للأسباب المعلومة المغرب بلا حكومة بقلم مصطفى منيغ

للأسباب المعلومة المغرب بلا حكومة بقلم مصطفى منيغ


03-13-2017, 08:40 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1489434036&rn=0


Post: #1
Title: للأسباب المعلومة المغرب بلا حكومة بقلم مصطفى منيغ
Author: مصطفى منيغ
Date: 03-13-2017, 08:40 PM

07:40 PM March, 13 2017

سودانيز اون لاين
مصطفى منيغ-فاس-المغرب
مكتبتى
رابط مختصر


من مراكش كتب : MUSTAPHA MOUNIRH
يحلم مَن ينتظر التغيير انطلاقا من تطبيق القانون على الكل ، واحترام حقوق الانسان بالشكل المقبول ، وترك ما للشعب للشعب دون تماطل، وإرجاع المدسوس في مصارف دول غربية / أمريكية / شرقية لتحريك استثمار وطني كإحدى الحلول ، والعمل على إخراج الديمقراطية من الحبس الاحتياطي لاستعادة أجواء الثقة وأثار التوتر المتزايد تزول ، ووضع حد لاحتقار "قلة"مستغِلة "العمومي" تَحَكُّماً في الرقاب لتقصير مقام الأكثرية ومقامها الفاسد يطول ، والانضباط خلف الحق عِوَض مقدمة الباطل بسيف الجور على ضمائر الأبرياء مسلول ، وإجابة كل اقطاعي عن سؤال "من أين لك هذا؟؟؟"إجابة حاكمها العدل تًعيد الممتلكات المسلوبة بالمؤامرات لأصحابها الشرعيين دون سماح لنفوذ منصب ميَّال للتدخل .
التمني بالمفهوم السياسي حيال الأحداث السلبية المتلاحقة بسرعة فائقة عن خلل مقصود اعتمده الذين أرادوا إصابة هذا البلد بالشلل التدريجي لغاية تمرير ما يريدون ، تمني فَقَدَ بريقه كإحساس أنساني ارتقى لتعامله مع الآتي بنية حسنة مصدرها الثقة بالنفس حالما تكون الأمور طبيعية سليمة الطموحات الداعية إن اقتضت الظروف إلى المواجهة المنظمة البريئة الهادئة إلى حوار متمدن آخره التغلب بالموضوعية والمنطق على الحواجز الاعتراضية ثم الاستمرار لخدمة الصالح العام كواجب وليس مِنَّة .
بيت القصيد، في حاجة لتفعيل بسيط ، لكنه أكيد، حتى يُلامسَ ضمائر المستمعين لمُنْشِدِهِ الواقف في طليعة المناضلين بالعقل والتروي واحترام نصوص القانون ، لغاية خدمة الشعب المغربي العظيم خدمة يحسِّها في شوارع المدن ومسالك القرى ، وداخل المستشفيات بين أَسِرَّة المرضى و اشغال الأطقم الطبية النائية عن مجاملة المتدخلين لفائدة بعض الكائنات، و في دًورِ التعليم من الأساسي إلى الجامعات ، دون تكرار التجارب البيزنطية وما تنتج تلك المجالس الاستشارية من فلسفة مصدرها ما أكل عليه الدهر وشرب من نظريات ، و في المعامل المُحَصَّلُ عًمالها بالكامل دون استثناء على ما يثبت حقهم كأجور مناسبة للطاقة الشرائية الدافع بها من يتحمَّل مسؤولية وضع الأسعار الرسمية داخل حكومات ، و في الحقول بين المزارعين للأرض التي ورثوها أباً عن جد أو اقتنوها في الحلال بعرق الجبين وليست تلك المالك إياها بالملتويات انطلاقا من أكل القويِّ الضعيف كما الحال السائد في كل السهول الخصبة التي إن تَمَكَّنَ الملاحظ النزيه من التحليق جواً لأصيب بذهول وتحت عينيه ما لم يترك لعموم المغاربة سوى ما يسددون بالكاد رمقهم والباقي تابع مباشرة للمُفَلْطَحَةِ أجسادهم المُنْبَعِجَةِ بطونهم الضانين أن المغرب ضيعة خاصة بهم وأغلبية الشعب خادمة عندهم وحبذا لو كانت متمتعة بحقوقها .
ليس هناك مجال واحد على أحسن ما يرام كالأقرع أينما أصيب انفجر دم رأسه ، كأن المغرب ما مَرَّ على استقلاله تلك الأعوام الطويلة ، إلاَّ لخدمة "قلة"لم يكفيها ما استولت عليه، بل ذهبت لجعل نفسها تُعْبَدُ تقليداُ للفراعنة القدامى، بفارق شاسع أن هؤلاء تركوا لمصر الحبيبة أثاراً تُدخل على خزينة شعبها بواسطة السياحة ملايين الدولارات سنوياً ، في حين أتقلت ذات "القلة" كواهل المغاربة بديون البنك الدولي المتراكمة سنة بعد سنة دون تسليط الضوء أين ومتى وكيف صُرفت كل تلك المليارات ؟؟؟.
التسامح ليس السماح لفظاً ومعنى ، الأول شيمة إنسانية نبيلة تمنح انطباع المتلقي المُستفيد اطمئنانا ً نفسياً أن الدنيا لا زالت حيث يقيمُ بخير ، أما الثاني فموقف عن قناعة وقرار ذاتي محض أو رضوخ مقابل ضغط قوي أو شراء ذمة لظرف معين يختلف بتباين الأحداث والمناسبات، ولتوقيت غالبا ما يكون مؤقتا حسب وعي المَعنِي من عدمه. لذا على"القلة"المتسلطة في المملكة المغربية الفهم أن تسامح جل المغاربة مع التجاوزات الحالية كالفارطة ،منذ ما يقرب العشرين حولاً ، لا يعني أنهم يسمحون في حقوقهم مهما كانت أصنافها والضغوطات المفروضة جورا عليهم ، فالأحسن أن تراجع تلك "القلة" تصرفاتها وتلزم حدود القانون سيدها الأول لو أرادت الرجوع عن غيها المتحدية في شأنه كل الحدود ، خاصة وأصوات من داخلها تهمس ببوادر حرب مقبلة بين المملكة المغربية من جهة والجمهورية الجزائرية وجيش التحرير الشعبي التابع لجماعة البوليساريو من جهة ثانية ، علما أن "الوشوشة" قد تتحول لدق طبول التصادم الذي لا يُحمد عقباه، وساعتها ستُصاب (قبل غيرها) بما لم تتخيله وهي تشيِّد بعرق ضحاياها (وما أكثرهم) بما أصاب كل عنيد لم يُعر للحق والود والخير والسلام بين بني البشر أدنى قيمة .

