حديث مع عقل رجل يشتمنا بقلم إسحق فضل الله

حديث مع عقل رجل يشتمنا بقلم إسحق فضل الله


01-24-2017, 01:54 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1485262453&rn=1


Post: #1
Title: حديث مع عقل رجل يشتمنا بقلم إسحق فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 01-24-2017, 01:54 PM
Parent: #0

12:54 PM January, 24 2017

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر



الاستاذ الذي يتهم ديننا ودين المؤتمر الوطني.. ازيك!!
واندفاعك المصطرخ شيء يقول انك في العشرينات
واسلوبك الجيد يقول انك في الاربعينات


ومعلوماتك تقول انك في الستينات
ومعرفتك بالاسلام تقول انك.. في بداية المراهقة!!
(2)
- وفي الاربعينات.. ايام الانداية.. الخواجة الانجليزي اعتاد ان يجلس عند صاحبة الانداية ويكرع من مشروبات لندن وبون
- وذات يوم.. الخواجة يطلب (العرقي) فقط.. وبعد الدهشة صاحبة الانداية تصب له كاساً روية.. والخواجة يكرع
- وصاحبة الانداية/ التي تنظر في دهشة كاملة/ تحدق في حلقوم الخواجة.. حتى اذا رأت جرعة العرقي تهبط هناك .. اطلقت زغرودة حارقة قالت: الخواجة.. اسلم
- استاذ فهمك للسياسة شيء يشبه فهم المرأة هذه للاسلام
(3)
- والصور المزدحمة الآن لعلها تكون نوعاً من (الالوان) التي ترسم لوحة السودان اليوم
- فاليوم .. الايام هذه.. بعض الزحام هو
.. مصر ومخابراتها واعلامها اشياء تنطلق ضد السودان الآن.
والسودان حسب فهم الاعلام المصري عليه ان يعض جلبابه بين اسنانه ويجري على آخر حيله لان مصر تتهم السودان بتدريب مخربين مصريين
بينما عرمان قائد الجبهة الثورية من مصر بقاؤه في مصر منذ اعوام وقيادته للحرب من هناك شيء ليس جريمة
وغضب مصر من الامر شيء يشبه غضب مصر ذاتها يوم رفض السودان ان يأكل من (فضلات) مصر التي تحملها الفواكه المصرية
ومصر تغضب يومها من السودان فقط ولا تغضب من اوروبا كلها التي رفضت ان تأكل من فضلات مصر
والسودان لا يبالي الآن بالرد على الاعلام المصري لان حديث مصر الآن يخرج كله من حيث يخرج سماد فواكه مصر
ومصر.. في حربها ضد السودان.. ظلت تمنع صادر الابل.. وبحجة الحجر الصحي مصر تجعل آلاف الابل تزدحم .. تمنعها من الدخول.. في عمل محسوب
وتمنعها حتى تتحول شحنات الابل من (صادر شرعي يعود عائده الى السودان) إلى تهريب يحرم السودان من كل مليم
ثم التهريب ما يعود به ليس هو العملة الصعبة
التهريب ما يعود به هو
.. هشيم البضائع التي لا يحتاج اليها احد .. ومخدرات
في عمل محسوب
ومصر .. بعد نجاح قوات الدعم السريع في ضرب تسلل التخريب المصري مع حفتر ومع حركات دارفور.. مصر تجعل نشاطها يذهب الى الشمال الغربي
والى غرب ليبيا
وكلمة (السلك) تنطق بها انت في مقهى معين في القاهرة.. وتجد نفسك في اسرائيل
فالكلمة هذه هي الشفرة التي ترسلها مجموعة تهريب البشر من شرق السودان الى القاهرة
والسيد الذي ظل يعمل مع الخليج.. ثم الخليج يطرده.. ويعمل مع ايران (وسفير ايران الأخير في السودان يحذر ايران منه)
والذي يفتعل المعارك ضد مدير مكتب شخصية ضخمة في الخرطوم.. والذي يزعم لمصر انه يعمل معها و..
السيد هذا يفقد الآن كل شيء
ولانه يفقد .. فانه.. بهذا يصبح (مقنطرا) للمخابرات المصرية
و...مثله ومثله
(4)
- وحرب المخابرات المصرية / مثل كل مخابرات/ تلتقط كل شيء ثم تستخدمه
- وامس مانشيت الصيحة يشكك في هبوط الدولار
- ومانشيت الصيحة (الاسلامية) يلتقي مع مانشيت الايام (اليسارية)
- ومخابرات مصر تدق (الدلوكة) على مواقع التواصل.. للمانشيت هذا وهذا
- استاذ
- وعالم كثيف من الالوان يرسم المشهد السياسي الآن
- لكنه يرسم بطريقة (فنان) امريكي رآه الناس في مواقع التواصل وهو يرسم بطريقته
- فالرجل يأكل ما يجعل (الغازات) تزدحم في معدته.. ثم يسقي مؤخرته بالالوان
- ثم .. امام المشاهدين.. (يطلق) الالوان من مؤخرته لتسقط على لوحة بيضاء خلفه
- ثم يقوم بالتوقيع على اللوحة!! في رصانة تامة
- والبعض يشتري (الفن الحديث هذا)
- ومخابرات الدولة العزيزة ترسم الآن بالاسلوب هذا
- واللوحة يشتريها من يشتريها
- استاذ
- السياسية العالمية/ التي يضطر السودان للتعامل معها/ شكلها الآن هو ما يرسمه الفنان هذا.. وشكل المخابرات العزيزة أيضاً
- وقديما.. عن السياسية هذه.. وعن جوار مصر نقول السودان يصرخ
: اوقفوا الارض.. اريد ان انزل
وما دامت الارض لا تتوقف فليس امامنا الا التعامل مع العالم هذا
مع الاحتفاظ بديننا فنحن.. والحمد لله.. نعرف دين الله الكريم
كما ان مخابرات الخرطوم والحمد لله ان هي كشفت لمصر ما تعرفه عنها ذهبت مصر الى البحر.
alintibaha




أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 23 يناير 2017

اخبار و بيانات

  • أخطر حوار مع الدكتور جبريل إبراهيم فى أصعب مشوار ! الجزء الأول . دكتور جبريل أنا ليس من ناس الصوفيه
  • المشهد السياسي وأُفق الحل السلمي بمنتدي الصحافة والسياسة
  • الصادق عز الدين يصدح بمنتدى شروق في ذكرى الفنان مصطفى سيد أحمد
  • كاركاتير اليوم الموافق 23 يناير 2017 للفنان عمر دفع الله
  • لجنة بالبرلمان: تجديد شكوى السودان بشأن حلايب أمر روتيني
  • إكتشاف هياكل بشرية غير طبيعية في السودان
  • حزب الأمة القومي يجمد عضوية عدد من قياداته
  • البرلمان يراجع عمل 10 سفارات سودانية بالخارج
  • عمر البشير: سنعمل مع ترامب لتطوير علاقتنا بأمريكا
  • عمر البشير: نتطلع لتعزيز المصالح والأمن الدولي مع أمريكا
  • اتحاد الهجن السوداني يدشن مضمار زايد الخير بمحلية شرق النيل
  • السفير الإماراتي بالخرطوم: نحن مع السودان في خندق واحد
  • وزير الإعلام يؤكد استئناف بث قناه أمدرمان الفضائية الأسبوع المقبل
  • الأمين السياسي للمؤتمر الشعبي كمال عمر: لا نبحث عن محاصصة ووظائف لدى المؤتمر الوطني
  • دعا المعارضة للإلتحاق بالتوافق الوطني البشير: رفع الحظر سيكون مدخلاً لتطوير العلاقة مع أميركا
  • (300) مليون دولار حجم أرصدة السودان المجمدة بالخارج
  • توقيع اتفاقية السلام بين الحكومة وحركة تحرير السودان الثورة الثانية اليوم بالدوحة
  • الجبهة الثورية السودانية تجدِّد الثقة في عقار رئيساً
  • السماح للشركات المنتجة للذهب بتصدير (70%) من الانتاج
  • وزير الدفاع بحكومة جنوب السودان: جنوب السودان لم يعد يأوي الحركات المتمردة السودانية
  • البرلمان السودانى يتقصِّى حول وجود أجانب بجبل عامر

