الروتل: تعليق عما تصادف (أو رويتر في نطق أهل عطبرة) بقلم عبد الله علي إبراهيم

الروتل: تعليق عما تصادف (أو رويتر في نطق أهل عطبرة) بقلم عبد الله علي إبراهيم


02-02-2017, 03:12 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1486044737&rn=0


Post: #1
Title: الروتل: تعليق عما تصادف (أو رويتر في نطق أهل عطبرة) بقلم عبد الله علي إبراهيم
Author: عبدالله علي إبراهيم
Date: 02-02-2017, 03:12 PM

02:12 PM February, 02 2017

سودانيز اون لاين
عبدالله علي إبراهيم-Missouri-USA
مكتبتى
رابط مختصر








إسرائيل ليست خطاً أحمر كما دخل في روعنا
ينبغي أن نأخذ بمنتهى الجدية تصريح السيد غندور وزير الخارجية عن أن الاعتراف بإسرائيل وارد في سياق الحوار مع أمريكا لتطبيع العلاقات بصورة نهائية. وسبب هذه الجدية أن أمريكا ليست من يتعفف من الطلب الصريح لمن أراد ودها أن يعترف بالدولة الصهيونية. وتمر هذه الأيام الذكرى الخامسة والعشرين لاعتراف الهند بإسرائيل فكتب الناشط اليساري الهندي فيجي براشاد بالجزيرة الإنجليزية كلمة عن ملابسات ذلك الاعتراف. فقد جاءت الهند ذات حاجة رعناء من أمريكا بعد تداعي الاتحاد السوفيتي الذي كان مصدر مددها بالسلاح. فقيدت أمريكا تعويضها عن فقد الهند للمورد السوفياتي باعترافها بإسرائيل. ففعلت. وكان حزبها الحاكم هو المؤتمر ذا المزاعم في تحرر العالم الثالث من إرث غاندي ونهرو. وبالطبع أسعد ذلك حزب بهراتيا جاناتا الهندوسي (الحاكم الآن) لأنه رأى، ويرى، في إسرائيل حليفاً شرعياً طالما كان خصمهما الإسلامي واحداً. ثم تطورت العلاقة بين الهند وإسرائيل في أعقاب حظر أمريكا السلاح عن الهند بعد إجراء تجربتها النووية في 1998. فوجدت الهند في إسرائيل بديلاً يزودها بالسلاح الأمريكي نفسه لأنها الوحيدة التي بوسعها ذلك بغير مغبة. فصارت الهند تشتري نصف إنتاج إسرائيل من السلاح. ثم خففت من ذلك حين استردت روسيا عافيتها في صناعة السلاح فعادت الهند تستورد منها كثيراً من سلاحها.
هذا عالم معقد بدا فيه تواقت وعي الإنقاذ بفخاخه وسلطانه وتهافتها

طبقة عاملة ناعمة
جاء في الأنباء توقف 20 مصنعاً للعطور جراء زيادة أسعار السبرتو الذي يدخل في صناعة الريحة. وبالنتيجة تهدد التشريد ما بين 3-4 عامل غالبيتهم من النساء والأرامل.
وها نحن نرى طبقة "صناعية" "مجندرة" "مرملة" بعد اعتقاد صفوة المعارضة أن الطبقة العاملة تلاشت بتدهور السكة حديد. وتذكروا أن تيار السيد عوض عبد الرازق خاصم أستاذنا عبد الخالق محجوب وأنصاره في أوائل الخمسينات لأن شيعة أستاذنا اعتقدوا أن عمال السكة حديد طبقة عاملة بينما لم ير فيها عوض سوى "عمال خدمات" نبكيهم الآن كطبقة عاملة بسبب فعل الحزب الشيوعي بقيادة عبد الخالق وسطهم. ولو تركناهم لما انتبه لهم أحد.
حاجتنا عاجلة إلى نظر جديد حديد لقوى التغيير التي وراء حجاب.






أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 02 فبراير 2017

اخبار و بيانات

  • المذكرة التي قيدت اليوم لدي المفوضية القومية لحقوق الإنسان عن د/مضوي إبراهيم آدم وآخرين
  • اللجنة العليا لمؤتمر الجاليات تعقد اجتماعها وتطمئن على موقف ترتيبات المؤتمر
  • كاركاتير اليوم الموافق 01 فبراير 2017 للفنان عمر دفع الله
  • تراجي مصطفى في تطواف حول الخاص والعام (1 - 2):أنا قادرة على إدارة السودان وتحمل مسؤوليات الحكم
  • السفير السوري ينفي فرض تأشيرات على السوريين لدخول السودان
  • تضامن أفريقي مع السودانيين ضد حظر دخولهم لأمريكا
  • مصطفى نجم البشاري :فوز السودان بمنصب مفوضية الشئون الاجتماعية بالاتحاد الافريقي مستحق
  • جامعيون يُقاضون وزارة التعليم العالي السودانية بسبب الانتساب
  • سحب رخصة مزرعة دواجن يديرها أجانب ببحري
  • الداخلية السودانية: فرض تأشيرة دخول على السوريين (شائعات)
  • بكري حسن صالح يؤكد اهتمام السودان بتحقيق التنمية المستدامة للاتحاد الدولي للاتصالات
  • وفد برلماني إلى واشنطن بشأن الإرهاب
  • البشير والسيسي يتفقان على عدم إثارة أزمة حلايب
  • نائب والي جنوب دارفور ينفي صفعه بواسطة حرس النائب الأول
  • القبض على المتورطين في هجوم حفل (ندى القلعة)
  • فوز حركة الطلاب الإسلاميين باتحاد جامعة السودان
  • مريم الصادق المهدي: النظام محاصر
  • وزير الإعلام: ضوابط جديدة لعمل الصحافة الالكترونية فى السودان
  • البرلمان: اتصالات مع الكونغرس لإزالة السودان من قائمة الإرهاب

    اراء و مقالات

  • كسير تلج في الشتا.. لـ(رجال) المرور والحركة! بقلم رندا عطية
  • تغيير الإستراتيجيات الأمنية في المنطقة و أثرها علي السودان بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • برنامج إصلاح الدولة.. بث تجريبي! بقلم عبد الله الشيخ
  • سامحنا ياعم كمال..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • واحد إحساس (مظبوط) !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • حول صفقة صحيفة الإنتباهة بقلم الطيب مصطفى
  • أوجاع الشوارع .. !! بقلم هيثم الفضل
  • حاجة العرب إلى عدوٍ خشنٍ ووجهٍ أسودٍ ولسانٍ صريحٍ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • المغرب وعودة الروح لالتحاد االافريقى بقلم .صلاح محمد أحمد

    المنبر العام

  • اذا لم يقدم والي الجنينة ووزير التعليم والداخلية استقالتهم فاعلموا انهم من الجنس الثالث
  • *** ما هي الموسيقى التي تحبها الكلاب؟ ***
  • *** صائد كنوز يسعى لرفع سفينة حربية تحوي "جبلا من الذهب" ***
  • ***السودان تفتح باب التجنيس لليمنيين وخمس دول أخرى***
  • زرفنا ذوب خصوصيتنا
  • المئات في السودان يطلقون حملة مليونية لإيقاف الحرب بجنوب كردفان
  • تأييد السعودية والامارات لإجراءات ترامب العنصرية ضد المسلمين موقف صادم.. عبد الباري عطوان
  • بحب الناس الرايقة
  • ترامب ينزع صفة "الإرهاب" عن كافة المجموعات العنيفة.. ويحصرها بـ"الإسلام"
  • رسالة “تطمينات” سرية من إدارة ترامب للسعودية : تطبيقات “جاستا” فردية ولن تحظى بدعم الإدارة
  • أساطير في السياسة السودانية تحتاج إلى تحقق وتحقيق! صور
  • حقائق مخيفة عن آثار “التغيرالمناخي” على السودان(1)- تحقيق
  • نهار- لا الوراثة والاتكاء على ماضي الآباء والأجداد والجهوية والموازنات
  • إعلان الحكومة المرتقبة في 21 فبراير وبقاء مناصب المساعدين
  • رشاوي المؤتمر الوطني .. معارضون في دائرة الشك
  • الاعتداء علي صحفي بجوازات بحري
  • ...........جوك..................
  • انبهلت نهائيا من اعالي عطبرة وسيتيت ( صور هبطرش )
  • عاصِفةٌ تقطُنُ القلبَ
  • مبروك الدكتور عبد الرحمن الحلاوي
  • هذه الرسالة موجهة الى السيد (طرمبة)..!!!!!!!
  • بوست عبد الحفيظ أبو سن الهادئ
  • بعثة اليوناميد ترحب بتجديد حركة العدل والمساواة السودانية لقرار منع تجنيد الاطفالUNAMID welcomes JE
  • تضامنو معنا لاطلاق سراح استاذنا د. مضوي ابراهيم آدم
  • هــون مـــرّه .. أحمد الجابري ..
  • If you want to remain credible, remain consistent
  • شكرا شيخى طه ود الشيخ جعفر بن الشيخ العلامة الخليفة
  • للكتابة أيضاً ... صيف
  • الصادق المهدي: “هجرات” و”أوبات” – “خيبات” و”توقُّعَات”!!.
  • قرارات من مجلس الأحزاب السوداني تفجر الخلافات في الحزب الإتحادي الديمقراطي