلات سوخوي 35" الروسية
  • تعالوا نطلِّع المصريين زااااتم سودانيين!!
  • مؤكدة علي أهمية النهوض بمهنة الإعلام..الإتصالات تدرب 60 صحفياً علي تطبيقات الحكومة الإلكترونية
  • السودان: اعادة هيكلة في “وحدة السدود” تنذر بصراعات بين مسؤولين
  • إنه صوت (مارشات الفجر!!!).
  • ما أنزل الله وما أنزل الترابي التكفير المنفلت يضع الترابي على رأس المتطرفين الغلاة الخاتم عدلان
  • فقدت الدوحة احد أميز أبنائها .. محمد زين العابدين الى الرفيق الأعلى
  • اجتماعات مكثفة ومهمة لمدير جهاز الأمن والمخابرات في واشنطن
  • الحركة الشعبية لتحرير السودان تعفي أمينها العام
  • في مصر يشكلون مجلس أمناء الهيئة القومية لسلامة الغذاء
  • ولن يرضى عنك الفراعنة وإن إتبعت ملتهم!
  • مروي تستضيف أكبر مناورات جوية سودانية سعودية
  • مصر الشعبية لا تعترف بانفصال السودان !
  • منظمة الصحة العالمية في مصر تصدر تقريرها السنوي عن أعمالها في عام 2016
  • موسى سوداني دي بتجيب ليكم الهواء وبتجيب ليكم وحدة اندماجية مع إسرائيل!
  • أي واحد يقول أن فرعون موسى وكذلك موسى عليه السلام سودانيين وليسوا مصريين مخطىء
  • الكل حزين يا موصل لكن العين بصيرة واليد قصيرة
  • جرثومة الفشل ..من الحركة الشعبية لتحرير السودان الى حركة تحرير جبال النوبة
  • من الاخر زيت قناة المقرن شنو
  • بالوثيقة ....بنت سودا تسقط بالضربة القاضية....
  • الإخوان حصان طروادة في لندن
  • من غير ذنب هدية للاخ عزالدين عباس الفحل والاخت وضاحة
  • الحركة الاسلامية فرع الموؤتمر الشعبي والدخول من الشباك .. هل هو النظام الخالف ام النظام الخائف
  • دورة للمبتدئين .. التغلب على معوقات الشروع فى العمل التجارى فى مدينة لندن
  • ريــاضــة ذهــنــيــة
  • قرارات مجلس التحرير جبال النوبة و رؤية السودان الجديد
  • و دارت الأيام ... اليوم المصريون يسبون من وقف معهم ضد إخوانهم في ميدان مصطفي محمود
  • صنعوا منا قطيعا بواسطة الاعلام ...
  • Former South Sudan Official Sues Woman for Slander
  • الظلم ظلمات .....
  • تيه واتاكا مراض وصحاح مقله الفتاكا ظبى الرام
  • الشلاقة
  • المترو يا ولاية الخرطوم صار فرض عين عليكم..(توجد صورة نادرة)
  • بشريات للخريجين
  • اللهجة العامية
  • سفارة السودان بواشنطن تشهد إزدحاماً بالأمريكان الذين يريدون زيارة السودان للإستثمار والسياحة
  • حكومة ولاية جنوب دارفور تعلن إكتمال الاستعدادات للاحتفال باليوم العالمي للمسرح
  • حاج وراق إبن العلقمي الجديد....
  • سحر مدينة الأبيض
  • نغمٌ شرِسُ الرُّؤى
  • أوبرا وينفري
  • متى يختشى هذا الكائن (صور)
  • مصرى حقير يسئ للسودانيين ويصفهم بالعبيد وكمان عامل دكتور
  • الوطن للأغنياء والوطنية للفقراء
  • باهت في الحضور والغياب..اهذا كل فكرك يا ترابي..
  • سيرة البحر ... حاتم ابراهيم
  • بيان من ملتقى ايوا للسلام والديمقراطية حول اطلاق سراح أسرى الحركات المسلحة
  • عدد الحركات المسلحه في دارفور !#
  • عبرة في الذكرى الأولى لوفاة الشيخ د. حسن عبد الله الترابي للإمام الصادق المهدي
  • ~ بمزيد من الحزن و الأسى تحتسب نيويورك أبنها الأستاذ: أمين عبدالصمد ~
  • مبادرة تشريعية بالبرلمان السوداني لتعديل 3 قوانين تخص القوات المسلحة
  • في الموصل وداعاً "للدولة الإسلامية" وأهلاً بالأناركية
  • إلهام شانتير تدافع عن غرَامي
  • والي الخرطوم.. قرارات خطيرة ..!!
  • بها أهرامات أكثر من مصر، ويعود تاريخه إلى القرن 17 قبل الميلاد تقرير
  • نافع ينتحب ويبكي بحرقة ويوسف الكودة يستغرب بكاء الفريق أمن نافع علي نافع
  • الحزب الشيوعي يفصل 22 عضواً كانوا قد تقدموا باستقالاتهم في اكتوبر من العام الماضي
  • خبر عن المحكمة الجنائية يهم العصابة الحاكمة (BBC عربي)
  • (صلاح غريبة) السوداني الوحيد الشارك في ساعة الارض بالقاهرة
  • لا للاستهبال المصري ونعم للندية والاحترام والتعاون