مصر تلعب بالنار وتهدد أمن السودان ! يجب على الرئيس البشير أن لا يفرط فى كرامة وشرف السودان لدرجة

مصر تلعب بالنار وتهدد أمن السودان ! يجب على الرئيس البشير أن لا يفرط فى كرامة وشرف السودان لدرجة


02-23-2017, 01:10 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1487808628&rn=1


Post: #1
Title: مصر تلعب بالنار وتهدد أمن السودان ! يجب على الرئيس البشير أن لا يفرط فى كرامة وشرف السودان لدرجة
Author: عثمان الطاهر المجمر طه
Date: 02-23-2017, 01:10 AM
Parent: #0

00:10 AM February, 23 2017

سودانيز اون لاين
عثمان الطاهر المجمر طه-
مكتبتى
رابط مختصر

بسم الله الرحمن الرحيم

ماذا لو أكتشف البشير وجود قاعدة عسكرية
فى جنوب السودان !
بفلم الكاتب الصحفى
عثمان الطاهر المجمر طه / باريس
(رب اشرح لى صدرى ويسر لى أمرى
واحلل عقدة من لسانى يفقهوا قولى )
( رب زدنى علما )
نحن أمام قضية وطن نكون أو لا نكون وطن ولدنا فيه وتربينا فيه ورضعنا منه حليب الكرامة والعزة
ومكارم الأخلاق وكما قال الشاعر :
لعمرى ما ضاقت بلاد بأهلها
ولكن أخلاق الرجال تضيق
وقال آخر :
إنما الأمم الأخلاق ما بقيت
فإنهموا ذهبت أخلاقهم ذهبوا
صحيح عارضنا الرئيس عمر البشير بشرف لم نحمل
سلاحا لقتل سودانى أو سودانية بريئة ظلما وعدوانا حملنا ما هو أخطر من البارود والذخيرة وما هو أكثر وجعا وإيلاما لنظام البشير سلاح القلم بالذخيرة وأنت تقاتل نظام البشير قد تقتل أخوة لك أجبرتهم الظروف
اللئيمة للإنضمام لنظام البشير ومعلوم أن الجوع كافر
وتكون معاركك محدودة وغير معروفة للعالم لكن بالقلم تربح معارك قويه عبر إعلام السوشيل ميديا المنتشر عالميا دون أن تعتدى على الأبرياء وعندما تفضح نظام البشير فى موضوع ما يشاركك كثيرون لاتعلمهم ويملكون الكثير من المعلومات التى لاتعرفها
أنت ويقومون بالكشف عنها عبر تعليقهم على الموضوع الذى أثرته ومن هنا أقول أن أبنتى عبير كانت الصحفية الجريئه وكانت الوحيدة التى كتبت وأجرت عدة حوارات ومقابلات مع قادة المعارضة الجنوبية من كل ألوان الطيف الجنوبى ولديها مقال شهير عن باقان أموم والذى تداخل معها عبر الفيسبوك برغم قصر التداخل إلا أن له مدلول وعبر هذه اللقاءات تداخل معها أيضا الناطق بأسم حكومة
سلفاكير عبير أقامت علاقات إعلاميه ممتازة بكل أبناء الجنوب وبكل ألوان الطيف السياسى وصرنا عائلة معروفة لدى كثير من القيادات وأنا شخصيا تحدثت مطولا مع كثير منهم وملكونى معلومات منذ زمن طويل قبل زيارة الرئيس سلفا إلى مصر ولكنى أثرت التريث والتمهل سمعت ملومات عن وجود قاعدة مصرية فى جنوب السودان سمعت عن وجود مستشارين وخبراء عسكريين فى جوبا كما سمعت عن رحلات طيران عسكرية مصرية إلى جوبا كما سمعت عن توريد أسلحة وذخائر لحكومة سلفا وأنا أعلم ما يشكله سد النهضه لصداع دائم لمصر وأمنها وأعلم أن الحرب القادمة هى حرب مياه بإمتياز ولهذا لم أسارع لكشف كل ذلك خشية أن أكون ضحية تضليل إعلامى مقصود إلى أن كشف الرئيس البشير اليوم فى مؤتمر صحفى بأن هنالك مؤسسات وأجهزة مصرية تزويد الجنوب بالسلاح والذخيرة إذن سبقت المعلومات التى معى تصريح الرئيس برغم أن الرئيس نفى وجود مقاتلين على الأرض ولم يتكلم بصراحة عن علم الرئيس السيسى بكل ذلك ومعلوم فى مصر لاتستطيع
