ليش راتبك مقطوع...؟؟!! بقلم سميح خلف

ليش راتبك مقطوع...؟؟!! بقلم سميح خلف


03-11-2017, 11:03 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1489269797&rn=0


Post: #1
Title: ليش راتبك مقطوع...؟؟!! بقلم سميح خلف
Author: سميح خلف
Date: 03-11-2017, 11:03 PM

10:03 PM March, 12 2017

سودانيز اون لاين
سميح خلف-فلسطين
مكتبتى
رابط مختصر


سؤال قد يكون من قبيل المداعبة او النكته يتم تداوله وخاصة بين فئة موظفي السلطة ، وقد يكون لاثارة مهزلة تصبح فيها التارجيديا عنوان لحياة اسرة وقبل الدخول في تفاصيلها المليودرامية .... ليش راتبك مقطوع عنوان لاكثر من رواية وقصة وحجة ومبرر، قد تكون الثقافة الوطنية ولالتزام والمسؤليات الوطنية عاجزة متلعثمة مترددة في الاجابة على هذا السؤال ... وتبقى الحقيقة انها حياة اسر واطفال وشيوخ ومرضى والتزامات اسرية قام بها الفاعل مساعدا عزرائيل لانهاء وتشرد اسر وتحول في مسيرتها الاجتماعية والعلمية والانسانية في عملية هدم مجتمعي وبشكل غير مألوف وغير طبيعية قام بها الفاعل بدون ادنى ضمير او حس وطني او مسؤليات وطنية تلزمه بها مواقعه الاعتبارية تجاه شعبه...
لم نسمع او نرى او نقراء ان نظام او رئيس او رئيس مؤسسة قام بعملية مجزرة للموظفين في الدول او السلطات التي تحترم مواطنيها او لديها قانون او حتى في حالات الاحتلال كشعب الفلسطيني الذي اصبح مذعورا ليس من سلوكيات الاحتلال وجتياحاته وعملياته بل اصبح مذعورا من فئة من السلطويين ومن بني جلدته تخوفا وتحسبا من قطع مصادر معيشتهم ...
ليش راتبك مقطوع ...؟؟!!
قد تكون كل الحجج والمبررات لمثل تلك السلوكيات غير مقنعة وخاصة ان الراتب حق انساني ووطني بحكم المواطنة فضلا على ان قطع الارزاق من قطع الاعناق ... وقد يكون القتل المعنوي اشد قهرا من القتل المادي .
لم نسمع عن اي سلطة قطعت رواتب مناهضيها او معارضيها او من خرجوا عن القانون .... وهناك اليات ونصوص تحاسب وتعاقب بعيدا عن الراتب ان كان هناك ذنب .... الا في حالتنا الفلسطينية التي تدفع رواتبها من صندوق الضمان الاجتماعي للدول المانحة اي اموال ليس من خزائنهم ان كان في السابق لديهم خزائن.
قد يصاب الانسان بالحزن بل بالقهر والشعور بالظلم من ظاهرة " دفع الثمن" التي تتبعها السلطة ويتبعها رئيسها وان كانت تلك الظاهرة لها اصول ممن سلف ولانها ثقافة واحدة ثقافة الاقصاء ثقافة قطع الراتب لكل من يعارض او من يخالف او لمجرد استقراءات او استنتاجات او ما يجول بداخله او لصداقة مع شخص ما او نسب مع عائلة ما ولي امرها معارض، اتذكر في اوائل الثمانينات دفع الكثير من الكوادر واسرهم ضريبة الاتهام بارنشقاق وما هم بمنشقين سوى انهم منتقدون لسلوكيات هذا القائد او ذاك او منتقد للمنهجية السياسية .... حينها لم تكن سلطة ولا نظام اساسي يحكم ولا قانون بل مزاجيات هذا المقرب او ذاك من ضباط اجهزة ومتنفذين حول ابو عمار والحاج مطلق اما اليوم وفي ظل قطع الرواتب بشكل جماعي وفي ظل سلطة لها قانون اساسي وواجبات والتزامات واعتراف من كثير من الدول ..ز هل من اللائق قطع راتب هخذا الموظف او ذاك بدون توفير اسس الدفاع عن نفسه.... هو نفس السلوك القديم الجديد وكل ما في الامر ان عمليات قطع الراتب سابقا كانت بشكل فردي اما اليوم بشكل جماعي .....