    اراء و مقالات

  • لحماية الأطفال من التشرد والانحراف بقلم نورالدين مدني
  • المسيرية حقها في رجليها (العقل الرعوي 10) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • الرئيس الأمريكى تُرَمب ودَرْسٌ قاسِى من النِسَاءِ فى اليومِ الأوَّلِ لإدارَتِه بقلم عبد العزيز عثما
  • إصلاح الدولة كمقدمة لحل الأزمة السياسية بقلم د. الصادق محمد سلمان
  • الحياة العاطفية والمرأة السودانية بقلم عمر الشريف
  • لا تتقاعسوا.. خذوا حرياتكم من رفع الحظر! بقلم عثمان محمد حسن
  • عيب بقلم كمال الهِدي
  • قنــاة الشمالية الفضائية والكوادر المفقــودة !!
  • لنشيع الصحافة الرياضية لعدم اعلانها الحداد على مؤسسها مبارك خوجلى بقلم النعمان حسن
  • مساحات شاغرة بقلم سابل سلاطين / واشنطن
  • ثقافة قانونية بقلم فيصل محمد صالح
  • مَعذرة.. أي مُستقبلٍ تقصد؟! بقلم عثمان ميرغني
  • كل الطرق ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • ما هو المطلوب من المُرَحَلين إلى آستانة؟! بقلم موفق السباعي
  • أبهذا البرلمان نصل ضفة الأمان ؟؟؟. 3 من 10 بقلم مصطفى منيغ
  • الارض لمن عمرها: اسلوب اقتصادي ناجح بقلم حامد عبد الحسين الجبوري/مركز الفرات للتنمية والدراسات الاس
  • المساعدات الإنسانية في النزاعات المسلحة بقلم جميل عودة/مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات
  • غياب تاريخ ومفهوم الدولة عند العرب بقلم حكمت البخاتي/مركز الامام الشيرازي للدراسات والبحوث
  • (الحَارِقْ رُزَّكُمْ شُنو)..؟ بقلم عبد الله الشيخ
  • تنصير/ وترتيب البيت/ وجامعة النيلين بقلم إسحق فضل الله
  • سؤال محرج جداً.. !! بقلم عبدالباقي الظافر
  • نجوم وكواكب!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • أحمد هارون وصناعة التاريخ بقلم الطيب مصطفى
  • إسهال و إستسهال .. !! بقلم هيثم الفضل
  • عزم الترابي و مآلات الحقوق والحريات سباق النذر والبشائر في معركة التعديلات الدستورية

    المنبر العام

  • مسجد يتحول الي ثكنات عسكرية بجامعة الخرطوم
  • ماذا قصد ترامب بـ "محو الإسلام المتطرف من الأرض"؟ نقطة حوار BBC
  • سوريون في الخرطوم لتحسين النسل ..
  • بخصوص الاكاديمية العليا للدرسات الاستراتيجية والأمنية وأهميتها(صور)
  • عاجل: البشير هرب.. خزينة خاوية .. وازمة خبز الان في السودان
  • وسام الإنجاز للفريق أول مهندس محمد عطا...
  • أروّع ثلآثة أيام في ارِيزونا، دفء الإستقبال ...
  • الفكر الجمهوري وراسه محمود محمد طه !! بديل امريكا للاخوان المسلمين في السودان نفس الشرك والضلال !!
  • الشيوعي: تحركات امبيكي ستفتح افاقاً جديدة للنظام
  • .. لعلنــا ... قـد بالغنـا في (تقـديـس) السياسيـيـن ..
  • شجرةُ الشّمسِ
  • احزان كوستي وفاة كوشيب
  • الخليفه...
  • فضائح ركس تيلرسون وزير خارجية ترمب مع إدريس دبي .. ايادي ملوثة بدماء الابرياء

  • Post: #2
    Title: Re: حديث مع عقل رجل يشتمنا بقلم إسحق فضل الله
    Author: المجنـون السـاخر
    Date: 01-25-2017, 06:36 AM

    المشـكلة الكبـرى فـي عالـم اليـوم : ( هـو أن الكـل لا يعـرف ) .
    • أنت لا تعرف ولا تريد أن تعرف ،،
    • وهو لا يعرف ولا يريد أن يعرف ،،
    • والحاكم السوداني لا يعرف ولا يريد أن يعرف ،،
    • والمحكوم السوداني لا يعرف ولا يريد أن يعرف ،،.
    • والشعب السوداني لا يعرف ولا يريد أن يعرف .
    • وذلك المعارض السوداني المسالم لا يعرف ولا يريد أن يعرف .
    • والمعارض السوداني المسلح لا يعرف ولا يريد أن يعرف .
    • جوقة من المهابيل في زفة ومواكب التهاريج .
    • وتلك سفينة الأغبياء ما زالت تلاطم أمواج الجهل والجهلاء .
    • وأنت كاتب تتخذ أسلوب اللقطات لتلفت الانتباه .
    • أسلوب قد فقد القيمة منذ عشرات السنين .
    • ذلك الأسلوب الذي لا يجاري عصر الوجبات السريعة !! .
    • والخلاصة تتمثل في ذلك المثل الواقعي العجيب ( الما عارف الحقيقة يقول عدس ) !!

    وقصة المثل : يقال أن رجلا وجد غريما يمارس الخطيئة مع زوجته ،، فأستل السكينة ليقتل الغريم ،، فهرب الغريم من الرجل ،، يركض في الشوارع والرجل يطارده من الخلف ،، وعندما بلغا سوق القرية تناول الغريم حفنه من العدس لأحد تجار البقول أثناء الركض ،، فتجمع الناس وحالوا بين الغريم والرجل فقال أحدهم : ( حرام عليك ، هل تريد أن تقتل الرجل من أجل حفنة من العدس ؟؟ ) !! .
    وهنا غضب الرجل وقال : ( الما عارف الحقيقة يقول عدس !!) .