حيثيات خطاب اجازة بقلم إسحق فضل الله

حيثيات خطاب اجازة بقلم إسحق فضل الله


02-19-2017, 03:20 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1487514003&rn=0


Post: #1
Title: حيثيات خطاب اجازة بقلم إسحق فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 02-19-2017, 03:20 PM

02:20 PM February, 19 2017

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر



قبل عامين نحذر من شيء يدبر لابادة نخيل الشمالية.. ونتلقى الشائم.. و.. والآن؟!!
وقبل عام نحذر من اسلحة تسلل إلى الشمالية .. ونتلقى الشتائم.. والاسلحة يجدونها بعد اليوم الاربعين من حديثنا.
وقبل شهور نحذر من شيء يدبر لاغتيال وزيرة الرعاية الاجتماعية في ولاية بدارفور.. ونتلقى الشتائم والتهديد.. ثم يكتشفون اننا كنا صادقين


ولشهور وشهور نحذر من خلايا مسلحة في العاصمة والاسبوع الماضي حادثة اركويت تكشف
ولشهور طويلة نحذر من عمل للمخابرات المصرية
ونرسم البيوت وملابس المجتمين وكلماتهم
والشهر الماضي حديث البشير يشهد لما نقول
والاسبوع الماضي نحذر من مشروع شتول النخيل.. وما يهمنا منه انه جزء من الحرب الاقتصادية التي تمشي على اجساد المساكين .. وانه استكمال لما يتم في الشرق ( المسكيت) والغرب.. الماشية و..
وامس الاول شتول تباد.. لكن
وكلمة ( لكن) توحي باشارة ضد الابادة هذه
ولا رفض خلف كلمة (لكن) هذه ولا قبول .. فالرفض والقبول اشياء تتم الآن تحت (الدوار) الدوار.. الدوار
والدوار.. نحدث لاسابيع انه هو ذاته السلاح الجديد الذي يجعل القرارات طيوراً مجنونة يقتل بعضها بعضا
وقديماً ايام هياج انفصال الشعبي والوطني.. نحدث عن اسلوب وزارة الزراعة في احصاء المواشي.. لان الحديث عن الوطني والشعبي تحت الهياج لا يتم الا بمثلها
فاحصاء المواشي.. ولانه لا يستطيع ان يجعل المواشي تقف صفاً للاحصاء .. فانه يفعل ما يجعلها تتجمد
طائرات الاحصاء تقوم (بتصوير) المواشي ثم موظف يحصيها بالقلم وهو يرتشف الشاي
وبالاسلوب هذا نجمد الهياج.. هياج مشروع الشتول.. الآن للاحصاء
(2)
- والتصوير من اعلى يجمد حديث البرلمان الذي يتهم مسؤولاً كبيراً في الزراعة بانه يقف خلف الشتول التي تقدم الفيروس .. لانه هو ذاته.. مدير شركة امطار التي تستورد الفيروس
- والصحف المهتاجة تكتب
- والوزارة المهتاجة تقوم بابادة الشتول
- في اليوم ذاته تصوير الاحداث باسلوب كاميرا احصاء الماشية يكشف لنا شيئاً آخر.. آخر تماماً
(3)