أى مؤسسة فى مصر كائنة من كانت أن تتخذ خطوة دون علم الرئيس السيسى ونسى الرئيس البشير أن الرئيس السيسى قبل أن يكون رئيسا كان رئيسا لجهاز المخابرات المصرية لهذا الرجل يتصرف بذكاء مع الرئيس البشير كرمه بوسام نجمة الشرف لكى يسكت
عن إثارة المواضيع الحساسة ولكى يضمنه فى جيبه فى حربه الباردة مع السعودية وبعض دول الخليج وعندما بدأ الرئيس البشير يتحدث حديث تهويش وليس تخويف عن أحقية السودان فى مثلث حلايب وشلاتين جاءه دخان مصر من الجنوب من بيت سلفا
ليسبب له إنزعاجا خطيرا حتى يجبره بالإستسلام لتمرير الأجندة المصرية .
ومن هنا نحن نعتقد أن مصر الحريصة كل الحرص على أمنها القومى الذى يتماهى مع أمنها المائى أنها تلعب بالنار حينما تهدد الأمن القومى لشمال السودان من جنوبه خاصة لو زال نظام البشير فإن الحكم الديمقراطى القادم لن يتأخر لحظة واحدة فى تحريك ملف مثلث حلايب وشلاتين للتحكيم الدولى خاصة الخرط والوثائق والخبراء كلهم جاهزون .
ولهذا نحذر الرئيس السيسى بعدم اللعب بالنار وأن يستغل ضعف الرئيس عمر البشير لأنه طال الزمن أو قصر سيزول لهذا يجب على السيسى أن يعمل ألف حساب للشعب السودانى وأن يكون حريصا أن لا يخسره أبدا الفرق كبير بين الرئيس والشعب الرئيس يزول ويبقى الشعب أين عبد الناصر؟ اين السادات؟ أين حسنى مبارك؟ ذهبوا وبقى الشعب المصرى ليت السيسى يفهم ويكف عن اللعب بالنار إذا كان الزعيم ناصر إعترف بسودنة حلايب فمن هو السيسى الذى يحارب السودان فى حلايب .
ونقول للرئيس البشير أن مصر اليوم فى أسوأ حالاتها
أزمات سياسيه وإقتصاديه وخلافات خارجيه ولهذا يجب أن لا يسكت عن إستفزازات النظام المصرى
ويجب عليه أن يحافظ على شرف وكرامة السودان حتى لا نصل إلى هذه الدرجة من الهوان عليه أن يتوقف عن التصريحات الصحفيه التى لا تجدى فتيلا ولن تقتل ذبابة مصرية واحدة عليه أن يتبع القول بالعمل إنتهى عهد الكلام يجب أن يأمر وزير خارجيته أن يتحرك لمجلس الأمن الدولى فورا ويحرك القضيه ويجند علاقاته مع السعوديه والأمارات والبحرين وقطروسلطنة عمان والدول الإفريقية والأسوية القضيه ليست قضية سلاح قضية خرط ووثائق وتأريخ والتأريخ يشهد ومعه شهود من العصر إذن لماذا الإنتظار ومصر تنهب وتسابق الزمن فى نهب ثروات وخيرات حلايب .
نحن معارضون نعم ولكن لا يمكن أن نسكت عن خيانة الوطن وعن كل ما يهدد أمنه وسلامته ولن نسمح لأحد لكى يساومنا أو يبتزنا فى حب الوطن
بلادى بلادى إذا اليوم جاء
ودوى النداء وحق الفداء
فنادى فتاك شهيد هواك
وقولى سلاما على الأوفياء
بقلم الكاتب الصحفى
عثمان الطاهر المجمر / باريس







أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 22 فبراير 2017

اخبار و بيانات

  • توقف المعارك البرية وإستمرار القصف المدفعي في منطقة كادقلي ورسالة من الحركة الشعبية للقوات المس
  • اول زراعة قلب صناعي ناجحة لطفل بمشاركة جراح سوداني
  • مؤتمر رؤساء وممثلي الجاليات السودانية بالخارج يختتم أعماله ويصدر بيانه الختامي و توصياته
  • نتاليا يعقوب تقول:لماذا ناس تعيش في القصور وناس تعيش في الكوش؟
  • كاركاتير اليوم الموافق 22 فبراير 2017 للفنان عمر دفع الله بعنوان البشير يبع السودانيين فى سوق النخا
  • السلطات السودانية تضبط قائد شبكة تخابر تعمل لصالح منظمات أجنبية
  • الممثل المصري محمد رياض لــ(المجهر): تزوجت رانيا محمود يس عن حب والشعب السوداني مثقف
  • وفد أوربي يستفسر البرلمان عن المعتقلين السياسيين وسيداو وداعش
  • ضبط شبكة تخابر تعمل لصالح منظمات أجنبية
  • حوار استثنائي مع الرئيس البشـير من أبـو ظبي:موعدي 2020م .. قدمت ما عندي وحان التنحي
  • الجيش يصد هجوماً لمتمردي (الشعبية) بجنوب كردفان
  • تنسيقٌ رفيعٌ بين جوبا والخرطوم لمكافحة تهريب الذهب والصمغ العربي
  • الخرطوم تتجه لإلغاء عطلة السبت في العام الدراسي الجديد
  • البرلمان يعد مسؤولين أوروبيين بتقليص فترة الاعتقال
  • برلمانيون يطالبون بزي موحد للمعلمين بمرحلتي الأساس والثانوي
  • المؤتمر الشعبي: مجمع الفقه وهيئة علماء السودان مؤسسات كهنوتية
  • الهند تعتزم توسيع نطاق التعاون مع السودان
  • ضبط (137) جوال مخدرات بالخرطوم
  • لجنة التحقيق في وفاة المعلمة تحمل الدفاع المدني وإدارة المدرسة المسؤولية
  • استثناء المغتربين من قرار إيقاف التمويل العقاري
  • الأمن السودانى يحرِّر 29 رهينة من تجار البشر في كسلا
  • بدء فعاليات مؤتمر الخبراء والعلماء السودانيين بالخارج بعد غدٍ الجمعة
  • إبراهيم محمود: لن نسمح بتحقيق مكاسب سياسية عبر السلاح
  • الاتحاد الأوروبي يقدم مساعدات طارئة لجنوب السودان تقدر ب 82 مليون يورو
  • برلماني ينتقد تربية الخرطوم بسبب مدرسة تضم مشردين

