ولقاء في مأتم (ع) الذي يتوفى في كندا يصبح مركزا للقاء ابناء دارفور امس> وثعالب التمرد تحول المأتم الى اجتماعات لا يشعر بها الا ابناء التمرد> ولقاء في (ميوم)(20/7/1989 بين" /�> ولقاء في مأتم (ع) الذي يتوفى في كندا يصبح مركزا للقاء ابناء دارفور امس> وثعالب التمرد تحول المأتم الى اجتماعات لا يشعر بها الا ابناء التمرد> ولقاء في (ميوم)(20/7/1989 بين�� /> المسيرية .. ثم الآخرون بقلم أسحاق احمد فضل الله

المسيرية .. ثم الآخرون بقلم أسحاق احمد فضل الله


12-27-2016, 02:37 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1482845838&rn=0


Post: #1
Title: المسيرية .. ثم الآخرون بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 12-27-2016, 02:37 PM

01:37 PM December, 27 2016

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


> ولقاء في مأتم (ع) الذي يتوفى في كندا يصبح مركزا للقاء ابناء دارفور امس
> وثعالب التمرد تحول المأتم الى اجتماعات لا يشعر بها الا ابناء التمرد
> ولقاء في (ميوم)(20/7/1989 بين البشير واحد ابرز قادة الحركة ( من المسيرية) لقاءً يكتمل حديثه في ام بده امس.. كان حديثاً عن المسيرية
> وحديث مخابرات مصر يذهب الى تحريض المسيرية.. ويستخدمون قوات التدخل السريع
> وهمس بعض ابناء التمرد.. واوراق المخابرات المصرية في الخرطوم اشياء تذهب الى ضرورة ان:
> يتجه مندوب موسى هلال الى عرمان في مصر لحلف بين الثورية والقبائل العربية ضد الدولة
> ثم صناعة نسخة من بولاد.. وللصناعة هذه
> (يتجهون الى شاب كان اسلامياً حتى 2010.. ثم يلحق بالتمرد.. واثنان من ابزر قادة الغرب من اقاربه
> السيد(ع) جده
> والسيد (ف) زوج اخته .. والشاب كان قيادياً ايام الجامعة
> واوراق المخابرات تذهب الى تجنيد ضابط كان يعمل في تأمين منطقة هامة جداً
> والمنطقة الآن تتجه اوراق المصريين إلى هدمها باسلوب مدهش
> قالوا
(الرقبة الزرقا) على جانبيها يقيم المسيرية.. والمسيرية هم حائط الصد الذي يوقف الجنوبيين من التسلل الى الشمال مع الجبهة الثورية
> وابعادهم يتم .. كما تقول الاوراق.. باسلوب مدهش.. بعض الاسلوب هو
> المسيرية الزرق يشغلون بالحرب ضد الزريقات حيناً وضد الجنوب حيناً من هناك.. على احد جانبي النهر
> والمسيرية الآخرون يجري ابعادهم عن مناطق البترول.. واخلاء المنطقة
> وهناك تجد الجبهة الثورية موطئ قدم
> اشياء كثيرة تحملها اوراق المخطط لا يشعر بها احد
> حتى شراء بيت في امدرمان شيء يعبر به كل احد دون ان يفطن إلى شيء
> منزل يقع قريباً من مستشفى التجاني كان مملوكاً لفيليب غبوش
> وفيليب يعهد به لطبيب قبطي في الخرطوم
> والرجل الذي يحمل سودانية عميقة في صدره يذهب الى تحويل البيت هذا إلى (نادي) للنوبة يخلد ذكرى غبوش
> وقادة النوبة.. والآخرون من النوبة في الخرطوم يتعهدون للدولة بان يصبحوا هم الفصيل الاعظم الذي يقاتل لحماية السودان.. انطلاقاً من النادي هذا الذي يصبح اعلاناً عن الصلة الحقيقية بين النوبة والسودان كله
> لكن بعضهم.. تقول اوراق مخابرات مصر.. يعارضون الأمر حتى يبقى النوبة اعداء للوطن
> وعربات تعبر بك دون ان تلتفت تصبح نوعاً من المتفجرات
> فالمخابرات المصرية.. اوراقها.. تقول
: العربات هذه هدايا من حميدتي لبعض قادة الدعم السريع
> واوراق المخابرات تسعى لتحريض ضباط القوات المسلحة ضد هذا من هناك
> وبالهمس.. ان حميدتي يقيم جيشاً لا صلة له بالجيش.. و..و..
> تحريض القبائل اذن يجري بعنف (ونكشف كل
شيء في الاسبوع هذا)
> وتحريض وسط طلاب الجامعات الذين ينتمون الى جهة معينة.. تحريض ينطلق الآن
> وتحريض داخل ما يسمى قوى المستقبل
> وشخصية من الشرق حين تشعر ان التشكيل الجديد للحكومة يبعدها تشرع في تكوين جسم (عدو)
> لقاء البشير عام 89 باحد ابرز قادة التمرد وهو احد ابرز قادة المسيرية كان البشير فيه يجلس (متربعاً) على الارض ويقول للرجل
: ان جئتني بالسيد (عبيد) لك كذا
> وعبيد .. شاب قصير من المسيرية كان اسطوريا في شجاعته وذكائه في القتال
> البشير يحدث القائد المسيري هذا عن اخطار تحيط بالمسيرية (نصفها يتحقق في ما بعد)
> البشير كان يشعر ان مخطط هائلاً يحيط بالمسيرية لهدم القبيلة لانها كانت هي حائط الصد الذي يوقف قرنق من التهام الشمال
> كان الحديث الذي يجري في ظل شجرة اسقطتها الامطار يتم في الحادية عشر صباحاً
> في الثانية عشر تهبط طائرة تحمل خطاباً للبشير.. والبشير يقرأ الخطاب ثم يضعه في جيبه هو يقول للرجلين معه
: هذا خطاب من القيادة فأنا ذاهب الى مصر. لهيئة الاركان
> البشير يعرف ان الخطاب انما كان (اشارة) من الخرطوم تقول ان كل شيء اكتمل لقيام الانقاذ
> و الرجلان مع البشير لما كانا يتناولان الغداء بعد ساعتين كانت طائرة البشير تعبر من فوقهم الى الخرطوم
> في اليوم التالي (الخميس نهاية يوليو) كان الاجتماع في العيلفون الذي يشهد قادة الانقاذ ينتهي بالمرحوم احمد سليمان وهو يلطم التربيزة ليقول
:(....) امهاتهم
> بعدها بيوم كان وفد المسيرية اول من يلقى البشير
> والبشير يشرح لهم الاخطار التي تحيط بهم وبان جهات تستخدمهم لهدم السودان
> الحكاية تكرر الآن
وعلى امتداد الايام القادمة نحدث عن (استدراج) المسيرية



