وامس الاول .. تدوي صرخة الوزير عن ان (جبل عامر يزدحم بثلاثة آلاف من (الاجانب المسلحين) والوالي يطلب القوات المسلحة.. والاسلحة الثقيلة بالذات> والدعوة نشكك فيها> وصحف " /�>
وامس الاول .. تدوي صرخة الوزير عن ان (جبل عامر يزدحم بثلاثة آلاف من (الاجانب المسلحين) والوالي يطلب القوات المسلحة.. والاسلحة الثقيلة بالذات> والدعوة نشكك فيها> وصحف �� />
وبغباء رائع بقلم أسحاق احمد فضل الله
> وامس الاول .. تدوي صرخة الوزير عن ان (جبل عامر يزدحم بثلاثة آلاف من (الاجانب المسلحين) والوالي يطلب القوات المسلحة.. والاسلحة الثقيلة بالذات > والدعوة نشكك فيها > وصحف الامس عناوينها الحمراء تصرخ : كذب...!! > وما يجعلنا نتشكك نهار الصرخة ذاته هو معرفتنا ان لقاء مساء الاثنين في البيت الذي يقع قرب مستشفى معروف كان لقاء يحدث عن : صناعة الصدام بين القبائل العربية والدولة (2) > واللقاء الذي يسعى ليغطس حجر السودان بكل وسيلة يحدث عن : التشكيك في اقتصاد السودان.. وانه يتجه الى حافة الهاوية.. وضرورة اشاعة هذا > كان هذا مساء الاثنين ما بين الثامنة والتاسعة > ونهار الثلاثاء الاستاذ عبد الباري عطوان/ اشهر كاتب عربي/ يكتب حديثه > وما تحمله صحف الاربعاء يكتب مساء الثلاثاء > وعطوان مساء الثلاثاء بعد اجتماع الاثنين بيوم يكتب ليتساءل عن : هل يحمل فقه الضرورة الرئيس البشير الى ايران بعد ان اخلفت السعودية وعدها للسودان بمليارين؟! > ومصادفة غريبة تجعل قناة الحزيرة مساء الاثنين ذاته تحدث عن : هل تستوعب حنجرة السودان ثلاثين مليار دولار خليجي للزراعة في السودان؟ > وصحف امس تحدث عن : مليون فدان مزارع سعودية في السودان > ومليون سائح من الصين و... (3) > والمزارع والزراعة كان حديث مخابرات مصر عنها بعضه ( ما يمكن نشره) هو ان : المعدنين الذين يبحثون عن الذهب.. اختطاف مخابرات مصر المتكرر لهم سببه هو .. تجنيد بعض هؤلاء > ومن يطلق منهم يجعلونه يحدث عن معاملة (مرعبة) > والحديث المرعب يمنع السودانيين الآخرين من التدفق الى هناك.. نوع من اخلاء المنطقة التي تقع غرب حلايب > خطوة > ثم حديث عن ارض يجري (اخلاؤها) ما بين حلايب وحلفا > عندها.. مواطنون من السودان ومن مصر يقطنون هناك.. تنقلهم مخابرات مصر.. بحيث يصبحون تهديداً ( واستغلالاً) للبحر الاحمر وللطريق الذي يربط الميناء بالسودان.. ثم شيء آخر هو > خلق عصابات هناك > ثم مزارع بدعم (اوروبي) > سري.. لانه اسرائيلي > والمزارع والعصابات وجيش مصر كلهم يصبح شيئاً يجعل حلايب خلف ظهره بحيث يصبح ( الأمر الواقع) هو ما يحسم قضية حلايب مع الزمن > حتى دعوة مليون صيني للسودان كانت حديثا هناك > وما يجعل الدعوة هذه لها معنى خاص هو كلمة قالها كسينجر في السبعينات ( ايام كانت امريكا تبحث عن دعم تجارتها > كسينجر الذي يجعل احاديثه تنطلق من النصف الاسفل قال عن دعم التجارة الامريكية : لو اننا بعنا (سروالين) اثنين لكل صيني كل عام لحصلنا على مليارات الدولارات كل عام > والسودان لو انه باع للسياح الصينين (ملابس غطس) وجعلهم يغوصون في الشعب المرجانية في بورتسودان لحصل السودان على ملايين الدولارات ان لم تكن مليارات > هذا/ عند المخابرات المصرية/ يجب الا يتم (5) > ومخطط واسع جداً نحدث عنه > تقوده مصر ضد السودان > وبغباء رائع > والزمن لم يمتد كثيراً حتى ينسى الناس محاولات مصر قبل شهور لتخريب الشعب المرجانية في بورتسودان > جزءاً من المخطط الممتد > واللهم نعوذ بك من جار السوء في الآخرة فان السيسي يتحول alintibaha