شئنا ام ابينا ... فقد تحققت استراتيجية الانقاذ الاساسية. بقلم صلاح الباشا

شئنا ام ابينا ... فقد تحققت استراتيجية الانقاذ الاساسية. بقلم صلاح الباشا


03-04-2017, 05:39 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1488645575&rn=0


Post: #1
Title: شئنا ام ابينا ... فقد تحققت استراتيجية الانقاذ الاساسية. بقلم صلاح الباشا
Author: صلاح الباشا
Date: 03-04-2017, 05:39 PM

04:39 PM March, 04 2017

سودانيز اون لاين
صلاح الباشا-السعودية
مكتبتى
رابط مختصر


* واﻵن .. وبعد انقضاء 28 عام من حكم الجبهة الاسلامية .. فالحركة الاسلامية ثم المؤتمر الوطني .. فقد تحققت خطة شيخ حسن بأن يفتت الاحزاب السودانية ويبعدها من المشهد السياسي تماما ... وقد تم تنفيذ ذلك تماما .
* الآن .. لقد انفضت ملايين الجماهير التي كانت تذهب طواعية نحو صناديق الانتخابات خلال الازمنة الديمقراطية لاختيار مرشحيها طوعا.
* اصبحت الاحزاب هي محض قيادات عريقة شاخ عطاؤها .. كما ان ابناء تلك القيادات ساعدوا في هدم احزابهم من اجل شيء هم يعرفونه تماما .. وقد ايقنوا ان الجماهير وتكوينات المجتمع السياسي السوداتي القديم قد تفتت وذاب إما بسبب الهجرة والاغتراب او بسبب عدم الاشنغال بالسياسة وتحمل مشاقها ومعتقلاتها .. فاثروا الوقوف علي الرصيف او البحث في رقراق ضوء ينضمون به الي المؤتمر الوطني ليضمنوا سبل كسب عيشهم .
* المشهد يقول بان مستقبل الحكم سينحصر مابين الحركات المسلحة وجماهيرها من النازحين ومابين المؤتمر الوطني في سلام سيطل يوما علي البلاد .. فالمؤتمر والحركات يعلمون تماما الا احزاب تستطيع مواجهتهم عند عودة الديمقراطية مستقبلا.
* كما يتضح من المشهد الحالي ان تقدير واحترام المؤتمر الوطني للزعامات التاريخية هو نتاجا للتعامل بخاصية توقير الكبير كتراث انساني متوافر في الثقافة والعادات السودانية البحتة .
* لذلك ... لا حل الا ان يشمر المؤتمر الوطني عن ساعد الجد ويرفع من وتيرة الحس والتجرد الوطني الخلاق من اجل تحقيق تنمية سريعة ومتوازنة ترفع المعاناة التي ضربت اهل السودان في مقتل وتتيح كامل الحريات بلا انتفاضة او انقلابات اخري .
* فهل هم قدر هذا التحدي ام يأخذون المسألة مجرد وجاهات سلطوية تقوم بتوظيف موارد الدولة للصرف علي الجهاز الحكومي المترهل.
* اخيرا ... الثورة التصحيحية الحفيقية تظل في يد الرئيس ... فهل يفعلها قبل نهاية الشوط؟؟؟
ب





أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 04 مارس 2017

اخبار و بيانات

  • حزب الامه الاصلاح والتنميه بشمال كردفان : بكري خير من يتولي منصب رئيس الوزراء
  • الوطني: سلسلة النفرات تستهدف تقوية البناء القاعدي
  • مقتل(8) أشخاص وجرح (10) آخرين بشرق دارفور
  • رجل يطفيء سيجارة في عين طبيب بمستشفى أم درمان
  • وكيل الزراعة لـ (التيار): لدينا الآن مليون طن فول سوداني للتصدير
  • رئيس الوزراء يدعو الحركة الإسلامية لمناصحته
  • كمال عمر: البشير لا يقل عن مانديلا وتجربة الإسلاميين فريدةٌ
  • رئيس الوزراء: تولي المناصب في الإنقاذ تحمل للمزيد من المسؤوليات
  • كتلة نواب الجزيرة سوف نسقط أي تعديل يمس جهاز الأمن والمخابرات
  • رئيس المجلس الوطني : السودان أكثر الدول تعاونا في مجال مكافحة الإرهاب
  • سفير جوبا يناشد بفتح الحدود غرفة طوارئ لإرسال الإغاثة لجنوب السودان
  • هيئة علماء السودان تدعو رئيس الوزراء للتعجيل بمحاربة الفساد
  • الكونغرس يُطالب ترامب بتعيين مبعوث خاص للخرطوم وجوبا
  • عبد الحميد موسى كاشا: المؤسسة العسكرية صمام الأمان للسودان
  • الحكومة: قطاع الشمال وزَّع الماشية المنهوبة من جنوب كردفان على حامياته
  • ألية تنفيذ إتفاق حماية الأطفال بالحركة الشعبية - السودان تعقد ورشة عمل مع منظمة الأمم المتحدة للأطف
  • قريبا جدا قناة المقرن الفضائية
  • بيان المكتب القانوني بحركة/ جيش تحرير السودان قيادة مناوي

