شهداء قواتنا الأمنية والحشد الشعبي الغيارى في ضمير مرجعية الصرخي بقلم عزالدين حسن

شهداء قواتنا الأمنية والحشد الشعبي الغيارى في ضمير مرجعية الصرخي بقلم عزالدين حسن


03-10-2017, 10:50 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1489182602&rn=0


Post: #1
Title: شهداء قواتنا الأمنية والحشد الشعبي الغيارى في ضمير مرجعية الصرخي بقلم عزالدين حسن
Author: احمد الخالدي
Date: 03-10-2017, 10:50 PM

09:50 PM March, 10 2017

سودانيز اون لاين
احمد الخالدي-العراق
مكتبتى
رابط مختصر



ابتلي العراق ومنذ أقدم العصور بتكالب زمر الجرائم المنظمة و أئمة فتاوى التكفير الاجرامي التي تعمل كأجندات خارجية بيد ألد اعدائه ، فجعلته هدفاً لمخططاتهم الهمجية وقد اتخذت لها من اجل إدراك مآربها مختلف العناوين ، و إزاء هذه الاوضاع المأساوية التي تعيشها البلاد فقد واجهت خطر أعتى التنظيمات الاجرامية و أشدها فتكاً و فساداً بالعباد فكان في طليعتها تنظيم ما يسمى بداعش من جهة و كذلك دواعش السياسة و مرجعياتهم الروحية التي ماتت قلوبهم و جفت ضمائرهم وهم يرون بإم اعينهم ما يجري على العراق و العراقيين من هجمات بربرية و فساد و افساد نخر معظم مفاصل الدولة حتى أتى على آخرها فأصبح الحال يوماً بعد يوم يسير من سيء إلى أسوء فأسوء ولا من سياسي متعظ أو مدعٍ للزعامة الدينية يتحرك ضميره فيقول كلمة الحق في وجوه الظلمة و جبابرة الارض ، فانبرى ابناء العراق الغيارى في مختلف صنوف قواته الامنية و اسود الحشد الشعبي الوطني لكي يقولوا كلمتهم و يسطروا اروع الملاحم التاريخية وعلى طول صفحات التاريخ الانساني فكانت بحق مفخرة لكل الاجيال القادمة و استطاعوا أن يلحقوا الخسائر الجسيمة في مرتزقة داعش من حيث العدة و العدد و مع تلك الملاحم البطولية لقواتنا الامنية و الحشد الشعبي فقد نال المئات منهم وسام الشهادة و الفخر و الاعتزاز لكن مما يؤسف له حقاً و تدمع العين و ينفطر القلب له أن ساسة العراق لم ينصفوا تلك الارواح التي قدمت الغالي و النفيس من اجل تراب العراق و شعبه فتركوا ذراريهم تجوبوا الشوارع و الطرقات تستجدي المارة من اجل توفير قوت يومهم وهم يتعرضون لأبشع هجمة شرسة تسعى لإذلالهم و النيل من كرامتهم و حرمانهم من ابسط حقوقهم في العيش بحياة الكريمة وفي المقابل نجد الموقف الانساني العظيم و الغير متوقع من قبل المرجع الصرخي الحسني وهو يجود بما يملك من صوت للمطالب بحقوق ابناء جلدته من شهداء العراق وكذلك تنظيم مكاتبه في العديد من محافظات العراق المهرجانات الثقافية و الادبية التي تغنت ببطولات شهدائنا الغيارى مع تقديم العون المادي لعوائلهم الكريمة من خلال دعمهم بالمال و الحفاوة بهم و إيصال صوتهم إلى مسامع السياسيين لتنصف هذه الشريحة المظلومة ، فكان الصرخي البلسم الذي لملم جراحات تلك العوائل المنكوبة بفقد الاحبة بما كشف لحقيقة داعش و فحوى مصادرهم المحرفة للحقائق و التي يتعبدون بها حيث اظهر الصورة الحقيقية لهذا التنظيم الارهابي من خلال المحاضرات العلمية العقائدية التي لا زال مستمر بطرحها فكانت بمثابة المنهاج السوي لكل باحث عن الحقيقة الموضوعية و الواقعية حتى يكون له السلاح المناسب لمواجهة الفكر المتحجر بالفكر الاسلامي الاصيل

فحريٌّ بالأمة الاسلامية وبمختلف مذاهبها أن تحمل لواء الانتصار لدينها الحنيف و تأخذ الحقيقة من منابعها الصافية و تقف بوجه الارهاب الفكري الداعشي و رموزهم المارقة التي تريد شراً بالإسلام و المسلمين .

https://www.youtube.com/watch؟v=0zLVQfRN73Ihttps://www.youtube.com/watch؟v=0zLVQfRN73I



