حوار الكيكة ... ونزق الدكتاتور! بقلم المتوكل محمد موسى

حوار الكيكة ... ونزق الدكتاتور! بقلم المتوكل محمد موسى


02-27-2017, 06:29 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1488216556&rn=0


Post: #1
Title: حوار الكيكة ... ونزق الدكتاتور! بقلم المتوكل محمد موسى
Author: المتوكل محمد موسى
Date: 02-27-2017, 06:29 PM

05:29 PM February, 27 2017

سودانيز اون لاين
المتوكل محمد موسى-
مكتبتى
رابط مختصر

بسم الله الرحمن الرحيم


[email protected]
لو لم يقل البشير في حواره من دولة الأمارات مع رؤساء تحرير الصحف التابعة للمؤتمر الوطني ماقاله لكنا قد إستغربنا، فما قاله يتوافق تماماً مع كونه ديكتاتور غارقٌ في متاهته، فلا يفهم معاني وقيم مثل حوار وتداول سلمي للسلطة وديمقراطية وتقاسم للسلطة والثروة وحل أزمات البلاد المستعصية المتمثلة في الحروب والمجاعات وقضايا النزوح واللجوء وتردي الإقتصاد السوداني وقضايا الهوية، كل هذه القضايا لا تشغل باله، وهو مستعد لحشد الآخرين بإسم حوارٍ شاملٍ ووطني لمناقشة هذه القضايا الهامة التي تؤرق بال أهل السودان وتُهدد بقاء السودان كدولة وفي آخر الأمر يُفرغ كل هذه الجهود من نتائجها من أجل بقائه في السلطة وتعزيز سطوة الأجهزة الأمنية والمليشياتالتي تحميه والحفاظ على مكتسبات المؤتمر الوطني ومنسوبيه، لست أدري كيف سيكون رد التنظيمات التي انخرطت في حوار البشير لمدة ثلاث أعوام، على أن جزاءهم أن يناولوا في آخر المطاف مجرد طرفٍ من كيكة!!؟
سنقتبس هنا بعضاً من سطور حواره ففيها ما يكفي من التدليل على حجم كارثة الوطن، ففي رده على سؤالٍ حول إصرار المؤتمر الشعبي تضمين مقترحات شيخه الراحل في الدستور، قال البشير (ونحن كنا الاقدر على أن نفرض وجهة نظرنا... يا كدا يا اشربوا من البحر)، بالتأكيد مثل هذا الرد المشبع بالصلف والغرور الذي يُغذيه كارثة بقائه في السلطة لمدةٍ تُقارب الثلاثين عام ليس موجهاً فقط لحزب المؤتمر الشعبي وإنما هي رسالة لكل أهل السودان تكشفحجم مأساة البلاد مع دكتاتوريته وأناته المُغرقة في الوهم وحب السيطرة وإستحلاء عذابات أهل السودان، فمن يدعو الناس إلى حوارٍ حول طاولة وهو يستصحب معه في خياله أنه الأقدر على فرض وجهة نظره فمن المستحيل أن يصل الآخرين معه إلى نقاط إلتقاء في القضايا المحورية التي تُعاني منها البلاد، خاصةً أن حلولها تستدعي بالضرورة ذهابه هو ونظامه لأنهما من تسببا في معظمها ولا يمكن بأي حال من الأحوال أن يكونا جزءً من الحل.
