الحلو مسمار نص..ولكن !. كتب : أ. أنـس كـوكـو

الحلو مسمار نص..ولكن !. كتب : أ. أنـس كـوكـو


03-20-2017, 04:12 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1490022735&rn=0


Post: #1
Title: الحلو مسمار نص..ولكن !. كتب : أ. أنـس كـوكـو
Author: أنس كوكو
Date: 03-20-2017, 04:12 PM

03:12 PM March, 20 2017

سودانيز اون لاين
أنس كوكو-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر




[email protected]

لنتزكر جيداً يا رفاقي ، (القائد عبدالعزيز وهو مسمار نص للثورتنا المستمرة ، القائد الذي لا ينطبق عليه وصف قول " ماسورة " ). إنها وقفة "لوهلة حقيقية " لابد أن نقف عليها أيها الرفاق !، ما بعد إسقالة قائدنا البطل عبدالعزيز أدم الحلو ، نائب رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان – شمال الـ (مرفوضة جملةً وتفصيلاً ) . ومن بعد ، لدواعى سروري أكتب هذا تزامناً مع تابين معلم الأجيال قائدنا البطل يوسف كوه (جبل رقم 100) 31مارس 2017م . ورحيل (رفيق الإنسانية ، القائد البطل نيرون فليب أجو ) الذي ترك لنا أيضاً كتاباً مفتوحاً بعنوان : (النضال من أجل التحرير بجبال النوبة – السودان 1984 – 2011م . " الحرية ثمن لنهائية معاناة الشعب" الكاتب : نيرون فيليب كوكو ). THE STURGGLE FOR LIBERAION IN NUBA MOUTAINS – SUDAN 1984 – 2011 … An Account OF Peopls Determination For FreedomBy: Neroun Phllip KuKu وبكل جلاء وكلمة حق نؤكد دوماً " لا قيمة لإنسان في الحياة ، أن لم يكن مؤمناً وملتزماً ومضحاً بنفسه ليري الآخرين قيمة أعماله ". تابعنا كما يتابع الآخرين بما يحدث داخل أورقة مؤسسة الحركة الشعبية ، وان كان لشئ طبيعياً قد يحدث عن إي خلاف لدي إي مؤسسة حزبية وغيرها من المؤسسات ، فلن تكن تلك مفاجاة لمن يعلم بذلك " الخلافات السياسي والتنظيمي ". ولكن من الواجب الوقوف عليها بعد ما تم نشره إلكترونياً ونحن جزء من هذا ، وان كان القضايا التنظيمية تناقش داخل هجرة الهرم المؤسسي . ولكن من باب الرأى والرأى الآخر والمهنية والرفقة ، دعوني لأقف عن هذا الأمر الهام " وهلة حقيقية " نعيشها ويعيشها جماهير شعبنا حالياً ما بعد سماع نباء إستقالة القائد فى هذا التوقيت "الصعب " . لقد طالعت على نص الإستقالة بإهتمام دون ان ندرك عن إنطباع " حسي " تجاه هذا الأمر ، كمثل إي رفيق يعلم بما يحدث ، سواء عبر مواقف شخصية أوعملية ولكن البعض من تجاوزها بحكم ان " الفترة إستثنائية " . وعلى قولى " نمشي كالدراويش ولكننا عارفين ! . " رغم أن هنالك من كتبوا عنها لكل حسب زاويته ومن صمت به ، طيلت فترة الـ 6 سنوات فلن تكن هناك توضيحاً عنها لحين " تفجيرها " من قبل القائد عبدالعزيز فى أولي مؤتمر لمجلس التحرير الإقليمي جبال النوبة عن كثير من القضايا التاريخية المصيرية الشائكة والمسكوت عنها . فى إعتقادي ما تم تقديمه من قبل القائد الحلو فهي بمثابة جذوراً للأسباب الذي كان سبباً لتوقف بعض الحاجات ، وهى أيضاً مجرد أجابات تحمل عنوان : "المسكوت عنه " . لتكن أجابة لكل سؤال من قبل وطرح قد كتب . وهذا لا يعني تقليلاً لشأن القيادات على مختلف مستواتهم القيادية بما يقدمونه من جهود وأدوار . فى وقت أبقينا فيه بصمت "وهلة حقيقية " نعيشها عن " إستقالة زول كبير ، قائداً سياسياً وعسكرياً ومربياً " الأمر الذي يتطلب فيه الوقوف معاً بروح الحكمة والارادة الحقيقية لمجابهة متغييرات الواقع ، لأنها خيراً لنا من لا يأتي ويحدث ، " تصحيحاً لمسار ، وفقاً لمبادئي ورؤية السودان الجديد الذي لم يسع الجميع بعد ! ". فى ظل مألات الأزمات المتلاحقة داخلياً وخارجياً فحتماً سترى النور قريباً بتوحد الصف . نكتب فى وقت لا تزال هنالك عدة من