alintibaha


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 26 ديسمبر 2016

اخبار و بيانات

  • صدقي كبلو..زيادة الانتاجية احلام والاسعار ستشتعل العام المقبل
  • الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين تجدد تأييدها للحراك الشعبي في السودان وتدعو لإطلاق سراح المعتقلين
  • الحركة الشعبية لتحرير السودان لاتفاوض مع النظام القضايا الإنسانية قبل السياسة ولنقاوم ميزانية الحرب
  • بيان مهم من المجلس الانتقالي لحركه /جيش تحرير السودان
  • بيان إعلان موقف من قوى الإجماع الوطني
  • *"جسر نيوز" تحصل على وثائق مهمة تدحض أكاذيب تزوير كامل ادريس لشهادة ميلاده
  • طالبو لجوء ينددون بوفاة لاجئ سوداني في مركز اعتقال
  • أثيوبيا: الحكومة السودانية ساندتنا أثناء الإحتجاجات الأخيرة
  • المؤتمر الوطني يستدعي والي الجزيرة محمد طاهر أيلا ورئيس المجلس التشريعي
  • مرافقون يعتدون على أطباء بمستشفى سوبا
  • تدخل منتجاتها السوق خلال يناير واشنطون تسمح لشركة أمريكية في التقنية الزراعية بالعمل بالسودان
  • البشير: القوات المسلحة حريصة على أمن واستقرار السودان
  • الإفراج عن (20) من قيادات المؤتمر السوداني والإصلاح الآن
  • كاركاتير اليوم الموافق 26 ديسمبر 2016 للفنان ودابو عن دردشة كيزانية .. (كوميكس)