وفي رده لمجموعة السذج الذين آزروه ونصروه وصدقوا أكاذيبه وانخرطوا في حوار الوثبة رد عليهم قائلاً (بالنسبة لمنصب رئيس مجلس الوزراء لم يكن هناك اتفاق اصلاً بأن يذهب للمعارضة، وطالما أن الحوار الوطني لم يلغ شرعية الانتخابات، فإن هذه الشرعية تلقي المسؤولية على المؤتمر لتشكيل الحكومة، وبالتالي منصب رئيس الوزراء الذي يرأس الحكومة.. ) (سيجدون نوابا في المجالس التشريعية حكومات الولايات.. أي أن كل من شارك سيجد شيئاً ولو اعضاء في مجلس تشريعي ولائي.. بمعنى يلقى طرف في الكيكة) إبتسر البلاد كلها في كيكةٍ يستأثر بها ويستخلصها لنفسه هو وأعضاء حزبه ومن ثم يلقون ببعض الفتات للمتهافتين على موائد السلطة أمثال أحزاب الفكة ومن دار في فلكهم، ثم عن أي شرعية إنتخابات يتحدث البشير وهوقد إغتصب السلطة بعد أن سطا عليها بليل وقوض نظاماً شرعياً منتخباً من قبل الشعب السوداني؟.
للأسف هذا البشير يعتريه نزق وحمق لايُدانيه فيه أي دكتاتورٍ سلف، فهو لا يرى ما حاق بالبلاد من دمار وخراب ولا يزال في تيهه يعمه ولازال يجزم أن البلاد ستختفي من الوجود إذا لم يحكم وهو تنظيمه وأنه وبعد 30 عامٍ من الفشل لازال بإمكانه أن ينهض بالبلاد رغم حجم الدمار الذي حاق بها جرّاء سني حكمه البائسة ورغم أنه لا يستطيع قراءة التقارير حسب ما اعترف به في متون الحوار، فهل مثل هذا الحديث وهذه العبارات التي تنضح صلفاً وعنجهيةً تُحفز على جمع الصف والوطني وحل مشكلات البلاد؟ أوَ لم يكن هذا شعاره ( جمع الصف الوطني) الذي أعلنه قبل ثلاث سنوات هو يُقدم خطابه للحوار في يوم 27 يناير 2014م وأن كل القضايا ستُطرح وستُناقش بشفافية وأن التوصيات التي سيخرج بها الحوار سيشرف هو بنفسه على تطبيقها مهما كانت النتائج!!؟ ألم تصدق الأحزاب التي رفضت حواره بأنه يكذب؟.
هنا نُذِّكر الذين كانوا يصرون على مشاركة الأحزاب والحركات المسلحة التي رفضت المشاركة في حوار البشير بسبب ما عُرف عنه من نكوصٍ ونقضٍ للعهود وأكاذيب، لم يرفضوا محضاً بل حددوا شكلاً للحوار الهادف الذي عبره يُمكن حل أزمات السودان، ذلك الحوار الشامل الحقيقي الذي تُوكل إدارته لجهة محايدة وأن لا يُقصى حزب ولا تنظيم عن المشاركة فيه وأن يتناول كل القضايا التى تُفضى لعملية سياسية متكافئة تُوقف الحرب وتُحقق السلامالشامل والديمقراطية وتتيح الحريات على أن يُتوج بمؤتمرٍ دستوري يضع حد لأزمة عدم وجود دستور دائمٍ متراضٍ ومتفقٌ عليه يضع حداً نهائياً لقضية الصراع حول السلطة والذي سيجاوب أيضاً على الأسئلة الملحة التي تثور في أذهان أهل السودان مثل حسم قضية الهوية وكيفية حكم السودان وعلاقات السودان الدولية، نذّكرهم ونسألهم أين ذاك الحوار الذي كنتم تجزمون أنه سيتناول كل قضايا البلاد؟.
أما المغرر بهم الذين سيقوا زرفاتاً ووحدنا إلى قاعة الصداقة، فما زالت الذاكرة تحتفظ بما قالوه وهم يروجون لحوار البشير بأنه سيتناول كل القضايا التي تؤرق مضجع البلاد وأنه لا شاردة ولا واردة ستغيب عن أجندة الحوار، فماذا يقولون الآن بعد أن إعترف البشير في حديثه أن الحوار الوطني الذي كان يدور في ذهنهم هو مناقشة مواضيع ومحاور محددة لكي يتم فيها الحوار وهذا هو نص ماقاله لرؤساء تحرير صحف المؤتمر الوطني ( هناك من فهموا اننا طرحنا الحوار لتشكيل الحكومة، أو لحل الحكومة ، أو لحكومة انتقالية وهذا لم يكن في ذهننا، بل كان في ذهننا حوار حول محاور محددة يتم التوصل فيها الى توافق، ليكون هناك شكل محدد لحكم السودان)!!