- وما يتجمد بعضه هو الخطابات المهتاجة بين معامل (هولندا ولندن والخليج وجامعة الخرطوم)
- وخطابات المعامل التي تغلي ما يرصفها هو (تاريخ كل خطاب)
- ومدهش ان تاريخ خطاب المعمل الهولندي وتاريخ خطاب دكتورة مرمر يصبحان شاهدين كل منهما ينطح الآخر
- ينطح ويتهم
- ومدير وقاية النباتات / الذي يدير معركة فحص شتول النخيل/ يدخل عليه صبي مكتبه بالقهوة ويدخل عليه صبي مكتب دكتورة مرمر بخطاب
- وخطاب دكتورة مرمر يقول ان الشتول (فاسدة.. تدمر النخيل والارض)
- والخطاب يحمل تاريخ 9/1/2017 ( التاريخ هو يوم التاسع.. التاسع من يناير)
- الخطاب يقيناً كان يعتمد على تقرير معمل هولندا الذي ارسلت اليه الشتول للفحص في الثلاثين من يناير.. الفحص الذي تنتظره جميع الجهات لحسم معركة الشتول
- لكن خطاب هولندا.. الذي يعتمد عليه خطاب السيدة مرمر.. الخطاب الذي يحكم بتدمير الشتول وانها مصابة.. الخطاب هذا يقول انه
: (لم يتمكن من فحص الشتول على الاطلاق.. لانها وصلت اليهم (ميتة).. ميتة.. نعم)
واللقطة من اعلى تجعل الهياج يتجمد مثلما تتجمد معركة في لقطة فوتغرافية.. ليسأل.. كيف حكمت دكتورة مرمر على الشتول وقبل يوم من وصول نتائج المعمل الوحيد الذي يتولى فحص الشتول بموافقة كل اطراف المعركة
والمعركة فصولها لا تنتهي.. ولا جوانبها
معركة الشتول منها .. فمعركة تدمير السودان تشمل هذا وتشمل المخابرات وهياجها ومنها حادثة اركويت.. والعمل العسكري.. التمرد .. العمل الاقتصادي.. ومنها حديث معركة السوق.. والخميس الماضي كان حديثنا عنها.. و..
ومعركة الشتول.. نشير مرة واحدة.. الى ان تحتها شيء .. ونسكت.. نسكت لان ما نعلمه هو ان
: معركة الشتول.. معركة لها اجنحة سياسية.. بين من يريد للسودان ان يحلق.. ومن يديرون معركة هدم السودان اقتصادياً.. ليسقط
حتى احراق الشتول امس الاول تشعر انت انه قرار سياسي ما يريده هو اسكات خوف المواطنين
واحراق الشتول الذي يهدهد خوف المواطنين يقابله عمل آخر يطلق خوف المواطنين في مجال آخر
فالدولة تسكت على خلية اركويت
تسكت لشيء تعلمه هي
بينما ما تنتهي اليه خلية اركويت هو
: اعتقال مجموعة من (الخبراء) من جنسيات (عربية)!! كلهم كان طالباً في كلية علمية بالسودان
تجندهم مخابرات معروفة
ونحكي ونحكي.. ما لم نذهب في عطلة
السيد مدير التحرير.. عايزين اجازة.. عطلة –VACTION- راحة.. انطلاقة..
البلد محروسة
محروسة رغم ان بعضهم يتسلل خلف (حكومة لحم الرأس القادمة) لشيء.
alintibaha




أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 18 فبراير 2017

اخبار و بيانات

  • إلغاء الولاية في الزواج تبديل لأحكام الله، وهدم لتماسك الأسرة
  • د. عصام صديق يحمل علي عثمان وآخرين مسئولية قرار جر عقارب الساعة ويصفه بالتدليس والخداع
  • حوار ناري ثوري هجومي ودفاعي لملكة جبال النوبه نتاليا يعقوب بقلم عبير المجمر (سويكت)
  • الحركة الشعبية محمد علي الجزولي داعشي تحت حماية النظام وعلينا جميعاً التضامن مع شمائل النور
  • أبرز عناوين صحف الخرطوم الصادرة صباح اليوم السبت 18-02-2017 -
  • طالبت عبد الواحد بالموافقة على خارطة الطريق الترويكا تدعو "قطاع الشمال" لقبول المقترح الأميركي ل
  • الخرطوم وأديس تبحثان سبل منع التهريب والجريمة بالحدود
  • إشراقة سيد محمود لـ «أحمد بلال»: (لو راجل واجهنا اليوم)
  • توقيف 61 أثيوبياً تظاهروا أمام مبنى سفارة بلادهم
  • زواج التراضي يُفجِّر جدلاً و عبد الحي يوسف و عصام البشير يُهاجمان بعُنف
  • الناطق الرسمي بإسم الحزب الاتحادي الديمقراطي محمد الشيخ : إشراقة واجهة لأجندة يسارية
  • سفير السودان بجنيف يشكر اليابان على دعمها لانضمام السودان لمنظمة التجارة العالمية
  • قرار جمهوري بتشكيل المجلس الأعلى للإعلام
  • وصول أجهزة رقمية جديدة لعلاج مرضى السرطان بالسودان
  • البرلمان يشكِّل لجنة تحقيق في المشروع إبادة فسائل نخيل أمطار المصابة بـ"فطر البيوض
  • الصادق المهدي: يشارك في برنامج السياج الاخضر ويدعو لزرع البانة بدلا عن الدانة
  • بحر ادريس ابو قردة يحيي الوفد الطبي الامريكي المشارك في مؤتمر جراحة العمود الفقري
  • انشقاق وزير العمل بجنوب السودان وانضمامه لمشار
  • خطيب المسجد الكبير د . شاع الدين العبيد: (مناهج التعليم) تفسد العقول
  • مصرع وإصابة (11) في حادثة سير جنوب بورتسودان
  • سياسيون وصحفيون يقودون حملة ضد الإرهاب وإطلاق هاشتاق (كلنا شمائل) بـ (فيسبوك)
  • النائب الأول يتعهد بتوطين جراحة العمود الفقري
  • إسهالات مائية حادة بالولاية الشمالية
  • محمد علي الجزولي : العلمانيون بتهكمهم بالأحكام الشرعية أكبر مهدد للسلم الاجتماعي
  • القبض على أكثر من ألفي متهم في حملات للشرطة
  • لجان تزكية المجتمع تدون بلاغات ضد الكاتبة شمائل النور

    اراء و مقالات

  • لماذا هذه الردة الإعلامية ؟!! بقلم نورالدين مدني
  • محمد عثمان حسن وردي والنقلة الباهرة في الموسيقي السودانية كتب صلاح الباشا من الخرطوم
  • الحل الإقليمي أمرٌ واقعٌ بقلم د. فايز أبو شمالة
  • ما عاد النهر الماجد بوب ينساب كعادته هادئا بقلم د- عبدالسلام نورالدين
  • شهادة الـراوي وشعريـة الهـــلاك «تيتانيكات إفريقية».. بقلم ناجح جغام *
  • وجهة نظر كشكوليات (19) بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات
  • تصلبت الكعكة.. فلا مدغ و لا بلع !! بقلم محمد بوبكر
  • أحداث 19يوليو 1971من أرشيف المملكة المتحدة (3): رسالة شقيقَيْ بابكر النور ودور العراق في الانقل
  • قراءة التاريخ: لمعرفة الاتحاديون إلي أين؟ بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الضوء المظلم؛ السودان.. هوية عربية إفتراضية وواقع إفريقي بامتياز.. بقلم إبراهيم إسماعيل إبراهيم شرف
  • تحذير مهم جداً بقلم جمال السراج
  • الأسر التى تحكم السودان وفسادها التاريخى المتجذر بقلم حماد وادى سند الكرتى
  • فكر متحجر و دكتاتورية تكفيرية هذا ما عند داعش بقلم حسن حمزة
  • الموت حق يا جريدة الميدان بقلم عبدالله علي إبراهيم
  • الجنجويد والإنكشارية .. التاريخ يعيد نفسه بقلم أبو البشر أبكر حسب النبي
  • إسدال الستار على جريمة العصر !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • مَن أحرق ماذا؟ بقلم عثمان ميرغني
  • (فَسَايِل ضَاربة)..! بقلم عبد الله الشيخ
  • نساء حول الرئيس ..(لكلكلته)!! الرئيس تعب من الشعب ويحتاج لمكلكلاتية بقلم عبد الغفار المهدي
  • وبرضو يا ناظم حكمت تقول أجمل الأطفال لم يولدوا بعد ! بقلم بدرالدين حسن علي
  • يوسف الصديق بين الكتب السماوية والتاريخ الفرعوني بقلم د.محمد فتحي عبد العال
  • النخيل ومريم البتول شعر نعيم حافظ
  • إزعاج المستوطنين جريمة والسكوت عليهم غنيمة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • لم تقصر في تغذية النسيج السوداني بقلم نورالدين مدني
  • نداء عاجل من اجل استخدام منابر المساجد في رفع الضرر عن اهل السودان بقلم محمد فضل علي.. كندا
  • يعقدون المؤتمرات لتهيئة الأجواء للتطبيع مع كيان يهود الغاصب! بقلم إبراهيم عثمان أبو خليل
  • أحزاب خِرِّيجَة الكُتَّلب بقلم مصطفى منيغ
  • يا خوارج آخر الزمان التأويل اسلوب لغوي و عربي انتهجه القران الكريم بقلم احمد الخالدي