    اراء و مقالات

  • النوبة البرابرة: تاريكم أمازيغ وكده بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • تقاطعات الخطوط بين الإسلاميين و العلمانيين في السودان بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • (كمان مرة).. كيف يعمل الجهازالسري لحماية النائب الأول للرئيس بكري حسن صالح/ بقلم جمال السراج
  • ( خطوات تنظيم) بقلم الطاهر ساتي
  • الجهل بأحكام الشريعة ومقاصدها من أبرز أسباب معاداتها !! بقلم د. عارف الركابي
  • عمان: إنضمام حمامة السلام الى سرب صقور الحرب بقلم د. غسان السعد/مركز المستقبل للدراسات الستراتيجية
  • أيها الدواعش النفاق آفة و ليس ذريعةً للقتل و الإجرام بقلم حسن حمزة
  • سياسات بديلة للتجديد بقلم يوسف بن مئير
  • الكيكة صغيرة .. والأيدي كثيرة! بقلم عثمان ميرغني
  • شنْقَلة الرَّيكَة..! بقلم عبد الله الشيخ
  • دموع بألوان مختلفة ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • طاقية بكري!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين (هوس الفضيلة) والأوْبة إلى الله! بقلم الطيب مصطفى
  • مابين الشعبي والوطني (زواج تراضي)!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • أحزاب تستحق مثل الجواب بقلم مصطفى منيغ
  • الكلام ليك يا المطير عينيك بقلم نورالدين مدني
  • بطوله زائفه .....عفوا بقلم صفيه جعفر صالح
  • الملف الليبي أ ضواء حول ليبيا بعد ثورة الربيع بقلم بدرالدين حسن علي
  • النبي ادريس بين الحقيقة والاسطورة بقلم .د.محمد فتحي عبد العال
  • تدويلُ قطاع غزة حلٌ ممكنٌ وطرحٌ جادٌ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • بيان المكتب المركزي للمرأة بالحزب الشيوعي الكندي بمناسبة 8 مارس 2017م المصدر
  • عبد العظيم حمدنالله يقود خلية (الإبداع ) في جمعية سفر
  • وزير الدفاع السابق ، في حكومة سوار الذهب يشتكى عضو بالمنبر الى القضاء القطرى .... يا لسخرية الاغدار
  • الي جميع لجان العصيان وجميع الداعمين لها خارج وداخل الوطن .
  • عاجل : الحركة الشعبية انطلاق اضخم عملية لاطلاق سراح اسري الكيزان ... ( صور )
  • المرايا العارِيةُ
  • ســقوط الأبـــاطـــرة
  • أنفُ الجِدارِ
  • طالب ثانوي يهرب من اهله وينضم لداعش ... ( صورة )
  • عاجل عرض للشعبي أبراهيم السنوسي مساعدا لرئيس الجمهورية
  • من أصدق ماقرأت
  • رحيل عمنا الأمين، والد أعضاء المنبر... صلاح .. وأحمد .. وعبد الكريم (كيكى)
  • توم مِلز في كتابه يسقط قناع «بي. بي. سي»: وهم الحيادية
  • ورقتي في لقاء نيروبي : علمانية الدولة أم دينيتها؟- د. النور حمد
  • ‏من لاجيء إلى دراسة الطب و أخيرا مترجما لماركيز و اكثر ‏من عشرات الكتب للعربية:‏
  • الادارة ألأمريكية الجديدة تصدر تقريراً يدين حكومة الإنقاذ لإنتهاكات حقوق الإنسان
  • مرافعتي عن “علمانية الدولة” في ملتقى نيروبي-مقال لرشا عوض
  • العصيان الجايي ... متين؟ أو ... لكي لا ننسى
  • دعوة :المؤتمر العام السادس لفرعية حزب الأمة القومي بولاية أريزونا
  • البوست الاخباري الشامل ليوم 4\مارس تجربة جديدة
  • شباب ينظمون حملة للعلاج في الهند بمواقع التواصل السودانية
  • قناة فضائية المقرن سودانية جديدة -تحتاج دعمك
  • غابرييل لافين عازف العود الأمريكي في مهرجان العود الثاني بالسودان
  • اصغر حبوبة منبرية ي بكرى ماقادرة تدخل المنبر(صور)