ما الذي يمنع خفض الدستورين و وقف الوظائف العليا ؟ بقلم عمر عثمان - الى حين

ما الذي يمنع خفض الدستورين و وقف الوظائف العليا ؟ بقلم عمر عثمان - الى حين


12-28-2016, 05:17 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1482898635&rn=0


Post: #1
Title: ما الذي يمنع خفض الدستورين و وقف الوظائف العليا ؟ بقلم عمر عثمان - الى حين
Author: عمر عثمان-Omer Gibreal
Date: 12-28-2016, 05:17 AM

04:17 AM December, 28 2016

سودانيز اون لاين
عمر عثمان-Omer Gibreal-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر



* ابليس اول المغالطين ,, يغالط خالقه خلقتنى من نار و خلقته من طين ,, و رفض الركوع ,, مغالطة افضت الى العصيان ,,

*كما هو معلوم إن التعيين يتم للإرضاء و أخونا و أخوانك و الولاء و هي لله ,, ثم وزارات و مخصصات ,, لم تسلم حتى الوظائف و الإدارات العليا في الخدمة المدنية من عملية الهدم ,, فاعتلى المصالح المؤسسات أعضاء الحزب ,, دون اعتبار للتأهيل و الخيرة و الكفاءة ,,

*فكانت حصاد هذه السياسات و تلك المعادلات هذا الفشل ,, فكل شئ قد تم بيعه و كل شئ تم هدمه ,,

* السيرة الذاتيه لاغلبهم 5 اعوام فى كذا و 4 اعوام فى كذا ثم مديرا عاما لكذا ,, فيتفلسف على المؤهلين و يغالط الخبراء و يتجبر على المتخصصين ,,

*تكبير و تهليل و خطب كلماتها كبيره رنانة ,, و أصوات مزعجة عاليه مهللة مستبشرة ,, دون عمل مؤسس ثم تبرير و غلاط و مغالطة و ان الأمور جيدة ,,

*مئات من الدستورين و ألاف مؤلفه من الوظائف القيادية بالمؤسسات ,, و يقابل كل فرد عدة عربات و حرس و حاشية لخدمة سعادته ,, و سفر و نثريات و من طائرة الى طائرة ,, و مؤتمرات و تصوير و صور و النتيجة صفر على اليمين ,,

*يتحمل عبء كل هذه الحكومة و ذاك الجيش الجرار من الوظائف القيادية المواطن المغلوب علي امره

*كل سياسي يدعى ان وراءه جيش من المؤيدين و الأنصار , مجرد خدعة وصوليه الى المنصب

* كل المسئولين لا يمثلون سوى أنفسهم ليس لديهم قواعد ,, فلماذا يكلفوننا كل هذه النفقات

*فشل بعده فشل ,, نريد تجربة ناجحة فى أي وزارة من الوزارات ,, و تكون مثال لباقي الوزارات ,, ستجد الحكومة اذا طبقت هذا الامتحان ستكون نتيجته لم ينجح احد

*فلماذا تقتات ألدوله من صبر المواطن و تعيش على تصفيق المنافقين ,, و نعيق المضللين ,, ثم يرتاح ضميرها و تنكر أن المواطن بخير و أفضل من غيره ,,

[email protected]



أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 27 ديسمبر 2016

اخبار و بيانات

  • مجلس الصحافة والمطبوعات يُعلِّق صدور صحيفة (التيار) لمدة (ثلاثة أيام)
  • بيان من حشد الوحدوي
  • صدقي كبلو:الوظائف الحكومية والاتفاقيات الثنائية لن تحقق السلام الشامل
  • راديو دبنقا في مقابلة مع الإمام الصادق المهدي رئيس حزب الأمة القومي تُبث غداً
  • جهاز الأمن يُصادر أعداد صحف (الجريدة) و(آخر لحظة)
  • الحزب الإتحادي الموحد – يدين أحداث أريدة والهشابة في دارفور
  • دعم الاتحاد الأوروبي للتدخلات التغذوية لليونيسيف يصل إلى 4,1 مليون يورو بعد إضافة 600 ألف يورو
  • بكري حسن صالح: الحوار الوطني جزء أصيل من الثقافة السودانية
  • علي عثمان محمد طه:الوطني يواجه امتحان التنازل عن السلطة بعد الحوار
  • توقيف أربعة متهمين أوسعوا سائق ركشة ضربا
  • سعاد الفاتح: أكثر من يتحدَّث عن الفقر القطط السمينة كتلة الوطني تطالب بالاستغفار للخروج من الوض
  • السلطات تطلق سراح رئيس المؤتمر السوداني عمر الدقير
  • الحزب الحاكم فى السودان: رئيس الوزراء من نصيب حزب الأغلبية
  • برلماني سودانى: الصحف أكثر من الركشات وتكتبزي ما عايزة ولا تُوقَف
  • كاركاتير اليوم الموافق 27 ديسمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن ميزانية الحكومة السودانية