ليش راتبك مقطوع...؟؟؟
قيل متجنحين ويتبعون القيادي محمد دحلان وفي نطاق الخلاف تدفع الاسر ثمن عدم قبول الراي الاخر وبالتالي ينسف اي اسس لمقومات سلطة لها مسؤلية وطنية ومطلوب منها توفير مظلة حماية اجتماعية .... الا اذا اعتبر المتنفذين ان من فصلوا وقطعت رواتبهم ليسوا من اب وام فلسطينية واجداد فلسطينيون ... اي طعن في المواطنة وبدون اي وجه من اوجه القانون كنيابة وقضاء ومحامي دفاع اي نسف لجميع السلطات الثلاث وهي الفوضى والمشاع بعينه .... قيل هؤلاء يعترضون على اوسلو وقيل انهم دعاة الكفاح المسلح والبندقية والتجربة ... فئات ثلاث تمثل الروح النضالية والقاعدة النضالية الصلبة المطلوب تدميرها ...!! ويبدو ان التنسيق الامني يعمل في احشائنا وارزاقنا منذ عقود وليس الان فقط...؟؟!!
بعد غياب خمسة شهور عن غزة .... اتى الاصحاب والاصدقاء لزيارتي الخوف الرعب يزلزل كيانياتهم وتخوفا من قطع الراتب .... قلت لهم لهذه الدرجة قالوا نعم هناك كتبة التقارير ولجنة مراقبة ومتابعة المتجنحين واباع دحلان تعمل ليلا نهارا في مدينة الزهراء .... البعض اغلق دكانه او اغلق صفحة الفيس تخوفا من احتكاك اوسلام او لقاء مع احد من اتباع دحلان او تعليق او اعجاب ..... انه الرعب بعينه والخوف بعينه عندما تتحول السلطة الى عدو وسيف على رقاب العباد .... ليس هذا بهين انه ضرب النسيج الاجتماعي والثقافة الوطنية والعلاقات الاجتماعية وبمد اكثر انه انهيار للاسر التي قطعت رواتبها والكارثة من اي جهة انها السلطة التي تعلن مسؤليتها عن هذا الشعب المقهور المذعور ..... وفي النهاية :: ليش راتبك مقطوع...؟؟!!
ليش راتبك مقطوع...؟؟!!
سؤال قد يكون من قبيل المداعبة او النكته يتم تداوله وخاصة بين فئة موظفي السلطة ، وقد يكون لاثارة مهزلة تصبح فيها التارجيديا عنوان لحياة اسرة وقبل الدخول في تفاصيلها المليودرامية .... ليش راتبك مقطوع عنوان لاكثر من رواية وقصة وحجة ومبرر، قد تكون الثقافة الوطنية ولالتزام والمسؤليات الوطنية عاجزة متلعثمة مترددة في الاجابة على هذا السؤال ... وتبقى الحقيقة انها حياة اسر واطفال وشيوخ ومرضى والتزامات اسرية قام بها الفاعل مساعدا عزرائيل لانهاء وتشرد اسر وتحول في مسيرتها الاجتماعية والعلمية والانسانية في عملية هدم مجتمعي وبشكل غير مألوف وغير طبيعية قام بها الفاعل بدون ادنى ضمير او حس وطني او مسؤليات وطنية تلزمه بها مواقعه الاعتبارية تجاه شعبه...
لم نسمع او نرى او نقراء ان نظام او رئيس او رئيس مؤسسة قام بعملية مجزرة للموظفين في الدول او السلطات التي تحترم مواطنيها او لديها قانون او حتى في حالات الاحتلال كشعب الفلسطيني الذي اصبح مذعورا ليس من سلوكيات الاحتلال وجتياحاته وعملياته بل اصبح مذعورا من فئة من السلطويين ومن بني جلدته تخوفا وتحسبا من قطع مصادر معيشتهم ...
ليش راتبك مقطوع ...؟؟!!
قد تكون كل الحجج والمبررات لمثل تلك السلوكيات غير مقنعة وخاصة ان الراتب حق انساني ووطني بحكم المواطنة فضلا على ان قطع الارزاق من قطع الاعناق ... وقد يكون القتل المعنوي اشد قهرا من القتل المادي .