لقد قلنا مراراً وتكراراً أن المسرحية التي أطلقها البشير وسماها بحوار الوثبة هي كذبة بلقاء أو سرابٌ بقيعة حسبه الظامئون ماء، وعندما جاؤوه وجدوا عنده البشير ونزقه وأنهقد وضع لهم معايير لكل ما كانوا يعتقدون أنهم ناقشوه في قاعة الصداقة وأصدروا في ذيله التوصيات التي تحولت إلى مخرجات، فهاهو البشير ومن عاصمة دولة الأمارات يضع لهم الموازيين القسط لما ظلوا يبحثون له عن معايير خلال ثلاث أعوام من الحوار الهُراء، ففي موضوع توزيع السلطة فهو يمنح كل من شارك في الحوار الأكذوبة قطعة من الكيكة ولو حتي في المجالس الولائية جزاء تكبدهم المشاق والرهق خلال الثلاث سنوات، وأن رئيس الوزراء من نصيب المؤتمر الوطني، وبكل تأكيد تكون الرؤية الآن قدإتضحت للذين شاركوا في المسرحية، وللذين أحسنوا النيات ولم يشاركوا ولكنهم أيدوا نداء البشير وأكدوا على أنه بالإمكان أن يتجاوز السودانيون أزمات بلادهموالعقبات الكأداء التي تعترض طرق حلها، ليعلموا أنهم وكل الوطن أصبحوا مجرد كيكة يتلاعب بها البشير وعصابته كيفما شاءوا، وسيُحاكمهم التاريخ يوماً ما على مشاركتهم البشير في جريمة خداع الشعب السوداني.
عندما يُمعن المتابع النظر فيما يدور في أروقة المجلس الوطني يشعر أنه أمام حواةٍ محترفين يجيدون التمثيل واللعب بالحجر والبيضة، كان من الممكن أن تحتفي هوليود بقدراتهم في إجادة التمثيل الذي يجعلك تصدق الجدلالدائر حول زواج التراضي ( لست أدري لماذا تلح على خاطري وبشدةٍ مقولة إذهب أنت إلى القصر رئيساً وأذهب أنا إلى السجن حبيساً)، فبعد ثلاث سنوات تظهر نتائج حوار البشير الحقيقي لتتمحور حول تقسيم كيكة السلطة وإمعاناً في إلهاء الشعب السوداني وبالتآمر مع المؤتمر الشعبي يعتلون الآن مسرح اللامعقول في السودان ويقدمون فواصل من الأكاذيب وجدالٍ فقهي زائفٍ حول ما سموه بزواج التراضي ليصرفوا أنظار الشعب السوداني عن المشاكل الحقيقية التي تناولوها خلال هذه السنوات الطوال وكان البشير وأباليسه قد اتبعوا، تكتيكياً، خدعةجحا الذي وافق على تعليم الحمار الكلام خلال سنوات، فسمحوا للجوغة التي سايرتهم في حوارهم في قاعة الصداقة بمناقشة قضايا معروف رأي النظام الديكتاتوري فيها سلفاً، ولما انقضت الثلاث سنوات ولم يتعلم الحمار ولم يمت الملك، تفتق ذهن النظام عن فكرة جر السذج الذين إنخرطوا في جلسات حوار الغفلة في قاعة الصداقة إلى المسرحية الباهتة التي تدور فصولها الآن في المجلس الوطني والتي تُسمى زواج التراضي وكأني بهم الآنيفتحون أفواههم دهشةً من حجم المقلب الذي شربوه.






أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 27 فبراير 2017

اخبار و بيانات

  • أبرز عناوين صحف الخرطوم الصادرة صباح اليوم الإثنين التاريخ : 27-02-2017 - 08:12:00 صباحاً
  • مواطنون قادمون من ليبيا: السلطات السودانية تحتجز سياراتنا لأكثر من ثمانية أشهر
  • غازي صلاح الدين العتباني: اتفاق الأحزاب على ترشيح البشير سيكون خطوة نحو الكمال
  • اإلغاء براءة مُحمّد حاتم سليمان
  • السودان يبلغ فرنسا عدم رضائه عن استضافتها لعبدالواحد نور
  • تصاعد الخلافات بين مجموعة الحبر وجاويش وتصل القضاء
  • حكمت عليه بالسجن عامين المحكمة العليا تلغي الإعدام بحق قاتل عوضية عجبنا
  • الحكومة السودانية: تصريحات قوى الإجماع حول إسقاط النظام شعارات
  • الشعبي يطالب الأحزاب بالدفاع عن الحريات أحمد بلال يتوقع اتفاقاً مع حركة مناوي خلال أيام
  • الخارجية السودانية تبلغ المبعوث الفرنسي عدم رضا الحكومة عن استضافة فرنسا للمتمرد عبد الواحد نور
  • الحكومة: جهازالأمن سيتوقف عن ملاحقة الصحف فى المرحلة المقبلة
  • غادر مع وزير خارجيته الى بلاده غندور: عفو البشير عن المواطن التشيكي تقديراً لعلاقات البلدين
  • الحكومة التشيكية تشكر السودان لإطلاق سراح مُواطنها المدان بالتجسس
  • البرلمان يشكل لجنة تقصي حول القضية حميدة يتعهَّد بإعلان نتائج التحقيق حول مستشفى مكة
  • الصحة تكشف معلومات جديدة حول حادثة العمى بمستشفى مكة
  • القبض على نائب رئيس الوطني بسواكن بعد اشتباكات في شورى المحلية
  • أحمد هارون والي ولاية شمال ك : التحديات التي تواجه البلاد بحاجة إلى عقول مفتوحة وقلوب تستوعب الجميع
  • السودان يستنكر إيواء فرنسا لعبد الواحد واستضافة فصائل المعارضة
  • الخارجية: تعقيدات حالت دون وفاء السودان بالتزاماته تجاه منظمة الأمم المتحدة
  • مسؤول حكومي سودانى :لا زيارات سرية لإسرائيل
  • إتجاه لإيقاف أئمة وخطباء مساجد بالخرطوم
  • نافع علي نافع: الغرب أصبح يستعين بتجربة السودان في مكافحة الإرهاب والتطرف
  • وزارة الصحة الاتحادية تشكو تعقيدات استيراد أجهزة طبية رغم تخفيف العقوبات
  • الحكومة: تصريحات قوى الإجماع حول إسقاط النظام شعارات
  • تذكرة وبيان إلي أولى الشأن حول محاولات إجهاض التعديلات الدستورية الخاصة بالحقوق والحريات
  • جهاز المغتربين يوقع مذكرة تفاهم مع الاتحاد العالمي للمؤسسات العلمية بالجزائر

    اراء و مقالات

  • نقض الدكتور صبري محمد خليل لدعائم الفكر الجمهوري بقلم محمد وقيع الله
  • ياهولاء : مالعيب أن سعينا للحفاظ علي هويتنا الزنجية وثقافتنا الأفريقية... بقلم الفاضل سعيد سنهوري
  • التحية لجميع الأجهزة الأمنية بقلم عمر الشريف
  • مطلوب مستشار للدجل والشعوذة بقلم كمال الهِدي
  • ادركنا وادرك كنانة، ياسيادة النائب الاول !! بقلم حيدر احمد خير الله
  • مياه راكدة في المستنقع العربي : الحاضر والمستقبل بيد الآخرين !! بقلم د. لبيب قمحاوي
  • ما هو سبب المُشكلة؟؟ بقلم عثمان ميرغني
  • هَبْ أنَّ أمريكا رضِيَّت عنا..! بقلم عبد الله الشيخ
  • فوبيا الأجانب ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • فيا ملائكة اشهدي!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • هوس الرذيلة ! بقلم الطيب مصطفى
  • إنهزام الكرامة الوطنية .. !! بقلم هيثم الفضل
  • قراءات في سفر الناجي الحركة الاسلامية نشأة مشبوه وتاريخ اسود بقلم اسامة سعيد
  • د. النور محمد حمد الفكر ومعايير القيم (8 (أ)-8) تشريح العقل الرعوي بقلم خالد الحاج عبد المحمود
  • حينما تفتقد الحنكة الاجتماعية تتلاعب السياسة بعقول الشعوب...ما وراء الحجيرات نموذجا بقلم قوقادى
  • مَنْ قتل الفاروق عمر ؟ بقلم احمد الخالدي