    اراء و مقالات

  • تركونا لنكون نحن المستمعين الوحيدين لما نقوله نحن بقلم شهاب طه
  • وقفة مع الذات لعام مضى وعام ات بقلم نورالدين مدني
  • مرافئ الشوق بقلم سابل سلاطين / واشنطن
  • وراح الجنوب ... ومسرة أعياد الميلاد!! بقلم بثينة تروس
  • أنفلونزا الجداد الآلكترونى يحدث الآن بقلم نور تاور
  • وهنا ... نسأل !!!! بقلم صلاح الباشا
  • البشير وجوقته يعمهون خوفاً من النهاية بقلم بشير عبدالقادر
  • إلى أين يقودنا هؤلاء الحرامية.. و إلى متى؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • وانتصرت أمريكا على سكان حلب بقلم د. فايز أبو شمالة
  • جهل ام استعباط!! بقلم كمال الهِدي
  • أقسام الشعب السودانى بقلم عمر الشريف
  • ماهو سر سعى الإنقاذيين المحموم إلى جذب الآخرين الى تبنى اطروحاتهم ؟ بقلم ادروب سيدنا اونور
  • حديث الجنرال بقلم فيصل محمد صالح
  • من أين أتى هؤلاء.. النواب؟! بقلم عثمان ميرغني
  • الدولة وجدلية الاغتراب بقلم حكمت البخاتي/مركز الامام الشيرازي للدراسات والبحوث
  • العملية السياسية العراقية بين مشروع الإصلاح ومشروع التسوية الوطنية بقلم ميثاق مناحي العيساوي
  • هذا بيان للناس بقلم د. موفق السباعي
  • عاوِز تبيع طَماطِم؟ بقلم عبد الله الشيخ
  • سطحيون ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • من يقف وراء هذا الرجل..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • شكراً هاشم !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • رويبضة دارفور .. مستر نو بقلم الطيب مصطفى
  • لماذا السكوت علي تدهور الأوضاع الإنسانية في السودان؟
  • زمن الحُلم المسموح ... !! - بقلم هيثم الفضل
  • المجد لله في الأعالي !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • اصلاح الخطاب قبل الدولة .. بقلم الاعلامي : حسن علي عباس
  • إسْتشْراء مَظَاهِر الإحْتيال والغِشْ والفَسَاد والجَريمَة المُنظمة والإرْهاب فِى مُؤسَسَات الدَولة
  • إحتفالات المسيحيين بعيد الميلاد بقلم بدرالدين حسن علي
  • حتي قيمنا ومثلنا ياانقاذ..؟! بقلم محمد الحسن محمد عثمان
  • ما يؤكد غياب الدولة السودانية منذ ولادتها !!؟؟ بقلم مهندس / علي الناير
  • اخرج ايها الشعب للشارع بقلم بولاد محمد حسن
  • في ذكري استشهاد القائد … نستلهِمُ من مسيرة حياتِه دُروسٌ وعِبر!! بقلم صلاح سليمان جاموس
  • التيس الإسلامي ..محمد وقيع الله.. لماذا تتحرى الكذب(البقط وما أدراك ما القبط)؟؟ بقلم عبدالغني بريش
  • لتطرق الحقيقة ضمير بوتفليقة (3من 10) بقلم مصطفى منيغ
  • معوقات نجاح التسوية التاريخية بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • الكيان الصهيوني من أول كف دولي هرَّت أسنانَهُ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • مؤامرة هدم السودان: المسيرية وآخرون............؟!
  • لجنة المعلمين..
