Post: #1 Title: ماذا كان قائلا لو كان الصاغ محمود أبوبكر عائشا بيننا بقلم مصعب أحمد الأمين Author: مصعب أحمد الأمين Date: 12-29-2016, 06:41 PM Parent: #0
ماذا كان قائلا لو كان الصاغ محمود أبوبكر عائشا بيننا و هو القائل و اذا وجدت من الفكاك بوادرا فابذل حياتك غير مغلول اليد
عودا لمبادراتي حول مقاطعة شركات الاتصال و جاء فيها مقاربة الدخل المؤهل الذي يجنيها نظام الكوز الخسائر المتأهل مرتعب الفرائص و هو يمنح 80% من الموازنة لبث الأمان الذي فارق فراق الطريفي لجمله سأقتبس جزء الحسابات من المقال السابق " في سنة خمستاشر هيئة الاتصالات قالت عدد مشتركين الهواتف بلغ 28مليون ممكن يكون وصل عددوم هسة 35 أو اقل أو أزيد .... حلو؟ خلقنا نأخذ المتوسط 30مليون طيب؟ أسعار النت باستبعاد فئة الفري داونلود بي جنيه و نص و خمسة جنيه .... و تاني نرجع للمتوسطات و ومج ك على ع بيكون انفاق المستهلك 3 كلاب يا اصلي صح؟ يلا المسألة بقتل ساهلة يعني في حدود جدول تلاتة يعني بعيدا عن الو كيف تمام كيف تمام بدفع السودانيين 90 مليار بالقيم يوميا للنت يعني في الشهر و ما زلنا في حدود جدول تلاتة يعني بتدفعو لناس بشة 2700 مليار لكن بدل ما الرقم يبقى كبير زي الهجمة خلينا نقول حوالي 3 ترليون معليش النعصر عليكم حبة نمشي لجدول 12 انتم بتنشيط النت بتدفعوا 36 تريليون السؤال كم عاطل تم تحويله لكلب حراسة زي ناس أبا عصفور و أبا جرادة(جنجويد) في دارفور و فرق موت جات القطنية الخلاصة لا عصيان مدني و لا مظاهرات بس قاطعو شركات الاتصالات لمدة شهر و اسألوني عن انهيار خرافة الاخوان في السودان بدون تفجير بس ممكن تقع كعات بيناتم ..... حاولينا و لا علينا اذا عجبتك الفكر شيٍرا و كمان سوولا هاشتاغ و يا سودان ... ليوم اللقا دمت رايق و دام بهاك مشمول بالنظام"
لكن متي يا غزال توالف؟ نستله مرة أخرى روح النسر الوثبة و هو ذات القائل في ذات القصيدة
فاذا ادخرت الي الصباح بسالة فاعلم بأن اليوم أنسب من غد
طيب خلونا كلنا كدي نقول اسبوع بدون فيس او واتس و السودان يحرز هدفا في مرمى العدو و يذيق من سامه الخسف بعض المر وكثير من الحسرة فقط قم بخطوة صغيرة ان لم يكن من اجلك فليكن من اجل من سحل و قتل و قذف في كراكيره لا لذنب جناه لنفعلها من اجلهم
و دعونا ننظر للمسألة من بعد أن الوتسبة و الفسبكة في قسمها الأعظم تقع في دائرة الترفيه و يطيب لي ان استنطاق ميثاق الصاغة محمود أبوبكر مرة أخرى
و هو ذات القائل في ذات القصيدة صَهْ يا كنارُ وضعْ يمينكَ في يـدي ودعِ المزاحَ لذى الطلاقـةِ والدد وللأوطان في دم كل حر يد سلفت و دين مستحق قارئنا الكريم لا تنسى تشير