الشعب السوري سيقدمون قادة نظام الملالي أمام المحكمة الجنائية الدولية لمحاكمتهم بقلم عبدالرحمن مهابا

الشعب السوري سيقدمون قادة نظام الملالي أمام المحكمة الجنائية الدولية لمحاكمتهم بقلم عبدالرحمن مهابا


12-30-2016, 02:01 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1483059663&rn=0


Post: #1
Title: الشعب السوري سيقدمون قادة نظام الملالي أمام المحكمة الجنائية الدولية لمحاكمتهم بقلم عبدالرحمن مهابا
Author: عبدالرحمن مهابادي
Date: 12-30-2016, 02:01 AM

01:01 AM December, 30 2016

سودانيز اون لاين
عبدالرحمن مهابادي-ايران
مكتبتى
رابط مختصر








يوم الأربعاء21كانون الأول/ ديسمبر صوت 105 دول من أعضاء الأمم المتحدة بتشكيل لجنة للتحقيق بشأن إرتكاب جرائم الحرب في سوريا.وصوت فقط النظام الايراني و13دولة آخرى سلبيا بتلك الخطوة. وكان إجراء الأمم المتحدة ولو أنه جاء متأخرا و غيركاف خطوة إيجابية في محاسبة ومحاكمة المجرمين.

وبهذا تتعرض لأول مرة جرائم وتدخلات النظام الايراني المنفلتة أمام المحاسبة الدولية. الصور التي انتشرت بخصوص اخلاء مدينة حلب، تظهر أن المواطنين المشردين في حال التهجير القسري من بيوتهم في البرد وهطول الثلوج الغزيرة.

وبجانب أخبارالإشتباكات في سائر نقاط سوريا أصبحت الأخبارالمتعلقة بقتل وإعتقال عناصر الحرس المرسلين من قبل نظام الملالي على أيدي مقاتلين سوريين من العناوين الثابتة لوسائل الإعلام في المنطقة. كما أصبحت أخبار تشييع جثث عناصرالحرس

في مختلف المدن الإيرانية من الأخبار الثابتة في إيران في فترة الحرب في سوريا لاسيما في حلب.

إضافة إلى ذلك استخدمت قوة القدس الإرهابية 10 آلاف من المليشيات العراقية المعروفة بـ «الحشد الشعبي» من المجاميع المجرمة من أمثال النجباء وبدر و العصائب والكتائب والأبدال و... لإبادة المواطنين السوريين في مختلف المدن بسوريا. هؤلاء المجرمين عدا قاتلين من أعضاء حزب الله اللبناني الذين منهمكين بمجزرة المواطنين السوريين.

لم تخف الحكومة الايرانية أيديها الملطخة بالدماء في سوريا بل تعلن بكل رعونة لا نظير لها باسهاب أن سوريا هي الخط الأمامي للنظام واذا لا يقاتلون في سوريا فعليهم أن يدافعون عن أنفسهم في طهران وسائر المدن الايرانية لكي لا يسقطون.

ويدافع نظام الملالي برمته من خامنئي إلى رفسنجاني وروحاني وسائرالقادة العسكريين للملالي عن ضرورة استمرار جرائمهم في سوريا. طلع مؤخرا قائد جيش الملالي في الساحة للمشاركة في الجرائم بسوريا ويتحدث حول استعداد الجيش لإرسال قوى إلى سوريا.

سبق وأن كان الحرسي مهدي طايب قائد مقر عمار للنظام قد أكد في 14 فبراير بصراحة: سوريا هي محافظتنا الخامسة والثلاثون. واذا أراد العدو أن يحتل سوريا أو خوزستان فان الاولوية بالنسبة لنا أن نحتفظ بسوريا لأنه اذا ما احتفظنا سوريا فنستطيع أن نستعيد خوزستان ولكن اذا فقدنا سوريا فلا نستطيع الحفاظ على طهران أيضا.

كما أكد عميد الحرس«حسين همداني» الذي هلك بسوريا في اتخاذ موقف في أبريل2014 خلال حواره مع وكالة الأنباء «فارس نيوز» قائلا:« اليوم نحن بسبب مصالحنا نقاتل في سوريا مثل ما قاتلنا في الثورة الإسلامية ودفاعنا في مستوى الدفاع المقدس.. تم تشكيل 42 مجموعة و128 فوجا يتكون من 70 ألفا من الشباب الإسلامي والعلوي والسني والشيعة في اطار الباسيج الوطني حيث يسيطرون على أمن المدن ومحافظات سوريا...