بقلم // احمد الخالدي



أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 10 مارس 2017


اخبار و بيانات

  • الجبهة الشعبية تشكر الاتحاد الاوروبي تشكر الاتحاد الاوروبي لمساعدة شرق السودان
  • بيان صحفي من منصة سودانيي الخارج عن قناة المقرن الفضائية
  • محاكمات الاسرى خرق للقانون الانساني الدولي والنظام لم يطلق سراح أسرى الحركة الشعبية وموقف الحركة ال
  • الخارجية السودانية تستدعي القائم بالأعمال الأميركي للاحتجاج على حظر السفر
  • إبراهيم السنوسي: اختيار السلطة التنفيذية يخضع لمعايير أخلاقية وأكاديمية
  • مأمون حميدة يطالب ولاية الخرطوم بمعالجة كسورات المياه
  • عبد العزيز نور عشر: لم تكن رغبتنا حمل السلاح ولكن.... ونتمنى إطلاق البقية
  • أبرزعناوين صحف الخرطوم الصادرة صباح اليوم الجمعة التاريخ : 10-03-2017 - 10:47:00 صباحاً
  • عشر يطالب بإطلاق بقية المعتقلين ويدعو الفرقاء لطي الخلافات الإفراج عن "258" من حركات دارفور والإبقا
  • السودان يدعو الولايات المتحدة الأمريكية إلي شراكة في السلام والأمن والتنمية
  • موسى هلال: الحوار الوطني المخرج الحقيقي لأزمات السودان
  • المؤتمر الشعبي : خطوة الرئيس شجاعة في طريق تحقيق السلام والاستقرار بالسودان
  • الطيب مصطفى: رئيس الوزراء كلفنا بإقناع الممانعين بالسلام
  • 300 مليون يوان من الحكومة الصينية للسودان
  • جدّد دعم الحكومة لمكافحة الإرهاب بكري يدعو لكسر شوكة التطرُّف والاتجار بالبشر

    اراء و مقالات

  • خطوات عملية نحو الهبوط الناعم بقلم عزالدين حسن
  • التواضع من أجل إنصاف المرأة بقلم د. غازي حسين
  • التطرّف الديني وبروز الإرهاب الصهيوني والتكفيري 1-2 بقلم د. غازي حسين
  • الفرجوني: العقل الرعوي، العقل الشفاهي (العقل الرعوي 22) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • أحرار الذراع الطويل بقلم حامد جربو
  • حقيقة التدخل العسكري المصري والنوايا الامريكية في جنوب السودان بقلم محمد فضل علي .. كندا
  • و هل يوجد في السودان ذهبـا ً ...؟ بقلم ايـليـا أرومــي كــوكــو
  • المحكمة القومية العليا تئد الحزب الجمهوري!! بقلم حيدراحمد خيرالله
  • رسالة مفتوحة الى القمة العربية في عمان بقلم د. غازي حسين
  • هذه من تلك..!! بقلم الطاهر ساتي
  • والبحث بقلم إسحق فضل الله
  • صورة السيد..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • بالمقلوب أحلى !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • في فقه الولاء والبراء بقلم الطيب مصطفى
  • سجن القدمبلية بالقضارف .. سجن أم زريبة ؟ بقلم جعفر خضر
  • مخاطر مطالعة كتب السحر بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • شقيق هدار غولدين يخطئ الهدف ويضل الطريق بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • ألم يذهب الأسرى المفرج عنهم للموت من أجل الآخرة؟ بقلم عبدالغني بريش فيوف

    المنبر العام

  • أخونا الكاتب والشاعر/ ابوذر بابكر.. و"انتو"، وتزكيته للفنان الساجوري...؟:
  • ضل الفيل المطعون ( وفتوى بأن للثعلب دين )
  • السودان يلقي القبض على 21 من الباعة العشوائيين المصريين
  • لا خيرَ فى حكومةٍ تقتلُ وتحَاكِمُ أسرَى الحَرب!
  • مصر تضيق الخناق على السودانيين وتفرض رسوم الإقامة بأثر رجعي ..
  • ادعموا أسرار عصام
  • موروث قديم، عادة التِتِكِل . بس جِنّكُم تِتَكلُوا . والله صحي ...
  • عرضة حامد العولاق وخت الحنة لي يات من حضور ضفرين.
  • البطيخة
  • انتهى الدرس... فهل من معتبر؟! بقلم الأخ المسلم خالد التيجاني النور
  • يا اخوة المنبر:دعوا الأزهار تتفتح و الأفكار تُعلِن عن ‏نفسها
  • لازالت شركة زين هي الاسوأ zain sd
  • المرأة وأشياء أخرى:30% من الامريكانيات يتعرضن ‏للعنف و 95% من الفرنسيات
  • اسرة متعففة تطرد وزير ولائى بوردابى (صور)
  • جنسيات المعتدون على شرطى المرور فى كورنيش جدة. قضية الراى العام(صور)