الإستفهامات فى الأذهان عالقة لدي الجماهير وشعب المنطقتين والشعب السودانى أجمع بعد هذه الإستقالة ( مرفوضة ) !. يجب أن ينظر إليها القيادة العليا ، المجلس القيادى ومجلس التحرير الإقليمي بجبال النوبة . كمثل تلك الأسئلة المفتوحة والمعقدة . كيف يستطيع القيادات بالخروج من هذه الوهلة الحقيقية "الأزمة الحالية " فى ظل الخلاف بين كبار الضباط القيادية ؟. وما هو الخيار ان لم تراعي القيادات العليا والمتمثلة فى "المجلس القيادى القومي " حول مخرجات قرارات مجلس التحرير إقليم جبال النوبة ؟ . وهل يتراجع مجلس التحرير الإقليمي بجبال النوبة عن قراراتها التاريخية بما فيها إستقالة القائد عبدالعزيز أدم الحلو ( المرفوضة ) ؟ . أضافة إلى مطلب حق تقرير المصير ؟ . وكل ما تحتويه نص الإستقالة . أسئلة واقعية " مكشوفة " تحتاج لمناقشة كافية لتوصل لقرارات حاسماً بقية إعادة تصحيح المسار وتوحيد الرؤية بما فيها " الإعلام ، المالية " . فلابد من تصحيح للاخطاء وتغيير الحال ان كنا بحق نؤمن بالديمقراطية وما يحتويه من مبادئي وأسس ليبقي . فالكل قد أخطاء لاننا " بشر " لذلك فلابد من مراجعة حقيقية " للبيت من كل زاوية " فى مثل هذه المواقف ضمن المسؤليات التاريخية المصيرية على عنق كل رفيق ثوري . سؤالاً طويلاً طرحته لذاتي ، هل يعقل لقائد كمثل عبدالعزيز أدم الحلو يمكن ان يفتقده القيادة العليا وقياداتنا بمختلف مستوياتهم ، والرفاق بالمناطق المحررة "مواطنين ، مستجدين ، جنود ، ضباط صف ، ضباط ، قادة ، المؤسسات المدنية ، وجماهير الحركة الشعبية والمواطن السودانى فى مختلف دول العالم فى مثل هذه الخلافات فى وقت الثورة ما زالت مستمرة ، ونحن بحوجة له ! (لا والله يا رفاقي ) ... نهيك عن حوجتنا لمن فقدهم ورحلوا عنا شهداءاً للنضال ، علينا بتجديد عزمنا بحوجتنا لكل قائد ورفيق ملتزم لكي يسهم للثورة في شت المجالات اين ما كانوا . ومن ثم من قال ويقول : أن الحلو ليس من جبال النوبة ؟ . عليكم ( بمراجعة سيرته الذاتية ).نهيك عن ، لماذا أوصي يوسف كوه ، الحلو ؟. ألم يكن على أساس المبدء ، الإلتزام ، القيادة ، التضحية ، المثابرة ، العزيمة ، التواضع.الرؤية.. .الخ. أختم حديثى هنا بهذا القول الهام ، لان الكثيرون هم حضورياً " أحياءاً عند ربهم أين ما وجدوا فى هذه الدنيا الفانية " . حينما عينه القائد عبدالعزيز أدم الحلو نائباً لوالي بجنوب كردفان 2009م ، وقتها كنت فى منطقة " الجاو ، الفرقة التاسعة " وبعد إستمعنا "فاريت " بخصوص حضور الحلو للإقليم ، تحركنا منها تفريقاً نحو مناطق الشرقية إستقبلاً له فطوفنا معه قرية قرية يليه منطقة ، منطقة ، فكانت لنا وقفة عند مقبرة القائد : بطل النوبة يوسف كوه مكي ، وجلسنا تحت ذاك الشجرة التاريخية المعروفة ، " قاعدة يوسف كوه ب لورى " ، فظللنا بموكبه قرية قرية ، منطقة منطقة لحين دخولنا عاصمة الولاية "كادقلي " وهنا إذ يستحضرنا ذاك القول : للرفيق / ياسر سعيد عرمان نائب الأمين العام للحركة الشعبية لتحرير السودان قطاع الشمال وقتها . بقوليه الصريح ( قائدنا الرفيق / سلفاكير ميارديت ، إستمع لمطالبكم يا جماهير الحركة الشعبية بجبال النوبة / ولاية جنوب كردفان ، و يهو جاب ليكم قائدكم : عبدالعزيز الحلو ، لان عبدالعزيز الحلو هو " مسمار نص ، للحركتنا ، الحركة الشعبية لتحرير السودان " أنحنا لو وهلنا فى الحركة الشعبية فى مكان ، عبدالعزيز الزول الوحيد البيمركنا من هذه الوهلة وعن إي وهلة تمر بنا...الخ ) رصداً للمونتير الخرطومية المراقب وقتها . " إذاً يا رفاقي فلا يعقل أن يذهب الحلو ونحن والشعب السودانى بحوجة له ، فالحركة تنظيم ثوري سودانى أفريقي له تاريخ نضالى ناصع قادرة على حلحلة خلافاتها وتحديد أولؤياتها " .

