الرئيس عمر البشير يعد للذاكرة قانون المناطق المقفولة .منع دخول ابناء الولايات العاصمة الخرطوم

الرئيس عمر البشير يعد للذاكرة قانون المناطق المقفولة .منع دخول ابناء الولايات العاصمة الخرطوم


01-09-2017, 08:29 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1483990169&rn=0


Post: #1
Title: الرئيس عمر البشير يعد للذاكرة قانون المناطق المقفولة .منع دخول ابناء الولايات العاصمة الخرطوم
Author: محمد القاضى
Date: 01-09-2017, 08:29 PM

07:29 PM January, 09 2017

سودانيز اون لاين
محمد القاضى -
مكتبتى
رابط مختصر


من خلال اللقاء الجماهيري الفاتر الذى كان بخصوص الريف الشمالى .
الرئيس عمر البشير يذكرنا قانون المناطق المقفولة بجنوب السودان منذ الاستعمار البريطاني للسودان . كل السياسيين و الناشطين فى ذالك الوقت اعتبروا هذه الخطوة هى كانت انفصال وإجراءات تعسفية عنصرية من المستعمر .
لكن ما صرح به الرئيس عمر البشير بان يقف كل أبناء الولايات من دخول العاصمة القومية . هى سابقة سياسية عنصرية واعتداء على الدستور السوداني , بهذه التصريحات يقيد الرئيس عمر البشير حركت المواطنين بالسودان و هذا خرق بكل المقايس و للعراف السودانية و الإسلامية و العالمية ولكل دساتير العالم .
حاول الرئيس عمر البشير ان يهرب من هذه التصريحات التى تدينه قانونيا اخذ يتكلم عن التنمية بالولايات وضرورة توطين الإصلاحات بالحكومة حتي يتمكن اهل الريف من التنمية .
يتحدث الرئيس عمر البشير قائلا إن الإنقاذ سعت لنقل الخدمات الطبية والتعليمية والمياه النقية إلى مواطني الريف في مناطقهم .
من هنا يفضح الرئيس البشير نفسه و يفضح نظامه و حزبه الحاكم .ويؤكد حتى الان ان هناك قرى وريف بالسودان يعانى نقص بل انعدام الخدمات مثل الصرف الصحي و المياه الصالحة للشرب و خدمات الإنارة و الطاقة . من المؤسف ان هذه المناطق فى عمق العاصمة القومية لا تبعد عدة كيلوا ميترات عن العاصمة بل تبع محليات العاصمة القومية الخرطوم . تحدث عمر البشير عن إنسان الريف واصفه بانه هو مستودع للدين والقيم السودانية السمحة والأخلاق الفاضلة، وأن الاهتمام به يعني الحفاظ على هذه القيم
اقول للرئيس عمر البشير انت من قتلت هذا وانت الذى أهنته طيلة فترة حكمك للبلاد تاتى اليوم بعد مضي حوال ثلاث عقود من الحكم تقول هذا الكلام هذا الريف الذى ذهبت له الان وفتحت فى هذه المؤسسات اليست اهانة لإنسان اهل الريف طيلة حكمك اين كانوا يتلقوا العلاج . انت تتكلم على تكريمهم و المحافظة عليهم لانهم هم اهل قيم و دين و تمنعهم من دخول العاصمة , اليست هذا مقرف ان يتكلم رئيس دولة عن اهل الريف بانهم لا يدخلون العاصمة اليست ما تقوله هى اهانة لهولا الناس الذين هم احق منك ان يعيشوا فى المدن .
والله هذه فضيحة لك وانت رئيس الدولة وتنتهك مواد الدستور المسلوك الذى صنعه حزبك .
انت اضطهدت هولا وتجبرهم على المكوث فى الولايات و الريف بهذه القرارات انت تقيد حركتهم .

وقال البشير إن الخدمات ينبغي أن تذهب للمواطن أينما كان وأينما وُجد ولا نريد لأهلنا في الريف اللجوء للمدن لتلقي الخدمات،

هنا سؤال لهذا الرئيس البشير هل انت وحكومتك لكم القدرة على توفير المستشفيات لكل الولايات هل انت قادر على توفير المصل و الأطباء بالسودان . واللهى هذه فضيحة للنظام الحاكم .
الناس يموتون من الجوع و الإهمال الصحي بالمشافى بالسودان , انت لم تسمع بإضراب الأطباء أنت لم تسمع باعتقالات الأطباء أنت عندك مشكلة حقيقة فى الصحة ووزارة الصحة انت لا تملك القدرة على مواجهة الكوارث الطبيعية انت دولة لا تملك قوة ..
عندما يتكلم الرئيس عمر البشير عن المرحلة القادمة من الحوار هى تنفيذ مخرجات الحوار تنمية المحليات هذه فضيحة اخرى . ويؤكد ان الصادق المهدى و محمد عثمان الميرغنى هم دمية فى يد النظام .
اى تنمية و الناس ما لاقيا المياه الصالحة للشرب او خيمة يسكن فيها .اذا كان النظام له اكثر من عقدين من الزمن و حتى الان السودان كله متخلف و ما به تنمية هذه فضيحة وتؤكد ان من يحكم السودان هى عصابة .
تحدث عمر البشير عن اصلاح الدولة قائلا ان المجالس المحلية المنتخبة ترعى مصالح الشعب . هنا تحدث الرئيس عمر البشير عن الانتخابات ولكنه لم يقول انتخابات نزيه لان كلام عمر البشير بهذه الصورة يعني تعين الموالين فقط لحكومته و الحزب الحاكم . هو يتحدث عن مخرجات الحوار بهذه الانتخابات .
اين هذا الحوار ومن يقود هذا الحوار .
تحدث عمر البشير عن المستشفيات التى سوف يقوم بإنشائها النظام بالريف سمى اطباء الذين هم مسقط رأسهم بالريف بانهم مواطنين و نكر ان يسميهم أطباء.
هناك سؤال لعمر البشير هل لدى الدولة إمكانية تعين الأطباء. ولا بناء مستشفى واحدة .
محمد القاضي





أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 09 يناير 2017

اخبار و بيانات

  • هيئة محامي دارفور بيان تضامن مع مستشاري وزارة العدل المفصولين
  • حميدتي يطالب رفع الحصار عن السودان الدعم السريع توقف 1500 من المهرِّبين خلال عام
  • وزيرة الرعاية والضمان الاجتماعي تكشف عن تغيرات جذرية في مسيرة التمويل الأصغر ببنك السودان
  • غياب إبراهيم السنوسي عن ندوة الترابي يشعل مساجلات بين أنصار حزبه
  • بكري حسن صالح: انتهى عهد القتال بالسودان
  • السعودية تكرم سودانياً تعاون مع رجال الأمن في ضبط أحد الجناة
  • عمار جعفر قمر المقرب من الفريق أول صلاح قوش: الفريق صلاح لن يتخلى عن الوطني
  • مشروع قانون لـالدعم السريع يحوِّل تبعيتها للقوات المسلحة
  • اتحاد الجامعات السودانية يهاجم اتحاد الجامعات العربية ويتمسك بانسحابه
  • عمر البشير : ملابس النساء تشكل هاجساً لأولياء الأمور بالسودان
  • البشير: الجيش نجح في استقطاب الاستثمارات الناجحة
  • السودانيون بفيلادلفيا يحتفلون بأعياد الاستقلال
  • قضايا الساعة فى حوار الصراحة والوضوح مع القيادى الجنوبى المعارض سليمان على دندرا 2_2 !

    اراء و مقالات

  • وإن بقي في قصر بوكاسا بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • نعي إصلاحي عظيم الزعيم الراحل علي أكبر هاشمي رفسنجاني بقلم الامام الصادق المهدي
  • حقيقة الصراع المسلح على السلطة في السودان ؟ بقلم حامد ديدان ضبيَّ
  • الدولة الاسلامية والسلام العالمي بقلم عبدالعليم شداد
  • ضحية حكومات محبطة بقلم عاصم أبو الخير
  • حلقات من الكوارث الانسانية في ايران بقلم عبدالرحمن مهابادي.. كاتب ومحلل سياسي
  • أمخاخ تتحدى الفخاخ بقلم مصطفى منيغ
  • هزيمة ايران في سوريا معلم بقلم علي قائمي
  • لابدأ من معالجة الخلل معلم بقلم عمر الشريف
  • الدعوة للمناظرة ضربة معلم بقلم كمال الهِدي
  • (170 مليون) بقلم الطاهر ساتي
  • أبعد من جبل عامر بقلم فيصل محمد صالح
  • أرفضوا.. وأرفعوا ثمنكم..!! بقلم عثمان ميرغني
  • واجهات بريئة..! بقلم عبد الله الشيخ
  • وبغباء رائع بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • السلام مقابل الذهب..!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • أدافع عنه الله؟!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الحرب على القطاع الخاص (2-2) بقلم الطيب مصطفى
  • المريض هنا والمريض في السودان بقلم بدرالدين حسن علي
  • إعمار الإستقلال .. !! بقلم هـيثــم الفضل
  • امكانية الوطن الواحد بقلم نورالدين مدني

    المنبر العام

  • أنتبهو ايها السادة.....كلام خطير جدا واسلوب رخيص جدا (توجد محنة)
  • لماذا يكره جادات نجلاء سيد أحمد لهذا الحد؟! من كان عدواً لنجلاء فهو عدواً لي
  • مقال جدير بالقراءة للأستاذ محمد محمود الطيب
  • سالمين ياحزن الغناء
  • الامنجي ساتي محجوب الذي قتل الشهيد ابو العاص يعمل الان بالسفارة في الصين(صور)
  • الموسيقار محمد الامين وفرقته فى مسقط _سلطنة عمان
  • مليون مبروك الماجدة" تراجي " تقتحم تشكيلة حكومة الوفاق الوطني
  • لفتة إنسانية رائعة من سلطات مطار القاهرة
  • ⁠⁠المؤتمر الوطني نمر من ورق
  • السلفي الذى ضل طريقه إلي الحركة الشعبية (صورة)
  • شهيد العصر.. الشاعر محمد عبد الله شمُّو
  • نائب الرئيس المصري عمر البشير.. دا راجل مجرم فديو
  • رسالة الي الرئيس البشير ومدير الأمن أطلقوا سراح العم صديق يوسف ذوال 85 عام
  • دراسة مقارنة بين الولايات المتحدة والسودان حول التحرير الإقتصادى ورفع الدعم - الاستاذ محمد محمود
  • فيديو... هذا اللقاء مع اللواء عمر محمد الطيب..
  • عام جديد..السودان فى مهب الريح..الفاضل عباس محمد علي
  • لو مني مستني الملام ... يا سلام عليك يا سلام ..
  • الحرية للرفاق بوش عمدة بوش و منير شرف الدين
  • المؤتمر الوطني نمر من ورق
  • مبااااااااااااااااااشر مطار الخرطوم
  • مشاكل اللاجئين السودانيين بألمانيا
  • قـــوش ينضـــم للطريقــة الختميــة-دا أنسلاخ من الوطني ولا أتكأة صوفية
  • رفع الحد الادنى لأجور الصحفيين الى 1500 جنيه
  • الترابي الارث المحزن للشعبي وعقوق أهل السلطان من الاسلاميين !#