يموء الحزن فى قلبى, وقد أنسدل الجليد المتعجرف على غابة الصنوبر فى بلدى, مع انا زقلنا القط الاسود فى الفيافى البعيدة, لنتقى شرهه وتغوطه وبوله المتناثر فى الدار, لكنا لم نستطع بعد, غسل وتنظيف كل الردهات من افعاله, وروائحه الزنخة يموء الحزن فى قلبى, فمتى نشيع هذا الرفات؟؟؟ فبراير6 17