بسهولة وبنظرعابرة إلى مجموع المواقف الرسمية من قبل مسؤولي نظام الملالي نستطيع أن نتصور مدى دور نظام الملالي في إرتكاب الجرائم في سوريا خاصة في حلب. فلذلك يتطلب الأمر محاكمة نظام الملالي بسبب جميع الجرائم التي يرتكب ضد المواطنين السوريين استنادا على قرارالجمعية العامة للأمم المتحدة بتاريخ 21 ديسمبر القائم على إجراء تحقيقات بشأن إرتكاب الجرائم في سوريا.

لاشك أن المواطنين والمقاومة السورية المضرجة بالدماء سيكون دورهم الرئيسي لتقديم الوثائق والأدلة وشهود الجرائم التي إرتكبها نظام الملالي بهدف محاكمتهم في المحكمة الجنائية الدولية.كما ان المقاومة الايرانية بهذا الصدد تقدم الوثائق والمستمسكات والاعترافات المتعلقة بتدخلات النظام الايراني في مجازر الشعب السوري مثل ما ورد بعض نموذجها اعلاه لها وستقوم بمسؤوليتها لدعم الشعب السوري والمعارضة السورية في إكمال ملف الملالي الجنائي في المحكمة الدولية.

@m_abdorrahman

(*)محلل سياسي ومعارض ايراني.



أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 29 ديسمبر 2016

اخبار و بيانات

  • التحالف الديمقراطي بالولايات المتحدة:فلنشدد الضغط لإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين في السودان
  • تدشين مجموعة أثقال في ضمير الوردة للكاتبة إيثار يوسف
  • إعلاميان سودانيان يحصلان على تكريم بريطاني رفيع المستوى
  • بيان حول إعتقال الناشطة الحقوقية تسنيم أحمد طه المحامي وترحيلها من الفاشر للخرطوم
  • وفيات وحجز لحالات بالإسهال المائي بمستشفى ريفى بالبحر الأحمر !!
  • الحكومة السودانية تُكذِّب حديث مبارك الفاضل بشأن نقل الإغاثة عبر (أصوصا)
  • واشنطن ترحب بتخفيف القيود على المنظمات في السودان
  • د. أحمد بلال: الوطني يجب أن (ينسى) الإنقاذ
  • عمر البشير: نحنا ما جينا هنا عشان نغش الشعب
  • نائب الرئيس السودانى يدعو لوضع حد لــ التطرف والغلو
  • برلماني سودانى: البشير كان ضبح في الساق بنقول حلال
  • عبد الحميد موسى كاشا: من أجل الأجيال القادمة لن تهزمنا الأيادي المرتجفة
  • الحكومة السودانية تطرح (10) مربعات للتعدين بـ (حلايب)
  • عمر البشير :المرحلة المقبلة ستركز على تجويد التعليم العالي
  • بيان هيئة محامي دارفور حول إطلاق سراح رئيس وقيادات حزب المؤتمر السوداني
  • مسؤول حكومى : الإتحاد الاوروبى يسعى لتحويل السودان إلى سجن كبير للمهاجرين

