كيف يعمل الجهاز السري لحماية النائب الأول بكري حسن صالح بقلم جمال السراج

كيف يعمل الجهاز السري لحماية النائب الأول بكري حسن صالح بقلم جمال السراج


02-26-2017, 03:52 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1488120761&rn=0


Post: #1
Title: كيف يعمل الجهاز السري لحماية النائب الأول بكري حسن صالح بقلم جمال السراج
Author: جمال السراج
Date: 02-26-2017, 03:52 PM

02:52 PM February, 26 2017

سودانيز اون لاين
جمال السراج-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر

بسم الله الرحمن الرحيم

في أيام الحرب الباردة بين الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة الأمريكية اكتشفت السفارة الأمريكية في روسيا أن جميع أسرارها مكشوفة ومتوفرة بكثافة عند جهاز المخابرات السوفيتي (KGP) حتى السفير الأمريكي نفسه..أخضع جهاز المخابرات الأمريكي الـ (CIA) كل العاملين في السفارة إلي فحص دقيق وسري للغاية حتى السفير نفسه وذلك لمعرفة من هو الجاسوس العميل لروسيا،، ولكن جميع الفحوصات ووسائل التتبع الالكترونية وهلم جرا من الأجهزة السرية جاءت نتائجها سلبية وان جميع العاملين في السفارة بمن فيهم السفير بريئين تماماً كبراءة الذئب من دم ابن يعقوب. لكن الحيرة والدهشة استقرت وتربعت علي الجميع: أحد ضباط جهاز المخابرات الأمريكية فك شفرة اللغز المحير حيث وجد أن جهاز المخابرات الروسي قد صنع مايكروفونات تجسس دقيقة وناعمة للغاية وهي كدقيق القمح الناعم في رقتها وسلاستها وكان عندما يخرج السفير الأمريكي وغيره من طاقم السفارة للأسواق والاحتفالات والمناسبات الدبلوماسية يقوم ضباط المخابرات الروسيين برش هذه المايكروفانات الدقيقة علي السفير وجميع الأشخاص المهمين بالسفارة لتلتصق في الشعر والملابس والبشرة لتكون أجساد هؤلاء المسئولين هي محطة تجسس فعالة للغاية ودقيقة جداً في بث المعلومات السرية لجهاز المخابرات الروسي .. بعد اكتشافها أمر جهاز المخابرات الأمريكي كل العاملين في السفارة إلي الاستحمام خمس مرات يومياً وذلك لإبطال مفعولها ..الجهاز السري لحماية النائب الأول بكري حسن صالح هو جهاز حساس جداً ويعتبر الثالث عالمياً من حيث الكفاءة ودقة الأجهزة التي يملكها والتي تعمل بتكنولوجيا دقيقة وعالية المستوى وفي نفس اللحظة ذاتها نجدها متصلة بعدة أقمار صناعية تابعة لأصدقاء السودان وغيرها من العاشقين.. الفريق بكري هو قائداً هماماً حصيفاً أريباً قوياً وصخرة صماء تتكسر عندها جميع أمواج الحاقدين والحاسدين والفاسدين واللطالط كما أنه كان قائداً للقوات الخاصة والنخبة والصاعقة.. بعد صلاة الصبح في جماعة يركد النائب الأول وأفراد حراسته مسافة خمسة كيلومترات يومياً ليعود بعدها ويخرج مرة أخرى في موكب مهيب ورهيب للغاية نحو القصر الجمهوري وتارة نحو مجلس الوزراء .. قائد حرسه هو أيضاً كان مع النائب الأول في القوات الخاصة إلا أنه يتمتع بطول فارع وبنية قوية كبنيان قوم لا يتهدم أبداً وهذا القائد الصارم يتقدم الموكب مع سائق واثنان من أفراد الحراسة مدججين بأحدث الأسلحة الأوتوماتيكية وسيارته مصفحة تماماً كذلك