  • 17 يناير الذكري السنوية لرحيل مصطفي "صور وفديوهات"
  • رسالة ايطاليا
  • تدشين رواية يوم انتحار عزرائيل. للروائي آرثر ياك
  • فضيحة مصورة للنظام ... ( صور )
  • دراسة علمية: الأشخاص المتدينون أقل قدرة على فهم العالم
  • ألا تستحون يا هؤلاء؟ .. عم صديق يوسف (٨٥ سنة) لا يحمل غير فكراً و إبتسامة علي وجهه!
  • الإرهابيون في السودان .. “طرائد” في شباك “خبيرة”
  • ادخلو بيوت الناس عمى.. و اخرجو منها بكم.
  • تراجي الكوزة... أجمعي هنا يا جدادة
  • أزمة هنود السودان المحرقة بكرري بعد قرار الولاية
  • تـــــراجي ,,, التناقض في ابشع صُوَرِه ( فيــــديو )
  • من الحب ما ركبك ......التونسيه؟
  • القاش يواصل “بلع” الموارد و68 مليار جنيه تُنثر في الهواء أزمة واحدة ومواقف عدة
  • الصادق المهدي: وقفة مع الذات في عيد ميلاده الـ81
  • البروفسور هيرمان بيل - خواجة سوداني
  • وليد محمد المبارك.... اجمع
  • *"جسر نيوز" تحصل على وثائق مهمة مصدرها الأمم المتحدة تدحض أكاذيب تعديل كامل ادريس لشهادة ميلاده
  • ارتريا : مأساة بلد يفرغ من السكان
  • ما عرفت اختار عنوان بالله ادخل واختار انت عنوان
  • السنوسي: المؤسسات ستتخذ قرارها حال عدم اجازة ملحق الحريات
  • تجارأمدرمان يتظاهرون ضد الرسوم والجبايات
  • عاجل: تقرير يكشف خلية أمنية (إخوان مسلمين) بالسعودية بها زملاء من المنبر
  • هاكر سوداني يخترق موقع وزارة الداخلية ويضع رسالة شديدة اللهجة للرئيس السوداني
  • مصطفى آدم رب صدفة خير من ألف ميعاد لجهاز الأمن
  • الرحيل المر زين الشباب عبد الرحمن العمرابي ابن عم وضاحة في ذمة الله
  • معاً نحو سيناتور سوداني في أمريكا
  • بالصور: إعتقال مواطنين سودانيين بالسعودية
  • يكذبون وينفون المؤامرة، وبعضهم تروس دولابها ضد الوطن....؟
  • السودان: المؤامرة الممتدة تذبحك ايها المسلم وانت تضحك... ؟!
  • أطلقوا سراح المناضل الجسور صديق يوسف
  • الجزيرة الانجليزية تجلد الرويبضة الكذاب ربيع عبد العاطي ! بخصوص العصيان فيديو!
  • الحركة الشعبية : لاتفاوض مع النظام ..القضايا الإنسانية قبل السياسة ولنقاوم ميزانية الحرب والجبايات
  • الحارس مالنا ودمنا أريد جيشنا جيش الهنا
  • بوست الوفاء والصمود " لحصر وتكريم المفصولين عن العمل " للعصيان المدني
  • صور " فضيحه جديده حدثة امس 25 ديسمبر2016 "
  • سَطحُ الوقتِ
  • الثورة المحمية بالسلاح - فات الصبر حدّو
  • معاوية الزبير بلاش تفارق
  • سياج العزلة السياسيه...
  • ثورةُ الجياعِ قادمةُ لا محالةً وإليكم الدليلَ بالأرقامِ - بقلم محمد محمود
  • اليقظة ... الحذر ... الاستعداد
  • يوم ستكرم داليا الياس .... تكريم رائدات من المجتمع
  • وفاة المغني البريطاني George Michael ... مغني Careless Whisper
  • نادي البرمجة للاطفال: نادي من أجل نشر فكرة البرمجة بين الأطفال وتبادل الخبرات والمعرفة