    اراء و مقالات

  • التيار المعزول والليبرالية بقلم د.آمل الكردفاني
  • لتطرق الحقيقة ضمير بوتفليقة (6 من 10) بقلم مصطفى منيغ
  • إهدارالحقوق بين الأنظمة الإستبدادية والردة الإنسانية بقلم نورالدين مدني
  • أدب الإستقالة الذي يُميـّــز شعوب الغرب بقلم شهاب طه
  • في العراق فقط, المدربون لا يدربون بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • نحن قادمون ..الجيل الجديد بقلم أ.علم الهدى أحمد عثمان
  • ماذا كان قائلا لو كان الصاغ محمود أبوبكر عائشا بيننا بقلم مصعب أحمد الأمين
  • مبروك ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الكُعُوبِيِّي!! بقلم جمال أحمد الحسن
  • (الكذب) في أزمنة العولمة بقلم المثني ابراهيم بحر
  • الصراع بين الامبريالية والوطنية :الدروس من معركة حلب بقلم د/الحاج حمد محمد خير
  • سنة حلوة سيادة الإمام المهدي!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • «وَدْ أمريكا»..! بقلم عبد الله الشيخ
  • الصحافة الاستقصائية بقلم فيصل محمد صالح
  • اللهم لا شماتة!.. بقلم عثمان ميرغني
  • تقويض الحكم الدستوري!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • ثريا!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • ديمقراطية الإمام الصادق! بقلم الطيب مصطفى
  • برلمانيون على دين رؤسائهم فى ( دولة الرئيس )! بقلم فيصل الباقر
  • العصيان المدنى : فى البدء يتجاهلونك، ثُمّ يسخرون منك، ثُمّ يحاربونك، ثُمّ تنتصر بقلم فيصل الباقر
  • الرئيس البشير ونظامه لن يتركوا الحكم ما يحدث من حوار هو استمرار النظام بقلم محمد القاضى
  • لتطرق الحقيقة ضمير بوتفليقة (5 من 10) بقلم مصطفى منيغ
  • فالصو .... !! بقلم هـيثــم الفضل
  • تماهي السودانيون في ثقافة الشعوب الاخرى و أسبابه. بقلم معتصم أحمد صالح
  • أطلقوا سراح الأسد الهصور أحمد الضى بشارة نخشى من سيناريو الشهيد يوسف جلدقون شقيق لاعب السلة العالمى
  • الدواعش أصحاب عقول مارقة بقلم احمد الخالدي

    المنبر العام

  • أروى: شمس تشرق بالعصيان (إلى الجسورة أروى خوجلي)
  • فك الحظر عن أهم شركة ضاربت فى دولارات الأدوية مقابل (تبرع) لأحد النافذين
  • دولة فسادستان علي بر السودان وفي قصاصنا #
  • صور الحرامي محمد حاتم لحظة خروجه من المحكمة النفاق يمشي علي رجلين(صور)
  • قوات الامن تقتحم الحرم الجامعي بالقوة وتعتقل عدد من الطلاب ( صور )
  • أمين حسن عمر: مخرجات الحوار ليست نصوصاً قطعية- بدأ شغل الطلس
  • إختيار إسراء سليمان نجمة مذيعات السودان للموسم المنصرم
  • علم البروز× علم الاستقلال...واحتفالات الاستقلال1 يناير 2017
  • عودة الى د. على ابوسن ومحمد المهدى المجذوب..
  • إردوغان يتهم الولايات المتحدة بدعم داعش!!!!!!!! متابعة.. تحليلات
  • اختفاء محمد المسلمي بعد تجريده من لقب " شيخي"
  • لماذا و كيف ينحط الانسان لهذا الدرك السحيق الشفيع وراق كمثال؟
  • عااااااجل:**المحكمة تبرئ الاستاذ محمد حاتم سليمان وتشطب كل البلاغات الموجهة اليه*
  • هل ما يجرى حالياً فى الدنيا هو الحراك الذى بعده القيامة ؟؟
  • تنظيم "داعش" يهدد أوروبا بمزيد من الهجمات DW
  • شطب البلاغ في قضية الاستاذ محمد حاتم سليمان ....
  • قصة إسلام يهودية أمريكية: مارغريت ماركوس أو (مريم جميلة)
  • يا خوانا النفس الحار ....في شنو!!
  • ازمة الدواء تطيح بمحافظ بنك السودان
  • هذا زمانك يامهازل..في لقاء BBC..خواء...وعدم قدرة على إكمال جملة مفيدة.
  • الكمنجة
  • أولاد الّذين..
  • اين تسهر هذا المساء .. إضاءة شاشة "سينما حلفايا" بعد عشرين عاماً من التوقف
  • أنركن لهذا الإتساق ( الذي نحن فيه ) ؟؟! ... بــ فيديو .
  • هوربوست تكتب.. إعلاميان سودانيين يحصلان على تكريم بريطاني رفيع المستوى
  • النجيضة بخصوص ابوبكر عباس(المستنير ) للتاريخ
  • المهدى و غردون و فتح الخرطوم : مخطوطة باللغة الهوساوية .. توجد ترجمة
  • اطالب بغصل خلية السعودية الامنية من هنا
  • عند ما تكون عديل الفريق طه عثمان تصبح محافظا لبنك السودان
  • تاجيل تكريــــــم المواطن صلاح جادات
  • أعفاء محافظ بنك السودان ونائبه وتعين حازم عبدالقادر محافظا