سيارة النائب الأول لكن سيارة قائد الحرس فيها جهاز رصد دقيق للغاية يعمل في محيط دائرة قطرها كيلو ونصف الكيلو ومهامها اكتشاف أي متفجرات أمام الموكب وحوله وهو متصل مباشرة بالقمر الصناعي المخصص لحمايته إضافة إلي صواريخ أرض جو تعمل أوتوماتيكياً ضد أي هجوم صاروخي أو صواريخ تحملها طائرات حربية حيث تقوم باختراق الشبكة الالكترونية لتلك الصواريخ وتشل حركاتها تماماً كما يوجد أيضاً في سيارة قائد الحرس وسائل اتصال متقدمة ومؤمنة لأبعد الحدود ولا يخترقها أي جهاز اتصالات لأنها تغير موجاتها كل نصف دقيقة في قنوات مختلفة وفي السيارة أيضاً قرون استشعار خلفية وثلاثة صواريخ عالية الانفجار هذا إضافة إلي أن طاقم حراسة النائب الأول يمتلكون ذخيرة كافية تكفيهم لإدارة معركة واشتباك عنيف تصل لمدة (13) ساعة متواصلة وقنابل يدوية شديدة الانفجار وهم أيضاً يمتلكون الحزام الأسود في جميع نوعيات الاشتباك الجسدي وبإمكانهم أن يطيروا علي ارتفاع خمسة أمتار فوق سطح الأرض ويتنقلون بخفة ورشاقة في أرض المعركة ووجباتهم الشهية التي يحبونها حتى الثمالة هي الثعابين والضفادع وباستطاعتهم التهام خروف غير مذبوح في أقل من سبعة دقائق،، وفي أوقات الشدة والبأس يأكلون صفق الشجر والزهور والورود وذلك لتغيير رائحة أفواههم بعد تلك الوجبات الدسمة وهم أيضاً يأكلون لحوم البشر عندما تستدعي الحاجة.. لنائب الرئيس جهاز حماية يعمل عن بعد وهو متخصص في حماية الطرق والأزقة التي يسلكها النائب الأول ويقومون بدراسة ومعرفة كل البيوت والشقق المطلة علي واجهة موكب النائب الأول .. الجدير بالذكر أن هنالك رجال متخصصون في جمع المعلومات التي تهم الدولة والنائب الأول وهم (منغمسون) داخل المؤسسات الحكومية والأجهزة الحساسة المفرطة الحساسية وهم يتبعون فقط لفخامة النائب الأول ويمتلكون بطاقة تعريف خاصة في الشكل والمضمون تصدر ويوافق ويوقع عليها النائب الأول وذلك في أماكن ومواقع سرية لا يعرفها إلا الفريق بكري والمخلصون حوله فقط لا غير.. عيون النائب الأول مزروعة ومنتشرة في كل جسد الدولة وفي أحزاب المعارضة وحزب المؤتمر الوطني نفسه كما يمتلك النائب الأول أشرطة صورة وصوت تدين بعض القيادات التي باعت ضمائرها للعدو وللشيطان من أجل كرسي الحلاق والنفوذ ولكرسي الحكم ومن ضمنهم المنافقون الذين يقولون بألسنتهم ما ليس في قلوبهم.. هذا سادتي جزء بسيط للغاية وعينة مخبريه عن الجهاز السري لحماية النائب الأول للرئيس بكري حسن صالح وهناك سؤال يفرض نفسه وهو .. (هذا هو جهاز حماية النائب الأول للرئيس.. إذاً سادتي كيف يكون جهاز حماية الرئيس البشير ؟؟!!).. هذا ما سوف تعرفونه في مقالتي القادمة إن شاء الله)
الجميعابي ،، والشذوذ الجنسي واللواط:

كشف القيادي بالمؤتمر الوطني دكتور محمد محي الدين الجميعابي عن زيادة كبيرة في اعداد الشواذ جنسياً وانتشار واسع لظاهرة زنا المحارم في البلاد:

قال الجميعابي الذي يشغل منصب رئيس منظمة (أنا السوداني) أن دراسة قامت بها منظمته كشفت هذه الزيادة الكبيرة في التردي القيمي والاخلاقي وعزى الأمر إلى إنعدام القدوة الدينية والسياسية في وسط الشباب:

دكتور الجميعابي الرجل الإسلامي المتشدد فآجأنا بهذه الدراسة الغريبة في نوعها وكمها وتوقيتها (المريب)،، وكأنه يقول لنا وبصورة غير مباشرة أن ثورة الإنقاذ الوطني هي السبب الرئيس في هذه الظاهرة ذلك لأنها ابتعدت عن المشروع الحضاري الإسلامي واتجهت نحو العولمة وفصل الدين عن الدولة إضافة إلى انها بدأت تأكل في بنيها الإسلاميين وتجفيفهم تماماً من السلطة والنفوذ، حتى أصبحوا الآن كأصابع اليد الواحدة واليد الواحدة دائماً لا تصفق ولا تستطيع ايضاً أن تستر عورتها..

لذا يعتقد كثيراً من الإسلاميين وجلهم وإن بعض الظن إثم أن النائب الأول للرئيس بكري حسن صالح له (القدح المعلى) في تصفيتهم حتى صاروا بخاراً فتبخروا لأبد الآبدين..

لكنهم بدأوا الآن في تفعيل (خزعبلاتهم) لإزاحة بكري حسن صالح من منصبه بكل الطرق الغير مشروعة إلا أنهم فشلوا فشلاً زريعاً في ذلك وكشفت نواياهم السيئة فقمعوا بقوة وبأس شديد حتى أصبحوا أسفل سافلين..

أخي الجميعابي

إن اللواط والشذوذ الجنسي موجود منذ الخليقة وإلى يومنا هذا وليس في عهد الرئيس البشير ونذكرك جيداً بقوم سيدنا لوط عليه السلام الذي قال له الله : (قَالُواْ يَا لُوطُ إِنَّا رُسُلُ رَبِّكَ لَن يَصِلُواْ إِلَيْكَ فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِّنَ اللَّيْلِ وَلاَ يَلْتَفِتْ مِنكُمْ أَحَدٌ إِلاَّ امْرَأَتَكَ إِنَّهُ مُصِيبُهَا مَا أَصَابَهُمْ إِنَّ مَوْعِدَهُمُ الصُّبْحُ أَلَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرِيبٍ)..

طرفة:

سألت إحدى المذيعات مسطول كان جالساً على ضفاف النهر وقالت له: ما هي أغنى دولة في العالم؟؟

قال المسطول: السودان

قالت له: يا راجل كيف يستوي ذلك؟

قال لها: حقاً إنها أغنى دولة في العالم لأن الحرامية والمنافقين كانوا وما زالوا يسرقونها منذ عام 1989م وحتى الآن ولم تعلن إفلاسها. هههههههههههههههههههه
أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 26 فبراير 2017

اخبار و بيانات

  • مؤتمر العلماء والخبراء يناقش طرق نقل المعرفة وكيفية الاستفادة منها
  • 55 ألفاً يقيمون بطريقة شرعية 80% بغرض العمل الداخلية: 1.5 مليون مهاجر غير شرعي في السودان
  • إختيار د. بدرية سليمان رئيساً لمنظمة البرلمانيين السودانيين
  • مذكرة تصحيحية جديدة بـالشعبي في طريقها للسنوسي
  • استاذ بالجامعات السعودية يطالب بتفعيل نظم المعرفة والمعلومات والتقنية الزراعية لتحقيق تنمية زراعية
  • إيقاف كمال رزق من أداء الجمعة بالمسجد الكبير