مصطفى منيغ
Mustapha mounirh
سفير السلام العالمي
مدير مكتب المغرب منظمة الضمير العالمي لحقوق الإنسان باستراليا
الأمين العام للمركزية النقابية الأمل المغربية
ناشر ورئيس تحرير جريدة السياسي العربي
المراسلات: صندوق بريد رقم 462 / المضيق / المغرب
212675958539
[email protected]


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 13 مارس 2017

اخبار و بيانات

  • الشيوعي السوداني: بيان الخبير المستقل لحقوق الإنسان لا يعبر عن حقيقة الإنتهاكات
  • تصريح صحفي حول قناة المقرن الفضائية من لجنة الاعلام و المناشط الدولية مجلس تحالفات المعارضة بالخارج
  • محمد الحسن الأمين: الشعبي سيشارك في إجازات التعديلات الدستورية
  • السودان والعراق يبحثان تحضيرات «الوزارية المشتركة»
  • مواطنون بقرية شمالي أم درمان ينظمون وقفة احتجاجية
  • تعيين عضوية البرلمان الجديدة بالتزامن مع إعلان الوزارة رئيس الوزراء يتشاور مع مبارك الفاضل حول الح
  • تركيب أبراج الإنارة بالمدينة الرياضية
  • الخارجية تحقق مع مُوظّف ينتمي لحركة للإصلاح الآن
  • الجيش الشعبي يوجه باستمرار حالة الطوارئ بمناطقه بجنوب كردفان
  • حملة انتقادات لحفل ماجن في شاطئ بُرِّي البيتش
  • البيروني: سأحمل البندقية مرة أخرى فقط في حالة الغزو الخارجي
  • وزيرة الإتصالات :تكوين لجنة لاعداد رؤية مستقبلية للإستفادة القصوى من خدمات الإتصالات
  • السيسي يدعو لموازنة بين الحريات وقوة الأمن الشعبي: يجب تعديل شعار (أمريكا روسيا قد دنا عذابها)
  • نقيب المحامين: «الجنائية» وسيلة لاستعمار القارة
  • النائب الاول لرئيس الجمهورية رئيس مجلس الوزراء القومي يطلع علي نتائج أعمال اللجنة المشتركة السوداني
  • سطو مسلح على صيدلية بالخرطوم
  • رئيس حركة الإصلاح الآن غازي العتباني: السودان يمر بمرحلة تأريخية دقيقة تتطلَّب اتفاق الفرقاء
  • طالبت الشعبية بقبول المتقرح الأمريكي بشأن الإغاثة الوساطة الأفريقية تعد لمشاورات بين الحكومة والح