لم نسمع عن اي سلطة قطعت رواتب مناهضيها او معارضيها او من خرجوا عن القانون .... وهناك اليات ونصوص تحاسب وتعاقب بعيدا عن الراتب ان كان هناك ذنب .... الا في حالتنا الفلسطينية التي تدفع رواتبها من صندوق الضمان الاجتماعي للدول المانحة اي اموال ليس من خزائنهم ان كان في السابق لديهم خزائن.
قد يصاب الانسان بالحزن بل بالقهر والشعور بالظلم من ظاهرة " دفع الثمن" التي تتبعها السلطة ويتبعها رئيسها وان كانت تلك الظاهرة لها اصول ممن سلف ولانها ثقافة واحدة ثقافة الاقصاء ثقافة قطع الراتب لكل من يعارض او من يخالف او لمجرد استقراءات او استنتاجات او ما يجول بداخله او لصداقة مع شخص ما او نسب مع عائلة ما ولي امرها معارض، اتذكر في اوائل الثمانينات دفع الكثير من الكوادر واسرهم ضريبة الاتهام بارنشقاق وما هم بمنشقين سوى انهم منتقدون لسلوكيات هذا القائد او ذاك او منتقد للمنهجية السياسية .... حينها لم تكن سلطة ولا نظام اساسي يحكم ولا قانون بل مزاجيات هذا المقرب او ذاك من ضباط اجهزة ومتنفذين حول ابو عمار والحاج مطلق اما اليوم وفي ظل قطع الرواتب بشكل جماعي وفي ظل سلطة لها قانون اساسي وواجبات والتزامات واعتراف من كثير من الدول ..ز هل من اللائق قطع راتب هخذا الموظف او ذاك بدون توفير اسس الدفاع عن نفسه.... هو نفس السلوك القديم الجديد وكل ما في الامر ان عمليات قطع الراتب سابقا كانت بشكل فردي اما اليوم بشكل جماعي .....
ليش راتبك مقطوع...؟؟؟
قيل متجنحين ويتبعون القيادي محمد دحلان وفي نطاق الخلاف تدفع الاسر ثمن عدم قبول الراي الاخر وبالتالي ينسف اي اسس لمقومات سلطة لها مسؤلية وطنية ومطلوب منها توفير مظلة حماية اجتماعية .... الا اذا اعتبر المتنفذين ان من فصلوا وقطعت رواتبهم ليسوا من اب وام فلسطينية واجداد فلسطينيون ... اي طعن في المواطنة وبدون اي وجه من اوجه القانون كنيابة وقضاء ومحامي دفاع اي نسف لجميع السلطات الثلاث وهي الفوضى والمشاع بعينه .... قيل هؤلاء يعترضون على اوسلو وقيل انهم دعاة الكفاح المسلح والبندقية والتجربة ... فئات ثلاث تمثل الروح النضالية والقاعدة النضالية الصلبة المطلوب تدميرها ...!! ويبدو ان التنسيق الامني يعمل في احشائنا وارزاقنا منذ عقود وليس الان فقط...؟؟!!
بعد غياب خمسة شهور عن غزة .... اتى الاصحاب والاصدقاء لزيارتي الخوف الرعب يزلزل كيانياتهم وتخوفا من قطع الراتب .... قلت لهم لهذه الدرجة قالوا نعم هناك كتبة التقارير ولجنة مراقبة ومتابعة المتجنحين واباع دحلان تعمل ليلا نهارا في مدينة الزهراء .... البعض اغلق دكانه او اغلق صفحة الفيس تخوفا من احتكاك اوسلام او لقاء مع احد من اتباع دحلان او تعليق او اعجاب ..... انه الرعب بعينه والخوف بعينه عندما تتحول السلطة الى عدو وسيف على رقاب العباد .... ليس هذا بهين انه ضرب النسيج الاجتماعي والثقافة الوطنية والعلاقات الاجتماعية وبمد اكثر انه انهيار للاسر التي قطعت رواتبها والكارثة من اي جهة انها السلطة التي تعلن مسؤليتها عن هذا الشعب المقهور المذعور ..... وفي النهاية :: ليش راتبك مقطوع...؟؟!!
سميح خلف





أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 11 مارس 2017


اخبار و بيانات

  • المجاعة تتكرر فى كاونيارو وورنى والوكالة السودانية للأغاثة تنشاد المجتمع الدولي للتدخل العاجل.
  • اتحاد دارفور بهولندا ,ينظم ورشة عن دور الشباب السوداني في المهجر
  • الحزب الشيوعي السودانى:الحرب قضية سياسية تحل بالتفاوض والنظام يتحمل استمرارها
  • تغطية المؤتمر الصحفي لجماعة الفيلم السوداني بطيبة برس‎:مبادرة لإحياء إنتاج الأفلام الطويلة بالسودان
  • الجبهة الوطنية العريضة حول اطلاق سراح الاسرى والمناضلين من أجل اسقاط النظام
  • حركة العدل والمساواة السودانية الجديدة ترحب باطلاق سراح أسري الحرب الأبطال
  • النساء السياسيات يحتفل باليوم العالمي ويدشن حملة ست رقية المعلمة
  • يوم للصلاة بجنوب السودان وسلفاكير يطلق سراح المعتقلين
  • المؤتمر الوطني يشكل لجاناً لإيصال المساعدات لمواطني دولة جنوب السودان
  • اليابان تعلن سحب قواتها من جنوب السودان
  • عشرات المستشارين يطعنون لدى المحكمة ضد فصلهم من العدل
  • صلاح إدريس: الكاردينال لن يترشح للهلال بالقانون
  • شول موين: الحكومة القادمة مسؤولة عن تطلعات الشعب السوداني
  • إحباط محاولة تهريب سبائك ذهب عبر مطار الخرطوم
  • حزب الأمة : تعيين رئيس وزراء ( خل قديم )
  • جوبا تستبعد حركة مشار من الحوار الوطني
  • منظمة سند الخيرية تفوج قافلة دعم لـتغطية احتياجات عاجلة لـ (1500) أسرة لاجئة من دولة جنوب السودان
  • عصام البشير: البقاء في المناصب لمدة طويلة يقود للفتنة
  • رئيس الوزراء يدعو إلى تنسيق دولي لكسر شوكة الإرهاب
  • السودان يفوز بمنصب رفيع بمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية
  • وزير المعادن : شركات أمريكية وكندية ترغب في الاستثمار في قطاع المعادن
  • السودان يفوز بمنصب نائب الرئيس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية
  • إجتماع عاصف ..واستباق للمؤتمر العام
  • بمشاركة السودان مؤتمر مشروعات الشراكة الهندية الافريقية يختتم أعماله بنيودلهي
  • الأمم المتحدة: تفشي وباء الكوليرا في جنوب السودان
  • ناشطون يطلقون مبادرة لوقف زواج القاصرات ناشطون يقرعون الأجراس لخطورة زواج القاصرات
  • الشرتاي جعفر عبد الحكم: رضا الله والشعب سبب بقائنا في الحكم
  • احمد محمد هارون :زيارة الشيخة موزا لشمال كردفان غدا تمثل دعما لقطاعات التعليم والشباب والأطفال
  • نقل جزئي لخطوط المواصلات من موقف (كركر) إلى (شروني)
  • قيادات ليبية: الأهالي ضاقوا ذرعاً بمرتزقة العدل والمساواة
  • الإمدادات تقاضي شركة كبرى بتهمة سرقة كميات من الأدوية
  • دعا لعدم مكوث الوزراء فترات طويلة في السلطة رئيس مجمع الفقه يدعو الحكومة للاهتمام بمعاش الناس
  • الجبهة الثورية السودانية ترحب بإطلاق سراح الأسرى وتعتبرها خطوه في الاتجاه الصحيح

    اراء و مقالات

  • النافخون مع النظام في كيره : معبر الشهيد احمد بحر هجانة الخارجي الذي أدي لاطلاق سراح الاسري ثبتت
  • المرأة و .. أحقر مهنة في التاريخ! بقلم عبدالرحمن علي
  • هموم النازحين مصائب تقشعر لها الابدان بقلم حسن حمزة
  • من فريدمان إلى ترامب بقلم د. فايز أبو شمالة
  • سليم أغا: أسفار مسترَق من جبال النُّوبة (1875-1827م)(1) بقلم الدكتور قندول إبراهيم قندول
  • بمناسبة اليوم العالمي للمرأة الدارفورية الحسناء بقلم جمال السراج
  • الإمام السيدة شيرين خانكان: عيِّنة عن إسلام غربي يُولَد بقلم جهاد الزين
  • الروائيون السودانيون والمثابرة في العطاء بقلم صلاح شعيب
  • جهاز الأمن و المخابرات و حورات حول الحرية و الوطن بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الشعب المصري والسوداني..الاختلاف الجذري بقلم د.آمل الكردفاني
  • يمنح ويتنازل!! بقلم الطاهر ساتي
  • تهافت الملاحدة (4) بقلم د. عارف الركابي
  • أردوغان: سلطان إمبراطوريّة عثمانيّة وهميّة بقلم أ.د. ألون بن مئيــر
  • محادثات الآستانة بارقة أمل جديدة أم مجرد محطة عابرة؟ بقلم د. احمد عدنان الميالي
  • ألماظ.. جيفارا الإسلاميين..! بقلم عبد الله الشيخ
  • ثمن (لفت النظر لقضية وطنية) بقلم عثمان ميرغني
  • العنوان الخطأ ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • حسن الخاتمة !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • دافِعوا عن ثقافتكم أيُّها الناس بقلم الطيب مصطفى
  • ( دولة الجنوب ) وعيد 3 مارس المفقود .
  • المعلمون : إحذروا غضب الحليم!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • عرفانا ومحبة في عيد المرأة بقلم د. أحمد الخميسي
  • السودان المنكوب الجريمة والعقاب فقدان الذكور وضياع الأناث في زحمة الشهوة الجنسية بقلم محمود جودات
  • (إهداء لآل ألمك سويكت و الأمين فرح (الأرباب بقلم عبير المجمر (سويكت)
  • السودان الي الهاوية...!!! بقلم الطيب محمد جاده