    المنبر العام

  • د. عصام صديق يحمل علي عثمان وآخرين مسئولية قرار جر عقارب الساعة ويصفه بالتدليس والخداع
  • حوار ناري ثوري هجومي ودفاعي لملكة جبال النوبه نتاليا يعقوب بقلم عبير المجمر (سويكت)
  • الحركة الشعبية محمد علي الجزولي داعشي تحت حماية النظام وعلينا جميعاً التضامن مع شمائل النور
  • أبرز عناوين صحف الخرطوم الصادرة صباح اليوم السبت 18-02-2017 -
  • طالبت عبد الواحد بالموافقة على خارطة الطريق الترويكا تدعو "قطاع الشمال" لقبول المقترح الأميركي ل
  • الخرطوم وأديس تبحثان سبل منع التهريب والجريمة بالحدود
  • إشراقة سيد محمود لـ «أحمد بلال»: (لو راجل واجهنا اليوم)
  • توقيف 61 أثيوبياً تظاهروا أمام مبنى سفارة بلادهم
  • زواج التراضي يُفجِّر جدلاً و عبد الحي يوسف و عصام البشير يُهاجمان بعُنف
  • الناطق الرسمي بإسم الحزب الاتحادي الديمقراطي محمد الشيخ : إشراقة واجهة لأجندة يسارية
  • سفير السودان بجنيف يشكر اليابان على دعمها لانضمام السودان لمنظمة التجارة العالمية
  • قرار جمهوري بتشكيل المجلس الأعلى للإعلام
  • وصول أجهزة رقمية جديدة لعلاج مرضى السرطان بالسودان
  • البرلمان يشكِّل لجنة تحقيق في المشروع إبادة فسائل نخيل أمطار المصابة بـ"فطر البيوض
  • الصادق المهدي: يشارك في برنامج السياج الاخضر ويدعو لزرع البانة بدلا عن الدانة
  • بحر ادريس ابو قردة يحيي الوفد الطبي الامريكي المشارك في مؤتمر جراحة العمود الفقري
  • انشقاق وزير العمل بجنوب السودان وانضمامه لمشار
  • خطيب المسجد الكبير د . شاع الدين العبيد: (مناهج التعليم) تفسد العقول
  • مصرع وإصابة (11) في حادثة سير جنوب بورتسودان
  • سياسيون وصحفيون يقودون حملة ضد الإرهاب وإطلاق هاشتاق (كلنا شمائل) بـ (فيسبوك)
  • النائب الأول يتعهد بتوطين جراحة العمود الفقري
  • إسهالات مائية حادة بالولاية الشمالية
  • محمد علي الجزولي : العلمانيون بتهكمهم بالأحكام الشرعية أكبر مهدد للسلم الاجتماعي
  • القبض على أكثر من ألفي متهم في حملات للشرطة
  • لجان تزكية المجتمع تدون بلاغات ضد الكاتبة شمائل النور