    اراء و مقالات

  • بصمات (المبدع) النوبي!! بقلم أحمد دهب
  • المؤتمر الوطني : مطلوب العمل بعقلية الرياضيات/ ضع كل الإحتمالات بقلم د . الصادق محمد سلمان
  • هل يحصل الشعب على الشرف التاريخي..؟؟ بقلم سميح خلف
  • على خلفية ارتفاع التضخم إلى أكثر من 33% .. الاقتصاد السوداني إلى أين..؟. بقلم أحمد عبدالله الشيخ
  • الشيخة موزا.. الانارة والاستنارة بقلم عواطف عبداللطيف – اعلامية وناشطة اجتماعية مقيمة بقطر
  • كشكوليات (22) بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات
  • خدمات الأعداء ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • لله درك.. أيها الدكتور الفيديحي بقلم عثمان ميرغني
  • الدبلوماسية النفطية وفرص تعافي الأسعار بقلم د. حيدر حسين آل طعمة
  • العقوبات الأمريكية وتأثيرها على مستقبل الاتفاق النووين بقلم ميثاق مناحي العيساوي
  • المحقق الصرخي .. أئمة الدواعش يتصالحون مع الافرنج ضد المسلمين بقلم احمد الخالدي
  • ثلاثية وريمونتادا بقلم كمال الهِدي
  • فرنسا ونهب ثروات افريقيا(2-4) فرنسافريك(fraceAfric ) واغتيال سنكارا: بقلم عيسى أبكر
  • تهافت الملاحدة.. وسائل نشر الإلحاد (5 / 10 ) بقلم د. عارف الركابي
  • التنازل بالتشليع!! بقلم الطاهر ساتي
  • احبابنا .. البلهاء بقلم إسحق فضل الله
  • متى يستعيد الشعب ساعته المسروقة؟ بقلم عثمان ميرغني
  • (القَطَرْ فِيهو مُفتِّش)! بقلم عبد الله الشيخ
  • هل هؤلاء الرجال جبهة أم عسكر ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • نفحات !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • رسالة إلى النائب العام مولانا عمر أحمد محمد بقلم الطيب مصطفى
  • كريستينا بتشبهني يا الطيب مصطفى و باقان اموم بقلم (عبير المجمر(سويكت
  • أسرى أبناء جبال النوبا والقرار الرئاسي بالعفو عن الأسرى .. (ملاحيظ) تسْتوجِب (ملاحيق) ..
  • مضى زمن الخم، صح النوم ... مصطفى عبد العزيز بطل بقلم حسين اركو مناوى
  • الشباب السوداني بين الامل والسراب بقلم الطيب محمد جاده
  • ناسا وعصر التليسكوب بقلم بدرالدين حسن علي
  • الموضوع فيهو إنه .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • جوبا: اعنف عملية تعذيب وحرق قس....؟!!!
  • بكرى ومبارك
  • استقالة مدير مكتب وزير الداخلية
  • الشيخه موزا تشهد توقيع اتفاقية تأهيل السودانيين العائدين من التطرف
  • شارِعٌ جِوارَ أنفِي
  • عاجل وزارة الصناعة السودانية تطالب بحظر استيراد سلع مصرية جديدة
  • مع القرآني الدكتور الأزهري أحمد صبحي منصور
  • وزير الصناعة يصدر قرارا بإيقاف استيراد سلع من مصر
  • الأستاذ الفنان / محمد الأمين - طائر الأحلام - لأول مرة
  • هل سيتطرق للعقوبات على السودان؟ الأمير محمد بن سلمان إلى أميركا للقاء ترمب
  • يبدو أن توقعات ديفيد كمرون ( عن تركيبا ) في طريقها للتحقق .
  • السودان ومصر.. خارج الواتسب مقال لجمال عنقرة نشر اليوم بجريدة الجمهورية
  • بخليك لانك ما ارواني دنك
  • فرانكلي والرئيس التركي أردوغان (جمهورية الموز)
  • حقائق قرآنية -ابن قرناس
  • نحن غير مؤهلين للحكم الديمقراطي
  • سلفاكير يدعو لحوار وطنى والطيران المصرى لم يقصف مواقع المعارضة
  • نهضة كوستى
  • توقيع خمس اتفاقيات إنسانية بين قطر والسودان
  • باقان يقود مظاهرة ضد مصر
  • الخصوم والفساد والتنصير والتشيُّع.. المشروع الإسلامي
  • بسمة الأيام - د. هاشم حبيب الله و حمد الريح .. عود
  • _______ المُتألِّي علي الله ________________
  • ارتياد، ود، طوع ونسنسة فشلن
  • بالصور تعرف على أشهر 10 حسابات سودانية على فيسبوك.. فاطمة الصادق تتصدر القائمة..ورجل أعمال شاب يكتس
  • البوست الاخباري ليوم 13-مارس 2017
  • أول كتاب يوثق لحياة السودانيين في دولة الامارات العربية المتحدة-السودانيون في دولة الامارات العرب
  • تخفيض عقوبة فنان (محاسن كبي حرجل) من عام لشهرين(صور)
  • شاء من شاء وأبى من ابى تظل هذه حقيقة الوجود السوري في السودان