إنتهي حديثى .

ليبقي الحديث لرفاق بمختلف مستوياتهم التاريخية والنضالية .

رؤية السودان الجديد لن تموت ، نحو سودان ليسع الجميع .

" الحرية ثمن لنهائية معاناة الشعب " .

" الحلو مسمار نص للثورتنا المستمرة " .

تحية ، وتعظيم سلام .

كوكو

20مارس 2017م.

إقاليم جوبيك .





أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 20 مارس 2017

اخبار و بيانات

  • اتفاق بين المعادن وشركة إزيماس الروسية للتعدين عن الذهب بالبحر الأحمر
  • الحكومة : تطاول الإعلام المصري «فات الحد»
  • حسبو محمد عبد الرحمن يوجه بإجراء البحوث والمسوحات لمعرفة أسباب مرض السرطان
  • أحزاب: خلافات الحلو وعرمان قاصمة ظهر لـ(الشعبية)
  • تقرير خبري عن إنطلاق إمتحانات الشهادة السودانية بكافة ولايات السودان وسط هدوء وإهتمام رسمي وشعبي
  • تدريب معلمين على أجهزة حديثة لمراقبة امتحان الشهادة
  • سيناتور أمريكي يتراجع عن موقفه الرافض لرفع العقوبات عن السودان
  • تحوطات لضمان استمرار التيار الكهربائي خلال الصيف
  • مساعدات غذائية أمريكية تصل بورتسودان لمتضرري الحرب بجوبا
  • منظمات جنوبية: جوبا تقابل إغاثة الخرطوم بالمزيد من الخيانة
  • ترامب يوقف المساعدات المالية عن جنوب السودان منظمات جنوبية: جوبا تقابل إغاثة الخرطوم بالمزيد من الخ
  • السودان يجلي طلابه من ليبيا للجلوس لامتحانات الشهادة
  • اتهم موظفين بتسريب معلومات للصحافيين رئيس البرلمان: لن نبصم على التعديلات الدستورية
  • رئيس البرلمان يتحدّى الشعبي ويتمسّك بإسقاط زواج التراضي
  • مجلس الوزارء يطلب فتوى من مجمع الفقه حول قانون العمل
  • بكري يطلع على تقرير لجنة مراجعة وإعداد المرسوم الخاص بإنشاء الوزارات القومية واختصاصاتها
  • الخارجية السودانية تبدأ تحركات لإنهاء الوجود المصري بحلايب
  • شرق دارفور تؤكد توفير بيئة ملائمة لجلوس الطلاب لامتحانات الشهادة (499,358) طالباً وطالبة يجلسون لام
  • مسؤول حكومي: لا صحة لإغلاق معبر أرقين
  • لجنة ترسيم الحدود: تحركات دبلوماسية لحسم ملف حلايب
  • خلافات الشعبية تشتعل والحلو يتجه إلى كاودا
  • سلمها نجله لرئيس الوزراء الميرغني يسحب ترشيحات الاتحادي الأصل للحكومة
  • جوبا تنفي تقريراً أممياً يتّهمها بشراء أسلحة بينما تُواجه البلاد المجاعة
  • رأى أن التطاول على السودان وراءه الغيرة وزير الإعلام: لم نمنع الرد الصحفي على ترهات الإعلام المصر
  • حركة /جيش تحرير السودان المتحدة بيان انضمام
  • تصريح صحفي من منبر الهامش السوداني الولايات المتحدة الامريكية