    اراء و مقالات

  • المعارضة السودانية والقوى الدولية تجيير الموقف أم تجبير الكسر؟! بقلم البراق النذير الوراق
  • كلام الناس: ارتفاع أسعار الأدوية بقلم/ اسعد عبدالله عبدعلي
  • الثمار المنسية رواية للإيطالي كريستيانو كاڤينا مراوحة بين الخيال والسيرة الذاتية
  • تليف الكبد ...الرهان الصعب بقلم د.محمد فتحي عبد العال
  • دعوة إلي إبادة الشعب! بقلم د. أحمد الخميسي
  • الراحلون نحن....الي ألوالدة في عليائها
  • حين إستشهد المغناطيس! بقلم أحمد الملك
  • مأساة السودان في عامه الجديد بين دستور بدرية وجيش حميدتي بقلم حسن الحسن
  • تحية للإمام بقلم فيصل محمد صالح
  • (بتاع التنس)!.. بقلم الطاهر ساتي
  • الإختراق المطلوب ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • المسيرية .. ثم الآخرون بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • مبروك للشعبي .. بقلم عبدالباقي الظافر
  • اخجلي !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • خواطر حول المجاهد التركي وقتيله الروسي بقلم الطيب مصطفى
  • (وطن الجدود ) كافية و وافية .. !! بقلم هيثم الفضل
  • عندما فتشوا قلبه ... لم يجدوا غير حزبه ..! بقلم يحيى العوض
  • عن العصيان المدني وشكوك الدكتور محمد الهاشمي الحامدي في قناة المستقلة من لندن بقلم هلال زاهر السا
  • يوم الشعوب الاصيله ..دلالات ومعاني .. بقلم باب الله كجور
  • ذاكرة النسيان؛ على دول حوض النيل الضغط على النظام في مصر للاعتراف بحقوق النوبيين ووقف ابادتهم
  • الانتفاضه فى السودان الصعوبات والحلول تقديم زينب كباشى عيسى

    المنبر العام

  • انكم قد نشرتوا بتلفزيونكم بي بي سي اخبار مغلوطة عن السياسة السودانية
  • في رحاب "القطية وعصد العصيدة بالارجل"
  • بالمرة دينوا لينا معاكم الكوز التافه عمر الأمين
  • فيديو خطير : طلاب كيزان مسلحين بالسيخ وغيره يهددون الطلاب بالابادة ( فيديو )
  • النص الشعري الملتيميدي: "أبانا الذي في الحكومة"
  • طروجي المكشكشة..
  • شكرا اخ ابوبكر عضوا جديد لنج هل ما من يرحب
  • يابكري الامنجيه ودالباوقة والشفيع يروجون علانيه لحل الحزب الشيوعي في المنبر
  • رفع أجهزة الانعاش عن الحزب الشيوعي ....
  • يا عبد الله رمرم اليرشك بالموية نرشو بالدم
  • بيان الى الجاليات السودانية بالولايات المتحدة الامريكية
  • لماذا نرفض التسوية السياسية أو الهبوط الناعم؟
  • خلص البترول قبلو على المعادن اخلاس اكثر من مليار
  • أنا لست عضواً بالشيوعي
  • على السيدة سوزان كاشف أن يكون لها رأي واضح في هذا التسجيل العنصري البغيض.
  • عنزة ولو طارت..... الجداد الإلكتروني شغال بمبدأ أكذب أكذب حتي يصدقوا بأنه شيوعي
  • عادل الباز يكتب: غالباً ما يكسب اليأس المعارك..
  • ما تلعبوا ليدو تاني #
  • الانفصال الثاني علي الابواب في السودان
  • صوفيا هشام من السودان الوصيفة الرابعةملكة جمال العرب تونسية-صورة
  • كيف صار الحرامي طه من لاشئ إلى كل شئ في دولة الحرامية
  • ﺩﺍﻟﻴﺎ ﺍﻟﻴﺎﺱ: ﻳﺠﻴﻚ ﻭﺍﺣﺪ ﻋﺎﻣﻞ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺸﺮﻳﻒ ﺍﻟرضي ﻭﻣﺮﻛﺐ ﻣﻜﻨﺔ ﺻﺤﺎﺑﻰ
  • شيخ سعودي قال عمل المرأه بالمستشفيات حرام.. وفيديو
  • شيوعي لندن مثال حي للتافهين والعنصريين من الجلابة...
  • حشد جماهيري ضخم في استقبال نائب رئيس الجمهورية بوسط دارفور ...
  • لاحظوا الصورة التي اختارها موقع الـ DW مع خبر إطلاق سراح 20 معتقل سوداني!!!!
  • الي الجداد الالكتروني القبح مرفوض والشرف لا يتجزأ
  • وماذا تستطيع ألمانيا أن تفعل لمساعدة نظام معزول مثل نظام السودان الحالي؟؟
  • ناس الحوار بدرية سليمان بتسلم عليكم
  • وكانت المعارضة هى التى اطالت عمر النظام
  • رسالة للامام الصادق المهدي في عيده ال81
  • قضية الحرب: قطاع الشمال الإبتزاز والأجندة المتحولة..!!
  • ( اوقفوا بيع مدرسة كوستي القومية ) اوقفوا بيع الوطن وممتلكاته
  • الهوبلي والحكومة المقبلة ....
  • رسالة في شموخ نخيل بلادي من الحسورة سوزان كاشف الي مناصلي التغيير
  • ثورة الجياع تطرق أبواب مافيا الإنقاذ... مقال جدير بالإطلاع للاستاذ محمد محمود الطيب
  • الوقفة السلمية آمام المساجد الجمعة ٣٠ ديسمبر ٢٠١٦
  • الاشعَرِيّة و العاصِيّة في الفعل السياسي
  • المجلس الوطنى.....نواب الشيطان والسلطان