    اراء و مقالات

  • د. النور محمد حمد الفكر ومعايير القيم (6-8) تشريح العقل الرعوي بقلم خالد الحاج عبد المحمود
  • الحركة الشعبية بين الطوفان وإنتهاكات حقوق الإنسان بقلم آدم جمال أحمد - سيدنى – استراليا
  • معرض القاهرة الدولي للكتاب القمر العربي المضيء بقلم بدرالدين حسن علي
  • نطالب لجنة التعديلات الدستورية تعديل لفظ غير المسلمين الي المسيحيين بقلم ايليا أرومي كوكو
  • الوسطية في مواجهة التطرف والعنف بقلم نورالدين مدني
  • رسالة وداعية كتبها لاجئ سوداني من دارفور خالد أحمد شطة‏ إلى راكوبة دار حمر بقلم نجم الدين نهار
  • قدرُ السودان أنَّ المُوْكلَ إليهم حلّ مُشكِلته، هم أنفُسهم المُشكِلة! بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • الفونج: نهضة نوبية أم كارثة رعوية؟ (العقل الرعوي 18) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • الأمين العام المكلف والإنحراف عن أهداف الحركة الشعبية.. بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • عبيد ابراهيم ونصف قرن من التحكيم بقلم عبد المنعم هلال
  • ترامب ونتنياهو يتبنّيان الأوهام ويتجاهلان الواقع بقلم أ.د. ألون بن مئيــــر
  • لاتبكوا مرة واحدة بقلم حسن العاصي كاتب وصحفي فلسطيني مقيم في الدانمرك
  • قضايا ليست كذلك كاثوليك أكثر من البابا بقلم بروفيسور محمد زين العابدين عثمان
  • الإرهاب والفتنة سياسة حزب الحركة الإسلامية السلفية التي تبقيه مسيطر على مقاليد السلطة في السودان
  • وأعرض عن الجاهلين بقلم عمرالشريف
  • قصة الحركة الاسلامية في السودان بقلم عبدالعليم شداد
  • فاطمة أم الكاردينال نفسه!! (2من2) بقلم كمال الهِدي
  • عقول الهدم ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • ولماذا النخيل؟؟ بقلم عثمان ميرغني
  • مُنازلة ودّ التُرابي بقلم عبد الله الشيخ
  • بلداً متين بقي للسفر والدردرة بقلم إسحق فضل الله
  • حكم الردة في الإسلام من الثوابت في دين الإسلام بقلم د. عارف الركابي
  • آن لهذا الفريق أن يترجل..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • خلينا نتسلى !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • التعديلات الدستورية واعتراضات بعض الجماعات والهيئات بقلم الطيب مصطفى
  • تهديد الصحفين في السودان بين الامس واليوم بقلم محمد فضل علي ... كندا
  • الحملة الوطنية لإنقاذ أهلنا في جنوب السودان هل من مشارك ؟ بقلم : السر جميل
  • إحتلال العاصمه الخرطوم ــ والولايات الوجود الأجنبى العشوائى فى السودان ـــ السودان فى خطر (1
  • جلب الحبيب بقلم ماهر طلبه
  • القُدوة و المثلُ الأعلى .. !! بقلم هيثم الفضل
  • جذور ظاهرة توحش الجيش الإسرائيلي بقلم د. غازي حسين
  • الجهل والتضليل : صولات وجولات حراثة العقل العربي!! بقلم د.شكري الهزَيل
  • أساطير ابن تيمية وَضعت إستراتيجية التكفير والإرهاب لتشويه الفكر الإسلامي..!! بقلم: معتضد الزاملي
  • عندما تشيخ اللعنات بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • ايديولوجية التوحيد بين اهل النفي و اهل الاثبات بقلم احمد الخالدي

