والعالم يصرخ ضد الإرهاب> وما يحدث هو> الغرب يبتكر جيوشاً جديدة تعمل نيابة عنه> ويصنع الحرب الأهلية في كل مكان> والمسلمون السنة يجدون أن الغرب يصنع من إيران حليفاً ض�" /�> والعالم يصرخ ضد الإرهاب> وما يحدث هو> الغرب يبتكر جيوشاً جديدة تعمل نيابة عنه> ويصنع الحرب الأهلية في كل مكان> والمسلمون السنة يجدون أن الغرب يصنع من إيران حليفاً ض��� /> والحرب الآن هي «...»! بقلم أسحاق احمد فضل الله

والحرب الآن هي «...»! بقلم أسحاق احمد فضل الله


01-01-2017, 02:33 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1483277610&rn=0


Post: #1
Title: والحرب الآن هي «...»! بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 01-01-2017, 02:33 PM

01:33 PM January, 01 2017

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر



> والعالم يصرخ ضد الإرهاب
> وما يحدث هو
> الغرب يبتكر جيوشاً جديدة تعمل نيابة عنه
> ويصنع الحرب الأهلية في كل مكان
> والمسلمون السنة يجدون أن الغرب يصنع من إيران حليفاً ضد العالم المسلم السني
(لا تجد منظمة مقاتلة شيعية)
> والمقاتلون المسلمون يبتكرون حيشاً جديداً.. والجيش يعمل.. ويسمى إرهاباً
> الصراخ سببه هو أن
: المقاتلون في العالم العربي يجدون أن المواطن الغربي يكتفي بالنظر إلى ركام الجثث اليومي على شاشات التلفزيون وهو يرشف كأساً.
> والمقاتلون يجدون أن الشيء الوحيد الذي يجعل المواطن هناك يشعر بشيء هو أن يقف المواطن هذا وهو ينظر إلى الجثث أمام باب بيته.
> والمقاتلون يجدون أن آخر ما يقبله المواطن هناك هو حكومة تجلب الموت إلى بابه
> وأن آخر ما يطيقه المواطن هناك هو أن يتلفت في رعب كل صباح لا يعلم متى تأتيه الضربة من جيش يشعر به ولا يراه
> الحرب الآن هي هذه.. خطوة في الحرب الطويلة
(2)
والحرب الآن هي
> الغرب الذي يطلب من الحكومات العربية العمل معه ضد الإرهاب يكتشف شيئاً
> الغرب ظل يقول لمسلم
: إنني لا أقاتل دينك.. وإنني إنما أضرب مواطنك هذا لأنه يضربني.. ومواطنك هذا يضربني لأنني ولعشرين سنة أضرب المسلمين السنة في أفغانستان والعراق والباكستان
> ولأنني أمنع القنبلة الباكستانية.. وأسمح بالقنبلة الإيرانية و...
> ولأنني أسمح بالإيرانية بعد إحكام العداء بين الشيعة والسنة.
(3)
> والغرب يحرص تماماً على أن يقول إنه لا يقاتل الإسلام
> الإسلام السني فقط
> والقسيس هناك.. تقول الطرفة.. الذي يجعل ابنه معزولاً في جزيرة لخمسة عشر عاماً يدخل المدينة مع ابنه حتى يرى ابنه العالم
> وفي الطرقات.. وكلما رأوا امرأة.. قال القس لابنه
: هذا هو الشيطان الذي كنت أحدثك عنه
> وبعد العودة للجزيرة.. القس يسأل ابنه
: ها هـ.. والآن.. ما هو الشيء الذي أعجبك في المدينة
قال الابن: الحقيقة .. الشيطان
> بروفيسور مالك بدري في كتاب عن الايدز يحدث ببراعة عن أن (إله الغرب المعبود الآن هو الجنس)
> وأن ما يصنع فلسفات وتجارة وحروب وحياة الغرب هوم الإله.. هذا
> والحرب(أصل) في حياة الغرب
> والعدو هو الإسلام
> والسلاح هو.. الحروب الأهلية.. والشيعة
> وبذكاء
> لكن الغباء هناك أيضاً
> والشيعة حين يتعمدون إعدام صدام حسين صباح عيد الأضحى بالذات كانوا.. وبغباء يثير القيئ.. يقولون للمسلم السني إنه ليس أكثر من خروف للذبح
> وإنهم سوف يذبحونه
> وخطوات الشيعة كلها.. والقادمة أيضاً.. تقول هذا
> وخطوات الغرب
> والطائرات والقنابل الآن ما تفعله هو أنها تصنع مقاعد الحوار بين الغرب والفصائل المقاتلة
> ثم هدنة
> حتى يجد الغرب.. حلاً لحلقومه أمام شعوبه ثم مدخلاً جديداً لحرب جديدة
> فالحرب هي الأصل
> والغرب عند نفسه.. هو الأصل الذي لا حق إلا له
> والغرب كتابه الآن (المقدس) يقول أن: الملائكة الذين خسفوا بقرية سيدنا لوط كانوا معتدين على الحريات)
> خصوصاً أن قوم لوط/عندهم/ كانوا أئمة للسلوك الديقراطية الذي يفمهه الغرب الآن.