  • Post: #2
    Title: Re: ما الذي يمنع خفض الدستورين و وقف الوظائف ا
    Author: ساتي النوبي الشمالي
    Date: 12-28-2016, 06:56 AM
    Parent: #1

    الأخ الفاضل / عمر عثمان
    التحيات لكم وللقراء الأفاضل
    كم أنت محق وصادق في مقالك ،، وتلك العلل هي من أولى علل السودان التي تعوق التقدم والانطلاق :
    • التعين في هذا البلد يتم من منطلقات الإرضاء ( هذا أخونا وذاك أخوك ) .
    • ومن منطلقات ( بارك الله فيمن نفع واستنفع ) .
    • ومن منطلقات ( تحك لي ظهري وأحك لك ظهرك ) .
    • ومن منطلقات ( هذا بلدينا وذاك بلديك ) .
    • الوظائف والإدارات العليا في الخدمة المدنية يحتكرها أفراد غير مؤهلة وبمنتهى الضحالة .
    • وهؤلاء يتسلقون الوظائف دون أي اعتبار للمؤهلات والخبرة والكفاءة .
    • فكان حصاد تلك السياسات الرعناء هو ذلك الفشل في كل خطوة من الخطوات .
    • السيرة الذاتية لأغلبهم مجرد تزوير في المستندات وتلفيق في المعلومات .
    • وتلك الأصوات العالية بالتكبير والتهليل والخطب الرنانة مجرد فضفضة بالألسن دون النوايا .
    • جيوش جرارة من الدستورين و ألاف مؤلفه من الوظائف القيادية بالمؤسسات .
    • الاستغناء عنهم جميعا عن بكرة أبيهم لا يؤثر إطلاقا في مسار البلاد .
    • فالجميع كالعهن المنفوش الذي لا يملك ذلك الثقل ولا يملك تلك الأهمية .
    • يقابل كل فرد عدة عربات وحرس وحاشية على حساب الشعب السوداني .
    • ثم سفر ونثريات وانتقال بالطائرات في الفارغة لمجرد الشكليات .
    • و مؤتمرات و تصوير و صور ،، و النتيجة صفر على اليمين .
    • يتحمل المواطن المغلوب على أمره عبء ذاك الجيش الجرار من الوظائف القيادية .
    • وكل سياسي يدعى أن وراءه جيش من المؤيدين و الأنصار .
    • مجرد خدعة ووصوليه للحفاظ بالمكتسبات الظالمة .
    • كل المسئولين لا يمثلون سوى أنفسهم وليس لديهم مهام تفيد الوطن .
    • فلماذا يكلفون الشعب بتلك النفقات الباهظة ؟؟ .
    • والمحصلة النهائية تتمثل في ذلك السؤال الكبير : لماذا تقتات ألدوله من صبر المواطن و تعيش على تصفيق المنافقين ونعيق المضللين ؟؟,, ثم تكذب بغير ضمير و تقول : أن المواطن بخير و أفضل من غيره ؟؟؟!!!!