    المنبر العام

  • مدافعون عن حقوق الانسان : حول محاولات إجهاض التعديلات الدستورية الخاصة بالحقوق والحريات
  • لماذا فشلت المعارضة السودانية في أحداث التغيير؟؟؟
  • القبض على نائب رئيس المؤتمر الوطني بسواكن بسبب مشاجرة في المؤتمر التنشيطي للحزب بالمحلية
  • د. غازي صلاح الدين: إسرائيل لا تستحق المكافأة على عدوانها.. التطبيع معها محكوم بالإجماع
  • حبيبي يا محمد.. بقلم سهير عبدالرحيم
  • السودان يحتج لفرنسا على إستضافتها قيادات المعارضة
  • وزير: (حق التظاهر) خاضع للنقاش في وثيقة الحريات الملحقة بتعديلات الدستور
  • كيف ينبغي التعامل مع أحاديث قتال اليهود؟؟
  • تصاعد حدة الخلافات وسط الإخوان المسلمين.. والحبر يقاضي علي جاويش
  • السودان: سكوت الإعلام الرسمي يصبح عميل لمخابرات مصر..؟!
  • القصر الجمهوري هو المصنع الحقيقي لإنتاج الإرهاب الديني.. صلاح شعيب
  • أغرب سيك ( عندهم تلاتة آسات وسيكناهم )
  • الجالية السودانية تفتح بلاغا في المصري
  • معاناه السودان في جنوبه....مسابقه القصه القصيره
  • صاحبتي الكديسة عرست
  • إسلاميون وعلمانيون ومفكرون مدنيون يتفقون على صيغة جديدة للعلاقة بين الدين والدولة
  • ناس كوستى بالخرطوم اجمعوا هنا
  • معظم الشيوعيين مصابون بالاضطراب الضلالي الزوراني (البارانويا) ... *نظرية*
  • أزمة. هوية. ....عاصفة حزم مرتدة ولكنها:خليجية 100% - كاتب خليجي - فكيف تردون ؟
  • السودان أكثر الدول تعاوناً في الإقليم لمكافحة الإتجار بالبشر
  • ما ذنبهم !!
  • وفاة البرلماني البريطاني (جيرالد كوفمان)...اليهودي الذي هاجم كثيرا حكومة اسرائيل
  • خطأ فادح في إعلان الفيلم الفائز بالأوسكار 89 مساء الأحد
  • الكونُ في مكانٍ آخرٍ
  • لعشاق 3310 ( نوكيا تلاتَين عشرة ) .. Nokia 3310يعود بشكل جديد ( صور
  • للمسافرين الى السودان -بلدى ياحبوب للشحن - خدمات ممتازة
  • هل حقا نشبه آباءنا و أمهاتنا و إن أنكرنا ذلك؟ مقال يستحق
  • الطرق التى تربط المدن مع بعضها الخرطوم - كوستى غياب تام للاضاة ليلا ((شبكة الطرق السريعة ))
  • قضية للنقاش : التأثيرات الاقتصادية على سلوك الأفراد والمجتمع
  • أرجوك لا تخجل من قبيلتك أو منطقتك بسبب النكات أو الصورة النمطية السالبة:
  • الهادي الشغيل شكرا جميلا دعواتكم كانت معي دوما
  • ماهرشالا يحصل علي يحصد الأوسكار Oscars كأفضل ممثل مساعد
  • مصرى .. يوجه إساءة بالغة .. للشعب السودانى
  • الفرق طه بالقاهرة لبحث دعم التعاون وآخر التطورات
  • متظاهرون يغلقون شارع الصحافة زلط أحتجاجا على الغاء حكم الاعدام على الملازم حامد