alintibaha


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 31 ديسمبر 2016

اخبار و بيانات

  • مركز السودان المعاصر: في الذكري ال 11 لمذبحة اللاجئيين السودانيين بالقاهرة؛ ضلوع مصري غير مباشر في
  • مساعد رئيس حركة تحرير السودان (مناوي) ابوعبيدة الخليفة في حوار مع صوت الهامش
  • الجبهة الوطنية العريضة والحركة الشعبية لتحرير السودان يدعون لقيام مركز موحد للمعارضة
  • الحكومة: الحركه الشعبيه لتحرير السودان قطاع الشمال يلعب على كرت خاسر
  • أسامة عوض الكريم-أميركي من أصول سودانية مستشارًا لوزير الخارجية الأميركي
  • أسرة فاطمة أحمد أبراهيم تنفي شائعة وفاتها
  • إمام وخطيب المسجد الكبير بالخرطوم الشيخ كمال رزق يدعو الشرطة لضرب أوكار الرذيلة في ليلة رأس السنة
  • كاركاتير اليوم الموافق 31 ديسمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن عمر البشير و عام ٢٠١٧

    اراء و مقالات
  • هل ستمنح حكومة الإنقاذ معارضة الكيبورد حقائب وزارية ومناصب دستورية رفيعة ؟ بقلم أكرم محمد زكي
  • نداء الوطن في واحد وستينية الاستقلال العبور من حقبة ماضية إلى حقبة آتية بقلم الإمام الصادق المهد
  • ريادة ممتدّة للزيادة بقلم مصطفى منيغ
  • المحقق الصرخي .. هذا ما نعتقده و نطرحه دون لعن أو سب بقلم احمد الخالدي
  • ثمرة وحيدة وألف نكبة في عام 2016 بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • العصيان..الظروف الموضوعية والذاتية..وسؤال البديل بقلم محمود محمد ياسين
  • عام 2017، لن ننسى من سبقوك بقلم د. فايز أبو شمالة
  • فاطمة السمحة صوت المرأة السودانية بقلم نورالدين مدني
  • لفكر في زمن العصيان المدني بقلم مصعب الامين
  • أزمة شعب جبال النوبة الداخلية بين القييم والتقويم ممكن سؤال ؟؟؟ بقلم محمود جودات
  • إيمانيات بقلم د.آمل الكردفاني
  • أنتبهوا بني السودان الي ألاعيب المصريين في حساب إتفاقية مياه النيل التي هي أصلاً مجحفة
  • الاستقلال وغِياب الحُرِيّة – ثَرْثَرة في كُوبر!!
  • السودان في كتب الرحالة والمؤرخين جمع وإعداد البروفيسير قاسم عثمان نور* عرض وتقديم: غانم سليمان غان
  • من المحيط إلي الخليج ... ماذا دهاكم يا عرب ؟ ! بقلم حامد ديدان محمد
  • أكلتم السحت.. و لا تزالون تأكلون، سيدي الرئيس! بقلم عثمان محمد حسن
  • المناضلة:( ميرا ) على عرش التتويج ضمن العشرة الأوائل !. كتب:أ.أنس كوكو
  • مفاجأة/ تراجي مصطفي وزيرة للسلام بقلم جمال السراج