    المنبر العام

  • 5 أسباب وراء أزمة الصحف المصرية
  • اللهم لا شماتة.. صدر عن باقان اموم في مثل هذا اليوم قبل ٥ أعوام( ﺍﻻﺭﺑﻌـﺎﺀ 22 ﻓﺒﺮﺍﻳﺮ 2012 )
  • الحكومة البريطانية تجدد قلقها من سجن القساوسة بالسودان
  • نداء للإنسانية.. هبوا لدعم أخوتكم في الصومال وتشاد ونيجيريا الجوع يتربص بهم
  • النفيدى يفضح الحكومة ويبين عدم جديتها فى علاج مشكلة المواصلات
  • إثم الشغف --- جريرة التمنى
  • البشير : مصر تدعم سلفا كير بالسلاح والزخيره
  • التيار تفتح ملف السودان ما بعد البشير هل صنع الإسلاميون دولة عميقة..؟!
  • هل صحيح بأن عدد أعضاء هيئة علماء المسلمين بالسودان 606 عضو
  • تجار عملة: زيارة البشير للإمارات تُعزِّز موقف النقد الأجنبي
  • البشير: المحكمة الجنائية ماتت سريرياً، (الحمد لله.. هبشونا نحنا.. وكتلناها ليهم)
  • حالة فصام آخري ! الكوز فرانكلي يتمسك بتربية ابنائه في دولة علمانية !!!!
  • زول
  • جاءت الترقية لمجهوداتها في الطب النفسي..نور الهدى السودانية أول إمراةعربية تحصل على رتبة الفريق أول
  • التحالف الصهيوني السوداني الخليجي ضد ايران ! صور فيديو .
  • شوفوا قلة العقل ! فرحانيين عشان الصين الشيوعية دايرة تعمل ليهم مسلخ !
  • حالة فصام: الشيوعي والعلماني في الغرب : راجع السودان نهائي عشان بنتي كبرت
  • الرئيس البشير: الأمريكيون تاكدوا ان السودان لا يهدِّد مصالحهم، ومخابراتهم انقذت السودان...؟!
  • حملة قذرة من الكيزان لمنع دعم الجنوب في محنته : امثلة ( صور )
  • شوفو كمية المخدرات التي دخلت السودان لصالح نافذين ( صور )
  • موافقة الصين علي انشاء مسلخ متكامل لتصدير اللحوم للخارج
  • جدل زواج التراضي: هو راضي وانا راضي.. اقصاء ولي الامر .. هل توافق؟ (فيديو)
  • من الذي قدم التعديلات المتعلقة بزواج المراة/الفتاة دون ولي؟ و لماذا هذا التوقيت؟
  • اصابة العشرات بالعمى بمستشفى مكة للعيون بعد تلقيهم حقنة من عقار "الأفاستنين"
  • ﺃﻏﺮﺏ ﻗﺼﺔ ﺯﻭﺍﺝ
  • د. مضوى ابراهيم سلم عدد (١٩١) تقريراً مفبركاً لمنظمات أجنبية وجهات خارجية
  • اطفال الشوارع ... ابطال الشوارع
  • عضو جديد
  • أنا معجبة بأبي له الرحمة و المغفرة( قٌصاصاتُ أبي التي ورثت)
  • الفتر زاتو انواع ،،،،
  • أزمِنةُ الرِّيبةُ، اِحتِماءُ الظِلُّ بِالظِلِّ
  • المؤتمر الشعبي يدين اعدام محمود محمد طه
  • من نتائج الإنفصال مجاعة في جنوبنا الحبيب دولة جنوب السودان- الوحدة قـــوة
  • هل من المعقول 200 مليون نخلة .. يمكن بالجديد .. ( ممكن أشجار الهشاب)
  • جـــــــــــــاك ســـــــــــــبارو
  • كارثة الوجود الأجنبي في السودان
  • غناء البنات
  • شعار اذاعة كسلا ...
  • المخرج الامريكى ( بنتلى براون ) الذى احب السودان واتقن لهجته ..
  • الخرطوم.. مقتل شخص وإصابة آخرين بانفجا(جسم غريب)
  • المطلوب من جميع السودانيين والحكومة السودانية الإستنفار لإغاثة إخواننا في الجنوب من المجاعة ..
  • شرح كريكاتير عمر دفع الله أعلى المنبر .. بتاع PVV
  • الوهابي محمد الزبير محمود ، تعال بي جاي
  • الحملة الوطنية لإنقاذ أهلنا في جنوب السودان هل من مشارك ؟
  • يا حبيبي و أملي و مناي .. شرحبيل أحمد
  • اخرجوا من أميركا 11 مليون مهاجرسيُطرَدون من الولايات المتحدة.. إليك تفاصيل إحدى أكبر عمليات
  • اهداف.. مانشسترسيتى وموناكو..مباراة للتاريخ.
  • عملية المسيح -أضخم نقل جوي فى تاريخ السودان لنقل قوات الدعم السريع لمدن السعوديةالحدودية واليمن
  • هل بلع الشعبي الطعم؟-مقال شمائل النور
  • دينفر تكرم وفد ادارة السجل المدني الزائر للولاية