    اراء و مقالات

  • قول عاع: أثنوغرافيا النضم بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • ماهذا العبث ياوزير التخطيط العمرانى؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • مناخ الجشع ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • مرحباً امتحانات الشهادة الثانوية بقلم د. عارف الركابي
  • مراجعات.. الخوف أم المعرفة؟! بقلم إسحق فضل الله
  • ماذا دَهَاكَ.. يا مصر؟! بقلم عثمان ميرغني
  • لا يُصِلح العطّار ما أفسدَه الدَّهر بقلم عبد الله الشيخ
  • الرصاصة في جيب الرئيس..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • وشريحة لـ(تراجي)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • زلزال الحركة الشعبية (1) بقلم الطيب مصطفى
  • الكيان الصهيوني بين الأسلحة الكاسرة والإرادة الصادقة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • لنستلهم سيرته من أجل سودان أرحب بقلم نورالدين مدني
  • نظرية المؤامرة و الضحية .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • الرئيسان صاحبا أكبر انجازين ل (جمهورية مصرالعربية) فيهم الدم السوداني !! محمد نجيب والسادات !!
  • انقلاب آل سعود على مشائخ الوهابية واعتقال بعضهم
  • لا صحة لإغلاق معبر "أرقين
  • الشعب الاثيوبي اسعد من الشعب السوداني
  • الحركة الاسلامية ما بين الاشواق والتمكني في الاسواق ضاعت واضاعت معها الوطن الجميل
  • هااااااااام وعااااااااااااااااجل ومستعجل الله اكبر
  • يا ريت الحكومة تكون جادة في مسألة حلايب .. أخبار عن تحركات جديدة
  • صور وفيديوهات أحتفال بورداب الرياض بزملائهم م طارق مرغني .. اسماعيل التاج
  • كل الدعوات بالتوفيق لطلابنا فى امتحانات الشهادة السودانية
  • نيجيريا اكبر منتج للفول السودانى فى افريقيا .. اين نحن ؟
  • سفير السودان بمصر لدينا رصد كامل لإساءة الاعلام المصري للسودان
  • (فرنسا ونهب ثروات افريقيا) سلسلة مقالات للكاتب التشادي والمستشار القانوني / عيسى ابكر ..
  • غضباً واسعاً في صفوف الجنوبيين بخصوص ...
  • يا ملائكة السماء و يا ملاك الموت تمهلوا لا تأخذوني من حضن أمي
  • طيب ما يختص ب الكشرى المصرى ناكلو وللا ؟
  • حكم قرقوش -نظامي برتبة ملازم يمنع مواطنين من الجلوس أمام منازلهم بالخرطوم..
  • مقالات ضد موقف وزير التجارة الاتحادي
  • الاخباري ليوم 20مارس 2017
  • هل تصدق وصف ترامب الرئيس البشير بانه زول لطيف وانه يحبه ؟
  • هلال الابيض..يتاهل...فيديو الاهداف..مبروك ابننا البار.
  • الذكرى الخامسة لرحيل حميد له الرحمة
  • عمر البشير حينما يتحدث بالانجليزية obligations vs. allegations
  • كل ابناء جبال النوبة اصطفوا خلف القائد عبدالعزيز الحلو لتحقيق السلام
  • ذات الجرثومة! صراع الارادات أومايري ضياء الدين وأخرون حدث بالحركة الشعبية
  • عالم " الواتساب " السري
  • الدواء المصري خبروا شنو
  • موزا سودانية : قولوا واحد .................؟