    المنبر العام

  • البشير: دعم جنوب السودان بـ 10 آلاف طن من الذرة...؟
  • المؤتمر الوطني والتشكيل الوزاري
  • *** الفنان عضو الممبر محمد طلب امريكى من ناحية اريزونا يغادر الى سواكن عن طريق جدة فيديوهات ***
  • تظاهرة رياضية واجتماعية وثقافية في نيويورك احتفاءا بالقطب حسن عيسي
  • الشيخة موزا تصل الخرطوم- صورة
  • ﺍﻟﻘﺼﺔ ﺍﻟﺘﻰ ﻛتب ﻛﻠﻤﺎﺗﻬﺎ ﺍﻟﺸﺎﻋﺮ ﺣﺎﺗﻢ ﺣﺴﻦ ﺍﻟدﺍﺑﻰ ﺗﺤت ﻋﻨﻮﺍﻥ ﻗﻠﻢ ﻭﻛﺮﺍﺱ ﻭﺣﺘﺔ ﻋﻴﺸﺔ
  • بيوت الصحفيين بالصفوة أمدرمان والولاية مازق بيع حق الناس‎
  • يا المصيرك تنجرح........عندما تجرح الأيام‏
  • مرحب سيف عبد الحليم من فصيلة دينا خالد O+
  • لا كدا كتير والله يا فراعنة .. كفاية لغاية هنا .. بليز
  • الوطني : رضا الله والشعب سبب بقائنا 27 عاما في الحكم
  • مقترح شبكة رقية صلاح للصرف الصحي وليكن موتها حياة (2)
  • مملكة الكراهية: السعودية والإرهاب العالمي
  • تنبيه .. للمسافرين عبر مطار القاهرة الدولي
  • نتائج فحص الفواكهة المصرية سلمت لمجلس الوزراء
  • سودانيات في احضان شعب الشام وشكراً عمر حسن البشير شكراً الانقاذ
  • يوميات حافلة
  • رأي بعض فقهاء الأمة حول مقترح التعديلات الدستورية المتعلقة بالزواج..
  • شوقى بدرى يكتب: البشير ... عندما يحكمنا البلهاء منا
  • اهلا بالكاتب والروائي دكتور ابكر ادم اسماعيل والصحفى الحكواتى عثمان تراث بيكم الدوحة نورت
  • المطلوب : إسلام جديد يصلح لبشرية القرن الحادي والعشرين ..
  • داعش عرض لفهم من الاسلام
  • غادة السمّان: سأواصل إضرام الحرائق!  عن أدب البوح ورسائل أنسي وذَهَب بيروت=حوار
  • التحدي الكبير الذي يواجه المسلمين..
  • الألمان في أم بدة!!.. بقلم سهير عبد الرحيم
  • السودانية حاجه عثمان.. قائدة طائرات تكسر احتكار الرجل
  • البوست الاخباري لليوم
  • الحكومة الصينية تمنح السودان (300) مليون يوان
  • (الشعبية) و(العدل والمساواة): الحكومة السودانية ما زالت تحتجز أسرى للحركات
  • في رثاء آخر نسخ"الحركيةالإسلامية" انتهى الدرس ... فهل من معتبر؟! بقلم: خالد التيجاني النور