    اراء و مقالات

  • الاعلام الرسمي .. و الخراب بقلم إسحق فضل الله
  • رفقاً بالتلاميذ يا حكومة..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • ملعون أبوها!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • التعديلات الدستورية وحرية الاعتقاد بقلم الطيب مصطفى
  • من حديقة الزوادة وحتى القاليري: الهدم!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • ليس في جبال النوبة بحروالأسماك لا تسبح في البر كمرد ياسر بقلم محمود جودات
  • بس يا سرطان في الداخل والخارج بقلم بدرالدين حسن علي
  • يا مياده لن يضيع جميلا أينما زرعا نعم طمر فيهم يا ميادة اذا اكرمت الكريم ملكته بقلم عبير سويكت
  • الموت على الطريقة اليمنية بقلم بدرالدين حسن علي
  • حروبُ الرسائلِ والمبادرات بين السيد الصادق المهدي والدكتور جون قرنق 1 - 3 بقلم د. سلمان محمد أحمد س
  • قال الخدمة المدنية في أحسن حال.. قال! بقلم عثمان محمد حسن
  • مواهب إستثنائية .. !! بقلم هيثم الفضل
  • يا أيها الدواعش للتأويل وجهان : وجه للتنزيه و آخر لدفع التجسيم بقلم حسن حمزة
  • التيمية يعتقدون بالجسمية والتشبيه ويلقون بالشبهة على الجهمية..!! بقلم معتضد الزاملي

    المنبر العام

  • إلى رئيس محلية أمدرمان - دي بانت شرق إن كنت تعلم
  • الإرهاب- بقلم شمائل النور
  • قرار بوقف خطيبي مسجد الخرطوم الكبير من الخطابة
  • كيف نصب الفريق طه عثمان الحسين سلفه الفريق هاشم عثمان الحسين وزيراً للداخلية ؟ +=-
  • الافراج عن الصحفى التشيكى المدان بالسجن “مدى الحياة” بقرار من البشير
  • القبض على إمام مسجد بتهمة الاعتداء الجنسي على طفل
  • محمود محمد طه !!! ناقلا لفكرة الصوفي عبد الكريم الجيلي !!! تلميذ بن عربي !!! المرتد !!!
  • عنوان مكتبتي في سودانيز اونلاين, ردود متأخّرة وأشياء أخرى مفيدة ...
  • قرأت لكم
  • تعالوا نعيد البسمة للأخت اٍيثار .... ونتخذ موقفنا ردا عمليا علي مناهضة وكشف الظلم المصدر : http://http://
  • تحطيم مركز "عزيز جالاري" للفنون -خلف الله عبود
  • ضرورة تنحى سلفاكير ورياك مشار باعتبارهم سبب الأزمة الحالية بجنوب السودان
  • جنوب السودان...برافو "سلفاكير" وزمرته..
  • يا جماعة بعد ماسورتي بتاعة الحذف .. عندي اقتراح
  • المشهد الحزين لموت البطل addie Guerrero علي الحلبة
  • الرئيس يستقبل مجموعة من رجال الأعمال الأميركيين فى بيت الضيافة
  • الطيب مصطفى مع "حرية الإعتقاد" ولكنه يخاف الأستاذ محمود محمد طه!!!! عجبي
  • الامام الصادق نجم ليلة شارلس بونية بالسودانية 24 عن الكوشيين.
  • تخيلوا كيف يكون إحساس إنسان ارتبط ببلدٍ أربعين عاما ثم يغادرها مجبرا!
  • ترانيم المعبد .. " قصة "
  • الاندلس مربع 11 - الخرطوم
  • عذابُ الجِهاتِ
  • صديقي الموسيقار العالمي نصير شمة وآخرين سفراء لليونيسكو..ألف مبروك
  • عزاء آل بدري وآل إبراهيم قاسم مُخير
  • رغم قوة حجته في الرجم ولكن كيف سيجيب على هذا السؤال
  • البابا فرانسيس: أن تكون ملحدا خير من أن تكون منافقا
  • في صحو الذكرى المنسية ،،،
  • وائل السمرى يكتب:أين مصر من آثارها فى السودان- اليوم السابع
  • الداخلية: توقيف أجانب أساءوا لـ”السودان” عبر مواقع التواصل
  • لنفهم مقاصد الولاء والبراء فى الاسلام قراءة تحليلية لسورة الممتحنة- هام جدا
  • كتب .د .منصف المرزوقي بعد عودته الي تونس
  • أسعار الاقامة في مصر أعتبار من الاحد اليوم
  • اهل الوطنى .. يضربون بعضهم!#
  • جنبة السوريين
  • أعود لأحبابي الكرام