  • Post: #2
    Title: Re: مصر تلعب بالنار وتهدد أمن السودان ! يجب عل
    Author: علي الخير
    Date: 02-23-2017, 07:36 PM

    كلام في الصميم أستاذ المجمر

    Post: #3
    Title: Re: مصر تلعب بالنار وتهدد أمن السودان ! يجب عل
    Author: الكاتب الصحفى عثمان ا�
    Date: 02-25-2017, 02:18 AM
    Parent: #2

    شكرا جزيلا الحبيب على الخير القضيه قضية وطن يهمنا جميعا

    Post: #4
    Title: Re: مصر تلعب بالنار وتهدد أمن السودان ! يجب عل
    Author: محمد الكامل عبد الحليم
    Date: 02-25-2017, 05:30 AM
    Parent: #3

    تحيةالاجندة المصرية تجاه السودان واضحة لا تحتاج الي برهان... سودان اليف وضعيف ...حديقة خلفية تتجه البوصلة اليها لدواعي الاسناد عند اللزوم ...ابعاد السودان من محيطه العربي والافريقي ايضا ...قضية المياه لمصر هي مبعث الاتجاه نحو الجنوب .... فشل النظام السوداني في نظرته عن الجنوب انتكاسة تضاف الي اتكاساته المتكررة... هذا الفراغ بسبب عدم التواصل الذكي مع الجنوب تغطيه مصر بعباءة الاسناد العسكري مذدوج المهامو رغم اتفاقيات الايقاد بعدم التدخل العسكري في الشؤون الداخلية للدول.... وليس ببعيد حين طالبت الايقاد يوغندا بالخروج من الجنوب... هذه نتائج سياسة رزق اليوم باليوم...

    Post: #5
    Title: Re: مصر تلعب بالنار وتهدد أمن السودان ! يجب عل
    Author: الكاتب الصحفى عثمان ا�
    Date: 02-25-2017, 02:31 PM
    Parent: #4

    الحبيب الكامل محمد عبد الحليم شكرا لمداخلتك الذكية وأتفق معاك تماما فى كل ما ذهبت إليه وأنا المحيرنى
    صمت الساسة والخبراء والمختصين كأن السودان جزيرة معزولة لا تهمهم وكأن السودان وطن لا صلة لهم به
    ما عدنا نعرف من هم العلماء ومن هم الدهماء صار شعارهم واحد خلى السودان يأكل ناره فى ذمتكم دا كلام
    معقول دا يكون كلام ناس سودانيين أصليين زى واحد شايف أمه بتحترق وبدلا ما ينقذها يقول ليها أكلى نارك

    Post: #6
    Title: Re: مصر تلعب بالنار وتهدد أمن السودان ! يجب عل
    Author: محمد الكامل عبد الحليم
    Date: 02-25-2017, 04:18 PM
    Parent: #5

    تحية

    يدار السودان امنيا...فكر تغلب عليه بل تسيطر عليه غريزة البقاء...مفهوم الدولة الوطنية (غائب في الركائب) كما يقولون...الفساد يجرجر اذياله في اعلي مستوياته وعبر مستويات الحكم ...عقلية الاقصاء هي الغالبة....تفتت اطراف الدولة شرقا وغربا وشمالا.....دول الجوار الضعيفة اصبحت تستاسد وتمد اطرافها الأمنية .....الجارة الشمالية تحصل علي ما تريد بل تمارس الاضرار ...المحيط الاقليمي ينظر الي الدولة بمقدار حاجته واهتماماته... استعداد النظام لتقديم التنازلات يتم عبر الضغط الممنهج من الغير والقبول المذعن من دولة المشروع الحضاري..

    .من يهن يسهل الهوان عليه ....ما لجرح بميت ايلام...