  • الولايات المتحدة وطمأنة تركيا حول الدور الكردي في سوريا والعراق بقلم د. حسين أحمد السرحان
  • إن عانقتك فلا تخف كتاب يسبر غور عالَم التوحّد بقلم عزالدين عناية
  • الشعب الايراني وجرائم نظام الملالي في حلب بقلم علي قائمي
  • لكين نحن مستعمرين يا عمدة؟ بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • أخوكم في الله فلان بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • تِجَارة بَشَرْ..! بقلم عبد الله الشيخ
  • أزمة في بيت الجراح!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • بهذه الصالة أسهر!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • عدد خاص عبارة عن عصيان اعلامى بقلم سعيد شاهين
  • الف مريض سرطان شهرياً ومستشفى7979!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • فوبيا الحرب تصيب اكبر قوة في العالم.. بقلم خليل محمد سليمان
  • بيان البطرخانة القبطية وحقوق الشعب القبطى بقلم جاك عطالله
  • توضيح لقرائي الأعزاء لماذا لم تنشر مقالاتي الأخيرة في الراكوبة ؟ بقلم عبير المجمر (سويكت)
  • مقاطعة شركات الاتصالات ضرورة ملحة بقلم مصعب أحمد الأمين
  • عيشة العام 2017م نصلي لأجل السلام في السودان وكل العالم بقلم ايليا كوكو
  • لا لمصادرة الصحف والتضييق على الرأي الاخر بقلم نورالدين مدني

    المنبر العام

  • انعل دين فرنسا زاتوا........
  • لسان حال البشير يقول يا ليتنى قدمت لحياتى
  • احذروا السفير عبدالله الأزرق يا ناس ايرلندا!!
  • غريبة المستثمر في الادبخانات بتحدث عن فشل العصيان
  • اقتراح لمابعد ذهاب الجماعة
  • وكتب عثمان ميرغني : اللهم لا شماتة في الشعبي !!
  • الصُّعُودُ و ممرُّ الأعوامِ
  • والدة عضو المنبر والزميل كمال إدريس إلى رحمة الله
  • جمهورية سودانيز الديمقراطية
  • وانتصرت سوزان كاشف
  • سجمك وب عليك (نقطة الاعوده) للعتصام والعصيان المدني من اسرار
  • فيرغوس نيكول و الإمام المهدي: و لماذا نحن مقصّرون؟
  • التشكيك بأن هذا أمنجي وهذا غواصة هو أسلوب جهاز الأمن لإفشال أي عمل ضد حكم الإنقاذ..
  • اتحاد مُلاك الحقيقة المُطلقة على مواقع التواصل الاجتماعي .
  • ...
  • ندوات الجمهوريين حول كتاب نقد الفكر الديني للدكتور صادق جلال العظم
  • عزة في الفؤاد دوا يشفي الوبال ... مصطفى سيد احمد ...
  • ربما هنا سانحة لتحرير {اللبوة} من مفاهيم سودانية ... قرعاء
  • #صباح_الخير
  • ثمانية أمراض للبصيرة، تحجبنا عن الإيجاب فى الأشياء
  • تكوين جبهة شبابيه بالفيس بوك للدعوة لاسقاط النظام مرحب بالشرفاء